معاني
كلمات القرآن الكريم
من تفسير الجلالين
سُوَر
المُفصّل
(من
سورة ق إلى سورة الناس)
تأليف
جلال الدين محمد بن أحمد المحلي
إعداد وترتيب
عبداللطيف بن محمد حمد البلوشي
سورة ق
مكية إلا آية 38 فمدنية وآياتها 45
معنـــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الله
أعلم بمراده به |
ق |
1 |
الكريم |
والقرآن المجيد |
1 |
تأكل |
ما تنقص الارض |
4 |
هو اللوح المحفوظ فيه جميع الاشياء المقدرة |
وعندنا كتاب حفيظ |
4 |
بالقرآن |
بل كذبوا بالحق |
5 |
مضطرب قالوا مرة: ساحر وسحر، ومرة: شاعر وشعر، ومرة: كاهن
وكهانة |
في أمر مريج |
5 |
بعيونهم معتبرين بعقولهم حين أنكروا البعث |
أفلم ينظروا |
6 |
بلا عمد |
كيف بنيناها |
6 |
بالكواكب |
وزيناها |
6 |
شقوق تعيبها |
وما لها من فروج |
6 |
دحوناها على وجه |
مددناها |
7 |
جبالا تثبتها |
وألقينا فيها رواسي |
7 |
صنف |
كل زوج |
7 |
يبهج به لحسنه. |
بهيج |
7 |
تذكيرا |
وذكرى |
8 |
رجاع إلى طاعتنا |
لكل عبد منيب |
8 |
كثير البركة |
ماء مباركا |
9 |
بساتين |
فأنبتنا به جنات |
9 |
الزرع |
وحب |
9 |
المحصود |
الحصيد |
9 |
طوالا |
والنخل باسقات |
10 |
متراكب بعضه فوق بعض |
لها طلع نضيد |
10 |
يستوي فيه المذكر والمؤنث |
بلدة ميتا |
11 |
مثل هذا الاحياء |
كذلك |
11 |
من القبور فكيف تنكرونه |
الخروج |
11 |
تأنيث الفعل بمعنى قوم |
كذبت قبلهم قوم نوح) |
12 |
هي بئر كانوا مقيمين عليها بمواشيهم يعبدون الاصنام،
ونبيهم: قيل حنظلة بن صفوان |
وأصحاب الرس |
12 |
قوم صالح |
وثمود |
12 |
* قوم هود |
وعاد |
13 |
الغيضة قوم شعيب |
وأصحاب الايكة |
14 |
هو ملك كان باليمن أسلم ودعا قومه إلى الاسلام فكذبوه |
وقوم تبع |
14 |
* من المذكورين |
كل |
14 |
وجب نزول العذاب على الجميع فلا يضيق صدرك من كفر قريش بك |
فحق وعيد |
14 |
أي لم نعي به فلا نعيا بالاعادة |
أفعيينا بالخلق الاول |
15 |
شك |
بل هم في لبس |
15 |
وهو البعث |
من خلق جديد |
15 |
تحدث |
توسوس |
16 |
بالعلم |
ونحن أقرب إليه |
16 |
والوريدان عرقان بصفحتي العنق. |
حبل الوريد |
16 |
يأخذ ويثبت |
يتلقى |
17 |
الملكان الموكلان بالانسان ما يعمله |
المتلقيان |
17 |
أي قاعدان |
قعيد |
17 |
حافظ |
لديه رقيب |
18 |
حاضر |
عتيد |
18 |
غمرته وشدته |
سكرة الموت |
19 |
من أمر الآخرة حتى المنكر لها عيانا وهو نفس الشدة |
بالحق |
19 |
أي الموت |
ذلك |
19 |
تهرب وتفزع |
منه تحيد |
19 |
للبعث |
ونفخ في الصور |
20 |
أي يوم النفخ |
ذلك |
20 |
للكفار بالعذاب. |
يوم الوعيد |
20 |
ملك يسوقها إليه |
معها سائق |
21 |
يشهد عليها بعملها وهو الايدي والارجل وغيرها |
وشهيد |
21 |
أزلنا غفلتك بما تشاهده اليوم |
فكشفنا عنك غطاءك |
22 |
حاد تدرك به ما أنكرته في الدنيا |
فبصرك اليوم حديد |
22 |
الملك الموكل به |
وقال قرينه |
23 |
معاند للحق |
كفار عنيد |
24 |
كالزكاة |
مناع للخير |
25 |
ظالم |
معتد |
25 |
شاك في دينه |
مريب |
25 |
الشيطان |
قال قرينه |
27 |
أضللته |
ما أطغيته |
27 |
أي ما ينفع الخصام هنا |
لا تختصموا لدي |
28 |
في الدنيا |
وقد قدمت اليكم |
28 |
بالعذاب في الآخرة لو لم تؤمنوا ولا بد منه |
بالوعيد |
28 |
يغير |
ما يبدل |
29 |
بمعنى ذي ظلم |
وما أنا بظلام |
29 |
أي لا أسع غير ما امتلات به، أي قد امتلات |
هل من مزيد |
30 |
قربت |
وأزلفت الجنة |
31 |
مكانا منهم فيرونها |
غير بعيد |
31 |
رجاع إلى طاعة الله |
لكل أواب |
32 |
حافظ لحدوده |
حفيظ |
32 |
خافه ولم يره |
من خشى الرحمن بالغيب |
33 |
مقبل على طاعته |
بقلب منيب |
33 |
من كل مخوف أو مع سلام، أي سلموا وادخلوا |
ادخلوها بسلام |
34 |
الدوام في الجنة |
يوم الخلود |
34 |
زيادة على ما عملوا وطلبوا |
ولدينا مزيد |
35 |
أي أهلكنا قبل كفار قريش قرونا كثيرة من الكفار |
وكم أهلكنا قبلهم من قرن |
36 |
قوة |
هم أشد منهم بطشا |
36 |
فتشوا |
فنقبوا |
36 |
لهم أو لغيرهم من الموت فلم يجدوا |
هل من محيص |
36 |
لعظة |
لذكرى |
37 |
عقل |
لمن كان له قلب |
37 |
استمع الوعظ |
أو ألقى السمع |
37 |
حاضر بالقلب |
وهو شهيد |
37 |
أولها الاحد وآخرها الجمعة |
في ستة أيام |
38 |
تعب |
وما مسنا من لغوب |
38 |
خطاب النبي صلى الله عليه وسلم |
فاصبر |
39 |
أي اليهود وغيرهم من التشبيه والتكذيب |
على ما يقولون |
39 |
صل حامدا |
وسبح بحمد ربك |
39 |
أي صلاة الصبح |
قبل طلوع الشمس |
39 |
أي صلاة الظهر والعصر |
وقبل الغروب |
39 |
أي صل العشاءين |
ومن الليل فسبحه |
40 |
أي صل النوافل المسنونة عقب الفرائض وقيل المراد حقيقة
التسبيح في هذه الاوقات |
وأدبار السجود |
40 |
هو إسرافيل |
يوم يناد المناد |
41 |
من السماء وهو صخرة بيت المقدس أقرب موضع من الارض إلى
السماء |
من مكان قريب |
41 |
أي الخلق كلهم |
يسمعون |
42 |
بالبعث وهي النفخة الثانية من إسرافيل ويحتمل أن تكون قبل
ندائه وبعده |
الصيحة بالحق |
42 |
أي يوم النداء والسماع |
ذلك |
42 |
من القبور |
يوم الخروج |
42 |
جمع سريع، أي فيخرجون مسرعين |
سراعا |
44 |
أي كفار قريش |
نحن أعلم بما يقولون |
45 |
تجبرهم على الايمان |
وما أنت عليهم بجبار |
45 |
وهم المؤمنون |
فذكر بالقرآن من يخاف وعيد |
45 |
سورة الذاريات
مكية ، وآياتها ستون آية
معنـــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الرِّيَاح
تَذْرُو التُّرَاب وَغَيْره |
وَالذَّارِيَات |
1 |
السُّحُب
تَحْمِل الْمَاء ثِقَلًا |
فَالْحَامِلَات وِقْرًا |
2 |
السُّفُن
تَجْرِي عَلَى وَجْه الْمَاء |
فَالْجَارِيَات |
3 |
بِسُهُولَةٍ |
يُسْرًا |
3 |
الْمَلَائِكَة
تَقْسِم الْأَرْزَاق وَالْأَمْطَار وَغَيْرهَا بَيْن الْبِلَاد وَالْعِبَاد. |
فَالْمُقَسِّمَات أَمْرًا |
4 |
بالبعث
وغيره |
تُوعَدُونَ |
5 |
الْجَزَاء
بَعْد الْحِسَاب |
الدِّين |
6 |
