الأحد، 26 يونيو 2022

معاني كلمات سور المفصل من تفسير الجلالين

 

 

 

 

 

معاني كلمات القرآن الكريم

من تفسير الجلالين

 

 

سُوَر المُفصّل

(من سورة ق إلى سورة الناس)

 

 

تأليف

جلال الدين محمد بن أحمد المحلي

 

 

إعداد وترتيب

عبداللطيف بن محمد حمد البلوشي

 

 

 

 


سورة ق

مكية إلا آية 38 فمدنية وآياتها 45

معنـــاها

الكلمــة

الآية

الله أعلم بمراده به

ق

1

الكريم

والقرآن المجيد

1

تأكل

ما تنقص الارض

4

هو اللوح المحفوظ فيه جميع الاشياء المقدرة

وعندنا كتاب حفيظ

4

بالقرآن

بل كذبوا بالحق

5

مضطرب قالوا مرة: ساحر وسحر، ومرة: شاعر وشعر، ومرة: كاهن وكهانة

في أمر مريج

5

بعيونهم معتبرين بعقولهم حين أنكروا البعث

أفلم ينظروا

6

بلا عمد

كيف بنيناها

6

بالكواكب

وزيناها

6

شقوق تعيبها

وما لها من فروج

6

دحوناها على وجه
الماء

مددناها

7

جبالا تثبتها

وألقينا فيها رواسي

7

صنف

كل زوج

7

يبهج به لحسنه.

بهيج

7

تذكيرا

وذكرى

8

رجاع إلى طاعتنا

لكل عبد منيب

8

كثير البركة

ماء مباركا

9

بساتين

فأنبتنا به جنات

9

الزرع

وحب

9

المحصود

الحصيد

9

طوالا

والنخل باسقات

10

متراكب بعضه فوق بعض

لها طلع نضيد

10

يستوي فيه المذكر والمؤنث

بلدة ميتا

11

مثل هذا الاحياء

كذلك

11

من القبور فكيف تنكرونه

الخروج

11

تأنيث الفعل بمعنى قوم

كذبت قبلهم قوم نوح)

12

هي بئر كانوا مقيمين عليها بمواشيهم يعبدون الاصنام، ونبيهم: قيل حنظلة بن صفوان
وقيل غيره

وأصحاب الرس

12

قوم صالح

وثمود

12

* قوم هود

وعاد

13

الغيضة قوم شعيب

وأصحاب الايكة

14

هو ملك كان باليمن أسلم ودعا قومه إلى الاسلام فكذبوه

وقوم تبع

14

* من المذكورين

كل

14

وجب نزول العذاب على الجميع فلا يضيق صدرك من كفر قريش بك

فحق وعيد

14

أي لم نعي به فلا نعيا بالاعادة

أفعيينا بالخلق الاول

15

شك

بل هم في لبس

15

وهو البعث

من خلق جديد

15

تحدث

توسوس

16

بالعلم

ونحن أقرب إليه

16

والوريدان عرقان بصفحتي العنق.

حبل الوريد

16

يأخذ ويثبت

يتلقى

17

الملكان الموكلان بالانسان ما يعمله

المتلقيان

17

أي قاعدان

قعيد

17

حافظ

لديه رقيب

18

حاضر

عتيد

18

غمرته وشدته

سكرة الموت

19

من أمر الآخرة حتى المنكر لها عيانا وهو نفس الشدة

بالحق

19

أي الموت

ذلك

19

تهرب وتفزع

منه تحيد

19

للبعث

ونفخ في الصور

20

أي يوم النفخ

ذلك

20

للكفار بالعذاب.

يوم الوعيد

20

ملك يسوقها إليه

معها سائق

21

يشهد عليها بعملها وهو الايدي والارجل وغيرها

وشهيد

21

 أزلنا غفلتك بما تشاهده اليوم

فكشفنا عنك غطاءك

22

حاد تدرك به ما أنكرته في الدنيا

فبصرك اليوم حديد

22

الملك الموكل به

وقال قرينه

23

معاند للحق

كفار عنيد

24

كالزكاة

مناع للخير

25

ظالم

معتد

25

شاك في دينه

مريب

25

الشيطان

قال قرينه

27

أضللته

ما أطغيته

27

أي ما ينفع الخصام هنا

لا تختصموا لدي

28

في الدنيا

وقد قدمت اليكم

28

بالعذاب في الآخرة لو لم تؤمنوا ولا بد منه

بالوعيد

28

يغير

ما يبدل

29

بمعنى ذي ظلم

وما أنا بظلام

29

أي لا أسع غير ما امتلات به، أي قد امتلات

هل من مزيد

30

قربت

وأزلفت الجنة

31

مكانا منهم فيرونها

غير بعيد

31

رجاع إلى طاعة الله

لكل أواب

32

حافظ لحدوده

حفيظ

32

خافه ولم يره

من خشى الرحمن بالغيب

33

مقبل على طاعته

بقلب منيب

33

من كل مخوف أو مع سلام، أي سلموا وادخلوا

ادخلوها بسلام

34

الدوام في الجنة

يوم الخلود

34

زيادة على ما عملوا وطلبوا

ولدينا مزيد

35

أي أهلكنا قبل كفار قريش قرونا كثيرة من الكفار

وكم أهلكنا قبلهم من قرن

36

قوة

هم أشد منهم بطشا

36

فتشوا

فنقبوا

36

لهم أو لغيرهم من الموت فلم يجدوا

هل من محيص

36

لعظة

لذكرى

37

عقل

لمن كان له قلب

37

استمع الوعظ

أو ألقى السمع

37

حاضر بالقلب

وهو شهيد

37

أولها الاحد وآخرها الجمعة

في ستة أيام

38

تعب

وما مسنا من لغوب

38

خطاب النبي صلى الله عليه وسلم

فاصبر

39

أي اليهود وغيرهم من التشبيه والتكذيب

على ما يقولون

39

صل حامدا

وسبح بحمد ربك

39

أي صلاة الصبح

قبل طلوع الشمس

39

أي صلاة الظهر والعصر

وقبل الغروب

39

أي صل العشاءين

ومن الليل فسبحه

40

أي صل النوافل المسنونة عقب الفرائض وقيل المراد حقيقة التسبيح في هذه الاوقات
ملابسا للحمد

وأدبار السجود

40

هو إسرافيل

يوم يناد المناد

41

من السماء وهو صخرة بيت المقدس أقرب موضع من الارض إلى السماء

من مكان قريب

41

أي الخلق كلهم

يسمعون

42

بالبعث وهي النفخة الثانية من إسرافيل ويحتمل أن تكون قبل ندائه وبعده

الصيحة بالحق

42

أي يوم النداء والسماع

ذلك

42

من القبور

يوم الخروج

42

جمع سريع، أي فيخرجون مسرعين

سراعا

44

أي كفار قريش

نحن أعلم بما يقولون

45

تجبرهم على الايمان

وما أنت عليهم بجبار

45

وهم المؤمنون

فذكر بالقرآن من يخاف وعيد

45

 

 

سورة الذاريات

مكية ، وآياتها ستون آية


معنـــاها

الكلمــة

الآية

الرِّيَاح تَذْرُو التُّرَاب وَغَيْره

وَالذَّارِيَات

1

السُّحُب تَحْمِل الْمَاء ثِقَلًا

فَالْحَامِلَات وِقْرًا

2

السُّفُن تَجْرِي عَلَى وَجْه الْمَاء

فَالْجَارِيَات

3

بِسُهُولَةٍ

يُسْرًا

3

الْمَلَائِكَة تَقْسِم الْأَرْزَاق وَالْأَمْطَار وَغَيْرهَا بَيْن الْبِلَاد وَالْعِبَاد.

فَالْمُقَسِّمَات أَمْرًا

4

بالبعث وغيره

تُوعَدُونَ

5

الْجَزَاء بَعْد الْحِسَاب

الدِّين

6

لَا محالة.

لَوَاقِع

6

جَمْع حَبِيكَة، أَيْ: صَاحِبَة الطُّرُق فِي الْخِلْقَة، كَالطُّرُقِ فِي الرمل.

وَالسَّمَاء ذَات الْحُبُك

7

يَا أَهْل مَكَّة

إنَّكُمْ

8

فِي شَأْن النَّبِيّ وَالْقُرْآن،

قِيلَ: شَاعِر سَاحِر كَاهِن، شِعْر سِحْر كهانة.

لَفِي قَوْل مُخْتَلِف

8

يُصْرَف عَنْ النَّبِيّ وَالْقُرْآن، أَيْ: عَنْ الْإِيمَان بِهِ

يُؤْفَك عَنْهُ

9

صُرِفَ عَنْ الْهِدَايَة فِي عِلْم الله تعالى

مَنْ أُفِكَ

9

لُعِنَ  الْكَذَّابُونَ أَصْحَاب الْقَوْل الْمُخْتَلِف

قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ

10

جَهْل يَغْمُرهُمْ

غَمْرَة

11

غَافِلُونَ عَنْ أَمْر الْآخِرَة

سَاهُونَ

11

النَّبِيّ اسْتِهْزَاء

يَسْأَلُونَ

12

مَتَى مَجِيئُهُ ؟

أَيَّانَ يَوْم الدِّين

12

يُعَذَّبُونَ فِيهَا

عَلَى النَّار يُفْتَنُونَ

13

تَعْذِيبكُمْ

ذُوقُوا فِتْنَتكُمْ

14

بَسَاتِين

جَنَّات

15

يَنَامُونَ

يَهْجَعُونَ

17

يَقُولُونَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا

يَسْتَغْفِرُونَ

18

الَّذِي لَا يسأل لتعففه

الْمَحْرُوم

19

دَلَالَات عَلَى قُدْرَة اللَّه ووحدانيته

آيَات

20

أَيْ: الْمَطَر، الْمُسَبَّب عَنْهُ النَّبَات الَّذِي هُوَ الرِزْق

وَفِي السَّمَاء رِزْقكُمْ

22

وَهُمْ مَلَائِكَة، اثْنَا عَشَر أَوْ عَشْرَة أَوْ ثَلَاثَة، مِنْهُمْ جبريل

ضَيْف إبْرَاهِيم الْمُكْرَمِينَ

24

لَا نَعْرِفهُمْ، قَالَ ذَلِكَ فِي نَفْسه

قَوْم مُنْكَرُونَ

25

مَالَ سِرًّا

فَرَاغَ إلَى أَهْله

26

أَضْمَرَ فِي نَفْسه

فَأَوْجَسَ

28

ذِي عِلْم كَثِير، وَهُوَ إسْحَاق

بِغُلَامٍ عَلِيم

28

سَارَّة

فَأَقْبَلَتْ امْرَأَته

29

صَيْحَة

فِي صَرَّة

29

لَطَمَتْهُ

فَصَكَّتْ وَجْههَا

29

لَمْ تَلِد قَطُّ، وَعُمْرهَا تِسْع وَتِسْعُونَ، وَعُمْر إبْرَاهِيم مِائَة، أَوْ عُمْره مِائَة وَعِشْرُونَ وهي تِسْعُونَ

عَجُوز عَقِيم

29

شأنكم

قال فما خطبكم

31

كَافِرِينَ، هُمْ قَوْم لُوط.

قَوْم مُجْرِمِينَ

32

مَطْبُوخ بِالنَّارِ.

حِجَارَة مِنْ طِين

33

مُعَلَّمَة، عَلَيْهَا اسْم مَنْ يُرْمَى بِهَا

مُسَوَّمَة

34

وَهُمْ لُوط وَابْنَتَاهُ

غَيْر بَيْت مِنَ الْمُسْلِمِينَ

36

عَلَامَة عَلَى إهْلَاكهمْ

وَتَرَكْنَا فِيهَا آيَة

37

بِحُجَّةٍ وَاضِحَة.

بِسُلْطَانٍ مُبِين

38

أَعْرَضَ عَنْ الْإِيمَان

فَتَوَلَّى

39

مَعَ جُنُوده، لِأَنَّهُمْ لَهُ كَالرُّكْنِ

بِرُكْنِهِ

39

طَرَحْنَاهُمْ في الْبَحْر

فَنَبَذْنَاهُمْ في الْيَمّ

40

آتٍ بِمَا يُلَام عَلَيْهِ مِنْ التَكْذِيب.

وَهُوَ مُلِيم

40

الَّتِي لَا خَيْر فِيهَا، لِأَنَّهَا لَا تَحْمِل الْمَطَر وَلَا تُلَقِّح الشَّجَر، (الدّبور)

الرِّيح الْعَقِيم

41

نَفْس أَوْ مَال

مَا تَذَر مِنْ شَيْء

42

كَالْبَالِي الْمُتَفَتِّت.

جَعَلَتْه كَالرَّمِيمِ

42

إلَى انقضاء آجالكم

تَمَتَّعُوا حَتَّى حِين

43

تَكَبَّرُوا

فَعَتَوْا

44

الصَّيْحَة الْمُهْلِكَة، بالنهار

الصَّاعِقَة

44

مَا قَدَرُوا عَلَى النُّهُوض حِين نُزُول الْعَذَاب

فَمَا اسْتَطَاعُوا مِنْ قِيَام

45

خارجين عن الحدود

فاسقين

46

بِقُوَّةٍ، يُقَال: آدَ الرَّجُل يَئِيد: قَوِيَ

بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ

47

قَادِرُونَ، أَوْسَعَ صَارَ ذَا سِعَة وَقُوَّة

وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ

47

مَهَّدْنَاهَا

وَالْأَرْض فَرَشْنَاهَا

48

صِنْفَيْنِ، كَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى..

خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ

49

إلَى ثَوَابه مِنْ عِقَابه، بِأَنْ تُطِيعُوهُ وَلَا تَعْصُوهُ

فَفِرُّوا إلَى اللَّه

50

بَيِّن الْإِنْذَار

نَذِير مُبِين

50

عِظْ بِالْقُرْآنِ

وَذَكِّرْ

55

الشديد

الْمَتِين

58

نَصِيبًا مِنْ الْعَذَاب

ذَنُوبًا

59

شِدَّة عَذَاب

فَوَيْل

60


 

سورة الطور

مكية ، وآياتها تسع وأربعون آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

الْجَبَل الَّذِي كَلَّمَ اللَّه عَلَيْهِ موسى

وَالطُّور

1

أَيْ التَّوْرَاة أَوْ الْقُرْآن

وكتاب مسطور

2

فِي السَّمَاء الثَّالِثَة أَوْ السَّادِسَة أَوْ السَّابِعَة بِحِيَالِ الْكَعْبَة، يَزُورهُ كُلّ يَوْم سَبْعُونَ أَلْف مَلَك بِالطَّوَافِ وَالصَّلَاة، لَا يَعُودُونَ إلَيْهِ أَبَدًا

وَالْبَيْت الْمَعْمُور

4

السَّمَاء

لسَّقْف الْمَرْفُوع

5

لَنَازِل بِمُسْتَحِقِّهِ

لَوَاقِع

7

تَتَحَرَّك وتدور

تَمُور السَّمَاء

9

تَصِير هَبَاء مَنْثُورًا

وَتَسِير الْجِبَال

10

في بَاطِل يَتَشَاغَلُونَ بِكُفْرِهِمْ

في خَوْض يَلْعَبُونَ

12

يُدْفَعُونَ بِعُنْفٍ

يُدَعُّونَ إلَى نَار

13

مُتَلَذِّذِينَ

فَاكِهِينَ

18

أَعْطَاهُمْ

آتَاهُمْ

18

بَعْضهَا إلَى جَنْب بَعْض

سُرَر مَصْفُوفَة

20

قَرَنَّاهُمْ

وَزَوَّجْنَاهُمْ

20

عِظَام الْأَعْيُن حِسَانهَا

بِحُورٍ عِين

20

الصِّغَار وَالْكِبَار

 ذُرِّيَّتهمْ

21

نَقَصْنَاهُمْ

وَمَا أَلَتْنَاهُمْ

21

مَرْهُون يُؤَاخَذ بِالشَّرِّ ويجازي بالخير

رَهِين

21

زِدْنَاهُمْ فِي وَقْت بَعْد وَقْت

وَأَمْدَدْنَاهُمْ

22

يَتَعَاطَوْنَ بَيْنهمْ خَمْرًا

يَتَنَازَعُونَ كَأْسًا

23

أَرِقَّاء

غِلْمَان

24

مَصُون فِي الصَّدَف، لِأَنَّهُ فِيهَا أَحْسَن مِنْهُ فِي غَيْرهَا

لُؤْلُؤ مَكْنُون

24

يَسْأَل بَعْضهمْ بَعْضًا عَمَّا كَانُوا عَلَيْهِ وَمَا وَصَلُوا إلَيْهِ تَلَذُّذًا وَاعْتِرَافًا بِالنِّعْمَةِ

يَتَسَاءَلُونَ

25

خَائِفِينَ مِنْ عَذَاب اللَّه

مُشْفِقِينَ

26

النَّار، لِدُخُولِهَا فِي الْمَسَامّ

عَذَاب السَّمُوم

27

نَعْبُدهُ مُوَحِّدِينَ

نَدْعُوهُ

28

الْمُحْسِن الصَّادِق فِي وَعْده

هُوَ الْبَرّ

28

الْعَظِيم الرحمة

الرَّحِيم

28

دُمْ عَلَى تَذْكِير الْمُشْرِكِينَ

فَذَكِّرْ

29

حَوَادِث الدَّهْر 

رَيْب الْمَنُون

30

الِانْتِظَار

وَالتَّرَبُّص

31

عُقُولهمْ

أَحْلَامهمْ

32

مِنْ غَيْر خَالِق

مِنْ غَيْر شَيْء

35

الْمُتَسَلِّطُونَ الْجَبَّارُونَ

الْمُسَيْطِرُونَ

37

مَرْقَى إلَى السَّمَاء

سُلَّم

38

كَلَام الْمَلَائِكَة حَتَّى يُمْكِنهُمْ مُنَازَعَة النَّبِيّ بِزَعْمِهِمْ إِنِ ادَّعَوْا

يَسْتَمِعُونَ فِيهِ

37

أَيْ عِلْمه

أَمْ عِنْدهمْ الْغَيْب

41

بِك لِيُهْلِكُوك فِي دَار النَّدْوَة

أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا

42

الْمَغْلُوبُونَ الْمُهْلَكُونَ

هُمُ الْمَكِيدُونَ

42

بَعْضًا

وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا

44

مُتَرَاكِب نُرْوَى بِهِ

سَحَاب مَرْكُوم

44

يموتون

يُصْعَقُونَ

45

يُمْنَعُونَ مِنْ الْعَذَاب فِي الْآخِرَة

وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ

46

فِي الدُّنْيَا قَبْل مَوْتهمْ

عَذَابًا دُون ذَلِكَ

47

بِمَرْأًى مِنَّا نَرَاك وَنَحْفَظك

فَإِنَّك بِأَعْيُنِنَا

48

قُلْ سُبْحَان اللَّه وَبِحَمْدِهِ

وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبّك

48

مِنْ مَنَامك أَوْ مِنْ مجلسك

حِين تَقُوم

49

أَيْ عَقِب غُرُوبهَا سَبِّحْهُ أَيْضًا،

أَوْ صَلِّ فِي الْأَوَّل الْعِشَاءَيْنِ، وَفِي الثَّانِي الْفَجْر، وقيل: الصبح

وَإِدْبَار النُّجُوم

49


 

سورة النجم

مكية ، وآياتها اثنتان وستون آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

الثُّرَيَّا إذَا غَابَ

وَالنَّجْم إذَا هَوَى

1

مُحَمَّد عَنْ طَرِيق الْهِدَايَة

مَا ضَلَّ صَاحِبكُمْ

2

مَا لَابَسَ الْغَيّ، وَهُوَ جَهْل مِنْ اعْتِقَاد فَاسِد

وَمَا غَوَى

2

قُوَّة وَشِدَّة أَوْ مَنْظَر حَسَن، أَيْ جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام

ذُو مِرَّة

6

اسْتَقَرَّ

فَاسْتَوَى

6

أُفُق الشَّمْس أَيْ عِنْد مَطْلَعهَا،

عَلَى صُورَته الَّتِي خُلِقَ عَلَيْهَا فَرَآهُ قَدْ سَدَّ الْأُفُق إلَى الْمَغْرِب فَخَرَّ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ

وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى

7

قَرُبَ مِنْهُ

دَنَا

8

زَادَ فِي القرب

فَتَدَلَّى

8

قَدْر

قَاب

9

جِبْرِيل

فَأَوْحَى إلَى عَبْده

10

جِبْرِيل إلَى النَّبِيّ

مَا أَوْحَى

10

تُجَادِلُونَهُ وَتَغْلِبُونَهُ

أَفَتُمَارُونَهُ

12

مرة

نزلة 

13

شَجَرَة نَبْق عَنْ يَمِين الْعَرْش، لَايَتَجَاوَزهَا أَحَد مِنْ الْمَلَائِكَة وَغَيْرهمْ

سِدْرَة الْمُنْتَهَى

14

تَأْوِي إلَيْهَا الْمَلَائِكَة وَأَرْوَاح الشهداء والمتقين

جَنَّة الْمَأْوَى

15

مِنْ طَيْر وَغَيْره

يَغْشَى السِّدْرَة 

16

أَيْ مَا مَالَ بَصَره عَنْ مَرْئِيّه الْمَقْصُود لَهُ وَلَا جَاوَزَهُ تلك الليلة

مَا زَاغَ الْبَصَر وَمَا طَغَى

17

الْعِظَام، أَيْ: بَعْضهَا، فَرَأَى مِنْ عَجَائِب الْمَلَكُوت رَفْرَفًا أَخْضَر سَدَّ أفق السماء وجبريل له ستمائة جناح

رأى من آيَات رَبّه الْكُبْرَى

18

أَصْنَام مِنْ حِجَارَة كَانَ الْمُشْرِكُونَ يَعْبُدُونَهَا  

أفرأيتم اللات والعزى وَمَنَاة

19

أَخْبِرُونِي

أفرأيتم

19

جَائِرَة مِنْ ضَازَهُ يَضِيزهُ: إذَا ظَلَمَهُ وجار عليه

قسمة ضِيزَى

22

أَيْ: الدُّنْيَا

وَالْأُولَى

25

أَيْ: وَكَثِير مِنْ الْمَلَائِكَة

وَكَمْ مِنْ مَلَك

26

حَيْثُ قَالُوا: هُمْ بَنَات اللَّه

لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَة تَسْمِيَة الْأُنْثَى

27

عَنْ الْعِلْم فِيمَا الْمَطْلُوب فِيهِ العلم

لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقّ

28

نِهَايَة عِلْمهمْ أَنْ آثَرُوا الدُّنْيَا 

مَبْلَغهمْ مِنَ الْعِلْم

29

مِنْ الشِّرْك وَغَيْره

أساؤوا بِمَا عَمِلُوا

30

بِالتَّوْحِيدِ وَغَيْره مِنْ الطَّاعَات

وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا

30

الْجَنَّة

بِالْحُسْنَى

31

صِغَار الذُّنُوب كَالنَّظْرَةِ وَالْقُبْلَة

اللَّمَم

32

أَيْ: خَلَقَ أَبَاكُمْ آدَم مِنْ التُّرَاب

أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْض

32

لَا تَمْدَحُوهَا عَلَى سَبِيل الْإِعْجَاب،  أَمَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِرَاف بِالنِّعْمَةِ فَحَسَن

فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسكُمْ

32

مَنَعَ الْبَاقِي من المال، مَأْخُوذ مِنْ الْكَدِيَّة، وَهِيَ: أَرْض صُلْبَة كَالصَّخْرَةِ تَمْنَع حَافِر الْبِئْر إذَا وَصَلَ إلَيْهَا من الحفر

وَأَكْدَى

34

أَسْفَار التَّوْرَاة أَوْ صُحُف قَبْلهَا

صُحُف مُوسَى

36

تَمَّمَ مَا أُمِرَ بِهِ

وَفَّى

37

لَا تَحْمِل نَفْس ذنب غيرها

لَا تَزِر وَازِرَة وِزْر أُخْرَى

38

يُبْصَر فِي الْآخِرَة

سَعْيه سَوْف يُرَى

40

الْأَكْمَل

الْجَزَاء الْأَوْفَى

41

الْمَرْجِع وَالْمَصِير بَعْد الْمَوْت

إلَى رَبّك الْمُنْتَهَى

42

مَنْ شَاءَ أَفْرَحَهُ

وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ

43

مَنْ شَاءَ أَحْزَنَهُ

وَأَبْكَى

43

مَنِيّ

نُطْفَة

46

تُصَبّ فِي الرحم

إذَا تُمْنَى

46

الْخَلْقَة الْأُخْرَى لِلْبَعْثِ بَعْد الْخَلْقَة الْأُولَى

وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَة الْأُخْرَى

47

النَّاس بِالْكِفَايَةِ بِالْأَمْوَالِ

وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى

48

أَعْطَى الْمَال الْمُتَّخَذ قِنْيَة

وَأَقْنَى

48

هُوَ كَوْكَب خَلْف الْجَوْزَاء كَانَتْ تُعْبَد فِي الْجَاهِلِيَّة

رَبّ الشِّعْرَى

49

وَهِيَ قوم عاد والأخرى قوم صالح

أَهْلَكَ عَادًاالْأُولَى

50

بِالصَّرْفِ اسْم لِلْأَبِ وَبِلَا صَرْف لِلْقَبِيلَةِ

وثمودا

51

مِنْ عَادٍ وَثَمُود، لِطُولِ لُبْث نُوح فِيهِمْ، فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْف سَنَة إلَّا خَمْسِينَ عَامًا، وَهُمْ مَعَ عَدَم إيمَانهمْ بِهِ يُؤْذُونَهُ وَيَضْرِبُونَهُ

وقوم نوح من قبل إنهم كَانُوا هُمْ أَظْلَم وَأَطْغَى

52

وَهِيَ قُرَى قَوْم لُوط

وَالْمُؤْتَفِكَة

53

أَسْقَطَهَا بَعْد رَفْعهَا إلَى السَّمَاء مَقْلُوبَة إلَى الْأَرْض

أَهْوَى

53

مِنْ الْحِجَارَة بَعْد ذَلِكَ

فَغَشَّاهَا

54

أَنْعُمه الدَّالَّة عَلَى وَحْدَانِيّته وَقُدْرَته

فَبِأَيِّ آلَاء رَبّك

55

تَتَشَكَّك أَيّهَا الْإِنْسَان أَوْ تَكْذِب

تَتَمَارَى

55

مِنْ جِنْسهمْ، أَيْ: رَسُول كَالرُّسُلِ قَبْله، أَرْسَلَ إلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلُوا إلَى أَقْوَامهمْ

هذا نَذِير مِنْ النُّذُر الْأُولَى

56

قَرُبَتْ الْقِيَامَة

أَزِفَتِ الْآزِفَة

57

أَيْ: لَا يَكْشِفهَا وَيُظْهِرهَا إلَّا هُوَ

لَيْسَ لَهَا مِنْ دُون اللَّه كَاشِفَة

58

أَيْ الْقُرْآن

هَذَا الْحَدِيث

59

لَاهُونَ غَافِلُونَ عَمَّا يُطْلَب مِنْكُمْ

وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ

61


 

سورة القمر

مكية إلا آية {سَيُهزم الجمع..} (45) فمدنية، وآياتها خمس وخمسون آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