لَا
محالة. |
لَوَاقِع |
6 |
جَمْع
حَبِيكَة، أَيْ: صَاحِبَة الطُّرُق فِي الْخِلْقَة، كَالطُّرُقِ فِي الرمل. |
وَالسَّمَاء ذَات الْحُبُك |
7 |
يَا
أَهْل مَكَّة |
إنَّكُمْ |
8 |
فِي
شَأْن النَّبِيّ وَالْقُرْآن، قِيلَ:
شَاعِر سَاحِر كَاهِن، شِعْر سِحْر كهانة. |
لَفِي قَوْل مُخْتَلِف |
8 |
يُصْرَف
عَنْ النَّبِيّ وَالْقُرْآن، أَيْ: عَنْ
الْإِيمَان بِهِ |
يُؤْفَك عَنْهُ |
9 |
صُرِفَ
عَنْ الْهِدَايَة فِي عِلْم الله تعالى |
مَنْ أُفِكَ |
9 |
لُعِنَ الْكَذَّابُونَ أَصْحَاب الْقَوْل
الْمُخْتَلِف |
قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ |
10 |
جَهْل
يَغْمُرهُمْ |
غَمْرَة |
11 |
غَافِلُونَ
عَنْ أَمْر الْآخِرَة |
سَاهُونَ |
11 |
النَّبِيّ
اسْتِهْزَاء |
يَسْأَلُونَ |
12 |
مَتَى
مَجِيئُهُ ؟ |
أَيَّانَ يَوْم الدِّين |
12 |
يُعَذَّبُونَ
فِيهَا |
عَلَى النَّار يُفْتَنُونَ |
13 |
تَعْذِيبكُمْ |
ذُوقُوا فِتْنَتكُمْ |
14 |
بَسَاتِين |
جَنَّات |
15 |
يَنَامُونَ |
يَهْجَعُونَ |
17 |
يَقُولُونَ:
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا |
يَسْتَغْفِرُونَ |
18 |
الَّذِي
لَا يسأل لتعففه |
الْمَحْرُوم |
19 |
دَلَالَات
عَلَى قُدْرَة اللَّه ووحدانيته |
آيَات |
20 |
أَيْ:
الْمَطَر، الْمُسَبَّب عَنْهُ النَّبَات الَّذِي هُوَ الرِزْق |
وَفِي السَّمَاء رِزْقكُمْ |
22 |
وَهُمْ
مَلَائِكَة، اثْنَا عَشَر أَوْ عَشْرَة أَوْ ثَلَاثَة، مِنْهُمْ جبريل |
ضَيْف إبْرَاهِيم الْمُكْرَمِينَ |
24 |
لَا
نَعْرِفهُمْ، قَالَ ذَلِكَ فِي نَفْسه |
قَوْم مُنْكَرُونَ |
25 |
مَالَ
سِرًّا |
فَرَاغَ إلَى أَهْله |
26 |
أَضْمَرَ
فِي نَفْسه |
فَأَوْجَسَ |
28 |
ذِي
عِلْم كَثِير، وَهُوَ إسْحَاق |
بِغُلَامٍ عَلِيم |
28 |
سَارَّة |
فَأَقْبَلَتْ امْرَأَته |
29 |
صَيْحَة |
فِي صَرَّة |
29 |
لَطَمَتْهُ |
فَصَكَّتْ وَجْههَا |
29 |
لَمْ
تَلِد قَطُّ، وَعُمْرهَا تِسْع وَتِسْعُونَ، وَعُمْر إبْرَاهِيم مِائَة، أَوْ
عُمْره مِائَة وَعِشْرُونَ وهي تِسْعُونَ |
عَجُوز عَقِيم |
29 |
شأنكم |
قال فما خطبكم |
31 |
كَافِرِينَ،
هُمْ قَوْم لُوط. |
قَوْم مُجْرِمِينَ |
32 |
مَطْبُوخ
بِالنَّارِ. |
حِجَارَة مِنْ طِين |
33 |
مُعَلَّمَة،
عَلَيْهَا اسْم مَنْ يُرْمَى بِهَا |
مُسَوَّمَة |
34 |
وَهُمْ
لُوط وَابْنَتَاهُ |
غَيْر بَيْت مِنَ الْمُسْلِمِينَ |
36 |
عَلَامَة
عَلَى إهْلَاكهمْ |
وَتَرَكْنَا فِيهَا آيَة |
37 |
بِحُجَّةٍ
وَاضِحَة. |
بِسُلْطَانٍ مُبِين |
38 |
أَعْرَضَ
عَنْ الْإِيمَان |
فَتَوَلَّى |
39 |
مَعَ
جُنُوده، لِأَنَّهُمْ لَهُ كَالرُّكْنِ |
بِرُكْنِهِ |
39 |
طَرَحْنَاهُمْ
في الْبَحْر |
فَنَبَذْنَاهُمْ في الْيَمّ |
40 |
آتٍ
بِمَا يُلَام عَلَيْهِ مِنْ التَكْذِيب. |
وَهُوَ مُلِيم |
40 |
الَّتِي
لَا خَيْر فِيهَا، لِأَنَّهَا لَا تَحْمِل الْمَطَر وَلَا تُلَقِّح الشَّجَر،
(الدّبور) |
الرِّيح الْعَقِيم |
41 |
نَفْس
أَوْ مَال |
مَا تَذَر مِنْ شَيْء |
42 |
كَالْبَالِي
الْمُتَفَتِّت. |
جَعَلَتْه كَالرَّمِيمِ |
42 |
إلَى
انقضاء آجالكم |
تَمَتَّعُوا حَتَّى حِين |
43 |
تَكَبَّرُوا |
فَعَتَوْا |
44 |
الصَّيْحَة
الْمُهْلِكَة، بالنهار |
الصَّاعِقَة |
44 |
مَا
قَدَرُوا عَلَى النُّهُوض حِين نُزُول الْعَذَاب |
فَمَا اسْتَطَاعُوا مِنْ قِيَام |
45 |
خارجين
عن الحدود |
فاسقين |
46 |
بِقُوَّةٍ،
يُقَال: آدَ الرَّجُل يَئِيد: قَوِيَ |
بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ |
47 |
قَادِرُونَ،
أَوْسَعَ صَارَ ذَا سِعَة وَقُوَّة |
وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ |
47 |
مَهَّدْنَاهَا |
وَالْأَرْض فَرَشْنَاهَا |
48 |
صِنْفَيْنِ،
كَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى.. |
خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ |
49 |
إلَى
ثَوَابه مِنْ عِقَابه، بِأَنْ تُطِيعُوهُ وَلَا تَعْصُوهُ |
فَفِرُّوا إلَى اللَّه |
50 |
بَيِّن
الْإِنْذَار |
نَذِير مُبِين |
50 |
عِظْ
بِالْقُرْآنِ |
وَذَكِّرْ |
55 |
الشديد |
الْمَتِين |
58 |
نَصِيبًا
مِنْ الْعَذَاب |
ذَنُوبًا |
59 |
شِدَّة
عَذَاب |
فَوَيْل |
60 |
سورة الطور
مكية ، وآياتها تسع
وأربعون
آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الْجَبَل
الَّذِي كَلَّمَ اللَّه عَلَيْهِ موسى |
وَالطُّور |
1 |
أَيْ
التَّوْرَاة أَوْ الْقُرْآن |
وكتاب مسطور |
2 |
فِي
السَّمَاء الثَّالِثَة أَوْ السَّادِسَة أَوْ السَّابِعَة بِحِيَالِ الْكَعْبَة،
يَزُورهُ كُلّ يَوْم سَبْعُونَ أَلْف مَلَك بِالطَّوَافِ وَالصَّلَاة، لَا
يَعُودُونَ إلَيْهِ أَبَدًا |
وَالْبَيْت الْمَعْمُور |
4 |
السَّمَاء |
لسَّقْف الْمَرْفُوع |
5 |
لَنَازِل
بِمُسْتَحِقِّهِ |
لَوَاقِع |
7 |
تَتَحَرَّك
وتدور |
تَمُور السَّمَاء |
9 |
تَصِير
هَبَاء مَنْثُورًا |
وَتَسِير الْجِبَال |
10 |
في
بَاطِل يَتَشَاغَلُونَ بِكُفْرِهِمْ |
في خَوْض يَلْعَبُونَ |
12 |
يُدْفَعُونَ
بِعُنْفٍ |
يُدَعُّونَ إلَى نَار |
13 |
مُتَلَذِّذِينَ |
فَاكِهِينَ |
18 |
أَعْطَاهُمْ |
آتَاهُمْ |
18 |
بَعْضهَا
إلَى جَنْب بَعْض |
سُرَر مَصْفُوفَة |
20 |
قَرَنَّاهُمْ |
وَزَوَّجْنَاهُمْ |
20 |
عِظَام
الْأَعْيُن حِسَانهَا |
بِحُورٍ عِين |
20 |
الصِّغَار
وَالْكِبَار |
ذُرِّيَّتهمْ |
21 |
نَقَصْنَاهُمْ |
وَمَا أَلَتْنَاهُمْ |
21 |
مَرْهُون
يُؤَاخَذ بِالشَّرِّ ويجازي بالخير |
رَهِين |
21 |
زِدْنَاهُمْ
فِي وَقْت بَعْد وَقْت |
وَأَمْدَدْنَاهُمْ |
22 |
يَتَعَاطَوْنَ
بَيْنهمْ خَمْرًا |
يَتَنَازَعُونَ كَأْسًا |
23 |
أَرِقَّاء |
غِلْمَان |
24 |
مَصُون
فِي الصَّدَف، لِأَنَّهُ فِيهَا أَحْسَن مِنْهُ فِي غَيْرهَا |
لُؤْلُؤ مَكْنُون |
24 |
يَسْأَل
بَعْضهمْ بَعْضًا عَمَّا كَانُوا عَلَيْهِ وَمَا وَصَلُوا إلَيْهِ تَلَذُّذًا
وَاعْتِرَافًا بِالنِّعْمَةِ |
يَتَسَاءَلُونَ |
25 |
خَائِفِينَ
مِنْ عَذَاب اللَّه |
مُشْفِقِينَ |
26 |
النَّار،
لِدُخُولِهَا فِي الْمَسَامّ |
عَذَاب السَّمُوم |
27 |
نَعْبُدهُ
مُوَحِّدِينَ |
نَدْعُوهُ |
28 |
الْمُحْسِن
الصَّادِق فِي وَعْده |
هُوَ الْبَرّ |
28 |
الْعَظِيم
الرحمة |
الرَّحِيم |
28 |
دُمْ
عَلَى تَذْكِير الْمُشْرِكِينَ |
فَذَكِّرْ |
29 |
حَوَادِث
الدَّهْر |
رَيْب الْمَنُون |
30 |
الِانْتِظَار |
وَالتَّرَبُّص |
31 |
عُقُولهمْ |
أَحْلَامهمْ |
32 |
مِنْ
غَيْر خَالِق |
مِنْ غَيْر شَيْء |
35 |
الْمُتَسَلِّطُونَ
الْجَبَّارُونَ |
الْمُسَيْطِرُونَ |
37 |
مَرْقَى
إلَى السَّمَاء |
سُلَّم |
38 |
كَلَام
الْمَلَائِكَة حَتَّى يُمْكِنهُمْ مُنَازَعَة النَّبِيّ بِزَعْمِهِمْ إِنِ
ادَّعَوْا |
يَسْتَمِعُونَ فِيهِ |
37 |
أَيْ
عِلْمه |
أَمْ عِنْدهمْ الْغَيْب |
41 |
بِك
لِيُهْلِكُوك فِي دَار النَّدْوَة |
أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا |
42 |
الْمَغْلُوبُونَ
الْمُهْلَكُونَ |
هُمُ الْمَكِيدُونَ |
42 |
بَعْضًا |
وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا |
44 |
مُتَرَاكِب
نُرْوَى بِهِ |
سَحَاب مَرْكُوم |
44 |
يموتون |
يُصْعَقُونَ |
45 |
يُمْنَعُونَ
مِنْ الْعَذَاب فِي الْآخِرَة |
وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ |
46 |
فِي
الدُّنْيَا قَبْل مَوْتهمْ |
عَذَابًا دُون ذَلِكَ |
47 |
بِمَرْأًى
مِنَّا نَرَاك وَنَحْفَظك |
فَإِنَّك بِأَعْيُنِنَا |
48 |
قُلْ
سُبْحَان اللَّه وَبِحَمْدِهِ |
وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبّك |
48 |
مِنْ
مَنَامك أَوْ مِنْ مجلسك |
حِين تَقُوم |
49 |
أَيْ
عَقِب غُرُوبهَا سَبِّحْهُ أَيْضًا، أَوْ
صَلِّ فِي الْأَوَّل الْعِشَاءَيْنِ، وَفِي الثَّانِي الْفَجْر، وقيل: الصبح |
وَإِدْبَار النُّجُوم |
49 |
سورة النجم
مكية ، وآياتها
اثنتان وستون آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الثُّرَيَّا
إذَا غَابَ |
وَالنَّجْم إذَا هَوَى |
1 |
مُحَمَّد
عَنْ طَرِيق الْهِدَايَة |
مَا ضَلَّ صَاحِبكُمْ |
2 |
مَا
لَابَسَ الْغَيّ، وَهُوَ جَهْل مِنْ اعْتِقَاد فَاسِد |
وَمَا غَوَى |
2 |
قُوَّة
وَشِدَّة أَوْ مَنْظَر حَسَن، أَيْ جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام |
ذُو مِرَّة |
6 |
اسْتَقَرَّ |
فَاسْتَوَى |
6 |
أُفُق
الشَّمْس أَيْ عِنْد مَطْلَعهَا، عَلَى
صُورَته الَّتِي خُلِقَ عَلَيْهَا فَرَآهُ قَدْ سَدَّ الْأُفُق إلَى الْمَغْرِب
فَخَرَّ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ |
وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى |
7 |
قَرُبَ
مِنْهُ |
دَنَا |
8 |
زَادَ
فِي القرب |
فَتَدَلَّى |
8 |
قَدْر |
قَاب |
9 |
جِبْرِيل |
فَأَوْحَى إلَى عَبْده |
10 |
جِبْرِيل
إلَى النَّبِيّ |
مَا أَوْحَى |
10 |
تُجَادِلُونَهُ
وَتَغْلِبُونَهُ |
أَفَتُمَارُونَهُ |
12 |
مرة |
نزلة
|
13 |
شَجَرَة
نَبْق عَنْ يَمِين الْعَرْش، لَايَتَجَاوَزهَا أَحَد مِنْ الْمَلَائِكَة
وَغَيْرهمْ |
سِدْرَة الْمُنْتَهَى |
14 |
تَأْوِي
إلَيْهَا الْمَلَائِكَة وَأَرْوَاح الشهداء والمتقين |
جَنَّة الْمَأْوَى |
15 |
مِنْ
طَيْر وَغَيْره |
يَغْشَى السِّدْرَة |
16 |
أَيْ
مَا مَالَ بَصَره عَنْ مَرْئِيّه الْمَقْصُود لَهُ وَلَا جَاوَزَهُ تلك الليلة |
مَا زَاغَ الْبَصَر وَمَا طَغَى |
17 |
الْعِظَام،
أَيْ: بَعْضهَا، فَرَأَى مِنْ عَجَائِب الْمَلَكُوت رَفْرَفًا أَخْضَر سَدَّ أفق
السماء وجبريل له ستمائة جناح |
رأى من آيَات رَبّه الْكُبْرَى |
18 |
أَصْنَام
مِنْ حِجَارَة كَانَ الْمُشْرِكُونَ يَعْبُدُونَهَا |
أفرأيتم اللات والعزى وَمَنَاة |
19 |
أَخْبِرُونِي |
أفرأيتم |
19 |
جَائِرَة
مِنْ ضَازَهُ يَضِيزهُ: إذَا ظَلَمَهُ وجار عليه |
قسمة ضِيزَى |
22 |
أَيْ:
الدُّنْيَا |
وَالْأُولَى |
25 |
أَيْ:
وَكَثِير مِنْ الْمَلَائِكَة |
وَكَمْ مِنْ مَلَك |
26 |
حَيْثُ
قَالُوا: هُمْ بَنَات اللَّه |
لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَة تَسْمِيَة
الْأُنْثَى |
27 |
عَنْ
الْعِلْم فِيمَا الْمَطْلُوب فِيهِ العلم |
لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقّ |
28 |
نِهَايَة
عِلْمهمْ أَنْ آثَرُوا الدُّنْيَا |
مَبْلَغهمْ مِنَ الْعِلْم |
29 |
مِنْ
الشِّرْك وَغَيْره |
أساؤوا بِمَا عَمِلُوا |
30 |
بِالتَّوْحِيدِ
وَغَيْره مِنْ الطَّاعَات |
وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا |
30 |
الْجَنَّة |
بِالْحُسْنَى |
31 |
صِغَار
الذُّنُوب كَالنَّظْرَةِ وَالْقُبْلَة |
اللَّمَم |
32 |
أَيْ:
خَلَقَ أَبَاكُمْ آدَم مِنْ التُّرَاب |
أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْض |
32 |
لَا
تَمْدَحُوهَا عَلَى سَبِيل الْإِعْجَاب،
أَمَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِرَاف بِالنِّعْمَةِ فَحَسَن |
فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسكُمْ |
32 |
مَنَعَ
الْبَاقِي من المال، مَأْخُوذ مِنْ الْكَدِيَّة، وَهِيَ: أَرْض صُلْبَة
كَالصَّخْرَةِ تَمْنَع حَافِر الْبِئْر إذَا وَصَلَ إلَيْهَا من الحفر |
وَأَكْدَى |
34 |
أَسْفَار
التَّوْرَاة أَوْ صُحُف قَبْلهَا |
صُحُف مُوسَى |
36 |
تَمَّمَ
مَا أُمِرَ بِهِ |
وَفَّى |
37 |
لَا
تَحْمِل نَفْس ذنب غيرها |
لَا تَزِر وَازِرَة وِزْر أُخْرَى |
38 |
يُبْصَر
فِي الْآخِرَة |
سَعْيه سَوْف يُرَى |
40 |
الْأَكْمَل |
الْجَزَاء الْأَوْفَى |
41 |
الْمَرْجِع
وَالْمَصِير بَعْد الْمَوْت |
إلَى رَبّك الْمُنْتَهَى |
42 |
مَنْ
شَاءَ أَفْرَحَهُ |
وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ |
43 |
مَنْ
شَاءَ أَحْزَنَهُ |
وَأَبْكَى |