قَرُبَتْ الْقِيَامَة

اقْتَرَبَتِ السَّاعَة

1

انْفَلَقَ فِلْقَتَيْنِ عَلَى أَبِي قُبَيْسٍ وَقَيْقَعَانَ آيَة لَهُ

وَانْشَقَّ الْقَمَر

1

أَيْ: كُفَّار قُرَيْش مُعْجِزَة لَهُ

وَإِنْ يَرَوْا آيَة

2

قَوِيّ مِنْ الْمِرَّة، أو دائم

سِحْر مُسْتَمِرّ

2

مِنْ الْخَيْر وَالشَّرّ

وَكُلّ أَمْر

3

بِأَهْلِهِ فِي الْجَنَّة أَوْ النَّار

مُسْتَقِرّ

3

أَخْبَار إهْلَاك الْأُمَم الْمُكَذِّبَة

جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاء

4

زْدَجَرْته وَزَجَرْته: نَهَيْته بِغِلْظَةٍ

مَا فِيهِ مُزْدَجَر

4

تَامَّة

حِكْمَة بَالِغَة

5

تنفع فيهم

فَمَا تغن

5

أَيْ: الْأُمُور المنذرة لهم

النُّذُر

5

هُوَ إسْرَافِيل

يوم يدع الداع

6

أَيْ مُنْكَر تنكره النفوس وهو الحساب

شَيْء نُكُر

6

أَيْ ذَلِيلًا

خاشعا

7

الْقُبُور

الْأَجْدَاث

7

لَا يَدْرُونَ أَيْنَ يَذْهَبُونَ مِنْ الْخَوْف وَالْحِيرَة

كَأَنَّهُمْ جَرَاد مُنْتَشِر

7

مُسْرِعِينَ مَادِّينِ أَعْنَاقهمْ

مُهْطِعِينَ

8

صَعْب عَلَى الْكَافِرِينَ

يَوْم عَسِر

8

نُوحًا عليه السلام

فَكَذَّبُوا عَبْدنَا

9

انْتَهَرُوهُ بِالسَّبِّ وَغَيْره

وَازْدُجِرَ

9

مُنْصَبّ انْصِبَابًا شَدِيدًا

بِمَاءٍ مُنْهَمِر

11

مَاء السَّمَاء وَالْأَرْض

فَالْتَقَى الْمَاء

12

قُضِيَ بِهِ فِي الْأَزَل، وَهُوَ هَلَاكهمْ

قَدْ قُدِرَ

12

وَهُوَ مَا تُشَدّ بِهِ الْأَلْوَاح مِنْ الْمَسَامِير وَغَيْرهَا، وَأَحَدهَا دِسَار

ذَات أَلْوَاح وَدُسُر

13

بِمَرْأَى مِنَّا، أَيْ: مَحْفُوظَة

تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا

14

وَهُوَ نُوح عَلَيْهِ السَّلَام

لِمَنْ كَانَ كُفِرَ

14

أَبْقَيْنَا هَذِهِ الْفِعْلَة، أَيْ شَاعَ خَبَرهَا

وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَة

15

مُعْتَبِر وَمُتَّعِظ بِهَا

فَهَلْ مِنْ مُدَّكِر

15

إنْذَارِي لَهُمْ بِالْعَذَابِ قَبْل نُزُوله، أي: وقع موقعه

فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُر

16

سَهَّلْنَاهُ لِلْحِفْظِ وَهَيَّأْنَاهُ لِلتَّذَكُّرِ

يَسَّرْنَا الْقُرْآن لِلذِّكْرِ

17

مُتَّعِظ بِهِ وَحَافِظ لَهُ

فَهَلْ مِنْ مُدَّكِر

17

نَبِيّهمْ هُودًا 

كَذَّبَتْ عَاد

18

شَدِيدَة الصَّوْت

رِيحًا صَرْصَرًا

19

شُؤْم

يَوْم نَحْس

19

دَائِم الشُّؤْم، أَوْ قَوِيّه، وَكَانَ يَوْم الْأَرْبِعَاء آخِر الشهر

مُسْتَمِرّ

19

تَقْلَعُهُمْ مِنْ حُفَر الْأَرْض الْمُنْدَسِّينَ فيها وتصرعهم على رؤوسهم فَتَدُقّ رِقَابهمْ فَتُبَيِّن الرَّأْس عَنْ الْجَسَد

تَنْزِع النَّاس

20

أُصُول

كأنهم أَعْجَاز

20

مُنْقَطِع سَاقِط عَلَى الْأَرْض،

 وَشُبِّهُوا بِالنَّخْلِ لِطُولِهِمْ

نَخْل مُنْقَعِر

20

أَيْ: بِالْأُمُورِ الَّتِي أَنْذَرَهُمْ بِهَا نَبِيّهمْ صَالِح إنْ لَمْ يُؤْمِنُوا

كَذَّبَتْ ثَمُود بِالنُّذُرِ

23

ذَهَاب عَنْ الصَّوَاب وجُنُون

لَفِي ضَلَال وَسُعُر

24

الْوَحْي

أَأُلْقِيَ الذِّكْر عليه

25

متكبر بَطِر 

أَشِر

25

مُخْرِجُوهَا مِنْ الْهَضْبَة الصَّخْرَة

إنَّا مُرْسِلُو النَّاقَة

27

مِحْنَة لِنَخْتَبِرهُمْ

فِتْنَة لَهُمْ

27

انْتَظِرْ مَاهُمْ صَانِعُونَ وَمَايُصْنَع بِهِمْ

فَارْتَقِبْهُمْ

27

اصْبِرْ عَلَى أَذَاهُمْ

وَاصْطَبِرْ

27

مَقْسُوم

أَنَّ الْمَاء قِسْمَة

28

وَبَيْن النَّاقَة، يَوْم لَهُمْ وَيَوْم لَهَا

قسمة بَيْنهمْ

28

نَصِيب مِنْ الْمَاء

كُلّ شِرْب

28

يَحْضُرهُ الْقَوْم يَوْمهمْ وَالنَّاقَة يَوْمهَا ثُمَّ مَلَّوْهُ فَهَمُّوا بِقَتْلِ النَّاقَة

مُحْتَضَر

28

قِدَارًا لِيَقْتُلهَا

فَنَادَوْا صَاحِبهمْ

29

تَنَاوَلَ السَّيْف

فَتَعَاطَى

29

بِهِ النَّاقَة، أَيْ: قَتَلَهَا مُوَافَقَة لَهُمْ

فَعَقَرَ

29

هُوَ الَّذِي يَجْعَل لِغَنَمِهِ حَظِيرَة مِنْ يَابِس الشَّجَر وَالشَّوْك، وَمَا سَقَطَ مِنْ ذَلِكَ فَدَاسَتْهُ هُوَ الهشيم

فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِر

31

رِيحًا تَرْمِيهِمْ بِالْحَصْبَاءِ وَهِيَ صِغَار الْحِجَارَة الْوَاحِد دُون مِلْء الْكَفّ

أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا

34

وَهُمْ ابْنَتَاهُ مَعَهُ

إلَّا آل لُوط

34

وَقْت الصُّبْح مِنْ يَوْم غَيْر مُعَيَّن

نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ

34

أَيْ: مِثْل ذَلِكَ الْجَزَاء

كَذَلِكَ نجزي

35

خَوَّفَهُمْ لُوط

أَنْذَرَهُمْ

36

أَخْذَتنَا إيَّاهُمْ بِالْعَذَابِ

بَطْشَتنَا

36

تَجَادَلُوا وَكَذَّبُوا

فَتَمَارَوْا

36

أَنْ يُخَلِّي بَيْنهمْ وَبَيْن الْقَوْم الَّذِينَ أَتَوْهُ فِي صُورَة الْأَضْيَاف لِيَخْبُثُوا بِهِمْ، وَكَانُوا مَلَائِكَة

وَلَقَدْ رَاوَدُوهُ عَنْ ضَيْفه

37

أَعْمَيْنَاهَا وَجَعَلْنَاهَا بِلَا شَقّ كَبَاقِي الْوَجْه بِأَنْ صَفَقَهَا جِبْرِيل بِجَنَاحِهِ

فَطَمَسْنَا أَعْيُنهمْ

37

إنْذَارِي وَتَخْوِيفِي، أَيْ: ثَمَرَته وَفَائِدَته

فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُر

37

وَقْت الصُّبْح مِنْ يَوْم غَيْر مُعَيَّن

صَبَّحَهُمْ بُكْرَة

38

دَائِم مُتَّصِل بِعَذَابِ الآخرة

عَذَاب مُسْتَقِرّ

38

الْإِنْذَار عَلَى لِسَان مُوسَى وَهَارُون فَلَمْ يُؤْمِنُوا

وَلَقَدْ جَاءَ آل فِرْعَوْن النُّذُر

41

التِّسْع الَّتِي أُوتِيَهَا مُوسَى

كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلّهَا

42

قَوِيّ ، قَادِر لَا يُعْجِزهُ شَيْء

أَخْذ عَزِيز مُقْتَدِر

42

يَا قُرَيْش

أَكُفَّاركُمْ

43

الْمَذْكُورِينَ مِنْ قَوْم نُوح إلَى فِرْعَوْن فَلَمْ يُعْذَرُوا

خَيْر مِنْ أُوْلَئِكُمْ

43

مِنْ الْعَذَاب

أم لكم بَرَاءَة

43

الْكُتُب

فِي الزُّبُر

43

فَهُزِمُوا بِبَدْرٍ وَنُصِرَ رَسُولُ اللَّه عَلَيْهِمْ

سيهزم الجمع ويولون الدبر

45

أَيْ: عَذَابهَا

وَالسَّاعَة

46

أَعْظَم بَلِيَّة

أَدْهَى

46

أَشَدّ مَرَارَة مِنْ عذاب الدنيا

وَأَمَرّ

46

هَلَاك بِالْقَتْلِ فِي الدُّنْيَا

فِي ضَلَال

47

نَار مُسَعَّرَة، أَيْ: مُهَيَّجَة في الآخرة

وَسُعُر

47

إصَابَة جهنم لكم

ذُوقُوا مَسَّ سَقَر

48

بِتَقْدِيرِ

خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ

49

فِي السُّرْعَة وَهِيَ قَوْل كُنْ فَيُوجَد

كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ

50

أَشْبَاهكُمْ فِي الْكُفْر مِنْ الْأُمَم

أَهْلَكْنَا أَشْيَاعكُمْ

51

مِنْ الذَّنْب، أَوْ الْعَمَل

كُلّ صَغِير وَكَبِير

53

مَكْتُوب فِي اللَّوْح الْمَحْفُوظ

مُسْتَطَر

53

مَجْلِس حَقّ لَا لَغْو فِيهِ وَلَا تَأْثِيم

مَقْعَد صِدْق

55

عَزِيز الْمُلْك وَاسِعه

عِنْد مَلِيك

55

قَادِر لَا يُعْجِزهُ شَيْء وهو الله

مُقْتَدِر

55


سورة الرحمن

مكية أو إلا آية {يسأله من في السماوات..} (29) فمدنية، وآياتها ست أو ثمان وسبعون آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

النُّطْق

عَلَّمَهُ الْبَيَان

3

يَجْرِيَانِ

بِحُسْبَانٍ

5

مَا لَا سَاقَ لَهُ مِنْ النَّبَات

وَالنَّجْم

6

مَا لَهُ سَاق

وَالشَّجَر

6

يَخْضَعَانِ لِمَا يُرَاد مِنْهُمَا

يَسْجُدَانِ

6

أَثْبَت الْعَدْل

وَوَضَعَ الْمِيزَان

7

لِأَجْلِ أَنْ لَا تَجُورُوا

أَلَّا تَطْغَوْا

8

مَا يُوزَن بِهِ

فِي الْمِيزَان

8

بِالْعَدْلِ

بِالْقِسْطِ

9

تنقصوا الموزون

لَاتُخْسِرُواالْمِيزَان

9

أَثْبَتَهَا

وَالْأَرْض وَضَعَهَا

10

لِلْخَلْقِ الْإِنْس وَالْجِنّ وغيرهم

لِلْأَنَامِ

10

أَوْعِيَة طلعها

ذَات الْأَكْمَام

11

كالحنطة والشعير

والحب

12

التين

ذو العصف

12

الْوَرَق الْمَشْمُوم

وَالرَّيْحَان

12

نِعَم

فبأي آلَاء

13

آدَم

خَلَقَ الْإِنْسَان

14

طِين يَابِس يُسْمَع لَهُ صَلْصَلَة، أَيْ: صَوْت إذَا نُقِرَ

صَلْصَال

14

وهو ما طبخ من الطين

كالفخار

14

أَبَا الْجِنّ وَهُوَ إبْلِيس

وَخَلَقَ الْجَانّ

15

هُوَ لَهَبهَا الْخَالِص مِنْ الدخان

مِنْ مَارِج مِنْ نَار

15

مَشْرِق الشِّتَاء وَمَشْرِق الصَّيْف

رَبّ الْمَشْرِقَيْنِ

17

كذلك

وَرَبّ المغربين

17

أَرْسَلَ الْعَذْب وَالْمِلْح

مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ

19

فِي رأي العين

يَلْتَقِيَانِ

19

حَاجِز مِنْ قُدْرَته تَعَالَى

بَيْنهمَا بَرْزَخ

21

لَا يَبْغِي وَاحِد مِنْهُمَا عَلَى الْآخَر فيختلط به

لَا يَبْغِيَانِ

21

مِنْ مَجْمُوعهمَا الصَّادِق بِأَحَدِهِمَا وَهُوَ الْمِلْح

يَخْرُج مِنْهُمَا

22

خَرَز أحمر، أو صغار اللؤلؤ

وَالْمَرْجَان

22

السُّفُن الْمُحْدَثَات

الْجَوَار الْمُنْشَآت

24

كالجبال عظما وارتفاعا

كالأعلام

24

أَيْ: الْأَرْض مِنْ الْحَيَوَان

كُلّ مَنْ عَلَيْهَا

26

هَالِك

فَانٍ

26

الْعَظَمَة

ذُو الْجَلَال

27

بِنُطْقٍ أَوْ حَال، مَا يَحْتَاجُونَ إلَيْهِ مِنْ الْقُوَّة عَلَى الْعِبَادَة وَالرِّزْق وَالْمَغْفِرَة وَغَيْر ذَلِكَ

يَسْأَلهُ مَنْ فِي السَّمَاوَات وَالْأَرْض

29

وَقْت

كُلّ يَوْم

29

أَمْر يُظْهِرهُ عَلَى وَفْق مَا قَدَّرَهُ 

هُوَ فِي شَأْن

29

سَنَقْصِدُ لِحِسَابِكُمْ

سَنَفْرُغُ لَكُمْ

31

الْإِنْس والجن

أَيّهَا الثَّقَلَانِ

31

تَخْرُجُوا من نَوَاحِي

تَنْفُذُوا من أَقْطَار

33

بقوة، ولا قوة لكم على ذلك

إلَّا بِسُلْطَانٍ

33

لَهَبهَا الْخَالِص مِنْ الدُّخَان أَوْ مَعَهُ

شُوَاظ مِنْ نَار

35

دُخَان لَا لَهَب فِيهِ

وَنُحَاس

35

تَمْتَنِعَانِ بل يسوقكم إلى المحشر

فَلَا تَنْتَصِرَانِ

35

انْفَرَجَتْ أَبْوَابًا لِنُزُولِ الْمَلَائِكَة

انْشَقَّتِ السَّمَاء

37

مِثْلهَا مُحْمَرَّة

فَكَانَتْ وَرْدَة

37

كَالْأَدِيمِ الْأَحْمَر عَلَى خِلَاف الْعَهْد بِهَا

كَالدِّهَانِ

37

سَوَاد الْوُجُوه وَزُرْقَة الْعُيُون

يُعْرَف الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ

41

تُضَمّ نَاصِيَة كُلّ مِنْهُمْ إلَى قَدَمَيْهِ مِنْ خَلْف أَوْ قُدَّام وَيُلْقَى فِي النَّار

فَيُؤْخَذ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَام

41

يَسْعَوْنَ

يَطُوفُونَ

44

مَاء حَارّ

حَمِيم

44

شَدِيد الْحَرَارَة، يُسْقَوْنَهُ إذَا اسْتَغَاثُوا مِنْ حر النار

آنٍ

44

قِيَامه بَيْن يَدَيْهِ لِلْحِسَابِ

خاف مَقَام رَبّه

46

أغصان

ذواتا أفنان

48

كُلّ مَا يُتَفَكَّه بِهِ

قيهما فَاكِهَة

52

نَوْعَانِ رَطْب وَيَابِس وَالْمُرّ مِنْهُمَا فِي الدُّنْيَا كَالْحَنْظَلِ حُلْو

زَوْجَانِ

52

مَا غَلُظَ مِنْ الدِّيبَاج وَخَشُنَ، وَالظَّهَائِر مِنْ السُّنْدُس

بطائنها من إسْتَبْرَق

54

ثَمَرهمَا

وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ

54

قَرِيب يَنَالهُ الْقَائِم وَالْقَاعِد وَالْمُضْطَجِع

دَانٍ

54

الْعَيْن عَلَى أَزْوَاجهنَّ 

قَاصِرَات الطَّرْف

56

يَفْتَضّهُنَّ، وَهُنَّ مِنْ الْحُور أَوْ مِنْ نِسَاء الدُّنْيَا المنشآت

لَمْ يَطْمِثهُنَّ

56

صفاء

كأنهن الياقوت

58

اللؤلؤ بياضا

والمرجان

58

بِالطَّاعَةِ

مَا جَزَاء الْإِحْسَان

60

بالنعيم

إلَّا الْإِحْسَان

60

الْجَنَّتَيْنِ الْمَذْكُورَتَيْنِ

ومن دونهما

62

سوداوان من شدة خضرتهما

مدها متان

64

فوارتان بالماء

عينان نضاختان

66

أخلاقا

فيهن خيرات

70

وجوها

حسان

70

شَدِيدَات سَوَاد الْعُيُون وَبَيَاضهَا

حُور

72

مَسْتُورَات

مَقْصُورَات

72

مِنْ دُرّ مُجَوَّف مُضَافَة إلَى الْقُصُور شَبِيهَة بالخدور

في الخيام

72

جَمْع رَفْرَفَة، أَيْ: بُسُط أَوْ وَسَائِد

رَفْرَف خُضْر

76

جَمْع عَبْقَرِيَّة، أَيْ: طَنَافِس

وَعَبْقَرِيّ حِسَان

76


 

سورة الواقعة

مكية إلا {ثلة من الآخرين}(40) و{أفبهذا الحديث..}(81) وآياتها ست أو سبع أو تسع وتسعون


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

قَامَتْ الْقِيَامَة

وَقَعَتْ الْوَاقِعَة

1

نَفْس تَكْذِب بِأَنْ تَنْفِيهَا كَمَا نَفَتْهَا فِي الدُّنْيَا

لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَة

2

مُظْهِرَة لِخَفْضِ أَقْوَام بِدُخُولِهِمْ النَّار وَلِرَفْعِ آخَرِينَ بِدُخُولِهِمْ الْجَنَّة

خَافِضَة رَافِعَة

3

حُرِّكَتْ حَرَكَة شَدِيدَة

رُجَّتْ الْأَرْض

3

فُتِّتَتْ

وَبُسَّتْ الْجِبَال

4

غبارا منتشرا

فكانت هباء منبثا

5

أصنافا

وكنتم أزواجا

6

وَهُمْ الَّذِينَ يُؤْتُونَ كُتُبهمْ بِأَيْمَانِهِمْ

فَأَصْحَاب الْمَيْمَنَة

7

أَيْ الشِّمَال، بِأَنْ يُؤْتَى كُلّ مِنْهُمْ كِتَابه بِشِمَالِهِ

وَأَصْحَاب الْمَشْأَمَة

8

إلَى الْخَيْر، وَهُمْ الْأَنْبِيَاء

وَالسَّابِقُونَ

9

جَمَاعَة مِنْ الأمم الماضية

ثُلَّة مِنْ الْأَوَّلِينَ

13

مِنْ أُمَّة مُحَمَّد وَهُمْ السَّابِقُونَ مِنْ الْأُمَم الْمَاضِيَة وَهَذِهِ الْأُمَّة

وَقَلِيل مِنْ الْآخِرِينَ

14

مَنْسُوجَة بِقُضْبَانِ الذَّهَب وَالْجَوَاهِر

عَلَى سُرَر مَوْضُونَة

15

لِلْخِدْمَةِ

يَطُوف عَلَيْهِمْ

17

عَلَى شَكْل الْأَوْلَاد، لَا يَهْرَمُونَ

وِلْدَان مُخَلَّدُونَ

17

أَقْدَاح لَا عُرَا لَهَا

بِأَكْوَابٍ

18

عُرَا وَخَرَاطِيم

وَأَبَارِيق

18

إنَاء شُرْب الْخَمْر

وَكَأْس

18

خَمْر جَارِيَة مِنْ مَنْبَع لَا ينقطع أبدا

مِنْ مَعِين

18

لَا يَحْصُل لَهُمْ مِنْهَا صُدَاع، وَلَا ذَهَاب عَقْل

لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنْزَفُونَ

19

شَدِيدَات سَوَاد الْعُيُون وَبَيَاضهَا

حور

22

ضِخَام الْعُيُون

عِين

 

الْمَصُون

اللُّؤْلُؤ الْمَكْنُون

23

فَاحِشًا مِنْ الْكَلَام ولا مَا يُؤْثِم

لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا

25

قَوْلًا

إلا قِيلًا

26

شَجَر النَّبْق، لَا شَوْك فيه

في سِدْر مَخْضُود

28

شَجَر الْمَوْز

وَطَلْح

29

بِالْحَمْلِ مِنْ أَسْفَله إلى أعلاه

مَنْضُود

29

دَائِم

وَظِلّ مَمْدُود

30

جار دائما

وماء مسكوب

31

فِي زَمَن

لَا مَقْطُوعَة

33

بِثَمَنٍ

وَلَا مَمْنُوعَة

33

عَلَى السُّرَر

وَفُرُش مَرْفُوعَة

34

أَيْ الْحُور الْعِين مِنْ غير ولادة

أَنْشَأْنَاهُنَّ إنْشَاء

35

عَذَارَى كُلَّمَا أَتَاهُنَّ أَزْوَاجهنَّ وَجَدُوهُنَّ عَذَارَى وَلَا وَجَع

فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا

36

الْمُتَحَبِّبَة إلَى زَوْجهَا عِشْقًا لَهُ

عُرُبًا

37

أَيْ: مُسْتَوِيَات فِي السِّنّ

أَتْرَابًا

37

رِيح حَارَّة مِنْ النَّار، تَنْفُذ فِي الْمَسَامّ

سَمُوم

42

مَاء شَدِيد الْحَرَارَة

وَحَمِيم

42

دُخَان شَدِيد السَّوَاد

وَظِلّ مِنْ يَحْمُوم

43

حَسَن المنظر

وَلَا كَرِيم

44

مُنَعَّمِينَ، لَا يَتْعَبُونَ فِي الطَّاعَة

قبل ذلك مُتْرَفِينَ

45

الذَّنْب

الْحِنْث

46

أَيْ: الشرك

الْعَظِيم

46

لِوَقْتِ يوم القيامة

لمِيقَات يَوْم مَعْلُوم

50

الْإِبِل الْعِطَاش

الْهِيم

55

مَا أُعِدَّ لَهُمْ

هَذَا نُزُلهمْ

56

أَوَجَدْنَاكُمْ مِنْ عَدَم

نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ

57

تُرِيقُونَ مِنْ الْمَنِيّ فِي الأرحام

مَا تُمْنُونَ

58

أي: المني بشرا

أَأَنْتُمْ تخلقونه

59

بِعَاجِزِينَ

بِمَسْبُوقِينَ

60

مَكَانكُمْ

نُبدّل أَمْثَالكُمْ

61

نَخْلُقكُمْ

وَنُنْشِئكُمْ

61

مِنْ الصُّوَر كَالْقِرَدَةِ وَالْخَنَازِير

فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ

61

تُثِيرُونَ فِي الْأَرْض وَتُلْقُونَ البذر

مَا تَحْرُثُونَ

63

تنبتونه

أأنتم تزرعونه

64

نَبَاتًا يَابِسًا لَا حَبّ فِيهِ

لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا

65

أَقَمْتُمْ نَهَارًا، تَعْجَبُونَ مِنْ ذلك

فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ

65

نَفَقَة زَرْعنَا

إنَّا لَمُغْرَمُونَ

66

ممنوعون رزقنا

بل نحن محرومون

67

السَّحَاب جَمْع مُزْنَة

الْمُزْن

69

مِلْحًا لَا يُمْكِن شربه

أُجَاجًا

70

تُخْرِجُونَ مِنْ الشَّجَر الأخضر

النار التي تُورُونَ

71

كالمرخ والعفار والكلخ

أنشأتم شجرتها

72

لِنَارِ جَهَنَّم

جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَة

73

بِلُغَةٍ

وَمَتَاعًا

73

لِلْمُسَافِرِينَ، مِنْ أَقْوَى الْقَوْم، أَيْ: صَارُوا بالقوا، أَيْ: الْقَفْر، وَهُوَ: مَفَازَة لَا نَبَات فِيهَا وَلَا مَاء

لِلْمُقْوِينَ

73

بِمَسَاقِطِهَا لغروبها

بِمَوَاقِع النُّجُوم

75

لَوْ كُنْتُمْ مِنْ ذَوِي الْعِلْم لَعَلِمْتُمْ عِظَم هَذَا الْقَسَم

لَقَسَم لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيم

76

مَكْتُوب، مَصُون وَهُوَ الْمُصْحَف

فِي كِتَاب مَكْنُون

78

الَّذِينَ طَهَّرُوا أَنْفُسهمْ مِنْ الْأَحْدَاث

لا يمسه إلَّا الْمُطَهَّرُونَ

79

الْقُرْآن

أَفَبِهَذَا الْحَدِيث

81

مُتَهَاوِنُونَ مُكَذِّبُونَ

أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ

81

مِنْ الْمَطَر، أَيْ: شُكْره

وَتَجْعَلُونَ رِزْقكُمْ

82

بِسُقْيَا اللَّه، حَيْثُ قُلْتُمْ: مُطِرْنَا بِنَوْءِ كذا

أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ

82

الرُّوح وَقْت النَّزْع

إذَا بَلَغَتْ

83

هُوَ مَجْرَى الطَّعَام

الْحُلْقُوم

83

مِنْ الْبَصِيرَة، أَيْ: لَا تَعْلَمُونَ ذَلِكَ

وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ

85

مَجْزِيِّينَ بِأَنْ تُبْعَثُوا

كُنْتُمْ غَيْر مَدِينِينَ

86

تَرُدُّونَ الرُّوح إلَى الْجَسَد بَعْد بُلُوغ الْحُلْقُوم

تَرْجِعُونَهَا

87

أي: فله استراحة ورِزْق حَسَن

فروح وريحان

89

أَيْ: لَهُ السَّلَامَة مِنْ الْعَذَاب

فَسَلَام لَك

91


 

سورة الحدِيد

مكية أو مدنية ، وآياتها تسع وعشرون آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