43 |
مَنِيّ |
نُطْفَة |
46 |
تُصَبّ
فِي الرحم |
إذَا تُمْنَى |
46 |
الْخَلْقَة
الْأُخْرَى لِلْبَعْثِ بَعْد الْخَلْقَة الْأُولَى |
وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَة
الْأُخْرَى |
47 |
النَّاس
بِالْكِفَايَةِ بِالْأَمْوَالِ |
وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى |
48 |
أَعْطَى
الْمَال الْمُتَّخَذ قِنْيَة |
وَأَقْنَى |
48 |
هُوَ
كَوْكَب خَلْف الْجَوْزَاء كَانَتْ تُعْبَد فِي الْجَاهِلِيَّة |
رَبّ الشِّعْرَى |
49 |
وَهِيَ
قوم عاد والأخرى قوم صالح |
أَهْلَكَ عَادًاالْأُولَى |
50 |
بِالصَّرْفِ
اسْم لِلْأَبِ وَبِلَا صَرْف لِلْقَبِيلَةِ |
وثمودا |
51 |
مِنْ
عَادٍ وَثَمُود، لِطُولِ لُبْث نُوح فِيهِمْ، فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْف سَنَة
إلَّا خَمْسِينَ عَامًا، وَهُمْ مَعَ عَدَم إيمَانهمْ بِهِ يُؤْذُونَهُ
وَيَضْرِبُونَهُ |
وقوم نوح من قبل إنهم كَانُوا هُمْ
أَظْلَم وَأَطْغَى |
52 |
وَهِيَ
قُرَى قَوْم لُوط |
وَالْمُؤْتَفِكَة |
53 |
أَسْقَطَهَا
بَعْد رَفْعهَا إلَى السَّمَاء مَقْلُوبَة إلَى الْأَرْض |
أَهْوَى |
53 |
مِنْ
الْحِجَارَة بَعْد ذَلِكَ |
فَغَشَّاهَا |
54 |
أَنْعُمه
الدَّالَّة عَلَى وَحْدَانِيّته وَقُدْرَته |
فَبِأَيِّ آلَاء رَبّك |
55 |
تَتَشَكَّك
أَيّهَا الْإِنْسَان أَوْ تَكْذِب |
تَتَمَارَى |
55 |
مِنْ
جِنْسهمْ، أَيْ: رَسُول كَالرُّسُلِ قَبْله، أَرْسَلَ إلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلُوا
إلَى أَقْوَامهمْ |
هذا نَذِير مِنْ النُّذُر الْأُولَى |
56 |
قَرُبَتْ
الْقِيَامَة |
أَزِفَتِ الْآزِفَة |
57 |
أَيْ:
لَا يَكْشِفهَا وَيُظْهِرهَا إلَّا هُوَ |
لَيْسَ لَهَا مِنْ دُون اللَّه
كَاشِفَة |
58 |
أَيْ
الْقُرْآن |
هَذَا الْحَدِيث |
59 |
لَاهُونَ
غَافِلُونَ عَمَّا يُطْلَب مِنْكُمْ |
وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ |
61 |
سورة القمر
مكية إلا آية
{سَيُهزم الجمع..} (45) فمدنية، وآياتها خمس وخمسون آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
قَرُبَتْ
الْقِيَامَة |
اقْتَرَبَتِ السَّاعَة |
1 |
انْفَلَقَ
فِلْقَتَيْنِ عَلَى أَبِي قُبَيْسٍ وَقَيْقَعَانَ آيَة لَهُ |
وَانْشَقَّ الْقَمَر |
1 |
أَيْ:
كُفَّار قُرَيْش مُعْجِزَة لَهُ |
وَإِنْ يَرَوْا آيَة |
2 |
قَوِيّ
مِنْ الْمِرَّة، أو دائم |
سِحْر مُسْتَمِرّ |
2 |
مِنْ
الْخَيْر وَالشَّرّ |
وَكُلّ أَمْر |
3 |
بِأَهْلِهِ
فِي الْجَنَّة أَوْ النَّار |
مُسْتَقِرّ |
3 |
أَخْبَار
إهْلَاك الْأُمَم الْمُكَذِّبَة |
جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاء |
4 |
زْدَجَرْته
وَزَجَرْته: نَهَيْته بِغِلْظَةٍ |
مَا فِيهِ مُزْدَجَر |
4 |
تَامَّة |
حِكْمَة بَالِغَة |
5 |
تنفع
فيهم |
فَمَا تغن |
5 |
أَيْ:
الْأُمُور المنذرة لهم |
النُّذُر |
5 |
هُوَ
إسْرَافِيل |
يوم يدع الداع |
6 |
أَيْ
مُنْكَر تنكره النفوس وهو الحساب |
شَيْء نُكُر |
6 |
أَيْ
ذَلِيلًا |
خاشعا |
7 |
الْقُبُور |
الْأَجْدَاث |
7 |
لَا
يَدْرُونَ أَيْنَ يَذْهَبُونَ مِنْ الْخَوْف وَالْحِيرَة |
كَأَنَّهُمْ جَرَاد مُنْتَشِر |
7 |
مُسْرِعِينَ
مَادِّينِ أَعْنَاقهمْ |
مُهْطِعِينَ |
8 |
صَعْب
عَلَى الْكَافِرِينَ |
يَوْم عَسِر |
8 |
نُوحًا
عليه السلام |
فَكَذَّبُوا عَبْدنَا |
9 |
انْتَهَرُوهُ
بِالسَّبِّ وَغَيْره |
وَازْدُجِرَ |
9 |
مُنْصَبّ
انْصِبَابًا شَدِيدًا |
بِمَاءٍ مُنْهَمِر |
11 |
مَاء
السَّمَاء وَالْأَرْض |
فَالْتَقَى الْمَاء |
12 |
قُضِيَ
بِهِ فِي الْأَزَل، وَهُوَ هَلَاكهمْ |
قَدْ قُدِرَ |
12 |
وَهُوَ
مَا تُشَدّ بِهِ الْأَلْوَاح مِنْ الْمَسَامِير وَغَيْرهَا، وَأَحَدهَا دِسَار |
ذَات أَلْوَاح وَدُسُر |
13 |
بِمَرْأَى
مِنَّا، أَيْ: مَحْفُوظَة |
تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا |
14 |
وَهُوَ
نُوح عَلَيْهِ السَّلَام |
لِمَنْ كَانَ كُفِرَ |
14 |
أَبْقَيْنَا
هَذِهِ الْفِعْلَة، أَيْ شَاعَ خَبَرهَا |
وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَة |
15 |
مُعْتَبِر
وَمُتَّعِظ بِهَا |
فَهَلْ مِنْ مُدَّكِر |
15 |
إنْذَارِي
لَهُمْ بِالْعَذَابِ قَبْل نُزُوله، أي: وقع موقعه |
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُر |
16 |
سَهَّلْنَاهُ
لِلْحِفْظِ وَهَيَّأْنَاهُ لِلتَّذَكُّرِ |
يَسَّرْنَا الْقُرْآن لِلذِّكْرِ |
17 |
مُتَّعِظ
بِهِ وَحَافِظ لَهُ |
فَهَلْ مِنْ مُدَّكِر |
17 |
نَبِيّهمْ
هُودًا |
كَذَّبَتْ عَاد |
18 |
شَدِيدَة
الصَّوْت |
رِيحًا صَرْصَرًا |
19 |
شُؤْم |
يَوْم نَحْس |
19 |
دَائِم
الشُّؤْم، أَوْ قَوِيّه، وَكَانَ يَوْم الْأَرْبِعَاء آخِر الشهر |
مُسْتَمِرّ |
19 |
تَقْلَعُهُمْ
مِنْ حُفَر الْأَرْض الْمُنْدَسِّينَ فيها وتصرعهم على رؤوسهم فَتَدُقّ
رِقَابهمْ فَتُبَيِّن الرَّأْس عَنْ الْجَسَد |
تَنْزِع النَّاس |
20 |
أُصُول |
كأنهم أَعْجَاز |
20 |
مُنْقَطِع
سَاقِط عَلَى الْأَرْض، وَشُبِّهُوا بِالنَّخْلِ لِطُولِهِمْ |
نَخْل مُنْقَعِر |
20 |
أَيْ:
بِالْأُمُورِ الَّتِي أَنْذَرَهُمْ بِهَا نَبِيّهمْ صَالِح إنْ لَمْ يُؤْمِنُوا |
كَذَّبَتْ ثَمُود بِالنُّذُرِ |
23 |
ذَهَاب
عَنْ الصَّوَاب وجُنُون |
لَفِي ضَلَال وَسُعُر |
24 |
الْوَحْي |
أَأُلْقِيَ الذِّكْر عليه |
25 |
متكبر
بَطِر |
أَشِر |
25 |
مُخْرِجُوهَا
مِنْ الْهَضْبَة الصَّخْرَة |
إنَّا مُرْسِلُو النَّاقَة |
27 |
مِحْنَة
لِنَخْتَبِرهُمْ |
فِتْنَة لَهُمْ |
27 |
انْتَظِرْ
مَاهُمْ صَانِعُونَ وَمَايُصْنَع بِهِمْ |
فَارْتَقِبْهُمْ |
27 |
اصْبِرْ
عَلَى أَذَاهُمْ |
وَاصْطَبِرْ |
27 |
مَقْسُوم |
أَنَّ الْمَاء قِسْمَة |
28 |
وَبَيْن
النَّاقَة، يَوْم لَهُمْ وَيَوْم لَهَا |
قسمة بَيْنهمْ |
28 |
نَصِيب
مِنْ الْمَاء |
كُلّ شِرْب |
28 |
يَحْضُرهُ
الْقَوْم يَوْمهمْ وَالنَّاقَة يَوْمهَا ثُمَّ مَلَّوْهُ فَهَمُّوا بِقَتْلِ
النَّاقَة |
مُحْتَضَر |
28 |
قِدَارًا
لِيَقْتُلهَا |
فَنَادَوْا صَاحِبهمْ |
29 |
تَنَاوَلَ
السَّيْف |
فَتَعَاطَى |
29 |
بِهِ
النَّاقَة، أَيْ: قَتَلَهَا مُوَافَقَة لَهُمْ |
فَعَقَرَ |
29 |
هُوَ
الَّذِي يَجْعَل لِغَنَمِهِ حَظِيرَة مِنْ يَابِس الشَّجَر وَالشَّوْك، وَمَا
سَقَطَ مِنْ ذَلِكَ فَدَاسَتْهُ هُوَ الهشيم |
فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِر |
31 |
رِيحًا
تَرْمِيهِمْ بِالْحَصْبَاءِ وَهِيَ صِغَار الْحِجَارَة الْوَاحِد دُون مِلْء
الْكَفّ |
أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا |
34 |
وَهُمْ
ابْنَتَاهُ مَعَهُ |
إلَّا آل لُوط |
34 |
وَقْت
الصُّبْح مِنْ يَوْم غَيْر مُعَيَّن |
نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ |
34 |
أَيْ:
مِثْل ذَلِكَ الْجَزَاء |
كَذَلِكَ نجزي |
35 |
خَوَّفَهُمْ
لُوط |
أَنْذَرَهُمْ |
36 |
أَخْذَتنَا
إيَّاهُمْ بِالْعَذَابِ |
بَطْشَتنَا |
36 |
تَجَادَلُوا
وَكَذَّبُوا |
فَتَمَارَوْا |
36 |
أَنْ
يُخَلِّي بَيْنهمْ وَبَيْن الْقَوْم الَّذِينَ أَتَوْهُ فِي صُورَة الْأَضْيَاف
لِيَخْبُثُوا بِهِمْ، وَكَانُوا مَلَائِكَة |
وَلَقَدْ رَاوَدُوهُ عَنْ ضَيْفه |
37 |
أَعْمَيْنَاهَا
وَجَعَلْنَاهَا بِلَا شَقّ كَبَاقِي الْوَجْه بِأَنْ صَفَقَهَا جِبْرِيل
بِجَنَاحِهِ |
فَطَمَسْنَا أَعْيُنهمْ |
37 |
إنْذَارِي
وَتَخْوِيفِي، أَيْ: ثَمَرَته وَفَائِدَته |
فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُر |
37 |
وَقْت
الصُّبْح مِنْ يَوْم غَيْر مُعَيَّن |
صَبَّحَهُمْ بُكْرَة |
38 |
دَائِم
مُتَّصِل بِعَذَابِ الآخرة |
عَذَاب مُسْتَقِرّ |
38 |
الْإِنْذَار
عَلَى لِسَان مُوسَى وَهَارُون فَلَمْ يُؤْمِنُوا |
وَلَقَدْ جَاءَ آل فِرْعَوْن النُّذُر |
41 |
التِّسْع
الَّتِي أُوتِيَهَا مُوسَى |
كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلّهَا |
42 |
قَوِيّ
، قَادِر لَا يُعْجِزهُ شَيْء |
أَخْذ عَزِيز مُقْتَدِر |
42 |
يَا
قُرَيْش |
أَكُفَّاركُمْ |
43 |
الْمَذْكُورِينَ
مِنْ قَوْم نُوح إلَى فِرْعَوْن فَلَمْ يُعْذَرُوا |
خَيْر مِنْ أُوْلَئِكُمْ |
43 |
مِنْ
الْعَذَاب |
أم لكم بَرَاءَة |
43 |
الْكُتُب |
فِي الزُّبُر |
43 |
فَهُزِمُوا
بِبَدْرٍ وَنُصِرَ رَسُولُ اللَّه عَلَيْهِمْ |
سيهزم الجمع ويولون الدبر |
45 |
أَيْ:
عَذَابهَا |
وَالسَّاعَة |
46 |
أَعْظَم
بَلِيَّة |
أَدْهَى |
46 |
أَشَدّ
مَرَارَة مِنْ عذاب الدنيا |
وَأَمَرّ |
46 |
هَلَاك
بِالْقَتْلِ فِي الدُّنْيَا |
فِي ضَلَال |
47 |
نَار
مُسَعَّرَة، أَيْ: مُهَيَّجَة في الآخرة |
وَسُعُر |
47 |
إصَابَة
جهنم لكم |
ذُوقُوا مَسَّ سَقَر |
48 |
بِتَقْدِيرِ |
خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ |
49 |
فِي
السُّرْعَة وَهِيَ قَوْل كُنْ فَيُوجَد |
كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ |
50 |
أَشْبَاهكُمْ
فِي الْكُفْر مِنْ الْأُمَم |
أَهْلَكْنَا أَشْيَاعكُمْ |
51 |
مِنْ
الذَّنْب، أَوْ الْعَمَل |
كُلّ صَغِير وَكَبِير |
53 |
مَكْتُوب
فِي اللَّوْح الْمَحْفُوظ |
مُسْتَطَر |
53 |
مَجْلِس
حَقّ لَا لَغْو فِيهِ وَلَا تَأْثِيم |
مَقْعَد صِدْق |
55 |
عَزِيز
الْمُلْك وَاسِعه |
عِنْد مَلِيك |
55 |
قَادِر
لَا يُعْجِزهُ شَيْء وهو الله |
مُقْتَدِر |
55 |
سورة الرحمن
مكية أو إلا آية
{يسأله من في السماوات..} (29) فمدنية، وآياتها ست أو ثمان وسبعون آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
النُّطْق |
عَلَّمَهُ الْبَيَان |
3 |
يَجْرِيَانِ |
بِحُسْبَانٍ |
5 |
مَا
لَا سَاقَ لَهُ مِنْ النَّبَات |
وَالنَّجْم |
6 |
مَا
لَهُ سَاق |
وَالشَّجَر |
6 |
يَخْضَعَانِ
لِمَا يُرَاد مِنْهُمَا |
يَسْجُدَانِ |
6 |
أَثْبَت
الْعَدْل |
وَوَضَعَ الْمِيزَان |
7 |
لِأَجْلِ
أَنْ لَا تَجُورُوا |
أَلَّا تَطْغَوْا |
8 |
مَا
يُوزَن بِهِ |
فِي الْمِيزَان |
8 |
بِالْعَدْلِ |
بِالْقِسْطِ |
9 |
تنقصوا
الموزون |
لَاتُخْسِرُواالْمِيزَان |
9 |
أَثْبَتَهَا |
وَالْأَرْض وَضَعَهَا |
10 |
لِلْخَلْقِ
الْإِنْس وَالْجِنّ وغيرهم |
لِلْأَنَامِ |
10 |
أَوْعِيَة
طلعها |
ذَات الْأَكْمَام |
11 |
كالحنطة
والشعير |
والحب |
12 |
التين |
ذو العصف |
12 |
الْوَرَق
الْمَشْمُوم |
وَالرَّيْحَان |
12 |
نِعَم |
فبأي آلَاء |
13 |
آدَم |
خَلَقَ الْإِنْسَان |
14 |
طِين
يَابِس يُسْمَع لَهُ صَلْصَلَة، أَيْ: صَوْت إذَا نُقِرَ |
صَلْصَال |
14 |
وهو
ما طبخ من الطين |
كالفخار |
14 |
أَبَا
الْجِنّ وَهُوَ إبْلِيس |
وَخَلَقَ الْجَانّ |
15 |
هُوَ
لَهَبهَا الْخَالِص مِنْ الدخان |
مِنْ مَارِج مِنْ نَار |
15 |
مَشْرِق
الشِّتَاء وَمَشْرِق الصَّيْف |
رَبّ الْمَشْرِقَيْنِ |
17 |
كذلك |
وَرَبّ المغربين |
17 |
أَرْسَلَ
الْعَذْب وَالْمِلْح |
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ |
19 |
فِي
رأي العين |
يَلْتَقِيَانِ |
19 |
حَاجِز
مِنْ قُدْرَته تَعَالَى |
بَيْنهمَا بَرْزَخ |
21 |
لَا
يَبْغِي وَاحِد مِنْهُمَا عَلَى الْآخَر فيختلط به |
لَا يَبْغِيَانِ |
21 |
مِنْ
مَجْمُوعهمَا الصَّادِق بِأَحَدِهِمَا وَهُوَ الْمِلْح |
يَخْرُج مِنْهُمَا |
22 |
خَرَز
أحمر، أو صغار اللؤلؤ |
وَالْمَرْجَان |
22 |
السُّفُن
الْمُحْدَثَات |
الْجَوَار الْمُنْشَآت |
24 |
كالجبال
عظما وارتفاعا |
كالأعلام |
24 |
أَيْ:
الْأَرْض مِنْ الْحَيَوَان |
كُلّ مَنْ عَلَيْهَا |
26 |
هَالِك |
فَانٍ |
26 |
الْعَظَمَة |
ذُو الْجَلَال |
27 |
بِنُطْقٍ
أَوْ حَال، مَا يَحْتَاجُونَ إلَيْهِ مِنْ الْقُوَّة عَلَى الْعِبَادَة
وَالرِّزْق وَالْمَغْفِرَة وَغَيْر ذَلِكَ |
يَسْأَلهُ مَنْ فِي السَّمَاوَات وَالْأَرْض |