نَزَّهَهُ كُلّ شَيْء

سَبَّحَ لِلَّهِ

1

قَبْل كُلّ شَيْء بِلَا بِدَايَةٍ

هُوَ الْأَوَّل

3

بَعْد كُلّ شَيْء بِلَا نِهَايَة

وَالْآخِر

3

بالأدلة عليه

وَالظَّاهِر

3

عن إدراك الحواس

والباطن

3

مِنْ أَيَّام الدُّنْيَا أَوَّلهَا الْأَحَد وَآخِرهَا الْجُمُعَة

فِي سِتَّة أَيَّام

4

الْكُرْسِيّ اسْتِوَاء يَلِيق بِهِ

اسْتَوَى عَلَى الْعَرْش

4

يَدْخُل

مَا يَلِج

4

كَالْمَطَرِ وَالْأَمْوَات

فِي الْأَرْض

4

كَالنَّبَاتِ وَالْمَعَادِن

وَمَا يَخْرُج مِنْهَا

4

كَالرَّحْمَةِ وَالْعَذَاب

وَمَا يَنْزِل مِنْ السَّمَاء

4

يَصْعَد كَالْأَعْمَالِ الصَّالِحَة وَالسَّيِّئَة

وَمَا يَعْرُج فِيهَا

4

بعلمه

وهو معكم

4

يُدْخِلهُ

فَيَزِيد وَيَنْقُص اللَّيْل

يُولِج اللَّيْل فِي النَّهَار

6

فَيَزِيد وَيَنْقُص النَّهَار

وَيُولِج النَّهَار فِي اللَّيْل

6

بِمَا فِيهَا مِنْ الْأَسْرَار وَالْمُعْتَقَدَات

بِذَاتِ الصُّدُور

6

دَاوَمُوا عَلَى الْإِيمَان

آمِنُوا

7

مِنْ مَال مَنْ تَقَدَّمَكُمْ، وَسَيَخْلُفُكُمْ فِيهِ مَنْ بَعْدكُمْ

جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ

7

إشَارَة إلَى عثمان رضي الله عنه

فَاَلَّذِينَ آمَنُوا

7

خِطَاب لِلْكُفَّارِ، أَيْ: لَا مَانِع لَكُمْ مِنْ الْإِيمَان

وَمَا لَكُمْ لَا تُؤْمِنُونَ

8

أَخَذَهُ اللَّه فِي عَالَم الذَّرّ حين أشهدهم على أنفسهم

وَقَدْ أُخِذَ مِيثَاقكُمْ

8

آيَات الْقُرْآن

آيَات بَيِّنَات

9

الْكُفْر

مِنْ الظُّلُمَات

9

الإيمان

إلَى النور

9

لِمَكَّة

مِنْ قَبْل الْفَتْح

10

الجنة

الحسنى

10

بِأَنْ يُنْفِقهُ لِلَّهِ

قَرْضًا حَسَنًا

11

مِنْ عَشْر إلَى أَكْثَر مِنْ سَبْعمِائَةٍ

فَيُضَاعِفهُ لَهُ

11

أَمَامهمْ

بَيْن أَيْدِيهمْ

12

أَبْصِرُونَا، وبِفَتْحِ الْهَمْزَة وَكَسْر الظَّاء: أَمْهِلُونَا

اُنْظُرُونَا

13

نَأْخُذ الْقَبَس وَالْإِضَاءَة

نَقْتَبِس

13

قِيلَ: هُوَ سُور الْأَعْرَاف

فَضُرِبَ بَيْنهمْ بِسُورٍ

13

مِنْ جِهَة الْمُؤْمِنِينَ

بَاطِنه فِيهِ الرَّحْمَة

13

من جهة المنافقين

وظاهره من قبله

13

بِالنِّفَاقِ

فَتَنْتُمْ أَنْفُسكُمْ

14

شَكَكْتُمْ فِي دِين الْإِسْلَام

وَارْتَبْتُمْ

14

الْأَطْمَاع

وَغَرَّتْكُمْ الْأَمَانِيّ

14

الْمَوْت

جَاءَ أَمْر اللَّه

14

الشَّيْطَان

الْغَرُور

14

أَوْلَى بِكُمْ

النَّار هِيَ مَوْلَاكُمْ

15

يَحِنْ

أَلَمْ يَأْنِ

16

هُمْ الْيَهُود وَالنَّصَارَى

أُوتُوا الْكِتَاب 

16

الزَّمَن بَيْنهمْ وَبَيْن أَنْبِيَائِهِمْ

فَطَالَ عَلَيْهِمْ الْأَمَد

16

خِطَاب لِلْمُؤْمِنِينَ الْمَذْكُورِينَ

اعْلَمُوا

17

بِالنَّبَاتِ، فَكَذَلِكَ يَفْعَل بِقُلُوبِكُمْ يَرُدّهَا إلَى الْخُشُوع

يُحْيِي الْأَرْض بَعْد مَوْتهَا

17

الدالة على قدرتنا بهذا وغيره

بَيَّنَّا لَكُمْ الْآيَات

17

مِنْ التَّصَدُّق، أَيْ: الَّذِينَ تَصَدَّقُوا

إنَّ الْمُصَّدِّقِينَ

18

اللَّاتِي تَصَدَّقْنَ، وبِتَخْفِيفِ الصَّاد فِيهِمَا مِنْ التَّصْدِيق وَالْإِيمَان

وَالْمُصَّدِّقَات

18

الْمُبَالِغُونَ فِي التَّصْدِيق

هُمْ الصِّدِّيقُونَ

19

عَلَى الْمُكَذِّبِينَ مِنْ الْأُمَم

وَالشُّهَدَاء 

19

أَيْ الِاشْتِغَال فِيهَا، وَأَمَّا الطَّاعَات وَمَا يُعِين عَلَيْهَا فَمِنْ أُمُور الْآخِرَة

وَتَكَاثُر فِي الْأَمْوَال وَالْأَوْلَاد

20

أَيْ: هِيَ فِي إعْجَابهَا لَكُمْ وَاضْمِحْلَالهَا كَمَثَلِ مطر

كَمَثَلِ غَيْث

20

الزُّرَّاع

أَعْجَبَ الْكُفَّار

20

يَيْبَس

ثُمَّ يَهِيج

20

فُتَاتًا يَضْمَحِلّ بِالرِّيَاحِ

يكون حُطَامًا

20

لَوْ وُصِلَتْ إحْدَاهُمَا بِالْأُخْرَى وَالْعَرْض السِّعَة

كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْض

21

بِالْجَدْبِ

مُصِيبَة فِي الْأَرْض

22

كَالْمَرَضِ وَفَقْد الْوَلَد

وَلَا فِي أَنْفُسكُمْ

22

يَعْنِي اللَّوْح الْمَحْفُوظ

إلَّا فِي كِتَاب

22

نَخْلُقهَا، وَيُقَال فِي النِّعْمَة كَذَلِكَ

أَنْ نَبْرَأهَا

22

تَحْزَنُوا

تَأْسَوْا

23

فَرَح بَطَر بَلْ فَرَح شُكْر

وَلَا تَفْرَحُوا

23

بِالْمَدِّ: أَعْطَاكُمْ، وَبِالْقَصْرِ: جَاءَكُمْ مِنْهُ

بِمَا آتَاكُمْ

23

مُتَكَبِّر بِمَا أُوتِيَ

مُخْتَال

23

الْمَلَائِكَة إلَى الْأَنْبِيَاء

أَرْسَلْنَا رُسُلنَا

25

بِالْحِجَجِ الْقَوَاطِع

بِالْبَيِّنَاتِ

25

الْعَدْل

وَالْمِيزَان

25

أَخَرَجْنَاهُ مِنْ الْمَعَادِن

وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيد

25

يُقَاتِل بِهِ

فِيهِ بَأْس شَدِيد

25

بِأَنْ يَنْصُر دِينه، بِآلَاتِ الْحَرْب

مَنْ يَنْصُرهُ

25

أَيْ: غائبا عنهم في الدنيا

وَرُسُله بِالْغَيْبِ

25

لَا حَاجَة لَهُ إلَى النُّصْرَة 

قَوِيّ عَزِيز

25

يَعْنِي التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل والزبور والفرقان، فإنها في ذرية إبراهيم

فِي ذُرِّيَّتهمَا النُّبُوَّة وَالْكِتَاب

26

رَفْض النِّسَاء وَاِتِّخَاذ الصَّوَامِع

وَرَهْبَانِيَّة

27

مَا أَمَرْنَاهُمْ بِهَا

مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ

27

لَكِنْ فَعَلُوهَا

إلَّا

27

مَرْضَاة

ابْتِغَاء رِضْوَان

27

إذْ تَرَكَهَا كَثِير مِنْهُمْ وَكَفَرُوا بِدِينِ عِيسَى وَدَخَلُوا فِي دِين مَلِكهمْ

فَمَا رَعَوْهَا حَقّ رِعَايَتهَا

27

بِعِيسَى

يَاأَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا

28

مُحَمَّد وَعِيسَى

وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ

28

نَصِيبَيْنِ

كِفْلَيْنِ

28

عَلَى الصراط

نُورًا تَمْشُونَ بِهِ

28

أَيْ: أَعْلَمَكُمْ بِذَلِكَ لِيَعْلَم

لِئَلَّا يَعْلَم

29

التَّوْرَاة الَّذِينَ لَمْ يُؤْمِنُوا بِمُحَمَّدٍ

أَهْل الْكِتَاب

29

خِلَاف مَا فِي زَعْمهمْ أَنَّهُمْ أَحِبَّاء اللَّه وَأَهْل رِضْوَانه

لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْء مِنْ فَضْل اللَّه

29


سورة المجادلة

مدنية ، وآياتها ثنتان وعشرون آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

تُرَاجِعك أيها النبي

الَّتِي تُجَادِلك

1

الْمُظَاهِر مِنْهَا، وَكَانَ قَالَ لَهَا: أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي

فِي زَوْجهَا

1

وَحْدتهَا وَفَاقَتهَا وَصَبِيَّة صِغَارًا 

وَتَشْتَكِي إلَى اللَّه

1

تُرَاجِعكُمَا

تَحَاوُركُمَا

1

كَذِبًا

وَزُورًا

2

أَيْ: فِيهِ، بِأَنْ يُخَالِفُوهُ بِإِمْسَاكِ الْمُظَاهِر مِنْهَا 

ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا

3

أَيْ: إعْتَاقهَا عَلَيْهِ

فَتَحْرِير رِقْبَة

3

بالوطء

قبل أن يتماسا

3

لِكُلِّ مِسْكِين مُدّ مِنْ غَالِب قُوت الْبَلَد

فَإِطْعَام سِتِّينَ مِسْكِينًا

4

أَيْ: التَّخْفِيف فِي الْكَفَّارَة

ذَلِكَ

4

أَيْ: الْأَحْكَام الْمَذْكُورَة

وَتِلْكَ

4

يُخَالِفُونَ

يُحَادُّونَ الله

5

أُذِلُّوا

كُبِتُوا

5

ذو إهانة

عَذَاب مُهِين

5

تَعْلَم

أَلَمْ تَرَ أن الله

7

بعلمه

إلا هو رابعهم

7

تَنْظُر

أَلَمْ تَرَ إلى الذين

8

هُمْ الْيَهُود، نَهَاهُمْ النَّبِيّ عَمَّا كَانُوا يَفْعَلُونَ مِنْ تَنَاجِيهمْ، أَيْ: تَحَدُّثهمْ سِرًّا، نَاظِرِينَ إلَى الْمُؤْمِنِينَ لِيُوقِعُوا فِي قُلُوبهمْ الرِّيبَة

الَّذِينَ نُهُوا عَنْ النَّجْوَى

8

وَهُوَ قَوْلهمْ: السَّام عَلَيْك، أَيْ: الْمَوْت

حيوك بِمَا لَمْ يُحَيِّك بِهِ اللَّه

8

هلا

لولا يعذبنا

8

مِنْ التَّحِيَّة، وَأَنَّهُ لَيْسَ بِنَبِيٍّ إنْ كَانَ نَبِيًّا

يعذبنا الله بِمَا نَقُول

8

بِالْإِثْمِ وَنَحْوه

إنما النَّجْوَى

10

أي: إرادته

إلَّا بإذن الله

10

تَوَسَّعُوا

تَفَسَّحُوا

11

مَجْلِس النَّبِيّ وَالذِّكْر 

فِي الْمَجْلِس

11

فِي الْجَنَّة

يَفْسَح اللَّه لَكُمْ

11

قُومُوا إلَى الصَّلَاة وَغَيْرهَا مِنْ الْخَيْرَات

اُنْشُزُوا

11

قَبْلهَا

بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ

12

يَعْنِي: فَلَا عَلَيْكُمْ فِي الْمُنَاجَاة مِنْ غَيْر صَدَقَة

فَإِنَّ اللَّه غَفُور رَحِيم

12

خِفْتُمْ

أَأَشْفَقْتُمْ

13

رَجَعَ بِكُمْ عَنْهَا

وَتَابَ اللَّه عَلَيْكُمْ

13

أَيْ دَاوِمُوا على ذلك

فَأَقِيمُوا الصَّلَاة..

13

هُمْ الْمُنَافِقُونَ

الَّذِينَ تَوَلَّوْا

14

هُمْ الْيَهُود

تَوَلَّوْا قَوْمًا

14

أَيْ: الْمُنَافِقُونَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ

مَا هُمْ مِنْكُمْ

14

مِنْ الْيَهُود، بَلْ هُمْ مُذَبْذَبُونَ

وَلَا مِنْهُمْ

14

أَيْ: قَوْلهمْ إنَّهُمْ مُؤْمِنُونَ

وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِب

14

سَتْرًا عَلَى أَنْفُسهمْ وَأَمْوَالهمْ

جُنَّة

16

الْجِهَاد فِيهِمْ بِقَتْلِهِمْ وَأَخْذ أَمْوَالهمْ

عَنْ سَبِيل اللَّه

16

من عذابه

مِنْ الله

17

أَنَّهُمْ مُؤْمِنُونَ

فَيَحْلِفُونَ لَهُ

18

مِنْ نَفْع حَلِفهمْ فِي الْآخِرَة كَالدُّنْيَا

أَنَّهُمْ عَلَى شَيْء

18

اسْتَوْلَى

اسْتَحْوَذَ

19

أتباعه

حزب الشيطان

19

الْمَغْلُوبِينَ

الْأَذَلِّينَ

20

فِي اللَّوْح الْمَحْفُوظ أَوْ قَضَى

كَتَبَ اللَّه

21

بالحجة أو السيف

لأغلبن أناورسلي

21

يُصَادِقُونَ

يُوَادُّونَ

22

أَيْ: الْمُحَادُّونَ

وَلَوْ كَانُوا

22

بَلْ َيُقَاتِلُونَهُمْ عَلَى الْإِيمَان كَمَا وَقَعَ لِجَمَاعَةٍ مِنْ الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ

آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ..

22

الَّذِينَ لَا يُوَادُّونَهُمْ

أُولَئِكَ

22

أَثْبَتَ

كَتَبَ

22

بِنُورٍ

وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ

22

بِطَاعَتِهِ

رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ

22

بِثَوَابِهِ

وَرَضُوا عَنْهُ

22

يَتَّبِعُونَ أَمْره وَيَجْتَنِبُونَ نَهْيه

أُولَئِكَ حِزْب اللَّه

22

الْفَائِزُونَ

الْمُفْلِحُونَ

22


 

سُورَة الحشر

مدنية وآياتها ، أربع وعشرون آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

هُمْ بَنُو النَّضِير مِنْ الْيَهُود

الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْل الْكِتَاب

1

مَسَاكِنهمْ بِالْمَدِينَةِ

مِنْ دِيَارهمْ

1

هُوَ حَشْرهمْ إلَى الشَّام وَآخِره أَنْ أَجْلَاهُمْ عُمَر فِي خِلَافَته إلَى خَيْبَر

لِأَوَّلِ الْحَشْر

1

أَمْره وَعَذَابه

فَأَتَاهُمْ اللَّه

1

لَمْ يَخْطِر بِبَالِهِمْ مِنْ جِهَة الْمُؤْمِنِينَ

لَمْ يَحْتَسِبُوا

1

أَلْقَى

وَقَذَفَ

1

الْخَوْف، بِقَتْلِ سَيِّدهمْ كَعْب بْن الْأَشْرَف

فِي قُلُوبهمْ الرُّعْب

1

لِيَنْقُلُوا مَا اسْتَحْسَنُوهُ مِنْهَا

يُخْرِبُونَ بُيُوتهمْ

1

قَضَى

كَتَبَ اللَّه

2

الْخُرُوج مِنْ الْوَطَن

عَلَيْهِمْ الْجَلَاء

2

بِالْقَتْلِ والسبي كما فعل بقريظة

لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا

2

خَالَفُوا

شَاقُّوا الله

3

نَخْلَة

لِينَة

5

بِالْإِذْنِ فِي الْقَطْع

وَلِيُخْزِيَ

5

الْيَهُود فِي اعْتِرَاضهمْ أَنَّ قَطْع الشَّجَر الْمُثْمِر فَسَاد

الْفَاسِقِينَ

5

رَدَّ

وَمَا أَفَاءَ

6

أَسْرَعْتُمْ يَا مُسْلِمُونَ

فَمَا أَوْجَفْتُمْ

6

إبِل، أَيْ: لَمْ تُقَاسُوا فِيهِ مَشَقَّة

خَيْل وَلَا رِكَاب

6

فَلَا حَقّ لَكُمْ فِيهِ وَيَخْتَصّ بِهِ النَّبِيّ وَمَنْ ذُكِرَ مَعَهُ فِي الْآيَة الثَّانِيَة  

يُسَلِّط رُسُله عَلَى مَنْ يَشَاء

6

كَالصَّفْرَاءِ وَوَادِي الْقُرَى وَيَنْبُع

مِنْ أَهْل الْقُرَى

7

صَاحِب قَرَابَة النَّبِيّ مِنْ بَنِي هَاشِم وَبَنِي الْمُطَّلِب

وَلِذِي الْقُرْبَى

7

أَطْفَال الْمُسْلِمِينَ الَّذِينَ هَلَكَتْ آبَاؤُهُمْ وَهُمْ فُقَرَاء

وَالْيَتَامَى

7

ذَوِي الْحَاجَة 

وَالْمَسَاكِين

7

الْمُنْقَطِع فِي سَفَره 

وبن السَّبِيل

7

متداولا

دُولَة

7

أَيْ: الْمَدِينَة

تبوؤوا الدَّار

9

أَيْ: أَلِفُوهُ، وَهُمْ الْأَنْصَار

وَالْإِيمَان

9

حَسَدًا

حَاجَة

9

أَيْ آتَى النَّبِيّ الْمُهَاجِرِينَ مِنْ أَمْوَال بَنِي النَّضِير الْمُخْتَصَّة بِهِمْ

مِمَّا أُوتُوا

9

حَاجَة إلَى مَا يُؤْثِرُونَ بِهِ

خَصَاصَة

9

حرصها على المال

يوق شح نفسه

9

مِنْ بَعْد الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَار إلَى يَوْم الْقِيَامَة

جاؤوا مِنْ بَعْدهمْ

10

حقدا

غِلّا

10

وَهُمْ بَنُو النَّضِير، وَإِخْوَانهمْ فِي الْكُفْر

كَفَرُوا مِنْ أَهْل الْكِتَاب

11

مِنْ الْمَدِينَة

لئن أُخْرِجْتُمْ

11

فِي خِذْلَانكُمْ

وَلَا نُطِيع فِيكُمْ

11

أي: جاؤوا لِنَصْرِهِمْ

ولئن نصروهم

12

أَيْ: الْيَهُود

ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ

12

خَوْفًا

أَشَدّ رَهْبَة

13

أَيْ: المنافقين

فِي صُدُورهمْ

13

لتأخير عذابه

من الله

13

أَيْ: الْيَهُود

لَا يُقَاتِلُونَكُمْ

14

مُجْتَمِعِينَ

جَمِيعًا

14

سُور

وَرَاء جِدَار

14

حَرْبهمْ

بَأْسهمْ

14

مُتَفَرِّقَة خلاف الحسبان

وَقُلُوبهمْ شَتَّى

14

بِزَمَنٍ قَرِيب، وَهُمْ أَهْل بَدْر مِنْ الْمُشْرِكِينَ

كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلهمْ قَرِيبًا

15

عُقُوبَته فِي الدُّنْيَا مِنْ الْقَتْل وَغَيْره

وَبَال أَمْرهمْ

15

 

مَثَلهمْ أَيْضًا فِي سَمَاعهمْ مِنْ الْمُنَافِقِينَ وَتَخَلُّفهمْ عَنْهُمْ كَمَثَلِ..

 

كَمَثَلِ الشَّيْطَان

16

كَذِبًا مِنْهُ وَرِيَاء

قَالَ إنِّي بَرِيء

16

أَيْ: الْغَاوِي وَالْمُغْوِي

فَكَانَ عَاقِبَتهمَا

17

ليوم القيامة

ما قدمت لغد

18

تَرَكُوا طَاعَته

نَسُوا اللَّه

19

أن يقدموا لها خيرا

فأنساهم أنفسهم

19

وَجُعِلَ فِيهِ تَمْيِيز كَالْإِنْسَانِ

لَوْ أَنَزَلْنَا هَذَا الْقُرْآن عَلَى جَبَل

21

مُتَشَقِّقًا

مُتَصَدِّعًا

21

السر والعلانية

الغيب والشهادة

22

الطَّاهِر عَمَّا لَا يَلِيق بِهِ

الْقُدُّوس

23

ذُو السَّلَامَة مِنْ النَّقَائِص

السَّلَام

23

الْمُصَدِّق رُسُله بِخَلْقِ الْمُعْجِزَة لَهُمْ

الْمُؤْمِن

23

إذَا كَانَ رَقِيبًا عَلَى الشَّيْء، أَيْ: الشَّهِيد عَلَى عِبَاده بِأَعْمَالِهِمْ

الْمُهَيْمِن

23

الْقَوِيّ

الْعَزِيز

23

جَبَرَ خَلْقه عَلَى مَا أَرَادَ

الْجَبَّار

23

عَمَّا لَا يَلِيق بِهِ

الْمُتَكَبِّر

23

نَزَّهَ نَفْسه

سُبْحَان اللَّه

23

الْمُنْشِئ مِنْ الْعَدِم

الْبَارِئ

24

التِّسْعَة وَالتِّسْعُونَ

لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى

24


 

سُورَة الممتحنة

مدنية ، وآياتها ثلاث عشرة آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

أَيْ كُفَّار مَكَّة

عَدُوِّي وَعَدُوّكُمْ

1

تُوَصِّلُونَ

تُلْقُونَ

1

قَصْد النَّبِيّ غَزْوهمْ الَّذِي أَسَرَّهُ إلَيْكُمْ وَوَرَّى بِحَنِينٍ

إلَيْهِمْ

1

بَيْنكُمْ وَبَيْنهمْ

بِالْمَوَدَّةِ

1

أَيْ: دِين الْإِسْلَام وَالْقُرْآن

جَاءَكُمْ مِنْ الْحَقّ

1

مِنْ مَكَّة بِتَضْيِيقِهِمْ عَلَيْكُمْ

يُخْرِجُونَ الرَّسُول وَإِيَّاكُمْ

1

أَيْ: إسْرَار خَبَر النَّبِيّ إلَيْهِمْ

وَمَنْ يَفْعَلهُ مِنْكُمْ

1

أَخْطَأَ طَرِيق الْهُدَى

 وَالسَّوَاء فِي الأصل الوسط

ضَلَّ سَوَاء السَّبِيل

1

يَظْفَرُوا بِكُمْ

إنْ يَثْقَفُوكُمْ

2

بِالْقَتْلِ وَالضَّرْب

وَيَبْسُطُوا إلَيْكُمْ أَيْدِيهمْ

2

بالسب والشتم

وَأَلْسِنَتهمْ بِالسُّوءِ

2

تمنوا

وودّوا

2

قَرَابَاتكُمْ

لَنْ تَنْفَعكُمْ أَرْحَامكُمْ

3

الْمُشْرِكُونَ الَّذِينَ لِأَجْلِهِمْ أَسْرَرْتُمْ الْخَبَر مِنْ الْعَذَاب فِي الْآخِرَة

وَلَا أَوْلَادكُمْ

3

وَبَيْنهمْ، فَتَكُونُونَ فِي الْجَنَّة وَهُمْ فِي جملة الكفار في النار

يَوْم الْقِيَامَة يَفْصِل بَيْنكُمْ

3

قُدْوَة

إِسْوَة

4

أَنْكَرْنَاكُمْ

كَفَرْنَا بِكُمْ

4

مُسْتَثْنَى مِنْ أُسْوَة، فَلَيْسَ لَكُمْ التَّأَسِّي بِهِ فِي ذَلِكَ بِأَنْ تَسْتَغْفِرُوا لِلْكُفَّارِ

إلَّا قَوْل إبْرَاهِيم لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَن لَك

4

أَيْ: مِنْ عَذَابه وَثَوَابه

وَمَا أَمْلِك لَك مِنْ اللَّه

4

مِنْ مَقُول الْخَلِيل وَمَنْ مَعَهُ

رَبّنَا عَلَيْك تَوَكَّلْنَا

4

أَيْ: لَا تُظْهِرهُمْ عَلَيْنَا فَيَظُنُّوا أَنَّهُمْ عَلَى الْحَقّ فَيُفْتَنُوا 

رَبّنَا لَا تَجْعَلنَا فِتْنَة لِلَّذِينَ كَفَرُوا

5

يَا أُمَّة مُحَمَّد

لَقَدْ كَانَ لَكُمْ

6

أَيْ: يَخَافهُمَا، أَوْ يَظُنّ الثَّوَاب وَالْعِقَاب

يَرْجُوا اللَّه وَالْيَوْم الْآخِر

6

بِأَنْ يُوَالِي الْكُفَّار

وَمَنْ يَتَوَلَّ

6

مِنْ كُفَّار مَكَّة 

بَيْنكُمْ وَبَيْن الَّذِينَ عَادَيْتُمْ

7

بِأَنْ يَهْدِيهِمْ لِلْإِيمَانِ فَيَصِيرُوا لَكُمْ أَوْلِيَاء

مَوَدَّة

7

وَقَدْ فَعَلَهُ بَعْد فَتْح مَكَّة

وَاَللَّه قَدِير

7

تَقْضُوا بِالْقِسْطِ أَيْ: بِالْعَدْلِ

وَتُقْسِطُوا إلَيْهِمْ

8

العادلين

الْمُقْسِطِينَ

8

عَاوَنُوا

وَظَاهَرُوا

9

أي: تتخذوهم أولياء

أَنْ تُوَلُّوهُمْ

9

بِأَلْسِنَتِهِنَّ، مِنْ الْكُفَّار بَعْد الصُّلْح مَعَهُمْ فِي الْحُدَيْبِيَة، عَلَى أَنَّ مَنْ جَاءَ مِنْهُمْ إلَى الْمُؤْمِنِينَ يُرَدّ

إذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَات مُهَاجِرَات

10

بِالْحَلِفِ، عَلَى أَنَّهُنَّ مَا خَرَجْنَ إلَّا رَغْبَة فِي الْإِسْلَام، لَا بُغْضًا لِأَزْوَاجِهِنَّ الْكُفَّار، وَلَا عِشْقًا لِرِجَالٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ

فَامْتَحِنُوهُنَّ

10

ظَنَنْتُمُوهُنَّ بِالْحَلِفِ

فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ

10

تَرُدُّوهُنَّ

فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ

10

أَزْوَاجهنَّ

وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ

10

أَيْ: أَعْطُوا الْكُفَّار

وَآتُوهُمْ

10

عَلَيْهِنَّ مِنْ الْمُهُور

مَا أَنْفَقُوا

10

بِشَرْطِهِ

أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ

10

مُهُورهنَّ

أُجُورهنَّ

10

زَوْجَاتكُمْ لِقَطْعِ إسْلَامكُمْ لَهَا بِشَرْطِهِ، أو اللاحقات بِالْمُشْرِكِينَ مُرْتَدَّات لِقَطْعِ ارْتِدَادهنَّ نِكَاحكُمْ بِشَرْطِهِ

وَلَا تَمَسَّكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِر

10

اُطْلُبُوا

وَاسْأَلُوا

10

عَلَيْهِنَّ مِنْ الْمُهُور فِي صُورَة الِارْتِدَاد مِمَّنْ تَزَوَّجْهُنَّ مِنْ الْكُفَّار

مَا أَنْفَقْتُمْ

10

عَلَى الْمُهَاجِرَات كَمَا تَقَدَّمَ أَنَّهُمْ يُؤْتُونَهُ

وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنْفَقُوا

10

أَيْ: وَاحِدَة فَأَكْثَر مِنْهُنَّ، أَوْ شَيْء مِنْ مُهُورهنَّ بِالذَّهَابِ

وَإِنْ فَاتَكُمْ شَيْء مِنْ أَزْوَاجكُمْ

11

مُرْتَدَّات

إلَى الْكُفَّار

11

فَغَزَوْتُمْ وَغَنِمْتُمْ

فَعَاقَبْتُمْ

11

مِنْ الْغَنِيمَة

فَآتُوا الَّذِينَ ذَهَبَتْ أَزْوَاجهمْ

11

لِفَوَاتِهِ عَلَيْهِمْ مِنْ جِهَة الْكُفَّار

مِثْل مَا أَنْفَقُوا

11

كَمَا كَانَ يَفْعَل فِي الْجَاهِلِيَّة مِنْ وَأْد الْبَنَات أَيْ: دَفْنهنَّ أَحْيَاء

وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادهنَّ

12

أَيْ: بِوَلَدٍ مَلْقُوط يَنْسُبْنَهُ إلَى الزَّوْج وَوُصِفَ بِصِفَةِ الْوَلَد الْحَقِيقِيّ، فَإِنَّ الْأُمّ إذَا وَضَعَتْهُ سَقَطَ بَيْن يَدَيْهَا وَرِجْلَيْهَا

وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْن أَيْدِيهنَّ وَأَرْجُلهنَّ

12

هُوَ مَا وَافَقَ طَاعَة اللَّه كَتَرْكِ النِّيَاحَة وَتَمْزِيق الثِّيَاب ونحوها ..