29 |
وَقْت |
كُلّ يَوْم |
29 |
أَمْر
يُظْهِرهُ عَلَى وَفْق مَا قَدَّرَهُ |
هُوَ فِي شَأْن |
29 |
سَنَقْصِدُ
لِحِسَابِكُمْ |
سَنَفْرُغُ لَكُمْ |
31 |
الْإِنْس
والجن |
أَيّهَا الثَّقَلَانِ |
31 |
تَخْرُجُوا
من نَوَاحِي |
تَنْفُذُوا من أَقْطَار |
33 |
بقوة،
ولا قوة لكم على ذلك |
إلَّا بِسُلْطَانٍ |
33 |
لَهَبهَا
الْخَالِص مِنْ الدُّخَان أَوْ مَعَهُ |
شُوَاظ مِنْ نَار |
35 |
دُخَان
لَا لَهَب فِيهِ |
وَنُحَاس |
35 |
تَمْتَنِعَانِ
بل يسوقكم إلى المحشر |
فَلَا تَنْتَصِرَانِ |
35 |
انْفَرَجَتْ
أَبْوَابًا لِنُزُولِ الْمَلَائِكَة |
انْشَقَّتِ السَّمَاء |
37 |
مِثْلهَا
مُحْمَرَّة |
فَكَانَتْ وَرْدَة |
37 |
كَالْأَدِيمِ
الْأَحْمَر عَلَى خِلَاف الْعَهْد بِهَا |
كَالدِّهَانِ |
37 |
سَوَاد
الْوُجُوه وَزُرْقَة الْعُيُون |
يُعْرَف الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ |
41 |
تُضَمّ
نَاصِيَة كُلّ مِنْهُمْ إلَى قَدَمَيْهِ مِنْ خَلْف أَوْ قُدَّام وَيُلْقَى فِي
النَّار |
فَيُؤْخَذ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَام |
41 |
يَسْعَوْنَ |
يَطُوفُونَ |
44 |
مَاء
حَارّ |
حَمِيم |
44 |
شَدِيد
الْحَرَارَة، يُسْقَوْنَهُ إذَا اسْتَغَاثُوا مِنْ حر النار |
آنٍ |
44 |
قِيَامه
بَيْن يَدَيْهِ لِلْحِسَابِ |
خاف مَقَام رَبّه |
46 |
أغصان |
ذواتا أفنان |
48 |
كُلّ
مَا يُتَفَكَّه بِهِ |
قيهما فَاكِهَة |
52 |
نَوْعَانِ
رَطْب وَيَابِس وَالْمُرّ مِنْهُمَا فِي الدُّنْيَا كَالْحَنْظَلِ حُلْو |
زَوْجَانِ |
52 |
مَا
غَلُظَ مِنْ الدِّيبَاج وَخَشُنَ، وَالظَّهَائِر مِنْ السُّنْدُس |
بطائنها من إسْتَبْرَق |
54 |
ثَمَرهمَا |
وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ |
54 |
قَرِيب
يَنَالهُ الْقَائِم وَالْقَاعِد وَالْمُضْطَجِع |
دَانٍ |
54 |
الْعَيْن
عَلَى أَزْوَاجهنَّ |
قَاصِرَات الطَّرْف |
56 |
يَفْتَضّهُنَّ،
وَهُنَّ مِنْ الْحُور أَوْ مِنْ نِسَاء الدُّنْيَا المنشآت |
لَمْ يَطْمِثهُنَّ |
56 |
صفاء |
كأنهن الياقوت |
58 |
اللؤلؤ
بياضا |
والمرجان |
58 |
بِالطَّاعَةِ |
مَا جَزَاء الْإِحْسَان |
60 |
بالنعيم |
إلَّا الْإِحْسَان |
60 |
الْجَنَّتَيْنِ
الْمَذْكُورَتَيْنِ |
ومن دونهما |
62 |
سوداوان
من شدة خضرتهما |
مدها متان |
64 |
فوارتان
بالماء |
عينان نضاختان |
66 |
أخلاقا |
فيهن خيرات |
70 |
وجوها |
حسان |
70 |
شَدِيدَات
سَوَاد الْعُيُون وَبَيَاضهَا |
حُور |
72 |
مَسْتُورَات |
مَقْصُورَات |
72 |
مِنْ
دُرّ مُجَوَّف مُضَافَة إلَى الْقُصُور شَبِيهَة بالخدور |
في الخيام |
72 |
جَمْع
رَفْرَفَة، أَيْ: بُسُط أَوْ وَسَائِد |
رَفْرَف خُضْر |
76 |
جَمْع
عَبْقَرِيَّة، أَيْ: طَنَافِس |
وَعَبْقَرِيّ حِسَان |
76 |
سورة الواقعة
مكية إلا {ثلة من
الآخرين}(40) و{أفبهذا الحديث..}(81) وآياتها ست أو سبع أو تسع وتسعون
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
قَامَتْ
الْقِيَامَة |
وَقَعَتْ الْوَاقِعَة |
1 |
نَفْس
تَكْذِب بِأَنْ تَنْفِيهَا كَمَا نَفَتْهَا فِي الدُّنْيَا |
لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَة |
2 |
مُظْهِرَة
لِخَفْضِ أَقْوَام بِدُخُولِهِمْ النَّار وَلِرَفْعِ آخَرِينَ بِدُخُولِهِمْ
الْجَنَّة |
خَافِضَة رَافِعَة |
3 |
حُرِّكَتْ
حَرَكَة شَدِيدَة |
رُجَّتْ الْأَرْض |
3 |
فُتِّتَتْ |
وَبُسَّتْ الْجِبَال |
4 |
غبارا
منتشرا |
فكانت هباء منبثا |
5 |
أصنافا |
وكنتم أزواجا |
6 |
وَهُمْ
الَّذِينَ يُؤْتُونَ كُتُبهمْ بِأَيْمَانِهِمْ |
فَأَصْحَاب الْمَيْمَنَة |
7 |
أَيْ
الشِّمَال، بِأَنْ يُؤْتَى كُلّ مِنْهُمْ كِتَابه بِشِمَالِهِ |
وَأَصْحَاب الْمَشْأَمَة |
8 |
إلَى
الْخَيْر، وَهُمْ الْأَنْبِيَاء |
وَالسَّابِقُونَ |
9 |
جَمَاعَة
مِنْ الأمم الماضية |
ثُلَّة مِنْ الْأَوَّلِينَ |
13 |
مِنْ
أُمَّة مُحَمَّد وَهُمْ السَّابِقُونَ مِنْ الْأُمَم
الْمَاضِيَة وَهَذِهِ الْأُمَّة |
وَقَلِيل مِنْ الْآخِرِينَ |
14 |
مَنْسُوجَة
بِقُضْبَانِ الذَّهَب وَالْجَوَاهِر |
عَلَى سُرَر مَوْضُونَة |
15 |
لِلْخِدْمَةِ |
يَطُوف عَلَيْهِمْ |
17 |
عَلَى
شَكْل الْأَوْلَاد، لَا يَهْرَمُونَ |
وِلْدَان مُخَلَّدُونَ |
17 |
أَقْدَاح
لَا عُرَا لَهَا |
بِأَكْوَابٍ |
18 |
عُرَا
وَخَرَاطِيم |
وَأَبَارِيق |
18 |
إنَاء
شُرْب الْخَمْر |
وَكَأْس |
18 |
خَمْر
جَارِيَة مِنْ مَنْبَع لَا ينقطع أبدا |
مِنْ مَعِين |
18 |
لَا
يَحْصُل لَهُمْ مِنْهَا صُدَاع، وَلَا ذَهَاب عَقْل |
لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا
يُنْزَفُونَ |
19 |
شَدِيدَات
سَوَاد الْعُيُون وَبَيَاضهَا |
حور |
22 |
ضِخَام
الْعُيُون |
عِين |
|
الْمَصُون |
اللُّؤْلُؤ الْمَكْنُون |
23 |
فَاحِشًا
مِنْ الْكَلَام ولا مَا يُؤْثِم |
لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا |
25 |
قَوْلًا |
إلا قِيلًا |
26 |
شَجَر
النَّبْق، لَا شَوْك فيه |
في سِدْر مَخْضُود |
28 |
شَجَر
الْمَوْز |
وَطَلْح |
29 |
بِالْحَمْلِ
مِنْ أَسْفَله إلى أعلاه |
مَنْضُود |
29 |
دَائِم |
وَظِلّ مَمْدُود |
30 |
جار
دائما |
وماء مسكوب |
31 |
فِي
زَمَن |
لَا مَقْطُوعَة |
33 |
بِثَمَنٍ |
وَلَا مَمْنُوعَة |
33 |
عَلَى
السُّرَر |
وَفُرُش مَرْفُوعَة |
34 |
أَيْ
الْحُور الْعِين مِنْ غير ولادة |
أَنْشَأْنَاهُنَّ إنْشَاء |
35 |
عَذَارَى
كُلَّمَا أَتَاهُنَّ أَزْوَاجهنَّ وَجَدُوهُنَّ عَذَارَى وَلَا وَجَع |
فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا |
36 |
الْمُتَحَبِّبَة
إلَى زَوْجهَا عِشْقًا لَهُ |
عُرُبًا |
37 |
أَيْ:
مُسْتَوِيَات فِي السِّنّ |
أَتْرَابًا |
37 |
رِيح
حَارَّة مِنْ النَّار، تَنْفُذ فِي الْمَسَامّ |
سَمُوم |
42 |
مَاء
شَدِيد الْحَرَارَة |
وَحَمِيم |