وَلَا يَعْصِينَك فِي مَعْرُوف

12

فَعَلَ ذَلِكَ بِالْقَوْلِ وَلَمْ يُصَافِح وَاحِدَة مِنْهُنَّ

فَبَايِعْهُنَّ

12

هُمْ الْيَهُود

قَوْمًا غَضِبَ اللَّه عَلَيْهِمْ

13

مِنْ ثَوَابهَا مَعَ إيقَانهمْ بِهَا 

يَئِسُوا مِنْ الْآخِرَة

13

أَيْ الْمَقْبُورِينَ، من خير الْآخِرَة إذْ تُعْرَض عَلَيْهِمْ مَقَاعِدهمْ مِنْ الْجَنَّة لَوْ كَانُوا آمَنُوا وَمَا يَصِيرُونَ إلَيْهِ

كَمَا يَئِسَ الْكُفَّار مِنْ أَصْحَاب الْقُبُور

13

 

سورة الصف

مكية أو مدنية - آياتها: أربع عشرة  آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

نَزَّهَهُ

سَبَّحَ لِلَّهِ

1

عَظُمَ

كَبُرَ مَقتاً

3

يَنْصُر وَيُكْرِم

إنَّ اللَّه يُحِبّ

4

مُلْزَق بَعْضه إلَى بَعْض ثَابِت

بُنْيَان مَرْصُوص

4

عَدَلُوا عَنْ الْحَقّ بِإِيذَائِهِ

فَلَمَّا زَاغُوا

5

أَمَالَهَا عَنْ الْهُدَى عَلَى وَفْق مَا قَدَّرَهُ فِي الْأَزَل

أَزَاغَ اللَّه قُلُوبهمْ

5

الْكَافِرِينَ فِي عِلْمه

الْفَاسِقِينَ

5

قَبْلِي

لِمَا بَيْن يَدَيَّ

6

الْآيَات وَالْعَلَامَات

بِالْبَيِّنَاتِ

6

الكافرين

الظَّالِمِينَ

7

شَرْعه وَبَرَاهِينه

نُور اللَّه

8

بِأَقْوَالِهِمْ إنَّهُ سِحْر وَشِعْر وَكِهَانَة

بِأَفْوَاهِهِمْ

8

مُظْهِر

وَاَللَّه مُتِمّ

8

يُعْلِيه

لِيُظْهِرهُ

9

جَمِيع الْأَدْيَان الْمُخَالِفَة لَهُ

عَلَى الدِّين كُلّه

9

تَدُومُونَ عَلَى الْإِيمَان

تُؤْمِنُونَ

11

إقامة

جَنَّات عَدْن

12

مَنْ الْأَنْصَار الَّذِينَ يَكُونُونَ مَعِي مُتَوَجِّهًا إلَى نُصْرَة اللَّه

مَنْ أَنْصَارِي إلَى اللَّه

14

أَصْفِيَاء عِيسَى، وَهُمْ أَوَّل مَنْ آمَنَ بِهِ، وَكَانُوا اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا، مِنْ الْحُور وَهُوَ: الْبَيَاض الْخَالِص، وَقِيلَ: كَانُوا قَصَّارِينَ يُحَوِّرُونَ الثِّيَاب، أَيْ: يُبَيِّضُونَهَا.

الْحَوَارِيُّونَ

14

بِعِيسَى وَقَالُوا إنَّهُ عَبْد اللَّه رُفِعَ إلى السماء

فَآمَنَتْ طَائِفَة

14

لقولهم إنه بن اللَّه رَفَعَهُ إلَيْهِ

وكفرت طائفة

14

قَوَّيْنَا

فَأَيَّدْنَا

14

غالبين

ظاهرين

14


 


سورة الجمعة

مدنية  - آياتها: إحدى عشرة آية


معنــــاها

الكلمــة

الآية

الْمُنَزَّه عَمَّا لَا يَلِيق بِهِ

الْقُدُّوس

1

الْعَرَب، وَالْأُمِّيّ: مَنْ لَا يَكْتُب وَلَا يَقْرَأ كِتَابًا

بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ

2

يُطَهِّرهُمْ مِنْ الشِّرْك

وَيُزَكِّيهِمْ

2

عطف على الْأُمِّيِّينَ، أَيْ: الْمَوْجُودِينَ مِنْهُمْ، وَالْآتِينَ مِنْهُمْ بَعْدهمْ

وَآخَرِينَ مِنْهُمْ

3

فِي السَّابِقَة وَالْفَضْل

لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ

3

كُلِّفُوا الْعَمَل بِهَا

حَمِّلُوا التَّوْرَاة

5

لَمْ يَعْمَلُوا بِمَا فِيهَا مِنْ نَعْته

ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا

5

كُتُبًا

أَسْفَارًا

5

السِّرّ وَالْعَلَانِيَة

الْغَيْب وَالشَّهَادَة

8

فَامْضُوا

فَاسْعَوْا

9

لِلصَّلَاةِ

إلَى ذِكْر اللَّه

9

اُتْرُكُوا عَقْده

وَذَرُوا الْبَيْع

9

اُطْلُبُوا الرِّزْق

وَابْتَغُوا

10

تَفُوزُونَ

تُفْلِحُونَ

10


 

سورة المنافقون

مدنية - آياتها: إحدى عشرة آية


معنـــــاها

الكلمـــة

الآية

يَعْلَم

وَاَللَّه يَشْهَد

1

سُتْرَة عَلَى أَمْوَالهمْ وَدِمَائِهِمْ

اتَّخَذُوا أَيْمَانهمْ جُنَّة

2

عَنْ الجهاد فيهم

فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ

2

خُتِمَ

فَطُبِعَ

3

مِنْ عِظَم أَجْسَامهمْ فِي تَرْك التَّفَهُّم

كَأَنَّهُمْ خُشْب

4

مُمَالَة إلَى الْجِدَار

خُشْب مُسَنَّدَة

4

أَهْلَكَهُمْ

قَاتَلَهُمْ اللَّه

4

كَيْفَ يُصْرَفُونَ عَنْ الْإِيمَان بَعْد قيام البرهان

أَنَّى يُؤْفَكُونَ

4

عطفوا

لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ

5

يعرضون عن ذلك

يصُدّون

5

يَتَفَرَّقُوا عَنْهُ

حَتَّى يَنْفَضُّوا

7

عَنَوْا بِهِ أَنْفُسهمْ

لَيُخْرِجَن الْأَعَزّ

8

عَنَوْا بِهِ الْمُؤْمِنِينَ

مِنْهَا الْأَذَلّ

8

تَشْغَلكُمْ

لَا تُلْهِكُمْ

9

الصَّلَوَات الخمس

عَنْ ذِكْر اللَّه

9


 

سورة التغابن

مكية أو مدنية - ثماني عشرة آية


معنـــــاها

الكلـــة

الآية

فِي أَصْلِ الْخِلْقَة ثُمَّ يُمِيتكُمْ وَيُعِيدكُمْ عَلَى ذلك

فَمِنْكُمْ كَافِر وَمِنْكُمْ مُؤْمِن

2

خَبَر

نَبَأ

5

عُقُوبَة الْكُفْر فِي الدُّنْيَا

وَبَال أَمْرهمْ

5

يَوْم الْقِيَامَة

لِيَوْمِ الْجَمْع

9

يَغْبِن الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ بِأَخْذِ مَنَازِلهمْ وَأَهْلِيهِمْ فِي الْجَنَّة لَوْ آمَنُوا

يَوْم التَّغَابُن

9

بِقَضَائِهِ

إلَّا بِإِذْنِ اللَّه

11

فِي قَوْله إنَّ المصيبة بقضائه

وَمَنْ يُؤْمِن بِاَللَّهِ

11

للصبر عليها

يهد قلبه

11

أَنْ تُطِيعُوهُمْ فِي التَّخَلُّف عَنْ الْخَيْر كَالْجِهَادِ وَالْهِجْرَة

فَاحْذَرُوهُمْ

14

عَنْهُمْ فِي تَثْبِيطهمْ إيَّاكُمْ عَنْ ذَلِكَ الْخَيْر معتلين بمشقة فراقكم عليهم

وَإِنْ تَعْفُوا

14

عَنْ طِيب قَلْب

قَرْضًا حَسَنًا

17

مُجَازٍ عَلَى الطَّاعَة

وَاَللَّه شَكُور

17


 

سورة الطلاق

مدنية - آياتها اثنتا عشرة آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

الْمُرَاد أُمَّته بِقَرِينَةِ مَا بَعْده أَوْ قُلْ لَهُمْ

يَا أَيّهَا النَّبِيّ

1

لِأَوَّلِهَا بِأَنْ يَكُون الطَّلَاق فِي طُهْر لَمْ تُمَسَّ فِيهِ

فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ

1

احْفَظُوهَا لِتُرَاجِعُوا قَبْل فَرَاغهَا

وَأَحْصُوا الْعِدَّة

1

أَطِيعُوهُ فِي أَمْره وَنَهْيه

وَاتَّقُوا اللَّه رَبّكُمْ

1

زِنَا ، فَيَخْرُجْنَ لِإِقَامَةِ الْحَدّ عَلَيْهِنَّ

إلا أن يَأتين بِفَاحِشَةٍ مُبَيَّنَة

1

مُرَاجَعَة فِيمَا إذَا كَانَ وَاحِدَة أَوْ اثْنَتَيْنِ

لَعَلَّ اللَّه يُحْدِث بَعْد ذَلِكَ أَمْرًا

1

قَارَبْنَ انْقِضَاء عِدَّتهنَّ

بَلَغْنَ أَجَلهنَّ

2

اُتْرُكُوهُنَّ حَتَّى تَنْقَضِي عِدَّتهنَّ 

أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ

2

عَلَى الْمُرَاجَعَة أَوْ الْفِرَاق

وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْل مِنْكُمْ

2

يَخْطِر بِبَالِهِ

لَا يَحْتَسِب

3

كَافِيه

فَهُوَ حَسْبه

3

مُرَاده

بَالِغ أَمْره

3

ميقاتا

قدَرا

3

شَكَكْتُمْ فِي عِدَّتهنَّ

إنْ ارْتَبْتُمْ

4

لِصِغَرِهِنَّ

وَاَللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ

4

انْقِضَاء عِدَّتهنَّ مُطَلَّقَات أَوْ مُتَوَفَّى عَنْهُنَّ أَزْوَاجهنَّ

وَأُولَات الْأَحْمَال أَجَلهنَّ

4

حُكْمه

أَمْرُ اللَّهِ

5

سِعَتكُمْ

مِنْ وُجْدكُمْ

6

الْمَسَاكِن فَيَحْتَجْنَ إلَى الْخُرُوج أَوْ النَّفَقَة

تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ

6

عَلَى الْإِرْضَاع

فَآتُوهُنَّ أُجُورهنَّ

6

بِجَمِيلٍ فِي حَقّ الْأَوْلَاد بِالتَّوَافُقِ عَلَى أَجْر مَعْلُوم

وَأَتْمِرُوا بَيْنكُمْ بِمَعْرُوفٍ

6

تَضَايَقْتُمْ فِي الْإِرْضَاع

وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ

6

ضُيِّقَ

قُدِر عَلَيْهِ

7

أَعْطَاهُ عَلَى قَدْره

مِمَّا آتَاهُ اللَّه

7

بِمَعْنَى كَمْ أَيْ وَكَثِير مِنْ الْقُرَى

وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَة

8

عَصَتْ

عَتَتْ

8

فَظِيعًا وَهُوَ عَذَاب النار

عَذَابًا نُكْرًا

8

خَسَارًا وَهَلَاكًا

عَاقِبَة أَمْرهَا خُسْرًا

9

أَصْحَاب الْعُقُول

أُولِي الْأَلْبَاب

10

الْكُفْر الَّذِي كَانُوا عَلَيْهِ

مِنْ الظُّلُمَات

11

الْإِيمَان الَّذِي قَامَ بِهِمْ بَعْد الْكُفْر

إلَى النُّور

11

هُوَ رِزْق الْجَنَّة 

أَحْسَنَ اللَّه لَهُ رِزْقًا

11

يَعْنِي سَبْع أَرَضِينَ

وَمِنْ الْأَرْض مِثْلهنَّ

12


 

سورة التحريم

مدنية -  اثنتا عشرة آية


معنـــــاها

الكلمــة

الآية

مِنْ أَمَتك مَارِيَة الْقِبْطِيَّة

لِمَ تُحَرِّم مَا أَحَلَّ اللَّه لَك

1

شَرَعَ

فَرَضَ اللَّه

2

تَحْلِيلهَا بِالْكَفَّارَةِ

تَحِلَّة أَيْمَانكُمْ

2

ناصركم

وَاَللَّه مولاكم

2

هِيَ حَفْصَة

أَسَرَّ النَّبِيّ إلَى بَعْض أَزْوَاجه

3

هُوَ تَحْرِيم مَارِيَة

حَدِيثًا

3

عَائِشَة ظَنًّا مِنْهَا أَنْ لَا حَرَج فِي ذَلِكَ

فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ

3

أَطْلَعَهُ عَلَى الْمُنَبَّأ بِهِ

وَأَظْهَرَهُ اللَّه عَلَيْهِ

3

لِحَفْصَةَ

عَرَّفَ بَعْضه

3

أَيْ حَفْصَة وَعَائِشَة

إنْ تَتُوبَا

4

مَالَتْ إلَى تَحْرِيم مَارِيَة، أَيْ: سَرَّكُمَا ذَلِكَ مَعَ كَرَاهَة النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ

صَغَتْ قُلُوبكُمَا

4

تَتَعَاوَنَا، أَيْ: على النَّبِيّ فِيمَا يَكْرَههُ

وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ

4

أَبُو بَكْر وَعُمَر رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا

وَصَالِح الْمُؤْمِنِينَ

4

ظُهَرَاء أَعْوَان لَهُ فِي نَصْره عَلَيْكُمَا

ظَهِير

4

مُقِرَّات بِالْإِسْلَامِ

مُسْلِمَات

5

مُخْلِصَات

مُؤْمِنَات

5

مُطِيعَات

قَانِتَات

5

صائمات أو مهاجرات

سائحات

5

خَزَنَتهَا عُدَّتهمْ تِسْعَة عَشَر

عَلَيْهَا مَلَائِكَة

6

مِنْ غِلَظ الْقَلْب

غِلَاظ

6

فِي الْبَطْش

شِدَاد

6

صَادِقَة، بِأَنْ لَا يُعَاد إلَى الذَّنْب وَلَا يُرَاد الْعَوْد إلَيْهِ

تَوْبَة نَصُوحًا

8

أَمَامهمْ

بَيْن أَيْدِيهمْ

8

بِالسَّيْفِ

جَاهِد الْكُفَّار

9

بِاللِّسَانِ وَالْحُجَّة

وَالْمُنَافِقِينَ

9

بِالِانْتِهَارِ وَالْمَقْت

وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ

9

فِي الدِّين إذْ كَفَرَتَا

فَخَانَتَاهُمَا

10

آمَنَتْ بِمُوسَى وَاسْمهَا آسِيَة

امْرَأَة فِرْعَوْن

11

وَتَعْذِيبه

وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْن وَعَمَله

11

أَهْل دينه فقبض الله روحها

وَنَجِّنِي مِنْ الْقَوْم الظَّالِمِينَ

11

حَفِظَتْهُ

أَحْصَنَتْ فَرْجهَا

12

أَيْ: جِبْرِيل حَيْثُ نَفَخَ فِي جَيْب دِرْعهَا بِخَلْقِ اللَّه فَعَلَهُ الْوَاصِل إلَى فَرْجهَا فَحَمَلَتْ بِعِيسَى

فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحنَا

12

شرائعه

بِكَلِمَاتِ رَبّهَا

12

مِنْ الْقَوْم المطيعين

مِنْ الْقَانِتِينَ

12


 

سورة الملك

مكية  - ثلاثون آية


معنـــــاها

الكلمـة

الآية

تَنَزَّهَ عَنْ صِفَات الْمُحَدِّثِينَ

تَبَارَكَ

1

السلطان والقدرة

الملك

1

لِيَخْتَبِركُمْ فِي الْحَيَاة

لِيَبْلُوكُمْ

2

أَطْوَع لِلَّهِ

أَحْسَن عَمَلًا

2

بَعْضهَا فَوْق بَعْض مِنْ غَيْر مُمَاسَّة

سَبْع سَمَاوَات طِبَاقًا

3

تَبَايُن وَعَدَم تَنَاسُب

تَفَاوُت

3

أَعِدْهُ إلَى السَّمَاء

فَارْجِعْ الْبَصَر

3

صُدُوع وَشُقُوق

فُطُور

3

كَرَّة بَعْد كَرَّة

كَرَّتَيْنِ

4

يَرْجِع

يَنْقَلِب

4

ذَلِيلًا لِعَدَمِ إدْرَاك خَلَل

خَاسِئًا

4

مُنْقَطِع عَنْ رُؤْيَة خلل

حَسِير

4

الْقُرْبَى إلَى الْأَرْض

السَّمَاء الدُّنْيَا

5

بِنُجُومٍ

بِمَصَابِيح

5

مَرَاجِم

رُجُومًا

5

النَّار الْمُوقِدَة

السَّعِير

5

صَوْتًا مُنْكَرًا كَصَوْتِ الْحِمَار

شَهِيقًا

7

تَغْلِي

تَفُور

7

تَتَقَطَّع

تَمَيَّز

8

غَضَبًا عَلَى الْكَافِر

مِنْ الْغَيْظ

8

جَمَاعَة مِنْهُمْ

فَوْج

8

رَسُول يُنْذِركُمْ عَذَاب الله

أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِير

8

أَيْ سَمَاع تَفَهُّم

لَوْ كُنَّا نَسْمَع

10

أي عقل تفَكّر

أو نعقل

10

فَبُعْدًا لَهُمْ عَنْ رَحْمَة اللَّه

فَسُحْقًا

11

يَخَافُونَهُ

يَخْشَوْنَ رَبّهمْ

12

أَيْ الجنة

وَأَجْر كَبِير

12

مَا تُسِرُّونَ، أَيْ: أَيَنْتَفِي عِلْمه بِذَلِكَ

أَلَا يَعْلَم مَنْ خَلَقَ

14

سَهْلَة لِلْمَشْيِ فِيهَا

ذَلُولًا

15

جَوَانِبهَا

مَنَاكِبهَا

15

تَتَحَرَّك بِكُمْ وَتَرْتَفِع فَوْقكُمْ

تَمُور

16

رِيحًا تَرْمِيكُمْ بِالْحَصْبَاءِ

حَاصِبًا

17

يَنْظُرُوا

أو لم يَرَوْا

19

فِي الْهَوَاء

إلَى الطَّيْر فَوْقهمْ

19

بَاسِطَات أَجْنِحَتهنَّ

صَافَّات

19

أَجْنِحَتهنَّ بَعْد الْبَسْط، أَيْ: وَقَابِضَات

وَيَقْبِضْنَ

19

عَنْ الْوُقُوع فِي حال البسط والقبض

مَا يُمْسِكهُنَّ

19

أَعْوَان

هُوَ جُنْد

20

أَيْ: غَيْره يَدْفَع عَنْكُمْ عَذَابه

من دون الرحمن

20

غَرَّهُمْ الشَّيْطَان بِأَنَّ الْعَذَاب لَا يَنْزِل بهم

غُرُور

20

أَيْ الْمَطَر عَنْكُمْ

رِزْقه

21

تمادوا

لَجُّوا

21

تَكبّر

عُتُوٍّ

21

تَباعد عن الحق

وَنفور

21

وَاقِعًا

يَمْشِي مُكِبًّا

22

مُعْتَدِلًا

يَمْشِي سَوِيًّا

22

طَرِيق

صِرَاط

22

خَلَقَكُمْ

أَنْشَأَكُمْ

23

الْقُلُوب

وَالْأَفْئِدَة

23

خَلَقَكُمْ

ذَرَأَكُمْ

24

وَعْد الْحَشْر

مَتَى هَذَا الْوَعْد

25

أَيْ الْعَذَاب بَعْد الْحَشْر

فَلَمَّا رَأَوْهُ

27

قَرِيبًا

زُلْفَة

27

اسْوَدَّتْ

سِيئَتْ

27

أَيْ: قَالَ الْخَزَنَة لَهُمْ

وَقِيلَ

27

أَنَّكُمْ لَا تُبْعَثُونَ

تَدَّعُونَ

27

غَائِرًا فِي الْأَرْض

مَاؤُكُمْ غَوْرًا

30

جَارٍ تَنَالهُ الْأَيْدِي وَالدِّلَاء كَمَائِكُمْ

بِمَاءٍ مَعِين

30


 

سورة القلم

مكية  - آياتها اثنتان وخمسون آية


معنـــــاها

الكلمـة

الآية

أَحَد حُرُوف الْهِجَاء، اللَّه أَعْلَم بِمُرَادِهِ بِهِ

ن

1

الَّذِي كَتَبَ بِهِ الْكَائِنَات فِي اللَّوْح الْمَحْفُوظ

وَالْقَلَم

1

الْمَلَائِكَة مِنْ الخير والصلاح

وَمَا يَسْطُرُونَ

1

أَيْ انْتَفَى الْجُنُون عَنْك بِسَبَبِ إنْعَام رَبّك عَلَيْك بِالنُّبُوَّةِ وَغَيْرهَا

بِنِعْمَةِ رَبّك بِمَجْنُونٍ

2

مقطوع

غير ممنون

3

دين

لعلى خُلق

4

أَيْ الْفُتُون بِمَعْنَى الْجُنُون

الْمَفْتُون

6

تَمَنَّوْا

وَدُّوا

9

تَلِينَ لَهُمْ

تُدْهِن

9

يَلِينُونَ لَك

فَيُدْهِنُونَ

9

كَثِير الْحَلِف بِالْبَاطِلِ

حَلَّاف

10

حقير

مَهين

10

غياب أي: مغتاب

هَمّاز

11

سَاعٍ بِالْكَلَامِ بَيْن النَّاس عَلَى وَجْه الْإِفْسَاد بينهم

مَشّاء بِنَميم

11

بَخِيل بِالْمَالِ عَنْ الْحُقُوق

مَنَّاع لِلْخَيْرِ

12

ظَالِم

مُعْتَدٍ

12

آثِم

أَثِيم

12

غَلِيظ جَافٍ

عُتُلّ

13

دُعِيَ فِي قُرَيْش

زَنِيم

13

سَنَجْعَلُ عَلَى أَنْفه عَلَامَة يُعَيَّر بِهَا مَا عَاشَ، فَخُطِمَ أَنْفه بِالسَّيْفِ يوم بدر

سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُوم

16

امْتَحَنَّا أَهْل مَكَّة بِالْقَحْطِ وَالْجُوع

بَلَوْنَاهُمْ

17

يَقْطَعُونَ ثَمَرَتهَا

لِيَصْرِمُنَّهَا

17

وَقْت الصَّبَاح كَيْ لَا يَشْعُر بِهِمْ الْمَسَاكِين فَلَا يُعْطُونَهُمْ

مُصْبِحِينَ

17

فِي يَمِينهمْ بِمَشِيئَةِ اللَّه تَعَالَى

وَلَا يَسْتَثْنُونَ

18

نَار أَحْرَقَتْهَا ليلا

فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِف

19

كَاللَّيْلِ الشَّدِيد الظُّلْمَة، أَيْ: سَوْدَاء

كَالصَّرِيمِ

20

غَلَّتْكُمْ

حَرْثكُمْ

22

مُرِيدِينَ الْقَطْع

صَارِمِينَ

22

يَتَسَارُّونَ

يَتَخَافَتُونَ

23

مَنْع لِلْفُقَرَاءِ

حَرْد

25

ثَمَرَتهَا بِمَنْعِنَا الْفُقَرَاء مِنْهَا

نَحْنُ مَحْرُومُونَ

27

خَيْرهمْ

قَالَ أَوْسَطهمْ

28

بِمَنْعِ الفقراء حقهم

إنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ

29

هلا كنا

يا وَيلنا

30

أَيْ مِثْل الْعَذَاب لِهَؤُلَاءِ

لِمَنْ خَالَفَ أَمْرنَا مِنْ كُفَّار مَكَّة وَغَيْرهمْ

كَذَلِكَ الْعَذَابُ

33

تقرؤون

تَدْرُسُونَ

37

عُهُود

أَمْ لَكُمْ أَيْمَان

39

وَاثِقَة إلَى يَوْم الْقِيَامَة

بَالِغَة

39

الْحُكْم الَّذِي يَحْكُمُونَ بِهِ لِأَنْفُسِهِمْ مِنْ أَنَّهُمْ يُعْطُونَ فِي الْآخِرَة أَفَضْل مِنْ الْمُؤْمِنِينَ

سَلْهُمْ أَيّهمْ بِذَلِكَ

40

كَفِيل لَهُمْ

زَعِيم

40

مُوَافِقُونَ لَهُمْ فِي هَذَا الْقَوْل يَكْفُلُونَ بِهِ لَهُمْ

أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ

41

تَصِير ظُهُورهمْ طَبَقًا وَاحِدًا

فَلَا يَسْتَطِيعُونَ

42

ذَلِيلَة لَا يَرْفَعُونَهَا

خَاشِعَة أَبْصَارهمْ

43

تَغْشَاهُمْ

تَرْهَقهُمْ

43

دَعْنِي

فَذَرْنِي

44

نأخذهم قليلا قليلا

سنستدرجهم

44

أَمْهِلْهُمْ

وَأُمْلِي لَهُمْ

45

شَدِيد لا يطاق

كَيْدِي مَتِين

45

عَلَى تَبْلِيغ الرِّسَالَة

أَمْ تَسْأَلُهُمْ

46

مِمَّا يُعْطُونَكَهُ

فَهُمْ مِنْ مَغْرَم

46

أَيْ اللَّوْح الْمَحْفُوظ الَّذِي فِيهِ الْغَيْب

أَمْ عِنْدهمْ الْغَيْب

47

مِنْهُ مَا يَقُولُونَ

فَهُمْ يَكْتُبُونَ

47

فِي الضَّجَر وَالْعَجَلَة وَهُوَ يُونُس عَلَيْهِ السَّلَام

وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوت

48

دَعَا رَبّه

إذْ نَادَى

48

مَمْلُوء غَمًّا فِي بَطْن الْحُوت

مَكْظُوم

48

الأنبياء

من الصالحين

50

يَنْظُرُونَ إلَيْك نَظَرًا شَدِيدًا يَكَاد يَصْرَعك وَيُسْقِطك

لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ

51

مَوْعِظَة

إلَّا ذِكْر

52

الْجِنّ وَالْإِنْس لَا يَحْدُث بِسَبَبِ جُنُون

لِلْعَالَمِينَ

52

 

سورة الحاقة

مكية  - آياتها اثنتان وخمسون آية


 معنـــــاها

الكلمــة

الآية

الْقِيَامَة الَّتِي يَحِقّ فِيهَا مَا أُنْكِرَ مِنْ الْبَعْث أَوْ الْمُظْهِرَة لِذَلِكَ

الْحَاقَّة

1

أَعْلَمَك

وَمَا أَدْرَاك

3

لِأَنَّهَا تَقْرَع القلوب بأهوالها

بِالْقَارِعَةِ

4

بِالصَّيْحَةِ الْمُجَاوِزَة لِلْحَدِّ في الشدة

بِالطَّاغِيَةِ

5

شديد الصوت

بِريح صَرصَر

6

قَوِيَّة شَدِيدَة عَلَى عَادٍ 

عَاتِيَة

6

أَرْسَلَهَا بِالْقَهْرِ

سَخَّرَهَا

7

مُتَتَابِعَات

حُسُومًا

7

مَطْرُوحِينَ هَالِكِينَ 

صَرْعَى

8

أُصُول

أَعْجَاز

8

سَاقِطَة فارغة

نَخْل خَاوِيَة

8

أَتْبَاعه، أَيْ مَنْ تَقَدَّمَهُ مِنْ الْأُمَم الْكَافِرَة

وَجَاءَ فِرْعَوْن وَمَنْ قَبَله

9

أَيْ أَهْلهَا وَهِيَ قُرَى قَوْم لُوط

وَالْمُؤْتَفِكَات

9

بِالْفِعْلَاتِ ذَات الْخَطَأ

بِالْخَاطِئَةِ

9

زَائِدَة فِي الشِّدَّة عَلَى غَيْرهَا

أَخْذَة رَابِيَة

10

عَلَا فَوْق كُلّ شَيْء مِنْ الْجِبَال وَغَيْرهَا زَمَن الطُّوفَان

طغا الْمَاء

11

يَعْنِي آبَاءَكُمْ إذْ أَنْتُمْ فِي أَصْلَابهمْ

حَمَلْنَاكُمْ

11

السَّفِينَة الَّتِي عَمِلَهَا نُوح

الْجَارِيَة

11

وَلِتَحْفَظهَا

وَتَعِيهَا

12

حَافِظَة لِمَا تَسْمَع

أُذُن وَاعِيَة

12

لِلْفَصْلِ بَيْن الْخَلَائِق وَهِيَ الثَّانِيَة

نَفْخَة وَاحِدَة

13

رُفِعت

وحُمِلت

14

دُقّتا

فَدُكّتا

14

قَامَتْ الْقِيَامَة

وَقَعَتْ الْوَاقِعَة

15

ضَعِيفَة

وَاهِيَة

16

الْمَلَائِكَة

وَالْمَلَك

17

جَوَانِب السَّمَاء

عَلَى أَرْجَائِهَا

17

مِنْ الْمَلَائِكَة أَوْ مِنْ صُفُوفهمْ

ثَمَانِيَة

17

خًذوا

هاؤُم

19

تَيقّنت

ظَننتُ

20

ثِمَارهَا

قُطُوفهَا

23

قَرِيبَة يَتَنَاوَلهَا الْقَائِم وَالْقَاعِد والمضطجع

دَانِيَة

23

الْمَاضِيَة في الدنيا

الْأَيَّام الْخَالِيَة

24

أَيْ الْمَوْتَة فِي الدُّنْيَا

يَا لَيْتَهَا

27

القاطعة لحياتي بأن لا أبعث

القاضية

27

قُوَّتِي وَحُجَّتِي

سُلْطَانِيَهْ

29

اجْمَعُوا يَدَيْهِ إلَى عُنُقه فِي الْغُلّ

فَغُلُّوهُ

30

النَّار الْمُحْرِقَة

الْجَحِيم

31

أَدْخِلُوهُ

صَلُّوهُ

31

بِذِرَاعِ الْمَلَك

سَبْعُونَ ذِرَاعًا

32

أَدْخِلُوهُ فِيهَا بَعْد إدْخَاله النَّار

فَاسْلُكُوهُ

32

قَرِيب يَنْتَفِع بِهِ

حَمِيم

35

صَدِيد أَهْل النَّار أَوْ شَجَر فِيهَا

غِسْلِين

36

الْكَافِرُونَ

الْخَاطِئُونَ

37

وَالْمَعْنَى: أَنَّهُمْ آمَنُوا بِأَشْيَاء يَسِيرَة وَتَذْكُرُوهَا مِمَّا أَتَى بِهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الْخَيْر فَلَمْ تُغْنِ عَنْهُمْ شَيْئًا

قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ

42

بِأَنْ قَالَ عَنَّا مَا لَمْ نَقُلْهُ

وَلَوْ تَقَوَّلَ

44

لِنَلِنَا

لَأَخَذْنَا

45

بِالْقُوَّةِ وَالْقُدْرَة

بِالْيَمِينِ

45

نِيَاط الْقَلْب، وَهُوَ عِرْق مُتَّصِل بِهِ إذَا انْقَطَعَ مَاتَ صَاحِبه

الْوَتِين

46

مَانِعِينَ، أَيْ لَا مَانِع لَنَا عَنْهُ، أي: النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  مِنْ حَيْثُ العقاب

فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَد عَنْهُ حَاجِزِينَ

47


 

سورة المعارج

مكية  - آياتها أربع وأربعون آية


 معنـــــاها

الكلمـة

الآية

دَعا داع

سَأل سائل

1

مَصَاعِد الْمَلَائِكَة وَهِيَ السَّمَاوَات

ذِي الْمَعَارِج

3

بِالنِّسْبَةِ إلَى الْكَافِر لِمَا يَلْقَى فِيهِ مِنْ الشَّدَائِد، وَأَمَّا الْمُؤْمِن فَيَكُون أَخَفّ عَلَيْهِ مِنْ صَلَاة مَكْتُوبَة

كَانَ مِقْدَاره خَمْسِينَ أَلْف سَنَة

4

أَيْ لَا جَزَع فِيهِ

صَبْرًا جَمِيلًا

5

كَذَائِبِ الْفِضَّة

كَالْمُهْلِ

8

كَالصُّوفِ فِي الْخِفَّة وَالطَّيَرَان بالريح

كَالْعِهْنِ

9

قَرِيب قَرِيبه لِاشْتِغَالِ كل بحاله

وَلَا يَسْأَل حَمِيم حَمِيمًا

10

أَيْ يُبْصِر الْأَحْمَاء بَعْضهمْ بَعْضًا وَيَتَعَارَفُونَ وَلَا يَتَكَلَّمُونَ

يُبَصَّرُونَهُمْ

11

يَتَمَنَّى الْكَافِر

يَوَدّ الْمُجْرِم

11

زوجته

وصاحبته

12

عشيرته لِفصله منها

وفَصيلتِه

13

تَضُمّه

تُؤوِيه

13

اسْم لِجَهَنَّم، لِأَنَّهَا تَتَلَظَّى، أَيْ: تَتَلَهَّب على الكفار

لَظَى

15

جَمْع شَوَاة، وَهِيَ جِلْدَة الرَّأْس

نَزَّاعَة لِلشَّوَى

16

عَنْ الْإِيمَان، بِأَنْ تَقُول: إلَيَّ إلَيَّ

تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى

17

الْمَال

وَجَمَعَ

18

أَمْسَكَهُ فِي وِعَائِهِ وَلَمْ يُؤَدِّ حَقَّ اللَّه

فَأَوْعَى

18

وَقْت مَسّ الشَّرّ

جَزُوعًا

20

أَيْ: الْمَال لِحَقِّ اللَّه مِنْهُ

وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا

21

أَيْ الْمُؤْمِنِينَ

إلَّا الْمُصَلِّينَ

22

مُوَاظِبُونَ

دَائِمُونَ

23

هُوَ الزَّكَاة

حَقّ مَعْلُوم

24

الْمُتَعَفِّف عَنْ السُّؤَال فَيُحْرَم

وَالْمَحْرُوم

25

خَائِفُونَ

مُشْفِقُونَ

27

من الإماء

أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانهمْ

30

الْمُتَجَاوِزُونَ الْحَلَال إلَى الْحَرَام

الْعَادُونَ

31

حَافِظُونَ

رَاعُونَ

32

يُقِيمُونَهَا وَلَا يَكْتُمُونَهَا

بشهادتهم قَائِمُونَ

33

نَحْوك

قِبَلك

36

مُدِيمِي النَّظَر

مُهْطِعِينَ

36

أَيْ جَمَاعَات حِلَقًا حِلَقًا

عِزِينَ

37

 رَدْع لَهُمْ عَنْ طَمَعهمْ فِي الْجَنَّة

كَلَّا

39

كَغَيْرِهِمْ  مِنْ نُطَف، فَلَا يُطْمَع بِذَلِكَ فِي الْجَنَّة وَإِنَّمَا يُطْمَع فيها بالتقوى

إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ

39

للشمس والقمر وسائر الكواكب

بِرَبِّ الْمَشَارِق وَالْمَغَارِب

40

نَأْتِي بَدَلهمْ

عَلَى أَنْ نُبَدَّل

41

بِعَاجِزِينَ عَنْ ذَلِكَ

بِمَسْبُوقِينَ

41

اُتْرُكْهُمْ

فَذَرْهُمْ

42

الْقُبُور

الْأَجْدَاث

43

شَيْء مَنْصُوب كَعَلَمٍ أَوْ رَايَة

نُصُب

43

يسرعون

يُوفِضُونَ

43

يوم القيامة

ذَلِكَ الْيَوْم

44


 

سورة نوح

مكية  - وآياتها ثمان أو تسع وعشرون آية


معنـــــاها

الكلمـــة

الآية

أَجَل الْمَوْت

أَجَل مُسَمَّى

4

أي دائما مُتّصلا

لَيْلًا وَنَهَارًا

5

غَطّوا رؤوسهم بِهَا لِئَلَّا يُنْظِرُونِي

وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابهمْ

7

أَيْ بِأَعْلَى صَوْتِي

دَعَوْتهمْ جِهَارًا

8

صَوْتِي

أَعْلَنْت لَهُمْ

9

الْمَطَر وَكَانُوا قَدْ مَنَعُوهُ

يُرْسِل السَّمَاء

11

كَثِير الدُّرُور

مِدْرَارًا

11

أَيْ تَأْمُلُونَ وَقَار اللَّه إيَّاكُمْ بِأَنْ تُؤْمِنُوا

مالكم لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا

13

جَمْع طَوْر وَهُوَ الْحَال، فَطَوْرًا نُطْفَة وَطَوْرًا عَلَقَة إلَى تَمَام خَلْق الْإِنْسَان

خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا

14

مِصْبَاحًا مُضِيئًا ،وَهُوَ أَقْوَى مِنْ نُور الْقَمَر

وَجَعَلَ الشَّمْس سِرَاجًا

16

خَلَقَكُمْ

أَنْبَتَكُمْ

17

طُرُقًا

سُبُلًا

20

وَاسِعَة

فِجَاجًا

20

أَيْ السَّفَلَة وَالْفُقَرَاء

إنَّهُمْ عَصَوْنِي

21

وَهُمْ الرُّؤَسَاء الْمُنَعَّم عَلَيْهِمْ بِذَلِكَ

وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَاله وَوُلْده

21

طُغْيَانًا وَكُفْرًا

إلَّا خَسَارًا

21

أَيْ الرُّؤَسَاء

وَمَكَرُوا

22

عَظِيمًا جِدًّا بِأَنْ كَذَّبُوا نُوحًا وَآذَوْهُ وَمَنْ اتَّبَعَهُ

مَكْرًا كُبَّارًا

22

للسّفلة

وقالوا

23

هِيَ أَسْمَاء أَصْنَامهمْ

وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا ...

23

دَعَا عَلَيْهِمْ لَمَّا أُوحِيَ إلَيْهِ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِن مِنْهم إلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ

وَلَا تَزِدْ الظَّالِمِينَ إلَّا ضَلَالًا

24

بِالطُّوفَانِ

أُغْرِقُوا

25

عُوقِبُوا بِهَا عَقِب الْإِغْرَاق تَحْت الْمَاء

فَأُدْخِلُوا نَارًا

25

أَيْ نَازِل دَار وَالْمَعْنَى أحدا

دَيَّارًا

26

قَالَ ذَلِكَ لِمَا تَقَدَّمَ مِنْ الْإِيحَاء إلَيْهِ

وَلَا يَلِدُوا إلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا

27

وَكَانَا مُؤْمِنَيْنِ

اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ

28

مَنْزِلِي أَوْ مَسْجِدِي

وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِي

28

هَلَاكًا فَأُهْلِكُوا

إلَّا تَبَارًا

28


 

سورة الجن

مكية  - ثمان وعشرون آية


معنـــاها

الكلمــة

الآية

لِقِرَاءَتِي

اسْتَمَعَ

1

جِنّ نَصِيبِينَ بِبَطْنِ نَخْل

نَفَر مِنْ الْجِنّ

1

الْإِيمَان وَالصَّوَاب

الرُّشْد

2

تَنَزَّهَ جَلَاله عَمَّا نسب إليه

تَعَالَى جَدّ رَبّنَا

3

جَاهِلنَا

سَفِيهنَا

4

غَلَوْا فِي الْكَذِب 

شَطَطًا

4

فَقَالُوا: سُدْنَا الْجِنّ وَالْإِنْس

رَهَقًا

6

رُمْنَا اسْتِرَاق السَّمْع

وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاء

8

مِنْ الْمَلَائِكَة

مُلِئَتْ حَرَسًا

8

نُجُومًا مُحَرِّقَة، وَذَلِكَ لَمَّا بَعَثَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

شَدِيدًا وَشُهُبًا

8

أَيْ قَبْل مَبْعَثه

كُنَّا نَقْعُد مِنْهَا

9

أُرْصِدَ لَهُ لِيُرْمَى به

شِهَابًا رَصَدًا

9

خَيْرًا

رَشَدًا

10

فِرَقًا مُخْتَلِفِينَ مُسْلِمِينَ وَكَافِرِينَ

طَرَائِق قِدَدًا

11

لَا نُفَوِّتهُ كَائِنِينَ فِي الْأَرْض أَوْ هَارِبِينَ مِنْهَا فِي السَّمَاء

وَلَنْ نَعْجِزهُ هَرَبًا

12

نَقْصًا مِنْ حَسَنَاته

فلا يخاف بَخْسًا

13

ظُلْمًا بِالزِّيَادَةِ فِي سَيِّئَاته

وَلَا رَهَقًا

13

الْجَائِرُونَ بِكُفْرِهِمْ

الْقَاسِطُونَ

14

قَصَدُوا هِدَايَة

تَحَرَّوْا رَشَدًا

14

وَقُودًا

حَطَبًا

15

أَيْ طَرِيقَة الْإِسْلَام

لَوْ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَة

16

كثيرا من السماء، ذلك بعد ما رُفِعَ الْمَطَر عَنْهُمْ سَبْع سِنِينَ

مَاءً غَدَقًا

16

لِنَخْتَبِرهُمْ فَنَعْلَم كَيْفَ شُكْرهمْ عِلْم ظُهُور

لِنَفْتِنهُمْ

17

شَاقًّا

عَذَابًا صَعَدًا

17

مَوَاضِع الصَّلَاة

الْمَسَاجِد

18

مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

قَامَ عَبْد اللَّه

19

يَعْبُدهُ بِبَطْنِ نَخْل

يَدْعُوهُ

19

كَاللُّبَدِ فِي رُكُوب بَعْضهمْ بَعْضًا ازْدِحَامًا

لِبَدًا

19

غَيًّا

ضَرًّا

21

مُلْتَجَأ

مُلْتَحَدًا

22

أَعْوَانًا أَهُمْ أَمْ الْمُؤْمِنُونَ، أَوْ أَنَا أَمْ هُمْ

أَضْعَف نَاصِرًا وَأَقَلّ عَدَدًا

24

غَايَة وَأَجَلًا لَا يَعْلَمهُ إلَّا هُوَ

أَمَدًا

25

مَا غَابَ عَنْ الْعِبَاد

عَالِم الْغَيْب

26

يُطْلِع

فَلَا يُظْهِر

26

يَجْعَل وَيَسِير

يَسْلُك

27


 

سورة المزمل

مكية إلا آية عشرين فمدنية  - وآياتها عشرون آية


معنــاها

الكلـمة

الآية

أَيْ الْمُتَلَفِّف بِثِيَابِهِ حِين مَجِيء الْوَحْي لَهُ خَوْفًا مِنْهُ لهيبته

المُزّمِّل

1

مِنْ النِّصْف

أَوْ اُنْقُصْ مِنْهُ

3

إلى الثلث

قَلِيلًا

3

إلَى الثُّلُثَيْنِ

أَوْ زِدْ عَلَيْهِ

4

تَثَبّت في تلاوته

وَرتّل القرآن

4

قُرْآنًا

قَوْلًا

5

مُهِيبًا أَوْ شَدِيدًا لِمَا فِيهِ مِنْ التَّكَالِيف

ثَقِيلًا

5

الْقِيَام بَعْد النَّوْم

نَاشِئَة اللَّيْل

6

مُوَافَقَة السَّمْع لِلْقَلْبِ عَلَى تَفَهُّم الْقُرْآن

أَشَدّ وَطْئًا

6

أَبْيَن قَوْلًا

وَأَقْوَم قِيلًا

6

تَصَرُّفًا فِي إشْغَالك لَا تَفْرُغ فِيهِ لِتِلَاوَةِ الْقُرْآن

سَبْحًا طَوِيلًا

7

أَيْ قُلْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم فِي ابْتِدَاء قِرَاءَتك

وَاذْكُرْ اسْم رَبّك

8

انْقَطِعْ

وَتَبَتَّلْ

8

مُوَكِّلًا لَهُ أُمُورك

فَاِتَّخِذْهُ وَكِيلًا

9

لَا جَزَع فِيهِ

هَجْرًا جَمِيلًا

10

قُيُودًا ثِقَالًا

أَنْكَالًا

12

يَغَصّ بِهِ فِي الْحَلْق وَهُوَ الزَّقُّوم أَوْ الضَّرِيع أَوْ الْغِسْلِين أَوْ شَوْك مِنْ نَار لَا يَخْرُج وَلَا يَنْزِل

وَطَعَامًا ذَا غُصَّة

13

تُزَلْزَل

تَرْجُف

14

رَمْلًا مُجْتَمِعًا

كَثِيبًا

14

سَائِلًا بَعْد اجْتِمَاعه

مَهِيلًا

14

يَوْم الْقِيَامَة بِمَا يَصْدُر مِنْكُمْ

شَاهِدًا عَلَيْكُمْ

15

هُوَ مُوسَى عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام

أَرْسَلْنَا إلَى فِرْعَوْن رَسُولًا

15

شَدِيدًا

أَخْذًا وَبِيلًا

16

بِأَيِّ حِصْن تَتَحَصَّنُونَ مِنْ العَذَاب

فَكيف تَتّقونَ إن كَفَرْتُمْ يَوْمًا

17

ذَات انْفِطَار أَيْ انْشِقَاق

السَّمَاء مُنْفَطِر

18

كَائِن لَا مَحَالَة

مَفْعُولًا

18

عِظَة لِلْخَلْقِ

تَذْكِرَة

19

طريقا بالإيمان والطاعة

سَبيلاً

19

أَقَلّ

أَدْنَى

20

يُحْصِي

يُقَدِّر

20

أَيْ اللَّيْل لِتَقُومُوا فِيمَا يَجِب الْقِيَام فِيهِ إلَّا بِقِيَامِ جَمِيعه وَذَلِكَ يَشُقّ عَلَيْكُمْ

عَلِمَ أن لَنْ تُحْصُوهُ

20

رَجَعَ بِكُمْ إلَى التَّخْفِيف

فَتَابَ عَلَيْكُمْ

20

فِي الصَّلَاة بِأَنْ تُصَلُّوا مَا تَيَسَّرَ

فاقرؤوا مَا تَيَسَّرَ

20

يُسَافِرُونَ

يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْض

20

الْمَفْرُوضَة

وَأَقِيمُوا الصَّلَاة

20

مِمَّا خَلَفْتُمْ

هُوَ خَيْرًا

20


 

سورة المدثر

مكية  - وآياتها ست وخمسون آية


 معنـــاها

الكلمـــة

الآية

أَيْ الْمُتَلَفِّف بِثِيَابِهِ عِنْد نُزُول الْوَحْي عَلَيْهِ

يَا أَيّهَا الْمُدَّثِّر

1

خَوِّفْ أَهْل مَكَّة النَّار إنْ لَمْ يُؤْمِنُوا

قُمْ فَأَنْذِرْ

2

عَظِّمْ عَنْ إشْرَاك الْمُشْرِكِينَ

وَرَبّك فَكَبِّرْ

3

عَنْ النَّجَاسَة، أَوْ قَصِّرْهَا خِلَاف جَرّ الْعَرَب ثِيَابهمْ خُيَلَاء فَرُبَّمَا أَصَابَتْهَانَجَاسَة

وَثِيَابك فَطَهِّرْ

4

ِالْأَوْثَانِ

وَالرُّجْز

5

أَيْ دُمْ عَلَى هَجْره

فَاهْجُرْ

5

أَيْ لَا تُعْطِ شَيْئًا لِتَطْلُب أَكْثَر مِنْهُ، وَهَذَا خَاصّ بِهِ

وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِر

6

نُفِخَ فِي الصُّور وَهُوَ الْقَرْن النَّفْخَة الثَّانِيَة

نُقِرَ فِي النَّاقُور

8

مُنْفَرِدًا بِلَا أَهْل وَلَا مَال هُوَ الْوَلِيد بْن المغيرة المخزومي

وَحِيدًا

11

وَاسِعًا مُتَّصِلًا مِنْ الزُّرُوع وَالضُّرُوع وَالتِّجَارَة

مَالًا مَمْدُودًا

12

عَشَرَة أَوْ أَكْثَر

وَبَنِينَ

13

يَشْهَدُونَ الْمَحَافِل وتسمع شهاداتهم

شُهُودًا

13

بَسَطْت له فِي الْعَيْش وَالْعُمُر وَالْوَلَد

وَمَهَّدْتُ لَهُ

14

لَا أَزِيدهُ عَلَى ذَلِكَ

كَلَّا

16

مُعَانِدًا

عَنِيدًا

16

أُكَلِّفهُ

سَأُرْهِقُهُ

17

مَشَقَّة مِنْ الْعَذَاب، أَوْ جَبَلًا مِنْ نَار يَصْعَد فِيهِ ثُمَّ يَهْوِي أبدا

صَعُودًا

17

فِيمَا يَقُول فِي الْقُرْآن الَّذِي سَمِعَهُ

إنَّهُ فَكَّرَ

18

فِي نَفْسه ذَلِكَ

وَقَدَّرَ

18

لُعِنَ وَعُذِّبَ

فَقُتِلَ

19

عَلَى أَيّ حال كان تقديره

كَيْفَ قَدَّرَ

19

فِي وُجُوه قَوْمه، أَوْ فِيمَا يَقْدَح بِهِ فِيهِ

ثُمَّ نَظَرَ

21

قَبَضَ وَجْهه وَكَلَّحَهُ ضِيقًا بِمَا يَقُول

ثم عَبَسَ

22

زَادَ فِي الْقَبْض وَالْكُلُوح

وَبَسَرَ

22

يُنْقَل عَنْ السَّحَرَة

سِحْر يُؤْثَر

24

جَهَنَّم

سَقَر

26

شَيْئًا مِنْ لَحْم وَلَا عَصَب إلَّا أَهْلَكَتْهُ ثُمَّ يَعُود كما كان

لَا تُبْقِي وَلَا تَذَر

28

مُحَرِّقَة لِظَاهِرِ الْجِلْد

لَوَّاحَة لِلْبَشَرِ

29

مَلَكًا خَزَنَتهَا

عَلَيْهَا تِسْعَة عَشَر

30

ضَلَالًا بِأَنْ يَقُولُوا لِمَ كَانُوا تِسْعَة عَشَر

إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا

31

لِيَسْتَبِينَ

لِيَسْتَيْقِن

31

أي الْيَهُود صِدْق النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي كَوْنهمْ تِسْعَة عَشَر الْمُوَافِق لِمَا فِي كِتَابهمْ

الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب

31

مِنْ أَهْل الْكِتَاب

وَيَزْدَاد الَّذِينَ آمَنُوا

31

شَكّ بِالْمَدِينَةِ

فِي قُلُوبهمْ مَرَض

31

الْعَدَد

مَاذَا أَرَادَ اللَّه بِهَذَا

31

سَمَّوْهُ لِغَرَابَتِهِ بِذَلِكَ

مَثَلًا

31

أَيْ مِثْل إضْلَال مُنْكِر هَذَا الْعَدَد وَهَدَى مُصَدِّقه

كَذَلِكَ

31

أَيْ الْمَلَائِكَة فِي قُوَّتهمْ وَأَعْوَانهمْ

وَمَا يَعْلَم جُنُود رَبّك

31

أي سقر

وَمَا هي

31

أَيْ مَضَى، وفي قراءة {دبر} أي جاء بعد النهار

وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ

32

ظَهَرَ

إذَا أَسْفَرَ

34

الْبَلَايَا الْعِظَام

لَإِحْدَى الْكُبَر

35

إلَى الْخَيْر أَوْ الْجَنَّة بِالْإِيمَانِ

أَنْ يَتَقَدَّمَ

37

إلَى الشَّرّ أَوْ النَّار بِالْكُفْرِ

أَوْ يَتَأَخَّر

37

مَرْهُونَة مَأْخُوذَة بِعَمَلِهَا فِي النَّار

رَهِينَة

38

الْمَوْت

الْيَقِين

47

مِنْ الْمَلَائِكَة وَالْأَنْبِيَاء وَالصَّالِحِينَ أي لَا شَفَاعَة لَهُمْ

فَمَا تَنْفَعهُمْ شَفَاعَة الشَّافِعِينَ

48

وَحْشِيَّة

حُمُر مُسْتَنْفِرَة

50

أَسَد أَيْ هَرَبَتْ مِنْهُ أشد الهرب

فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَة

51

رَدْع عَمَّا أَرَادُوهُ

كَلَّا

53

بِأَنْ يُتَّقَى

هُوَ أَهْل التَّقْوَى

56

بأن يغفر لمن اتقاه

وَأَهْل الْمَغْفِرَة

56


 