42 |
دُخَان
شَدِيد السَّوَاد |
وَظِلّ مِنْ يَحْمُوم |
43 |
حَسَن
المنظر |
وَلَا كَرِيم |
44 |
مُنَعَّمِينَ،
لَا يَتْعَبُونَ فِي الطَّاعَة |
قبل ذلك مُتْرَفِينَ |
45 |
الذَّنْب |
الْحِنْث |
46 |
أَيْ:
الشرك |
الْعَظِيم |
46 |
لِوَقْتِ
يوم القيامة |
لمِيقَات يَوْم مَعْلُوم |
50 |
الْإِبِل
الْعِطَاش |
الْهِيم |
55 |
مَا
أُعِدَّ لَهُمْ |
هَذَا نُزُلهمْ |
56 |
أَوَجَدْنَاكُمْ
مِنْ عَدَم |
نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ |
57 |
تُرِيقُونَ
مِنْ الْمَنِيّ فِي الأرحام |
مَا تُمْنُونَ |
58 |
أي:
المني بشرا |
أَأَنْتُمْ تخلقونه |
59 |
بِعَاجِزِينَ |
بِمَسْبُوقِينَ |
60 |
مَكَانكُمْ |
نُبدّل أَمْثَالكُمْ |
61 |
نَخْلُقكُمْ |
وَنُنْشِئكُمْ |
61 |
مِنْ
الصُّوَر كَالْقِرَدَةِ وَالْخَنَازِير |
فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ |
61 |
تُثِيرُونَ
فِي الْأَرْض وَتُلْقُونَ البذر |
مَا تَحْرُثُونَ |
63 |
تنبتونه |
أأنتم تزرعونه |
64 |
نَبَاتًا
يَابِسًا لَا حَبّ فِيهِ |
لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا |
65 |
أَقَمْتُمْ
نَهَارًا، تَعْجَبُونَ مِنْ ذلك |
فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ |
65 |
نَفَقَة
زَرْعنَا |
إنَّا لَمُغْرَمُونَ |
66 |
ممنوعون
رزقنا |
بل نحن محرومون |
67 |
السَّحَاب
جَمْع مُزْنَة |
الْمُزْن |
69 |
مِلْحًا
لَا يُمْكِن شربه |
أُجَاجًا |
70 |
تُخْرِجُونَ
مِنْ الشَّجَر الأخضر |
النار التي تُورُونَ |
71 |
كالمرخ
والعفار والكلخ |
أنشأتم شجرتها |
72 |
لِنَارِ
جَهَنَّم |
جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَة |
73 |
بِلُغَةٍ |
وَمَتَاعًا |
73 |
لِلْمُسَافِرِينَ،
مِنْ أَقْوَى الْقَوْم، أَيْ: صَارُوا بالقوا، أَيْ: الْقَفْر، وَهُوَ: مَفَازَة
لَا نَبَات فِيهَا وَلَا مَاء |
لِلْمُقْوِينَ |
73 |
بِمَسَاقِطِهَا
لغروبها |
بِمَوَاقِع النُّجُوم |
75 |
لَوْ
كُنْتُمْ مِنْ ذَوِي الْعِلْم لَعَلِمْتُمْ عِظَم هَذَا الْقَسَم |
لَقَسَم لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيم |
76 |
مَكْتُوب،
مَصُون وَهُوَ الْمُصْحَف |
فِي كِتَاب مَكْنُون |
78 |
الَّذِينَ
طَهَّرُوا أَنْفُسهمْ مِنْ الْأَحْدَاث |
لا يمسه إلَّا الْمُطَهَّرُونَ |
79 |
الْقُرْآن |
أَفَبِهَذَا الْحَدِيث |
81 |
مُتَهَاوِنُونَ
مُكَذِّبُونَ |
أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ |
81 |
مِنْ
الْمَطَر، أَيْ: شُكْره |
وَتَجْعَلُونَ رِزْقكُمْ |
82 |
بِسُقْيَا
اللَّه، حَيْثُ قُلْتُمْ: مُطِرْنَا بِنَوْءِ كذا |
أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ |
82 |
الرُّوح
وَقْت النَّزْع |
إذَا بَلَغَتْ |
83 |
هُوَ
مَجْرَى الطَّعَام |
الْحُلْقُوم |
83 |
مِنْ
الْبَصِيرَة، أَيْ: لَا تَعْلَمُونَ ذَلِكَ |
وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ |
85 |
مَجْزِيِّينَ
بِأَنْ تُبْعَثُوا |
كُنْتُمْ غَيْر مَدِينِينَ |
86 |
تَرُدُّونَ
الرُّوح إلَى الْجَسَد بَعْد بُلُوغ الْحُلْقُوم |
تَرْجِعُونَهَا |
87 |
أي:
فله استراحة ورِزْق حَسَن |
فروح وريحان |
89 |
أَيْ:
لَهُ السَّلَامَة مِنْ الْعَذَاب |
فَسَلَام لَك |
91 |
سورة الحدِيد
مكية أو مدنية ،
وآياتها تسع وعشرون آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
نَزَّهَهُ
كُلّ شَيْء |
سَبَّحَ لِلَّهِ |
1 |
قَبْل
كُلّ شَيْء بِلَا بِدَايَةٍ |
هُوَ الْأَوَّل |
3 |
بَعْد
كُلّ شَيْء بِلَا نِهَايَة |
وَالْآخِر |
3 |
بالأدلة
عليه |
وَالظَّاهِر |
3 |
عن
إدراك الحواس |
والباطن |
3 |
مِنْ
أَيَّام الدُّنْيَا أَوَّلهَا الْأَحَد وَآخِرهَا الْجُمُعَة |
فِي سِتَّة أَيَّام |
4 |
الْكُرْسِيّ
اسْتِوَاء يَلِيق بِهِ |
اسْتَوَى عَلَى الْعَرْش |
4 |
يَدْخُل |
مَا يَلِج |
4 |
كَالْمَطَرِ
وَالْأَمْوَات |
فِي الْأَرْض |
4 |
كَالنَّبَاتِ
وَالْمَعَادِن |
وَمَا يَخْرُج مِنْهَا |
4 |
كَالرَّحْمَةِ
وَالْعَذَاب |
وَمَا يَنْزِل مِنْ السَّمَاء |
4 |
يَصْعَد
كَالْأَعْمَالِ الصَّالِحَة وَالسَّيِّئَة |
وَمَا يَعْرُج فِيهَا |
4 |
بعلمه |
وهو معكم |
4 |
يُدْخِلهُ
فَيَزِيد
وَيَنْقُص اللَّيْل |
يُولِج اللَّيْل فِي النَّهَار |
6 |
فَيَزِيد
وَيَنْقُص النَّهَار |
وَيُولِج النَّهَار فِي اللَّيْل |
6 |
بِمَا
فِيهَا مِنْ الْأَسْرَار وَالْمُعْتَقَدَات |
بِذَاتِ الصُّدُور |
6 |
دَاوَمُوا
عَلَى الْإِيمَان |
آمِنُوا |
7 |
مِنْ
مَال مَنْ تَقَدَّمَكُمْ، وَسَيَخْلُفُكُمْ فِيهِ مَنْ بَعْدكُمْ |
جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ |
7 |
إشَارَة
إلَى عثمان رضي الله عنه |
فَاَلَّذِينَ آمَنُوا |
7 |
خِطَاب
لِلْكُفَّارِ، أَيْ: لَا مَانِع لَكُمْ مِنْ الْإِيمَان |
وَمَا لَكُمْ لَا تُؤْمِنُونَ |
8 |
أَخَذَهُ
اللَّه فِي عَالَم الذَّرّ حين أشهدهم على أنفسهم |
وَقَدْ أُخِذَ مِيثَاقكُمْ |
8 |
آيَات
الْقُرْآن |
آيَات بَيِّنَات |
9 |
الْكُفْر |
مِنْ الظُّلُمَات |
9 |
الإيمان |
إلَى النور |
9 |
لِمَكَّة |
مِنْ قَبْل الْفَتْح |
10 |
الجنة |
الحسنى |
10 |
بِأَنْ
يُنْفِقهُ لِلَّهِ |
قَرْضًا حَسَنًا |
11 |
مِنْ
عَشْر إلَى أَكْثَر مِنْ سَبْعمِائَةٍ |
فَيُضَاعِفهُ لَهُ |
11 |
أَمَامهمْ |
بَيْن أَيْدِيهمْ |
12 |
أَبْصِرُونَا،
وبِفَتْحِ الْهَمْزَة وَكَسْر الظَّاء: أَمْهِلُونَا |
اُنْظُرُونَا |
13 |
نَأْخُذ
الْقَبَس وَالْإِضَاءَة |
نَقْتَبِس |
13 |
قِيلَ:
هُوَ سُور الْأَعْرَاف |
فَضُرِبَ بَيْنهمْ بِسُورٍ |
13 |
مِنْ
جِهَة الْمُؤْمِنِينَ |
بَاطِنه فِيهِ الرَّحْمَة |
13 |
من
جهة المنافقين |
وظاهره من قبله |
13 |
بِالنِّفَاقِ |
فَتَنْتُمْ أَنْفُسكُمْ |
14 |
شَكَكْتُمْ
فِي دِين الْإِسْلَام |
وَارْتَبْتُمْ |
14 |
الْأَطْمَاع |