 

سورة   القيامة

مكية - وهي أربعون آية


معنــاها

الكلمـــة

الآية

الَّتِي تَلُوم نَفْسهَا وَإِنْ اجْتَهَدَتْ فِي الْإِحْسَان

بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَة

2

وَهُوَ الْأَصَابِع، أَيْ: نُعِيد عِظَامهَا كَمَا كَانَتْ مَعَ صِغَرهَا فَكَيْفَ بِالْكَبِيرَةِ

أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانه

4

أَيْ أَنْ يُكَذِّب

لِيَفْجُر

5

أَيْ يَوْم الْقِيَامَة

أَمَامه

5

مَتَى

أَيَّانَ

6

دَهَشَ وَتَحَيَّرَ لِمَا رَأَى مِمَّا كَانَ يُكَذِّبهُ

برق البصر

7

أَظلم وذَهب ضوؤه

 

وخسف القمر

8

فَطَلَعَا مِنْ الْمَغْرِب أَوْ ذهب ضوؤهما وَذَلِكَ يَوْم الْقِيَامَة

وَجُمِعَ الشَّمْس وَالْقَمَر

9

رَدْع عَنْ طَلَب الْفِرَار

كَلَّا

11

لَا مَلْجَأ يَتَحَصَّن بِهِ

لَا وَزَر

11

بِأَوَّلِ عمله وآخره

بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ

13

شاهد تنطلق جَوَارِحه بِعَمَلِهِ

على نفسه بَصيرة

14

أَيْ لَوْ جَاءَ بِكُلِّ مَعْذِرَة مَا قبلت منه

وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيره

15

بِالْقُرْآنِ قَبْل فَرَاغ جِبْرِيل مِنْهُ

لَا تُحَرِّك بِهِ

16

خَوْف أَنْ يَنْفَلِت مِنْك

لِتَعْجَل بِهِ

16

فِي صَدْرك

إنَّ عَلَيْنَا جَمْعه

17

قِرَاءَتك إيَّاهُ أَيْ جَرَيَانه عَلَى لِسَانك

وَقُرْآنه

17

عَلَيْك بِقِرَاءَةِ جِبْرِيل

فَإِذَا قَرَأْنَاهُ

18

اسْتَمِعْ قِرَاءَته

فَاتَّبِعْ قُرْآنه

18

اسْتِفْتَاح بِمَعْنَى أَلَا

كَلَّا

20

الدُّنْيَا

الْعَاجِلَة

20

حسنة مضيئة

نَاضِرَة

22

أَيْ يَرَوْنَ اللَّه فِي الْآخِرَة

إلَى رَبّهَا نَاظِرَة

23

كَالِحَة شَدِيدَة الْعُبُوس

بَاسِرَة

24

تُوقِن

تَظُنّ

25

دَاهِيَة عَظِيمَة تكسر فقار الظهر

فَاقِرَة

25

بمعنى إلا

كلا

26

عِظَام الْحَلْق

التَّرَاقِيَ

26

قال من حوله

وقيل

27

يرقيه ليشفى

مَن رَاق

27

أَيْ إحْدَى سَاقَيْهِ بِالْأُخْرَى عِنْد الْمَوْت

وَالْتَفَّتْ السَّاق بِالسَّاقِ

29

أَيْ السَّوْق، وَالْمَعْنَى: إذَا بَلَغَتْ النَّفْس الْحُلْقُوم تُسَاق إلَى حُكْم رَبّهَا

إلَى رَبّك يَوْمئِذٍ الْمَسَاق

30

الْإِنْسَان أَيْ لَمْ يُصَدِّق وَلَمْ يُصَلِّ

فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى

31

يَتَبَخْتَر فِي مِشْيَته إعجابا

يَتَمَطَّى

33

أَيْ وَلِيّك مَا تَكْرَه

أَوْلَى لَك

34

أَيْ فَهُوَ أَوْلَى بِك مِنْ غيرك

فَأَوْلَى

34

يَظُنّ

أَيَحْسَبُ الْإِنْسَان

36

هَمْلًا لَا يُكَلَّف بِالشَّرَائِعِ

أَنْ يُتْرَك سُدًى

36

أَيْ كَانَ

أَلَمْ يَكُ

37

تُصَبّ فِي الرَّحِم

مِنْ مَنِيّ يُمْنَى

37

عدل أعضاءه

فسوى

38

النَّوْعَيْنِ

الزَّوْجَيْنِ

39

يَجْتَمِعَانِ تَارَة وَيَنْفَرِد كُلّ مِنْهُمَا عَنْ الْآخَر تَارَة

الذَّكَر وَالْأُنْثَى

39

الْفَعَّال لِهَذِهِ الْأَشْيَاء

أَلَيْسَ ذَلِكَ

40


 

سورة الانسان

مكية أو مدنية - وآياتها إحدى وثلاثون آية


معنــاها

الكلمــة

الآية

آدم

أتى على الإنسان

1

أربعون سنة

حين من الدهر

1

كان فيه مُصوّرا من طين لا يُذكر، أو المراد بالإنسان الجنس، وبالحين مدة الحمل

شيئا مذكورا

1

أخلاط، أي: من ماء الرجل وماء المرأة المختلطين الممتزجين

مِن نُطفة أمشاج

2

نختبره بالتكليف، أي: مريدين ابتلاءه حين تأهله

نَبتَليه

2

بَيّنا له طريق الهدى 

هَديناه السبيل

3

أي مُؤمنا

إمّا شاكرا

3

هَيّأنا

أعتدنا

4

يُسحبون بها في النار

للكافرين سَلاسل

4

في أعناقهم تُشَدّ فيها السلاسل

وأغلالا

4

نارا مسعرة، أي: مهيجة

وسعيرا

4

جمع بر، أو بار وهم المطيعون

الأبرار

5

هو إناء شرب الخمر هي فيه

يشربون من كأس

5

ما تُمزَج به

مزاجها

5

يقودونها حيث شاءوا من منازلهم

يُفَجّرونها تفجيرا

6

مُنتِشرا

مُستَطيرا

7

فقيرا

مِسكينا

8

لا أب له

ويتيما

8

يعني المحبوس بحق

وأسيرا

8

تكلح الوجوه فيه، أي: كريه المنظر لشدته

يَوما عَبوساً

10

شديدا في ذلك

قَمطَريرا

10

أعطاهم

وَلقّاهم

11

حُسنا وإضاءة في وجوههم

نَضرة

11

السرر في الحجال

الأرائك

13

لا يجدون

لا يرون

13

لا حرّا ولا بردا، وقيل: الزمهرير القمر فهي مضيئة من غير شمس ولا قمر

شمسا ولا زمهريرا

13

شجرها

ظلالها

14

أدنيت ثمارها فينالها القائم والقاعد والمضطجع

وذُلّلَّت قُطوفها تذليلا

14

أقداح بلا عرى

وأكواب

15

أي: أنها من فضة يرى باطنها من ظاهرها كالزجاج

قوارير من فضة

15

أي الطائفون

 

قَدَّرُوهَا

16

على قدر ريّ الشاربين من غير زيادة ولا نقص

تقديرا

16

يعنى أن ماءها كالزنجبيل

سهل المساغ في الحلق

سلسبيلا

18

بصفة الولدان لا يَشيبون

وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ

19

من سِلكه أو من صَدَفه وهو أحسن منه في غير ذلك

لؤلؤا منثورا

19

واسعا لا غاية له

وَمُلْكًا كَبِيرًا

20

فوقهم

عَالِيَهُمْ

21

حرير

ثِيَابُ سُنْدُسٍ

21

ما غلظ من الديباج فهو البطائن والسندس الظهائر

وَإِسْتَبْرَقٌ

21

مبالغة في طهارته ونظافته بخلاف خمر الدنيا

شَرَابًا طَهُورًا

21

فَصّلناه ولم نُنَزّله جملة واحدة

نزّلنا عليك القرآن تنزيلا

23

في الصلاة

واذكر اسم ربك

25

يعني الفجر والظهر والعصر

بكرة وأصيلا

25

يعني المغرب والعشاء

ومن الليل فاسجد له

26

صل التطوع فيه من ثلثيه أو نصفه أو ثلثه

وَسَبِّحْهُ ليلا طويلا

26

شديدا أي يوم القيامة لا يعملون له

يوما ثقيلا

27

قوّينا

وَشَدَدْنَا

28

أعضاءهم ومفاصلهم

أَسْرَهُمْ

28

جعلنا

بَدَّلْنَا

28

في الخلقة بدلا منهم بأن نهلكهم

أمثالهم

28

السورة

إن هذه

29

اتخاذ السبيل بالطاعة

وما تشاءون

 

جنته وهم المؤمنون

يدخل من يشاء في رحمته

 


 

سورة   المرسلات

مكية - وآياتها خمسون آية


معنــاها

الكلمـــة

الآية

أَيْ الرِّيَاح مُتَتَابِعَة كَعُرْفِ الْفَرَس يَتْلُو بَعْضه بَعْضًا

وَالْمُرْسَلَات عُرْفًا

1

الرِّيَاح الشَّدِيدَة

فَالْعَاصِفَات

2

الرِّيَاح تَنْشُر الْمَطَر

وَالنَّاشِرَات نَشْرًا

3

آيَات الْقُرْآن تَفْرُق بَيْن الْحَقّ وَالْبَاطِل وَالْحَلَال وَالْحَرَام

فَالْفَارِقَات فَرْقًا

4

أَيْ الْمَلَائِكَة تَنْزِل بِالْوَحْيِ إلَى الْأَنْبِيَاء وَالرُّسُل يُلْقُونَ الْوَحْي إلَى الْأُمَم

فَالْمُلْقِيَات ذِكْرًا

5

مُحِيَ نُورهَا

طُمِسَتْ

8

شُقَّتْ

فُرِجَتْ

9

فُتِّتَتْ وَسُيِّرَتْ

نُسِفَتْ

10

أَيْ جُمِعَتْ لوقت

أُقِّتَتْ

11

لِلشَّهَادَةِ عَلَى أممهم بالتبليغ

أُجِّلَتْ

12

مِمَّنْ كَذَّبُوا كَكُفَّارِ مَكَّة

نُتْبِعهُمْ الْآخِرِينَ

17

بِكُلِّ مَنْ أَجْرَمَ فِيمَا يَسْتَقْبِل

نَفْعَل بِالْمُجْرِمِينَ

18

ضَعِيف وَهُوَ المني

مَاء مَهِين

20

حَرِيز وَهُوَ الرَّحِم

قَرَار مَكِين

21

وَهُوَ وَقْت الْوِلَادَة

قَدَر مَعْلُوم

22

بِمَعْنَى ضَمَّ

كِفَاتًا

25

عَلَى ظَهْرهَا

أَحْيَاء

26

فِي بَطْنهَا

وَأَمْوَاتًا

26

جِبَالًا مُرْتَفِعَات

رَوَاسِي شَامِخَات

27

عَذبا

فُراتا

27

هُوَ دُخَان جَهَنَّم إذَا ارْتَفَعَ افْتَرَقَ ثَلَاث فِرَق لعظمه

ظِلّ ذِي ثَلَاث شُعَب

30

كَنِين يُظِلّهُمْ مِنْ حَرّذَلِكَ الْيَوْم

لَا ظَلِيل

31

يَرُدّ عَنْهُمْ شَيْئًا

وَلَا يُغْنِي

31

النار

اللهب

31

هُوَ مَا تَطَايَرَ مِنْهَا

تَرْمِي بِشَرَرٍ

32

مِنْ الْبِنَاء فِي عِظَمه وارتفاعه

كَالْقَصْرِ

32

فِي هَيْئَتهَا وَلَوْنهَا

جِمَالَتٌ صُفْرٌ

33

حِيلَة فِي دَفْع العذاب عنكم

كَيْد

40

أَيْ تَكَاثُف أَشْجَار إذْ لَا شَمْس يُظِلّ مِنْ حَرّهَا

فِي ظِلَال

41

نَابِعَة مِنْ الْمَاء

وَعُيُون

41

صَلُّوا لا يصلون

ارْكَعُوا لَايَرْكَعُونَ

48

أَيْ الْقُرْآن

فَبِأَيِّ حَدِيث

50

 

 


سورة النبأ

مكية ، آياتها: أربعون آية

معنـــــاها

الكلمــة

الآية

عَنْ أَيّ شَيْء

عَـــمَّ

1

يَسْأَل بَعْضُ قُرَيْش بَعْضاً

يَتَسَاءَلُونَ

1

مَا جَاءَ بِهِ النَّبِيّ e مِنْ الْقُرْآن الْمُشْتَمِل عَلَى البعث وغيره

عَنِ النَّبَأِ العَظِيمِ

2

فَالْمُؤْمِنُونَ يُثْبِتُونَهُ وَالْكَافِرُونَ ينكرونه

مُخْتَلِفُونَ

3

رَدْع

كَــلاَّ

4

مَا يَحِلّ بِهِمْ عَلَى إنكارهم له

سَيَعْلَمُونَ

4

فِرَاشًا كَالْمَهْدِ

الأرض مِهَادًا

6

تَثْبُت بِهَا الْأَرْض كَمَا تَثْبُت الْخِيَام بِالْأَوْتَادِ

وَالجِبَالَ أَوْتَادًا

7

ذُكُورًا وَإِنَاثًا

أَزْوَاجًا

8

رَاحَة لِأَبْدَانِكُمْ

نَوْمَكُمْ سُبَاتًا

9

سَاتِرًا بِسَوَادِهِ

اللَّيلَ لِبَاسًا

10

وَقْتًا لِلْمَعَايِشِ

النَّهَارَ مَعَاشًا

11

جَمْع شَدِيدَة أَيْ قَوِيَّة مُحْكَمَة

سَبْعًا شِدَادًا

12

مُنِيرًا

سِرَاجًا

13

وَقَّادًا يَعْنِي الشَّمْس

وَهَّاجًا

13

السَّحَابَات الَّتِي حَانَ لَهَا أَنْ تُمْطِر

المُعْصِرَاتِ

14

صَبَّابًا

مَاءً ثَجَّاجًا

14

حَبًّا كَالْحِنْطَةِ وَنَبَاتًا كَالتِّينِ

حَبًّا وَنَبَاتًا

15

بَسَاتِين

جَنَّاتٍ

16

مُلْتَفَّة

أَلْفَافًا

16

وَقْتًا لِلثَّوَابِ وَالْعِقَاب

كَانَ مِيقَاتًا

17

الْقَرْن ، وَالنَّافِخ إِسْرَافِيل

يُنفَخُ في الصُّورِ

18

جَمَاعَات مختلفة

أَفْوَاجًا

18

شُقِّقَتْ لِنُزُولِ الْمَلَائِكَة

فُتِحَتِ السَّمَاءُ

19

ذُهِبَ بِهَا عَنْ أَمَاكِنهَا

وَسُيِّرَتْ الْجِبَال

20

هَبَاء ، أَيْ مِثْله فِي خِفَّة سَيْرهَا

سَرَابًا

20

للكَافِرِينَ

لِلطَّاغِينَ

22

مَرْجِعًا لَهُمْ فيدخلونها

مَآبًا

22

دُهُورًا لَا نِهَايَة لَهَا

لابِثِينَ أَحْقَابًا

23

نَوْمًا

بَرْدًا

24

مَا يُشْرَب تَلَذُّذًا

وَلَا شَرَابًا

24

مَاء حَارًّا غَايَة الْحَرَارَة

حَمِيمًا

25

ما يسيل عن صَدِيد أَهْل النَّار

غَسَّاقًا

25

مُوَافِقًا لِعَمَلِهِمْ

جَزَاءً وِفَاقًا

26

لا يَخَافُونَ

لا يَرْجُونَ

27

الْقُرْآن

وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا

28

ضَبَطْنَاهُ

أَحْصَيْنَاهُ

29

مَكَان فَوْز فِي الْجَنَّة

مَفَازًا

31

بَسَاتِين

حَدَائِق

32

جَوَارِي تَكَعَّبَتْ ثُدِيّهنَّ

كَوَاعِبَ

33

عَلَى سِنّ وَاحِد

أَتْرَابًا

33

خَمْرًا مَالِئَة مَحَالّهَا

كَأْسًا دِهَاقًا

34

بَاطِلًا مِنْ الْقَوْل

لَغْوًا

35

كَثِيرًا

عَطَاءً حِسَابًا

36

أَيْ: لَا يَقْدِر أَحَد أَنْ يُخَاطِبهُ خَوْفًا مِنْهُ

لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا

37

جِبْرِيل أَوْ جُنْد اللَّه

الرُّوحُ

38

الثَّابِت وُقُوعه وَهُوَ يَوْم الْقِيَامَة

ذَلِكَ الْيَوْم الْحَقّ

39

رَجَعَ إِلَى اللَّه بِطَاعَتِهِ لِيَسْلَم مِنْ الْعَذَاب فِيهِ

اِتَّخَذَ إِلَى رَبّه مَآبًا

39

مِنْ خَيْر وَشَرّ

مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ

40

 

سورة النازعات

مكية ، آياتها: ست وأربعون آية

معنــــاها

الكلمــة

الآية

الْمَلَائِكَة تَنْزِع أَرْوَاح الْكُفَّار نَزْعًا بشدة

وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا

1

الْمَلَائِكَة تَنْشِط أَرْوَاح الْمُؤْمِنِينَ

أَيْ تسلها برفق

وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا

2

الْمَلَائِكَة تَسْبَح مِنْ السَّمَاء بِأَمْرِهِ تَعَالَى أَيْ تَنْزِل

والسَّابِحَاتِ سَبْحًا

3

الْمَلَائِكَة تَسْبِق بِأَرْوَاحِ الْمُؤْمِنِينَ إِلَى الجنة

فَالسَّابِقَات سَبْقًا

4

الْمَلَائِكَة تُدَبِّر أَمْر الدُّنْيَا أَيْ تَنْزِل بِتَدْبِيرِهِ

فالمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا

5

النَّفْخَة الْأُولَى بِهَا يَرْجُف كُلّ شَيْء،

 أَيْ: يَتَزَلْزَل

يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ

6

النَّفْخَة الثَّانِيَة

تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ

7

خَائِفَة قَلِقَة

قُلُوب يَوْمئِذٍ وَاجِفَة

8

ذَلِيلَة لِهَوْلِ مَا تَرَى

أَبْصَارهَا خَاشِعَة

9

أَيْ: أَنُرَدُّ بَعْد الْمَوْت إِلَى الْحَيَاة

لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَة

10

بَالِيَة مُتَفَتِّتَة نَحْيَا

عِظَامًا نَخِرَة

11

رَجْعةٌ ذات خُسْران

كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ

12

نَفْخَةٌ وَاحِدَة

زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ

13

بِوَجْهِ الأرض أحياء بعد ما كَانُوا بِبَطْنِهَا أَمْوَاتًا

هُمْ بِالسَّاهِرَةِ

14

تَجَاوَزَ الْحَدّ في الكفر

طَغَى

17

أَدْعُوك

فَقُلْ هَلْ لَك

18

تَتَطَهَّر مِنْ الشِّرْك بِأَنْ تَشْهَد أَنْ لَا إِلَه إِلَّا اللَّه

تَزَكَّى

18

أَدُلّك عَلَى مَعْرِفَته بِبُرْهَان فتخافه

وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى

19

مِنْ آيَاته السَّبْع وَهِيَ الْيَد أَوْ الْعَصَا

الآيَةَ الكُبْرَى

20

أَدْبَرَ عَنْ الْإِيمَان يَسْعَى فِي الْأَرْض بِالْفَسَادِ

ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى

22

جَمَعَ السَّحَرَة وَجُنْده

فَحَشَرَ

23

أَهْلَكَهُ بِالْغَرَقِ

فَأَخَذَهُ اللَّه

25

عُقُوبَة

نَكَالَ

25

أَيْ: جَعَلَ سَمْتهَا فِي جِهَة الْعُلُوّ رَفِيعًا،

وَقِيلَ: سَمْكهَا: سَقْفهَا

رَفَعَ سَمْكَهَا

28

جَعَلَهَا مُسْتَوِيَة بِلَا عَيْب

فَسَوَّاهَا

28

أَظْلَمَهُ

أَغْطَشَ لَيْلَهَا

29

أَبْرَزَ نُور شَمْسهَا

وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا

29

بَسَطَهَا

دَحَاهَا

30

أَيْ: مُخْرِجًا مِنْهَا مَاءَهَا بِتَفْجِيرِ عُيُونهَا

أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا

31

مَا تَرْعَاهُ النَّعَم مِنْ الشَّجَر وَالْعُشْب

وَمَا يَأْكُلهُ النَّاس مِنْ الْأَقْوَات وَالثِّمَار

وَمَرْعَاهَا

31

أَثْبَتَهَا عَلَى وَجْه الْأَرْض لِتَسْكُن

وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا

32

جَمْع نَعَم، وَهِيَ: الْإِبِل وَالْبَقَر وَالْغَنَم

وَلِأَنْعَامِكُمْ

33

النَّفْخَة الثَّانِيَة

الطَّامَّةُ الْكُبْرَى

34

أُظْهِرَتْ النَّار الْمُحْرِقَة

وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ

36

قِيَامه بَيْن يَدَيْهِ

خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ

40

مَتَى وُقُوعهَا وَقِيَامهَا

أَيَّانَ مُرْسَاهَا

42

فِي أَيّ شَيْء

فِيمَ

43

أَيْ: لَيسَ عِنْدك عِلْمهَا حَتَّى تَذْكُرهَا

أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا

43

مُنْتَهَى عِلْمهَا لَا يَعْلَمهُ غيره

إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا

44

إِنَّمَا يَنْفَع إِنْذَارك مَنْ يخافها

إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِر مَنْ يَخْشَاهَا

45

عَشِيَّة يَوْم أَوْ بُكْرَته

عَشِيَّةً أَو ضُحَاهَا

46

 

سورة عبس

مكية ، آياتها: اثنتان وأربعون آية

معنـــــاها

الكلمــــــة

الآية

كَلَحَ وَجْهه وأَعْرَضَ 

عَبَسَ وَتَوَلَّى

1

عَبْد اللَّه بْن أُمّ مَكْتُوم

أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى

2

يُعْلِمك

وَمَا يُدْرِيك

3

يَتَطَهَّر مِنْ الذُّنُوب بِمَا يَسْمَع مِنْك

لَعَلَّهُ يَزَّكَّى

3

يَتَّعِظ

يَذَّكَّرُ

4

الْعِظَة الْمَسْمُوعَة مِنْك

فَتَنْفَعُهُ الذِّكْرَى

4

بِالْمَالِ

أَمَّا َمن اسْتَغْنَى

5

تُقْبِل وَتتَعَرّض

لَهُ تَصَدَّى

6

يُؤْمِن

أَلَّا يَزَّكَّى

7

تَتَشَاغَل

تَلَهَّى

10

لَا تَفْعَل مِثْل ذَلِكَ

كَلاَّ

11

أَيْ: السُّورَة أَوْ الْآيَات عِظَة لِلْخَلْقِ

إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ

11

حَفِظَ ذَلِكَ فَاتَّعَظَ بِهِ

فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ

12

فِي السَّمَاء

مَرْفُوعَةٍ

14

مُنَزَّهَة عَنْ مَسّ الشياطين

مُطَهَّرَةٍ

14

كَتَبَة يَنْسَخُونَهَا مِنْ اللَّوْح الْمَحْفُوظ

بَأَيْدِي سَفْرَةٍ

15

مُطِيعِينَ لِلَّهِ تَعَالَى وَهُمْ: الْمَلَائِكَة

كِرَامٍ بَرَرَةٍ

16

لُعِنَ الْكَافِر

قُتِلَ الإِنْسَانُ

17

مَا حَمَلَهُ عَلَى الْكُفْر

مَا أَكْفَرَهُ

17

عَلَقَة ثُمَّ مُضْغَة إِلَى آخِر خَلْقه

مِنْ نُطْفَة خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ

19

طَرِيق خُرُوجه مِنْ بَطْن أمه

ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ

20

جَعَلَهُ فِي قَبْر يَسْتُرهُ

ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ

21

لِلْبَعْثِ

أَنْشَرَهُ

22

لَمْ يَفْعَل مَا أَمَرَهُ بِهِ رَبّه

لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ

23

نَظَر اِعْتِبَار

فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ

24

كَيْف قُدِّرَ وَدُبِّرَ لَهُ

إِلَى طَعَامِهِ

24

كَالْحِنْطَةِ وَالشَّعِير

فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا

27

هُوَ الْقَتّ الرَّطْب

قَضْبًا

28

بَسَاتِين كَثِيرَة الْأَشْجَار

حَدَائِقَ غُلْبًا

30

مَا تَرْعَاهُ الْبَهَائِم، وَقِيلَ: التِّبْن

وَأَبـّاً

31

النفخة الثانية

الصَّاخَّةُ

33

زَوْجَته

وَصَاحِبَتِهِ

36

حَال يَشْغَلهُ عَنْ شَأْن غَيْره، أَيْ: اِشْتَغَلَ كُلّ واحد بنفسه

لِكُلِّ اِمْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمئِذٍ شَأْن يُغْنِيه

37

مُضِيئَة

مُسْفِرَةٌ

38

فَرِحَة، وَهُمْ: الْمُؤْمِنُونَ

مُسْتَبْشِرَة

39

غُبَار

غَبَرَةٌ

40

تَغْشَاهَا ظُلْمَة وَسَوَاد

تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ

41

أي الجامعون بين الكفر والفجور

الكَفَرَةُ الفَجَرَةُ

42

 