وَغَرَّتْكُمْ الْأَمَانِيّ |
14 |
الْمَوْت |
جَاءَ أَمْر اللَّه |
14 |
الشَّيْطَان |
الْغَرُور |
14 |
أَوْلَى
بِكُمْ |
النَّار هِيَ مَوْلَاكُمْ |
15 |
يَحِنْ |
أَلَمْ يَأْنِ |
16 |
هُمْ
الْيَهُود وَالنَّصَارَى |
أُوتُوا الْكِتَاب |
16 |
الزَّمَن
بَيْنهمْ وَبَيْن أَنْبِيَائِهِمْ |
فَطَالَ عَلَيْهِمْ الْأَمَد |
16 |
خِطَاب
لِلْمُؤْمِنِينَ الْمَذْكُورِينَ |
اعْلَمُوا |
17 |
بِالنَّبَاتِ،
فَكَذَلِكَ يَفْعَل بِقُلُوبِكُمْ يَرُدّهَا إلَى الْخُشُوع |
يُحْيِي الْأَرْض بَعْد مَوْتهَا |
17 |
الدالة
على قدرتنا بهذا وغيره |
بَيَّنَّا لَكُمْ الْآيَات |
17 |
مِنْ
التَّصَدُّق، أَيْ: الَّذِينَ تَصَدَّقُوا |
إنَّ الْمُصَّدِّقِينَ |
18 |
اللَّاتِي
تَصَدَّقْنَ، وبِتَخْفِيفِ الصَّاد فِيهِمَا مِنْ التَّصْدِيق وَالْإِيمَان |
وَالْمُصَّدِّقَات |
18 |
الْمُبَالِغُونَ
فِي التَّصْدِيق |
هُمْ الصِّدِّيقُونَ |
19 |
عَلَى
الْمُكَذِّبِينَ مِنْ الْأُمَم |
وَالشُّهَدَاء |
19 |
أَيْ
الِاشْتِغَال فِيهَا، وَأَمَّا الطَّاعَات وَمَا يُعِين عَلَيْهَا فَمِنْ أُمُور
الْآخِرَة |
وَتَكَاثُر فِي الْأَمْوَال
وَالْأَوْلَاد |
20 |
أَيْ:
هِيَ فِي إعْجَابهَا لَكُمْ وَاضْمِحْلَالهَا كَمَثَلِ مطر |
كَمَثَلِ غَيْث |
20 |
الزُّرَّاع |
أَعْجَبَ الْكُفَّار |
20 |
يَيْبَس |
ثُمَّ يَهِيج |
20 |
فُتَاتًا
يَضْمَحِلّ بِالرِّيَاحِ |
يكون حُطَامًا |
20 |
لَوْ
وُصِلَتْ إحْدَاهُمَا بِالْأُخْرَى وَالْعَرْض السِّعَة |
كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْض |
21 |
بِالْجَدْبِ |
مُصِيبَة فِي الْأَرْض |
22 |
كَالْمَرَضِ
وَفَقْد الْوَلَد |
وَلَا فِي أَنْفُسكُمْ |
22 |
يَعْنِي
اللَّوْح الْمَحْفُوظ |
إلَّا فِي كِتَاب |
22 |
نَخْلُقهَا،
وَيُقَال فِي النِّعْمَة كَذَلِكَ |
أَنْ نَبْرَأهَا |
22 |
تَحْزَنُوا |
تَأْسَوْا |
23 |
فَرَح
بَطَر بَلْ فَرَح شُكْر |
وَلَا تَفْرَحُوا |
23 |
بِالْمَدِّ:
أَعْطَاكُمْ، وَبِالْقَصْرِ: جَاءَكُمْ مِنْهُ |
بِمَا آتَاكُمْ |
23 |
مُتَكَبِّر
بِمَا أُوتِيَ |
مُخْتَال |
23 |
الْمَلَائِكَة
إلَى الْأَنْبِيَاء |
أَرْسَلْنَا رُسُلنَا |
25 |
بِالْحِجَجِ
الْقَوَاطِع |
بِالْبَيِّنَاتِ |
25 |
الْعَدْل |
وَالْمِيزَان |
25 |
أَخَرَجْنَاهُ
مِنْ الْمَعَادِن |
وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيد |
25 |
يُقَاتِل
بِهِ |
فِيهِ بَأْس شَدِيد |
25 |
بِأَنْ
يَنْصُر دِينه، بِآلَاتِ الْحَرْب |
مَنْ يَنْصُرهُ |
25 |
أَيْ:
غائبا عنهم في الدنيا |
وَرُسُله بِالْغَيْبِ |
25 |
لَا
حَاجَة لَهُ إلَى النُّصْرَة |
قَوِيّ عَزِيز |
25 |
يَعْنِي
التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل والزبور والفرقان، فإنها في ذرية إبراهيم |
فِي ذُرِّيَّتهمَا النُّبُوَّة
وَالْكِتَاب |
26 |
رَفْض
النِّسَاء وَاِتِّخَاذ الصَّوَامِع |
وَرَهْبَانِيَّة |
27 |
مَا
أَمَرْنَاهُمْ بِهَا |
مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ |
27 |
لَكِنْ
فَعَلُوهَا |
إلَّا |
27 |
مَرْضَاة |
ابْتِغَاء رِضْوَان |
27 |
إذْ
تَرَكَهَا كَثِير مِنْهُمْ وَكَفَرُوا بِدِينِ عِيسَى وَدَخَلُوا فِي دِين
مَلِكهمْ |
فَمَا رَعَوْهَا حَقّ رِعَايَتهَا |
27 |
بِعِيسَى |
يَاأَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا |
28 |
مُحَمَّد
وَعِيسَى |
وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ |
28 |
نَصِيبَيْنِ |
كِفْلَيْنِ |
28 |
عَلَى
الصراط |
نُورًا تَمْشُونَ بِهِ |
28 |
أَيْ:
أَعْلَمَكُمْ بِذَلِكَ لِيَعْلَم |
لِئَلَّا يَعْلَم |
29 |
التَّوْرَاة
الَّذِينَ لَمْ يُؤْمِنُوا بِمُحَمَّدٍ |
أَهْل الْكِتَاب |
29 |
خِلَاف
مَا فِي زَعْمهمْ أَنَّهُمْ أَحِبَّاء اللَّه وَأَهْل رِضْوَانه |
لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْء مِنْ
فَضْل اللَّه |
29 |
سورة المجادلة
مدنية ، وآياتها
ثنتان وعشرون آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
تُرَاجِعك
أيها النبي |
الَّتِي تُجَادِلك |
1 |
الْمُظَاهِر
مِنْهَا، وَكَانَ قَالَ لَهَا: أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي |
فِي زَوْجهَا |
1 |
وَحْدتهَا
وَفَاقَتهَا وَصَبِيَّة صِغَارًا |
وَتَشْتَكِي إلَى اللَّه |
1 |
تُرَاجِعكُمَا |
تَحَاوُركُمَا |
1 |
كَذِبًا |
وَزُورًا |
2 |
أَيْ:
فِيهِ، بِأَنْ يُخَالِفُوهُ بِإِمْسَاكِ الْمُظَاهِر مِنْهَا |
ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا |
3 |
أَيْ:
إعْتَاقهَا عَلَيْهِ |
فَتَحْرِير رِقْبَة |
3 |
بالوطء |
قبل أن يتماسا |
3 |
لِكُلِّ
مِسْكِين مُدّ مِنْ غَالِب قُوت الْبَلَد |
فَإِطْعَام سِتِّينَ مِسْكِينًا |
4 |
أَيْ:
التَّخْفِيف فِي الْكَفَّارَة |
ذَلِكَ |
4 |
أَيْ:
الْأَحْكَام الْمَذْكُورَة |
وَتِلْكَ |
4 |
يُخَالِفُونَ |
يُحَادُّونَ الله |
5 |
أُذِلُّوا |
كُبِتُوا |
5 |
ذو
إهانة |
عَذَاب مُهِين |
5 |
تَعْلَم |
أَلَمْ تَرَ أن الله |
7 |
بعلمه |
إلا هو رابعهم |
7 |
تَنْظُر |
أَلَمْ تَرَ إلى الذين |
8 |
هُمْ
الْيَهُود، نَهَاهُمْ النَّبِيّ عَمَّا كَانُوا يَفْعَلُونَ مِنْ
تَنَاجِيهمْ، أَيْ: تَحَدُّثهمْ سِرًّا، نَاظِرِينَ إلَى الْمُؤْمِنِينَ
لِيُوقِعُوا فِي قُلُوبهمْ الرِّيبَة |
الَّذِينَ نُهُوا عَنْ النَّجْوَى |
8 |
وَهُوَ
قَوْلهمْ: السَّام عَلَيْك، أَيْ: الْمَوْت |
حيوك بِمَا لَمْ يُحَيِّك بِهِ اللَّه |
8 |
هلا |
لولا يعذبنا |
8 |
مِنْ
التَّحِيَّة، وَأَنَّهُ لَيْسَ بِنَبِيٍّ إنْ كَانَ نَبِيًّا |
يعذبنا الله بِمَا نَقُول |
8 |
بِالْإِثْمِ
وَنَحْوه |
إنما النَّجْوَى |
10 |
أي:
إرادته |
إلَّا بإذن الله |
10 |
تَوَسَّعُوا |
تَفَسَّحُوا |
11 |
مَجْلِس
النَّبِيّ وَالذِّكْر |
فِي الْمَجْلِس |
11 |
فِي
الْجَنَّة |
يَفْسَح اللَّه