سورة التكوير

مكية ، آياتها: تسع وعشرون آية

معنـــــاها

الكلمــــــة

الآية

لُفِّفَتْ وَذُهِبَ بِنُورِهَا

الشَّمْس كُوِّرَتْ

1

اِنْقَضَّتْ وَتَسَاقَطَتْ عَلَى الْأَرْض

النُّجُومُ انْكَدَرَتْ

2

ذُهِبَ بِهَا عَنْ وَجْه الْأَرْض فَصَارَتْ هَبَاء مُنْبَثًّا

الجِبَالُ سُيِّرَتْ

3

النُّوق الْحَوَامِل، تُرِكَتْ بِلَا رَاعٍ أَوْ بِلَا حَلْب

العِشَاُر عُطِّلَتْ

4

جُمِعَتْ بَعْد الْبَعْث  لِيَقْتَصّ لِبَعْضٍ مِنْ بَعْض

الوُحُوشُ حُشِرَتْ

5

أُوقِدَتْ فَصَارَتْ ناراً

البِحَارُ سُجِّرَتْ

6

قُرِنَت بِأجْسادِها

النُّفُوسُ زُوِّجَتْ

7

الْجَارِيَة تُدْفَن حَيَّة خَوْف الْعَار وَالْحَاجَة

المَوْءُودَةُ

8

صُحُف الْأَعْمَال فُتِحَت وبُسِطَت

الصُّحُفُ نُشِرَتْ

10

نُزِعَتْ عَنْ أَمَاكِنهَا كَمَا يُنْزَع الْجِلْد عَنْ الشَّاة

السَّمَاءُ كُشِطَتْ

11

النَّارُ أُجِّجَتْ

الجَحِيمُ سُعِّرَتْ

12

قُرِّبَتْ لِأَهْلِهَا لِيَدْخُلُوهَا

الجَنَّةُ أُزْلِفَتْ

13

كُلّ نَفْس وَقْت هَذِهِ الْمَذْكُورَات، يَوْم الْقِيَامَة

عَلِمَتْ نَفْسٌ

14

مِنْ خَيْر وشر

ما أَحْضَرَتْ

14

أَيْ: تَرْجِع فِي مَجْرَاهَا وَرَاءَهَا

الخُنُّسُ

15

تَغِيب فِي الْمَوَاضِع الَّتِي تَغِيب فِيهَا

الجَوَارِ الكُنَّسِ

16

أَقْبَلَ بِظَلَامِهِ أَوْ أَدْبَرَ

وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ

17

اِمْتَدَّ حَتَّى يَصِير نَهَارًا بينا

وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ

18

عَلَى اللَّه تَعَالَى، وَهُوَ جِبْرِيل

رَسُولٍ كَرِيمٍ

19

أَيْ: شَدِيد الْقُوَى

ذِي قُوَّةٍ

20

أَيْ: عند اللَّه تَعَالَى

عِنْدَ ذِي العَرْشِ

20

ذِي مَكَانَة

مَكِينٍ

20

تُطِيعهُ الْمَلَائِكَة فِي السَّمَاوَات

مُطَاعٍ ثَمَّ

20

على الوحي

أَمِينٍ

21

رَأَى مُحَمَّد e جِبْرِيل عَلَى صُورَته الَّتِي خُلِقَ عَلَيْهَا

وَلَقَدْ رَآهُ

23

الْبَيِّن، وَهُوَ الْأَعْلَى بِنَاحِيَةِ الْمَشْرِق

بِالأُُِفق المُبِينِ

23

مَا غَابَ مِنْ الْوَحْي وَخَبَر السماء

عَلَى الْغَيْب

23

بِالظاء أَيْ: بِمُتَّهَمٍ، وبِالضَّادِ أَيْ: بِبَخِيلٍ فَيَنْتَقِص شَيْئًا مِنْهُ

بِضَنِينٍ

24

مُسْتَرِق السَّمْع مَرْجُوم

شَيْطَانٍ رَجِيمٍ

25

فَبِأَيِّ طَرِيق تَسْلُكُونَ فِي إِنْكَاركُمْ الْقُرْآن وَإِعْرَاضكُمْ عَنْهُ

فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ

26

مَا هُوَ إِلَّا عِظَة للإنس والجن

إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ

27

بِاتّباعِ الحَق

أَن يَسْتَقِيمَ

28

وما تشاؤون الِاسْتِقَامَة عَلَى الْحَقّ إِلَّا أَنْ يَشَاء اللَّه رَبُّ الخَلائِقِ استِقامَتَكم عَليه

وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَنْ يَشَاءُ اللهُ

29

 

سورة الانفطار

مكية ، آياتها: تسع عشرة آية

معنـــــاها

الكلمــــــة

الآية

اِنْشَقَّتْ

انْفَطَرَتْ

1

اِنْقَضَّتْ وَتَسَاقَطَتْ

انْتَثَرَتْ

2

فُتِحَ بَعْضهَا فِي بَعْض فَصَارَتْ بَحْرًا وَاحِدًا

فُجِّرَتْ

3

قُلِبَ تُرَابهَا وَبُعِثَ مَوْتَاهَا

بُعْثِرَتْ

4

مِنْ الْأَعْمَال ومَا أَخَّرَتْ مِنْهَا فَلَمْ تَعْمَلهُ

مَاقَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ

5

حَتَّى عَصَيْته

مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ

6

جَعَلَك مُسْتَوِي الْخِلْقَة سَالِم الْأَعْضَاء

فَسَوَّاكَ

7

جَعَلَك مُعْتَدِل الْخَلْق مُتَنَاسِب الْأَعْضَاء

فَعَدَلَكَ

7

رَدْع عَنْ الِاغْتِرَار بِكَرَمِ اللَّه تَعَالَى

كَلَّا

9

بِالْجَزَاءِ عَلَى الْأَعْمَال

تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ

9

مِنْ الْمَلَائِكَة لِأَعْمَالِكُمْ

وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ

10

الْمُؤْمِنِينَ الصَّادِقِينَ فِي إِيمَانهمْ لَفِي جَنّة

إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ

13

الْكُفَّار لَفِي نَار مُحْرِقَة

وَإِنَّ الفُجَّارَ لَفِي جَحِيم

14

يَدْخُلُونَهَا وَيُقَاسُونَ حَرّهَا يَوْم الْجَزَاء

يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ

15

بِمُخْرَجِينَ

بِغَائِبِينَ

16

مِنْ الْمَنْفَعَة

لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا

19

 

سورة المطففين

مدنية الأوائل مكية الأواخر ، آياتها: ست وثلاثون

معنـــــاها

الكلمــــــة

الآية

كَلِمَة عَذَاب أَوْ وَادٍ فِي جَهَنَّم

وَيْلٌ

1

أَيْ: كَالُوا لَهُمْ أَوْ وَزَنُوا لَهُمْ

وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ

3

يُنْقِصُونَ الْكَيْل أَوْ الوزن

يُخْسِرُونَ

3

يَتَيَقَّن

أَلا يَظُنُّ

4

مِنْ قُبُورهمْ

يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ

6

لِرَبِّ الْخَلَائِق لِأَجْلِ أَمْره وَحِسَابه وَجَزَائِهِ

لِرَبِّ العَالَمِينَ

6

أَيْ: كِتَاب أَعْمَال الْكُفَّار

إِنَّ كِتَاب الْفُجَّار

7

قِيلَ: هُوَ كِتَاب جَامِع لِأَعْمَالِ الشَّيَاطِين وَالْكَفَرَة، وَقِيلَ: مَكَان أَسْفَل الْأَرْض السَّابِعَة وَهُوَ مَحَلّ إِبْلِيس وَجُنُوده

سِجِّيٌن

8

مختوم

مَرْقُومٌ

9

الْجَزَاء

بِيَوْمِ الدِّين

11

مُتَجَاوِز الْحَدّ

مُعْتَــدٍ

12

الْحِكَايَات الَّتِي سُطِّرَتْ قَدِيمًا

أَسَاطِيرِ الأَوَّلِينَ

13

رَدْع وَزَجْر لِقَوْلِهِمْ ذَلِكَ

كَلَّا بَلْ رَانَ

14

غَلَبَ عليها فَغَشِيَهَا فَهُوَ كَالصَّدَأِ

رَانَ عَلَى قُلُوبهمْ

14

مِنْ الْمَعَاصِي

يَكْسِبُونَ

14

فلا يرونه

لَمَحْجُوبُونَ

15

لَدَاخِلُو النَّار الْمُحْرِقَة

لَصَالُوا الجَحِيمِ

16

أَيْ: كِتَاب أَعْمَال الْمُؤْمِنِينَ الصَّادِقِينَ

كِتَابَ الأَبْرَارِ

18

قِيلَ: هُوَ كِتَاب جَامِع لِأَعْمَالِ الْخَيْر مِنْ الْمَلَائِكَة وَمُؤْمِنِي الثَّقَلَيْنِ، وَقِيلَ: هُوَ مَكَان فِي السَّمَاء السَّابِعَة تَحْت الْعَرْش

لَفِي عِلِّيِّينَ

18

مِنْ الْمَلَائِكَة

يَشْهَدُهُ المُقَرَّبُونَ

21

السُّرَر فِي الْحِجَال

عَلَى الأَرَائِكِ

23

مَا أُعْطُوا مِنْ النَّعِيم

يَنْظُرُونَ

23

بَهْجَة التَّنَعُّم وَحُسْنِه

نَضْرَةَ النَّعِيمِ

24

خَمْر خَالِصَة مِنْ الدَّنَس

رَحِيقٍ

25

عَلَى إِنَائِهَا لَا يَفُكّ خَتْمَه غَيْرُهمْ

مَخْتُومٍ

25

أَيْ: آخِر شُرْبه تَفُوح مِنْهُ رَائِحَة الْمِسْك

خِتَامُهُ مِسْكٌ

26

فَلْيَرْغَبُوا بِالْمُبَادَرَةِ إِلَى طَاعَة اللَّه

فَلْيَتَنَافَسُ

26

أَيْ: مَا يُمْزَج بِهِ

وَمِزَاجُهُ

27

كَأَبِي جَهْل وَنَحْوه

إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا

29

كَعَمَّارٍ وَبِلَال وَنَحْوهمَا

مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا

29

يُشِير الْمُجْرِمُونَ بِالْجَفْنِ وَالْحَاجِب اِسْتِهْزَاء

يَتَغَامَزُونَ

30

رَجَعوا

وَإِذَا انْقَلَبُوا

31

مُعْجَبِينَ بِذِكْرِهِمْ الْمُؤْمِنِينَ

فَكِهِينَ

31

وَمَا أُرْسِلُوا أَيْ: الْكُفَّار عَلَى الْمُؤْمِنِينَ

وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ

33

لَهُمْ أَوْ لِأَعْمَالِهِمْ

حَافِظِينَ

33

مِنْ مَنَازِلهمْ إِلَى الْكُفَّار وَهُمْ يُعَذَّبُونَ فَيَضْحَكُونَ مِنْهُمْ

عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ

35

جُوزِيَ

ثُوِّبَ الكُفَّارُ

36

 


سورة الإنشقاق

مكية - آياتها: خمس وعشرون

معنـــــاها

الكلمــــــة

الآية

سَمِعَتْ وَأَطَاعَتْ فِي الِانْشِقَاق

أَذِنَتْ

2

وَحُقَّ لَهَا أَنْ تَسْمَع وَتُطِيع

وَحُقَّتْ

2

زِيدَ فِي سَعَتهَا كَمَا يُمَدّ الْأَدِيم وَلَمْ يَبْقَ عَلَيْهَا بِنَاء وَلَا جَبل

مُدَّتْ

3

مِنْ الْمَوْتَى إِلَى ظَاهِرهَا 

أَلْقَتْ مَا فِيهَا

4

جَاهِد فِي عَمَلك إِلَى لِقَاء رَبّك

كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ

6

مُلَاقٍ عَمَلك الْمَذْكُور مِنْ خَيْر أَوْ شَرّ

فَمُلاقِيهِ

7

كِتَاب عَمَله

كِتَابَهُ

8

هُوَ عَرْض عَمَله عَلَيْهِ ثم يُتَجَاوَز عَنْهُ

يُحَاسَب حِسَابًا يَسِيرًا

9

فِي الْجَنَّة مَسْرُورًا بِذَلِكَ

 

يَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ

10

هُوَ الْكَافِر تُغَلّ يُمْنَاهُ إِلَى عُنُقه وَتُجْعَل يُسْرَاهُ وَرَاء ظَهْره فَيَأْخُذ بِهَا كِتَابه

أُوتِيَ كِتَابه وَرَاءَ ظَهْرَهُ

11

يُنَادِي هَلَاكه بِقَوْلِهِ: يَا ثُبُورَاه

يَدْعُو ثُبُورًا

11

يَدْخُل النَّار الشَّدِيدَة

وَيَصْلَى سَعِيرًا

12

في عَشِيرَته فِي الدُّنْيَا بَطَرا

كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا

13

يَرْجِع إِلَى ربه

لَنْ يَحُورُ

14

عَالِمًا بِرُجُوعِهِ إِلَيْهِ

إِنَّ رَبّه كَانَ بِهِ بَصِيرًا

15

هُوَ الْحُمْرَة فِي الْأُفُق بَعْد غُرُوبِ الشَّمْس

الشَّفَقِ

16

جَمَعَ مَا دَخَلَ عَلَيْهِ مِنْ الدَّوَابّ وَغَيْرهَا

وَسَقَ

17

اِجْتَمَعَ وَتَمَّ نُوره وَذَلِكَ فِي اللَّيَالِي الْبِيض

اتَّسَقَ

18

حَالًا بَعْد حَال، هُوَ الْمَوْت ثُمَّ الْحَيَاة وَمَا بَعْدهَا

طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ

19

أَيّ مَانِع مِنْ الْإِيمَان، أَوْ أَيّ حُجَّة لَهُمْ فِي تَرْكه

فَمَا لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

20

لا يَخْضَعُونَ

لا يَسْجُدُونَ

21

بِالْبَعْثِ وَغَيْره

يُكَذِّبُونَ

22

يَجْمَعُونَ فِي صُحُفهمْ مِنْ الْكُفْر وَأَعْمَال السُّوء

يُوعُونَ

23

أَخْبِرْهُمْ

فَبَشِّرْهُمْ

24

مُؤْلِم

بِعَذَابٍ أَلِيم

24

غَيْر مَقْطُوعٍ وَلَا مَنْقُوصٍ ولا يمُنُّ به عَلَيه

غَيْرُ مَمْنُونٍ

25

 

سورة البروج

مكية - آياتها: اثنتان وعشرون

معنـــــاها

الكلمــــــة

الآية

الْكَوَاكِب اِثْنَيْ عَشَر بُرْجًا

ذَاتِ البُرُوجِ

1

يَوْمُ الْقِيَامَة

اليَوْمِ المَوْعُودِ

2

يَوْمُ الْجُمْعَة

شَاهِدٍ

3

يَوْمُ عَرَفَة

وَ مَشْهُودٍ

4

الشَّقّ فِي الْأَرْض

الأُخْدُودِ

4

حَوْلهَا عَلَى جَانِب الْأُخْدُود عَلَى الْكَرَاسِيّ

عَلَيهَا قُعُودٌ

6

بِاَللَّهِ مِنْ تَعْذِيبهمْ بِالْإِلْقَاءِ فِي النَّار إِنْ لَمْ يَرْجِعُوا عَنْ إِيمَانهمْ

مَا يَفْعَلُونَ بِالمُؤْمِنِينَ

7

حُضُور

شُهُودٌ

7

أَيْ: مَا أَنْكَرَ الْكُفَّار عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِلَّا إِيمَانهمْ

وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ

8

الْعَزِيز فِي مُلْكهِ، الْحَمِيدِ الْمحْمُود

العَزِيزِ الحَمِيدِ

8

بِالْإِحْرَاقِ

فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَات

10

أَيْ: عَذَاب إِحْرَاقهمْ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْآخِرَة،

وَقِيلَ: فِي الدُّنْيَا بِأَنْ أُخْرِجَتْ النَّار فَأَحْرَقَتهُم

وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيق

10

بِالْكَفَّارِ لَشَدِيد

بَطْشَ رَبِّكَ

12

الْخَلْق فَلَا يُعْجِزهُ ما يُريد

يُبْدِئُ وَيُعِيدُ

13

لِلْمُذْنِبِينَ الْمُؤْمِنِينَ

الغَفُورُ

14

الْمُتَوَدِّد إِلَى أوليائِه بِالكَرامة

الوَدُودُ

14

خَالِقه وَمَالِكه

ذُو العَرْشِ

15

الْمُسْتَحِقّ لِكَمَالِ صِفَات الْعُلُوّ

المَجِيدُ

15

لَا يُعْجِزهُ شَيْء

فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ

16

لَا عَاصِم لَهُمْ مِنه

مُحِيطٌ

20

عَظِيم

قُرْآنٌ مَجِيدٌ

21

هُوَ فِي الْهَوَاء فَوْق السَّمَاء السَّابِعَة

فِي لَوْح

22

مِنْ الشَّيَاطِين، وَمِنْ تَغْيِير شَيْء مِنْهُ

مَحْفُوظ

22

 

سورة الطارق

مكية - آياتها: اثنتان وعشرون

 معنـــــاها

الكلمــــــة

الآية

أَصْله كُلّ آتٍ لَيْلًا، وَمِنْهُ النُّجُوم لِطُلُوعِهَا لَيْلًا

الطَّارِقِ

1

الثُّرَيَّا، أَوْ كُلّ نَجْم

النَّجْمُ

3

الْمُضِيء لِثَقْبِهِ الظَّلَام بِضَوْئِهِ

الثَّاقِبُ

3

مِنْ الْمَلَائِكَة يَحْفَظ عَمَلهَا مِنْ خَيْر وَشَرّ

كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ

4

ذِي اِنْدِفَاق مِنْ الرَّجُل وَالْمَرْأَة فِي رَحِمهَا

مَآءٍ دَافِقٍ

6

الصُّلْب لِلرَّجُلِ وَالتَّرَائِب لِلْمَرْأَةِ وَهِيَ عِظَام الصَّدْر

الصُّلْبِ وَالتَّرَآئِبِ

7

بَعْث الْإِنْسَان بَعْد مَوْته

إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ

8

تُخْتَبَرُ وَتُكْشَفُ

تُبْلَى

9

ضَمَائِر الْقُلُوبِ في العَقائِدِ والنّيات

السَّرَائِرُ

9

فَمَا لِمُنْكِرِ الْبَعْثِ مِنْ قُوَّة يَمْتَنِع بِهَا مِنْ الْعَذَاب

وَلَا نَاصِر يَدْفَعهُ عَنْهُ

فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ

وَلَا نَاصِرٍ

10

الْمَطَر لِعَوْدِهِ كُلّ حِين

ذَاتِ الرَّجْعِ

11

الشَّقّ عَنْ النَّبَات

ذَاتِ الصَّدْعِ

12

القُرآنُ يَفْصِلُ بَيْن الْحَقّ وًالباطِل

       إنّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ

13

بِاللَّعِبِ وَالْبَاطِل

وَمَا هُوَ بِالهَزْلِ

14

أَسْتَدْرِجهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ

وَأَكِيدُ كَيْدًا

16

أَنْظِرْهُمْ يَا مُحَمَّد قَلِيلًا

أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا

17

 

سورة الأعلى

مكية - آياتها: سبع عشرة

 معنـــــاها

الكلمــــــة

الآية

أَيْ: نَزِّهْ رَبّك عَمَّا لَا يَلِيق بِهِ

سَبِّحِ

1

مَخلوقَه وَجَعَله مُتَنَاسِب الْأَجْزَاء غَيْر مُتَفَاوِت

خَلَقَ فَسَوَّى

2

إِلَى مَا قَدَّرَهُ مِنْ خَيْر وَشَرّ

قَدَّرَ فَهَدَى

3

أَنْبَتَ الْعُشْب

أَخْرَجَ المَرْعَى

4

جَافًّا هَشِيمًا بَعْد الْخُضْرَة

غُثَآءً

5

أَسْوَد يَابِسًا

أَحْوَى

5

سَنُقْرِئُك الْقُرْآن فَلَا تَنْسَى مَا تَقْرَؤُهُ

سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسَى

6

أَنْ تَنْسَاهُ بِنَسْخِ تِلَاوَته وَحُكْمِه

إِلاَّ مَا شَآءَ اللهُ

7

لِلشَّرِيعَةِ السَّهْلَة وَهِيَ الْإِسْلَام

ونُيَسِّرُكَ لليُسْرىَ

8

عِظْ بِالْقُرْآنِ

فَذَكِّرْ

9

يَتْرُكهَا جَانِبًا لَا يَلْتَفِت إِلَيْهَا الشَّقِيّ أَيْ الْكَافِر

وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى

11

هِيَ نَار الْآخِرَة وَالصُّغْرَى نَار الدُّنْيَا

النَّارُ الكُبْرَى

12

لا يَموتُ فِيها فَيَستَريح  وَلا يَحيى حَياةً هَنيئَة

لا يمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيَى

13

فَازَ  مَن تَطَهَّرَ بِالْإِيمَانِ

أَفْلَحَ  مَن تَزَكَّى

14

الصّلَواتُ الْخَمْس وَذَلِكَ مِنْ أُمُور الْآخِرَة

فَصَلَّى

15

أَيْ: الْمُنَزَّلَة قَبْل الْقُرْآن

الصُّحُف الْأُولَى

18

 وَهِيَ عَشْر صُحُف لِإِبْرَاهِيم  والتوراة لموسى

صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى

19

 

سورة الغاشية

مكية -آياتها: ست وعشرون

معنـــــاها

الكلمـــة

الآية

الْقِيَامَة لِأَنَّهَا تَغْشَى الْخَلَائِق بِأَهْوَالِهَا

الغَاشِيَةِ

1

ذَات نَصَب وَتَعَب بِالسَّلَاسِلِ وَالْأَغْلَال

عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ

3

مِن حَمِيَت النار إذا اشتَدّ حَرّها

نَاراً حَامِيَة

4

شَدِيدَة الْحَرَارَة

عَيْنٍ آنِيَةٍ

5

هُوَ نَوْع مِنْ الشَّوْك لَا تَرْعَاهُ دَابَّة لِخُبْثِهِ

ضَرِيعٍ

6

حَسَنَة

نَاعِمَةٍ

8

فِي الدُّنْيَا بِالطَّاعَةِ

لِسَعْيِهَا

9

فِي الْآخِرَة لَمَّا رَأَتْ ثَوَابه

رَاضِيَةُ

9

نَفْس ذَات لَغْو: هَذَيَان مِنْ الْكَلَام

لاغِيَةً

11

ذَاتًا وَقَدْرًا وَمَحِلًّا

سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ

13

أَقْدَاح لَا عُرَا لَهَا

وَأَكْوَابٌ

14

عَلَى حَافَّات الْعُيُون مُعَدَّة لِشُرْبِهِمْ

مَوْضُوعَةٌ

14

وَسَائِد

بَعْضهَا بِجَنْبِ بَعْض يُسْتَنَد إليها

وَنَمَارِقُ

مَصْفُوفَة

15

 

بُسُط طَنَافِس لَهَا خَمْل

مَبْسُوطَة

وَزَرَابِيُّ

مَبْثُوثَةٌ

16

بُسِطَتْ

سُطِحَتْ

20

فَذَكِّرْهُمْ نِعَم اللَّه وَدَلَائِل تَوْحِيده

فَذَكِّرْ

21

بِمُسَلَّطٍ

بِمُسَيْطِرٍ

22

عَذَاب الْآخِرَة وَالْأَصْغَر عَذَاب الدُّنْيَا بِالْقَتْلِ وَالْأَسْر

الْعَذَاب الْأَكْبَر

23

رُجُوعهمْ بَعْد الْمَوْت

إنّ إِلَيْنا إِيَابهُم

25

جَزَاءَهُمْ لَا نَتْرُكهُ أَبَدًا

عَلَيْنَا حِسَابهمْ

26

 

سورة الفجر

مكية - آياتها: ثلاثون آية

معنـــاها

الكلمــة

الآية

فَجْر كُلّ يَوْم

وَالفَجْرِ

1

عَشْر ذِي الْحِجَّة

لَيَالٍ عَشْرٍ

2

الزَّوْج والْفَرْد

وَالشَّفْع وَالْوَتْر

3

مُقْبِلًا وَمُدْبِرًا

وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ

4

عَقْل

لِذِي حِجْرٍ

5

هِيَ عَاد الْأُولَى

إِرَمَ

7

أَيْ الطُّول

ذَاتِ العِمَادِ

7

قَطَعُوا الصَّخْر وَاِتَّخَذُوهَا بُيُوتًا

جَابُوا الصَّخْرَ

9

بوَادِي الْقُرَى

بِالْواد

9

كَانَ يَتِد أَرْبَعَة أَوْتَاد يَشُدّ إِلَيْهَا يَدَيْ وَرِجْلَيْ مَنْ يُعَذِّبهُ

ذِي الأَوْتَادِ

10

تَجَبَّرُوا

طَغَوْا

11

نَوْع عَذَاب

سَوْطَ عَذَابٍ

13

يَرْصُد أَعْمَال الْعِبَاد فَلَا يَفُوتهُ مِنْهَا شَيْء

رَبَّكَ لَبِالمِرْصَادِ

14

الْكَافِر

فَأَمَّا الإِنْسَانُ

15

اِخْتَبَرَهُ

ابْتَلاهُ

15

بِالْمَالِ وَغَيْره

فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ

15

أي: فَيَفرح بِذلك وَيُسَرُّ به

رَبِّي أَكْرَمنِ

15

ضَيَّقَ

قَدَرَ عَلَيْهِ

16

أَذَلّني بالفقر، ولم يشكر الله على ما وَهَب له 

رَبِّي أَهانَنِ

16

رَدْع، أَيْ: لَيْسَ الْإِكْرَام بِالْغِنَى وَالْإِهَانَة بِالْفَقْرِ وَإِنَّمَا هُوَ بِالطَّاعَةِ وَالْمَعْصِيَة

كَلاَّ

17

لَا يُحْسِنُونَ إِلَيْهِ مَعَ غِنَاهُمْ،

أَوْ لا يُعطُونه حَقّه مِن المِيراث

لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ

17

ولا يحضون أَنْفُسهمْ أَوْ غَيْرهمْ

وَلَا تَحَاضُّونَ

18

عَلَى إِطْعَام المسكين

عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ

18

الْمِيرَاث

التُّرَاثَ

19

أَيْ : شَدِيدًا

أَكْلاً لَمَّا

19

كَثِيرًا فَلَا يُنْفِقُونَهُ

حُبًّا جَمًّا

20

زُلْزِلَتْ حَتَّى يَنْهَدِم كُلّ بِنَاء عَلَيْهَا وَيَنْعَدِم

دُكًّتِ الأَرْضُ

21

الْمَلَائِكَة مُصْطَفِّينَ، أَوْ ذَوِي صفوف كثيرة

المَلَكُ صَفُّا صَفًّا

22

تُقَاد بِسَبْعِينَ أَلْف زِمَام كُلّ زِمَام بِأَيْدِي سَبْعِينَ أَلْف مَلَك لَهَا زَفِير وَتَغَيُّظ

جِيئَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ

23

أَيْ الْكَافِر مَا فَرَّطَ فِيهِ

يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ

23

لَا يَنْفَعهُ تَذَكُّره ذَلِكَ

أَنَّى لَهُ الذِّكْرَى

23

قَدَّمْت الْخَيْر وَالْإِيمَان لِحَيَاتِي الطَّيِّبَة فِي الْآخِرَة، أَوْ وَقْت حَيَاتِي فِي الدُّنْيَا

قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي

24

قَيّدَهُ بِالسّلاسِل، فلَا يُعَذَّب أَحَد مِثْل تَعْذِيبه، وَلَا يُوثَق مِثْل إِيثَاقه

لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ

وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ

25

الْآمِنَة وَهِيَ الْمُؤْمِنَة

النَّفْسُ المُطْمَئِنَّةُ

27

رَاضِيَة بِالثَّوَابِ مَرْضِيَّة عِنْد اللَّه بِعَمَلِك

رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً

28

 

 


سورة البلد

مكية - آياتها: عشرون آية

معنــاها

الكلـــمة

الآية

مَكَّة المكرّمة

لا أُقْسِمُ بِهَذا البَلَـدِ

1

وَأَنت يَا مُحَمَّد حَلَال بِهَذَا الْبَلَد، بِأَنْ يَحِلّ لَك فَتُقَاتِل فِيهِ

وَأَنْتَ حِـلٌّ بِهَذَا الْبَلَد

2

أَيْ آدَم و ذُرِّيَّته

وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ

3

نَصَب وَشِدَّة يُكَابِد مَصَائِب الدُّنْيَا وَشَدَائِد الْآخِرَة

فِي كَبَـدٍ

4

أَيَظُنُّ الْإِنْسَان بِقُوَّتِهِ أَنَّهُ لَنْ يَقْدِر عَلَيْهِ أَحَد وَاَللَّه قَادِر عَلَيْهِ

أَيَحْسَبُ أَنْ لَّنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَد

5

عَلَى عَدَاوَة مُحَمَّد e

يَقُول أَهْلَكْت

6

كَثِيرًا بَعْضه عَلَى بَعْض

مَالاً لُّبَـدًا

6

فِيمَا أَنْفَقَهُ فَيَعْلَم قَدْره

وَاَللَّه عَالِم بِقَدْرِهِ وَمُجَازِيه عَلَى فعله السيء

أَيَحْسَبُ أَن لَم يَرَهُ أَحَدٌ

7

بَيَّنَّا لَهُ طَرِيق الْخَيْر وَالشَّرّ

وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَينِ

10

فَهَلَّا جَاوَزَهَا

فلا اقْتَحَمَ العَقَبَةَ

11

وَمَا أَعْلَمَك مَا الْعَقَبَة الَّتِي يَقْتَحِمهَا

وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ

11

مِنْ الرِّقّ بِأَنْ أَعْتَقَهَا

فَكُّ رَقَبَةٍ

12

مَجَاعَة

مَسْغَبَـةٍ

14

قَرَابَة

ذا مَقْرَبَـةٍ

15

لُصُوق بِالتُّرَابِ لِفَقْرِهِ

ذا مَتْرَبَةٍ

16

أَوْصَى بَعْضهمْ بَعْضًا بِالصَّبْرِ عَلَى الطَّاعَة وَعَنْ الْمَعْصِيَة

وتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ

17

الرَّحْمَة عَلَى الخلق

وتَوَاصَوا بِالمَرْحَمَةِ

17

الشِّمَال

المَشْأَمَـةِ

19

مُطبَقَة

مُؤْصَـدَةٌ

20

 


سورة الشمس

 معنـــاها

الكلمـــة

الآية

ضَوْئِهَا

وَالشّمْسِ وَضُحَاهَا

1

تَبِعَهَا طَالِعًا عِنْد غُرُوبهَا

وَالِقَمَرِ إِذَا تَلاهَا

2

بِارْتِفَاعِهِ

وَالنَّهَارِ إِذَا جَلاَّهَا

3

يُغَطِّيهَا بِظُلْمَتِهِ

وَالّليلِ إِذَا يَغْشَاهَا

4

بَسَطَهَا

وَالأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا

6

بَيَّنَ لَهَا طَرِيق الْخَيْر والشر

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

8

ظَفَرَ

أَفْلَحَ

9

طَهَّرَهَا مِنْ الذُّنُوب

مَنْ زَكَّاهَا

9

خَسِرَ

خَابَ

10

أَخْفَاهَا بِالْمَعْصِيَةِ

مَنْ دَسَّاهَا

10

بِسَبَبِ طُغْيَانهَا

بِطَغْوَاهَا

11

أَسْرَعَ أَشْقَاهَا إِلَى عَقْر النَّاقَة بِرِضَاهُمْ

انْبَعَثَ أَشْقَاهَا

12

أَيْ: ذَرُوهَا وشُرْبهَا فِي يَوْمهَا

نَاقَةَ اللهِ وَسُقْيَاهَا

13

قَتَلُوهَا لِيَسْلَم لَهُمْ مَاء شُرْبهَا

فَعَقَرُوهَا

14

أَطْبَقَ

فَدَمْدَمَ

14

أَيْ الدَّمْدَمَة عَلَيْهِمْ، أَيْ عَمَّهُمْ بِهَا

فَسَوَّاهَا

14

تبعتها

وَلا يَخَاُف عُقْبَاهَا

15

 

سورة   الليل

مكية - آياتها: إحدى وعشرون

معنــاها

الكلمـــة

الآية

بِظُلْمَتِهِ كُلّ مَا بَيْن السماء والأرض

وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

1

تَكَشَّفَ وَظَهَرَ

تَجَلَّى

2

آدَم وَحَوَّاء وَكُلّ ذَكَر وَكُلّ أُنْثَى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى

3

عَمَلكُمْ مُخْتَلِف فَعَامِل لِلْجَنَّةِ بِالطَّاعَةِ وَعَامِل لِلنَّارِ

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

4

أَعْطَى حَقّ اللَّه وَاتَّقَى اللَّه

مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى

5

أَيْ بِلَا إِلَه إِلَّا اللَّه

وَصَدَّقَ بِالحُسْنَى

6

نُهَيِّئهُ لِلْجَنَّةِ

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى

7

بَخِلَ بِحَقِّ اللَّه  وَاسْتَغْنَى عَنْ ثوابه

وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

8

نُهَيِّئهُ لِلنَّارِ

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى

10

لَتَبْيِين طَرِيق الْهُدَى مِنْ طَرِيق الضَّلَال

إِنَّ عَلَينَا لَلْهُدَى

12

أَيْ الدُّنْيَا، فَمَنْ طَلَبَهُمَا مِنْ غَيْرنَا فَقَدْ أَخْطَأَ

وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى

13

تـتَوَقَّد

تَلَظَّى

14

يُبْعَد عَنْهَا الْأَتْقَى

وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى

17

مُتَزَكِّيًا بِهِ عِنْد اللَّه تَعَالَى بِأَنْ يُخْرِجهُ لِلَّهِ تَعَالَى

يَتَزَكَّى

18

أَيْ طَلَب ثَوَاب اللَّه

إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ

19

بِمَا يُعْطَاهُ مِنْ الثَّوَاب فِي الْجَنَّة

يَرْضَى

20

 

سورة الضحى

مكية  - : إحدى عشرة

معنــاها

الكلمــة

الآية

أَوَّل النَّهَار أَوْ كُلّه

وَالضُّحَى

1

غَطَّى بِظَلَامِهِ أَوْ سَكَنَ

سَجَى

2

تَرَكَك يَا مُحَمَّد e

مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ

3

أَبْغَضك

وَمَا قَلَى

3

فِي الْآخِرَة مِنْ الْخَيْرَات عَطَاء جَزِيلًا

يُعْطِيكَ رَبُّكَ

4

بِفَقْدِ أَبِيك

يَتِيمًا

6

بِأَنْ ضَمَّك إِلَى عَمّك أَبِي طَالِب

فَآوَى

6

عَمَّا أَنْتَ عَلَيْهِ مِنْ الشَّرِيعَة

ضَآلاُّ

7

فَقِيرًا فأَغْنَاك بِمَا قَنَّعَك بِهِ مِنْ الْغَنِيمَة وَغَيْرهَا

عَائِلاً فَأَغْنَى

8

بِأَخْذِ مَاله أَوْ غَيْر ذَلِكَ

فَلا تَقهَرْ

9

تَزْجُرهُ لِفَقْرِهِ

فَلا تَنْهَرْ

10

عليك بالنبوة وغيره

وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ

11

فأَخْبِرْ

فَحَدِّثْ

11

 

سورة   الشرح

مكية - ثمان آيات

معنــاها

الكلمـــة

الآية

بِالنُّبُوَّةِ وغيرها

نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ

1

حَطَطْنَا

وَوَضَعْنَا

2

أَثْقَل

أَنْقَضَ

3

بِأَنْ تُذْكَر مَعَ ذِكْرِي

فِي الْأَذَان وَالْإِقَامَة وَالتَّشَهُّد وَالْخُطْبَة وَغَيْرهَا

رَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ

4

مَعَ الشِّدَّة سُهُولَة

مَعَ العُسْرِ يُسْرًا

5

من الصلاة

فَإِذَا فَرَغْتَ

7

اِتْعَبْ فِي الدعاء

فَانْصَبْ

7

تضَرَّع  

فَارْغَبْ

8

 

سورة   التين

مكية أو مدنية  - وآياتها: ثمان آيات

معنــاها

الكلمـــة

الآية

أَيْ الْمَأْكُولَيْنِ، أَوْ جَبَلَيْنِ بِالشَّامِ يُنـبِتان المأكولَين

وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

1

الْجَبَل الَّذِي كَلَّمَ اللَّه عَلَيْهِ مُوسَى عليه السلام

وَطُورِ

2

الْمُبَارَك، أَوْ الْحَسَن بِالْأَشْجَارِ الْمُثْمِرَة

سِينِينَ

2

مَكَّة ، لِأَمْنِ النَّاس فِيهَا جاهلية وإسلاماً

البَلَدِ الأَمِينِ

3

تَعديلٌ لِصُورِته

أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

4

كِنَايَة عَنْ الْهَرَم وَالضَّعْف

أَسْفَلَ سَافِلِينَ

5

غَير مَقْطُوع

غَيْرُ مَمْنُونٍ

6

أَيّهَا الْكَافِر بَعْد مَا ذُكِرَ مِنْ خَلْق الْإِنْسَان فِي أَحْسَن صُورَة ثُمَّ رَدّه إِلَى أَرْذَل الْعُمُر

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ

7

بِالْجَزَاءِ الْمَسْبُوق بِالْبَعْثِ وَالْحِسَاب

بِالدِّينِ

7

هُوَ أَقْضَى الْقَاضِينَ

بِأَحْكَم الْحَاكِمِينَ

8

 

سورة   العلق

مكية - آياتها: تسع عشرة

معنــاها

الكلمـــة

الآية

أَوْجِدْ الْقِرَاءَة مُبْتَدِئًا بِاسْمِ رَبّك

اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ

1

جَمْع عَلَقَة، هي الْقِطْعَة الْيَسِيرَة مِنْ الدَّم الْغَلِيظ

مِنْ عَلَقٍ

2

الَّذِي لَا يُوَازِيه كَرِيم

وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ

3

عَلَّمَ الْخَطّ بِالْقَلَمِ

عَلَّمَ بِالقَلَمِ

4

قَبْل تَعْلِيمه مِنْ الْهُدَى وَالْكِتَابَة وَالصِّنَاعَة وَغَيْرهَا

عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ

5

رَأى نَفْسه

أَنْ رَآهُ

7

الرُّجُوع، تَخْوِيف لَهُ فَيُجَازِي الطَّاغِي بِمَا يَسْتَحِقّهُ

إِلى رَبِّكَ الرُّجْعَى

8

هُوَ أَبُو جَهْل

الَّذِي يَنْهَى

9

هُوَ النَّبِيّ e

عَبْدًا إِذَا صَلَّى

10

مَا صَدَرَ مِنْهُ

أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّه يَرَى

14

عَمَّا هُوَ عَلَيْهِ مِنْ الْكُفْر

لَئِنْ لَّمْ يَنْتَهِ

15

لَنُجَرّنّ بِنَاصِيَتِهِ إِلَى النَّار

لِنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ

15

أَيْ أَهْل نَادِيهِ، وَهُوَ الْمَجْلِس يُنْتَدَى يَتَحَدَّث فِيهِ الْقَوْم

فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ

17

الْمَلَائِكَة الْغِلَاظ الشِّدَاد

الزَّبَانِيَةِ

18

يَا مُحَمَّد فِي تَرْك الصَّلَاة

لَا تُطِعْهُ

19

وصَلِّ لِلَّهِ  وَاقْتَرِبْ مِنه بِطاعته

وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ

19

 

سورة القدر

مكية أو مدنية - وآياتها: خمس أو ست آيات

معنـــاها

الكلمـــة

الآية

أَيْ الْقُرْآن جُمْلَة وَاحِدَة مِنْ اللَّوْح الْمَحْفُوظ إلَى السَّمَاء الدُّنْيَا

أَنْزَلْنَاهُ

1

الشَّرَف الْعَظِيم

لَيْلَةِ القَدْرِ

1

لَيْسَ فِيهَا لَيْلَة الْقَدْر

خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ

3

جِبْرِيل

الرُّوحُ

4

بِأَمْرِهِ

مِنْ كُلّ أَمْر قَضَاهُ

بِإِذْنِ رَبّهمْ

مِنْ كُلِّ أَمْرٍ

4

إِلَى وَقْت طُلُوعه جُعِلَتْ سَلَامًا

سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ

5

 

سورة البينة

مكية أو مدنية  - وآياتها: ثمان آيات

معنــاها

الكلمــة

الآية

عَبَدَة الْأَصْنَام

المُشْرِكِينَ

1

زَائِلِينَ عَمَّا هُمْ عَلَيْهِ

مُنْفَكِّينَ

1

الْحُجَّة الْوَاضِحَة وَهِيَ مُحَمَّد e

البَيِّنَةُ

1

مِنْ الْبَاطِل

مُطَهَّرَةً

2

أَحْكَام مَكْتُوبَة مُسْتَقِيمَة

كُتُبٌ قَيِّمَةٌ

3

فِي الْإِيمَان بِهِ e

تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب

4

أَيْ هُوَ e أَوْ الْقُرْآن الْجَائِي بِهِ مُعْجِزَة لَهُ

جَاءَتْهُمُ البَيِّنَةُ

4

فِي كِتَابهمْ التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل

وَمَا أُمِرُوا

5

مُسْتَقِيمِينَ عَلَى دِين إِبْرَاهِيم وَدِين مُحَمَّد

حُنَفَآءَ

5

الْمِلَّة الْمُسْتَقِيمَة

دِينُ القَيِّمَةِ

5

الْخَلِيقَة

البَرِيَّةِ

6

إقَامَة

عَدْنٍ

8

خَافَ عِقَابه فَانْتَهَى عن معصيته تعالى

خَشِيَ رَبّه

8

 

سورة الزلزلة

مدنية أو مكية  - وآياتها: تسع آيات

معنــاها

الكلمـــة

الآية

حُرِّكَتْ لِقِيَامِ السَّاعَة

زُلْزِلَتْ الأَرض

1

تَحْرِيكهَا الشَّدِيد الْمُنَاسِب لِعَظَمَتِهَا

زِلْزَالهَا

1

كُنُوزهَا وَمَوْتَاهَا فَأَلْقَتْهَا عَلَى ظهرها

وَأَخْرَجَتْ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا

2

الْكَافِر بِالْبَعْثِ

وَقَالَ الْإِنْسَانُ

3

إِنْكَارًا لتلك الحالة

مَا لَهَا

3

تُخْبِر بِمَا عُمِلَ عَلَيْهَا مِنْ خَيْر وَشَرّ

تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا

4

أَمَرَهَا بِذَلِكَ

         أَوْحَى لَهَا

5

يَنْصَرِفُونَ مِنْ مَوْقِف الْحِسَاب

يَصْدُرُ النَّاسُ

6

مُتَفَرِّقِينَ فآخذ ذَات الْيَمِين وذَات الشِّمَال

أَشْتَاتًا

6

زِنَة نَمْلَة صَغِيرَة

مِثْقَالَ ذَرَّةٍ

7

يَرَ ثَوَابه

خَيْرًا  يَرَهُ

7

يَرَ جزاءه

شَرًّا  يَرَهُ

8


سورة العاديات

مكية أو مدنية  - آياتها: إحدى عشرة

                          معنــاها

الكلمــة

الآية

الْخَيْل تَعْدُو فِي الْغَزْو وَتَضْبَح

العَادِيَاتِ

1

هُوَ صَوْت أَجْوَافهَا إِذَا عَدَتْ

ضَبْحًا

1

الْخَيْل تُورِي النَّار

فَالمُورِيَاتِ

2

بِحَوَافِرِهَا إِذَا سَارَتْ فِي الْأَرْض ذَات الْحِجَارَة بِاللَّيْلِ

قَدْحًا

2

الْخَيْل تُغِير عَلَى الْعَدُوّ وَقْت الصُّبْح بِإِغَارَةِ أَصْحَابهَا

فَالمُغِيرَاتِ صُبْحًا

3

هَيَّجْنَ بِمَكَانِ عَدْوهنَّ، أَوْ بِذَلِكَ الْوَقْت

فَأَثَرْنَ بِهِ

4

غُبَارًا بِشِدَّةِ حَرَكَتهنَّ

نَقْعًا

4

فَوَسَطْنَ بِالنَّقْعِ جَمْعًا مِنْ الْعَدْو،  أَيْ صِرْنَ وَسَطه

فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا

5

لَكَفُور يَجْحَد نعمته تعالى

لكَنُودُ

6

يَشْهَد عَلَى نَفْسه بِصُنْعِهِ

وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ

7

لِحُبِّ الْمَال

لِحُبِّ الخَيْرِ

8

الْحُبّ لَهُ فَيَبْخَل بِهِ

لَشَدِيدٌ

8

أُثِيرَ وَأُخْرِجَ

بُعْثِرَ

9

مِنْ الْمَوْتَى، أَيْ بُعِثُوا

مَافِي القُبُورِ

9

بُيِّنَ وَأُفْرِزَ

وَحُصِّلَ

10

مَا فِي الْقُلُوب مِنْ الْكُفْر وَالْإِيمَان

مَا فِي الصُّدُورِ

10

 

سورة القارعة

مكية - آياتها: إحدى عشرة

معنــاها

الكلمـــة

الآية

الْقِيَامَة الَّتِي تَقْرَع الْقُلُوب بِأَهْوَالِهَا

القَارِعَةُ

1

تَهْوِيل لِشَأْنِهَا

مَا الْقَارِعَةُ

2

كَغَوْغَاء الْجَرَاد

الْمُنْتَشِر يَمُوج بَعْضهمْ فِي بَعْض لِلْحِيرَة

كَالْفَرَاشِ

الْمَبْثُوثِ

4

كَالصُّوفِ الْمَنْدُوف فِي خِفَّة سَيْرهَا حَتَّى تَسْتَوِي مَعَ الْأَرْض

كَالْعِهْنِ

الْمَنْفُوش

5

بِأَنْ رَجَحَتْ حَسَنَاته على سيئاته

ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ

6

فِي الْجَنَّة، أَيْ ذَات رِضًى بِأَنْ يَرْضَاهَا

عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ

7

بِأَنْ رَجَحَتْ سَيِّئَاته على حسناته

خَفَّتْ مَوَازِينُهُ

8

فَمَسْكنُه

فَأُمُّهُ

9

شَدِيدَة الْحَرَارَة

حَامِيَةٌ

11

 

سورة التكاثر

مكية   - وآياتها: ثمان

معنــاها

الكلمـــة

الآية

شَغَلَكُمْ عَنْ طَاعَة اللَّه

أَلْهَاكُمْ

1

التَّفَاخُر بِالْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَاد وَالرِّجَال

التَّكَاثُرُ

1

بِأَنْ مُتُّمْ فَدُفِنْتُمْ فِيهَا، أَوْ عَدَدْتُمْ الْمَوْتَى تَكَاثُرًا

زُرْتُمُ المَقَابِر

2

رَدْع وَزَجْر

كَلا سوف

3

سُوء مَغَبّة ما أَنتم عليه من الشغل وعَاقِبَة تَفَاخُركُمْ عِنْد النَّزْع ثُمَّ فِي الْقَبْر

سَوْفَ تَعْلَمُونَ

3

عَاقِبَة التَّفَاخُر مَا اِشْتَغَلْتُمْ بِهِ

لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ اليَقِينِ

5

مَا يُلْتَذّ بِهِ في الدنيا من الصحة والفراغ والأمن والمطعم والمشرب

عَنِ النَّعِيمِ

8

 

سورة العصر

مكية أو مدنية  - آياتها: ثلاث آيات

معنــاها

الكلمـــة

الآية

الدَّهْر، أَوْ مَا بَعْد الزَّوَال إِلَى الْغُرُوب، أَوْ صَلَاة الْعَصْر

والعَصْرِ

1

أَوْصَى بَعْضهمْ بَعْضًا بالْإِيمَان

وتَوَاصَوْا بِالَحِّق

3

على الطاعة وعن المعصية

وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ

3

 

سورة الهمزة

مكية أو مدنية  - آياتها: تسع آيات

معنــاها

الكلمــة

الآية

كَلِمَة عَذَاب، أَوْ وَادٍ فِي جَهَنَّم

وَيْلٌ

1

أَيْ كَثِير الْهَمْز وَاللَّمْز، أَيْ الْغِيبَة

هُمَزَة  لُمَزَة

1

أَحْصَاهُ وَجَعَلَهُ عُدَّة لِحَوَادِث الدَّهْر

جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ

2

لِجَهْلِهِ

يَحْسَبُ

3

جَعَلَهُ خَالِدًا لا يموت

مَالَهُ أَخْلَدَهُ

3

والله لَيُطْرَحَنَّ

لِيُنْبَذَنَّ

4

الَّتِي تُحَطِّم كُلّ مَا ألقي فيها

الحُطَمَةُ

4

تَهوِيلٌ لَأمرِها

مَا الْحـُطَمَة

 

الْمُسَعَّرَة

الْمُوقِدَة

5

تُشْرِف

تَطَّلِعُ

7

الْقُلُوب فَتُحْرِقهَا

عَلَى الأَفْئِدَةِ

7

مُطْبَقَة

مُؤْصَدَةٌ

8

 

سورة الفيل

مكية  - وآياتها: خمس آيات

الآية

الكلمــة

معنــاها

1

أَلَمْ تَرَ

أَيْ اِعْجَبْ

1

أَصْحَابِ الفيل

هُوَ مَحْمُود وَأَصْحَابه أَبَرْهَة مَلِك الْيَمَن وَجَيْشه

2

كَيْدَهُمْ

فِي هَدْم الْكَعْبَة

2

تَضْلِيلٍ

خَسَارَة وَهَلَاك

3

أَبَابِيلَ

جَمَاعَات جَمَاعَات

4

سِجِّيل

طِين مَطْبُوخ

5

كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ

كَوَرَقِ زَرْع أَكَلَتْهُ الدَّوَابّ وَدَاسَتْهُ وَأَفْنَتْهُ

 

سورة قريش

مكية أو مدنية  - وآياتها: أربع آيات

الآية

الكلمــة

معنــاها

 

لإِيلافِ قُرَيْش

هم قبيلته e، سُمّوا بِذلك لاجتِماعِهم بَعد التّفَرُّق أو لتَكَسُّبهم

3

أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوع وآمنهم ...

أَيْ مِنْ أَجْلهما

 

سورة الماعون

مكية أو نصفها ونصفها - آياتها: ست أو سبع آيات

الآية

الكلــمة

معنــاها

1

أَرَأَيْتَ

أَيْ هَلْ عَرَفْته وَإِنْ لَمْ تَعْرِفهُ

2

يَدُعُّ اليَتِيمَ

يَدْفَعهُ بِعُنْفٍ عَنْ حَقّه

3

وَلا يَحُضُّ

نَفْسه وَلَا غَيْره

5

سَاهُونَ

غَافِلُونَ يُؤَخِّرُونَهَا عن وقتها

6

يُرَاءُونَ

فِي الصَّلَاة وَغَيْرهَا

6

ويَمْنَعُونَ المَاعُونَ

كَالْإِبْرَةِ وَالْفَأْس والقدر والقصعة

 

سورة الكوثر

الآية

الكلــمة

معنـــاها

1

الكَوثَرَ

هُوَ نَهْر فِي الْجَنَّة، أو الْكَوْثَر: الْخَيْر الْكَثِير

2

فَصَلِّ لِرَبِّك

صَلَاة عِيد النَّحْر

2

وَانْحَرْ

نُسُكك

3

شَانِئَكَ

مُبْغِضك

3

الأَبْتَرُ

الْمُنْقَطِع عَنْ كُلّ خَيْر، أَوْ الْمُنْقَطِع الْعَقِب

 

سورة الكافرون

مكية أو مدنية  - وآياتها: ست آيات

الآية

الكلـــمة

معنــاها

2

مَا تَعْبُدُونَ

مِنْ الأصنام

3

مَا أَعْبُدُ

وَهُوَ اللَّه تَعَالَى وَحْده

5

وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ

فِي الِاسْتِقْبَال أَبداً

5

مَا أَعْبُدُ

ما أعبُدُه أنا الآنَ وفِيما أَستَقْبِل

6

لَكُمْ دِينُكُمْ

الشِّرْك

6

وَلِيَ دِينِ

الْإِسْلَام

 

سورة النصر

مدنية  - وآياتها: ثلاث آيات

الآية

الكلـــمة

معنـــاها

1

جَاءَ نَصْرُ اللهِ

نَبِيّه e عَلَى أَعْدَائِهِ

1

والفَتْحُ

فَتْح مَكَّة

2

أَفْوَاجًا

جماعات بعد ما كَانَ يَدْخُل فِيهِ وَاحِد وَاحِد

3

فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ

أَيْ مُتَلَبِّسًا بِحَمْدِهِ

 

سورة المسد

مكية  - وآياتها: خمس آيات

الآية

الكلــمة

معنــاها

1

تَبَّتْ

خَسِرَتْ

1

يَدَا أَبِي لَهَبٍ

أَيْ جُمْلَته

2

وَمَا كَسَـبَ

أَيْ وَكَسَبَهُ، أَيْ وَلَده

3

ذَاتَ لَهَبٍ

تُلَهَّب وَتُوقَد

4

حَمَّالَةَ الحَطَبِ

الشَّوْك وَالسَّعْدَان تُلْقِيه فِي طَرِيق النَّبِيّ e

5

فِي جِيدِهَا

فِي عُنُقهَا

5

مِنْ مَسَدٍ

مِنْ لِيف

 

سورة الإخلاص

مكية أو مدنية  - وآياتها: أربع أو خمس آيات

الآية

الكلــمة

معنــاها

2

الصَّمَدُ

الْمَقْصُود فِي الْحَوَائِج عَلَى الدَّوَام

3

لَمْ يَلِـدْ

أي: ليس لَه وَلد لِانْتِفَاءِ الحدوث عنه

4

وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُوًا

أَيْ مُكَافِئًا وَمُمَاثِلًا

 

سورة الفَلَقْ

مكية أو مدنية  - وآياتها: خمس آيات

الآية

الكلــمة

معنــاها

1

الفَلَـقِ

الصُّبْح

3

غَاسِـقٍ إِذَا وَقَبَ

اللَّيْل إِذَا أَظْلَمَ وَالْقَمَر إِذَا غَابَ

4

النَفَّاثَـاتِ في العُقَـدِ

السَّوَاحِر الَّتِي تَعْقِدهَا فِي الْخَيْط تَنْفُخ فِيهَا بِشَيْءٍ تَقُولهُ مِنْ غَيْر رِيق

5

حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

أَظْهَر حَسَدَهُ وَعَمِلَ بِمُقْتَضَاهُ

 

سورة الناس

مكية أو مدنية - آياتها: ست آيات

الآية

الكلــمة

معنـــاها

1

بِرَبِّ النَّاسِ

خَالِقهمْ وَمَالِكهمْ

4

الخَنَّـاسِ

لِأَنَّهُ يَخْنِس وَيَتَأَخَّر عَنْ الْقَلْب كُلَّمَا ذُكِرَ اللَّه

5

صُدُورِ النَّاسِ

قُلُوبهمْ إِذَا غَفَلُوا عَنْ ذِكْر اللَّه

 

 

تمت بحمد الله وتوفيقه

 

 

عبد اللطيف محمد البلوشي

boeyas236@gmail.com

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق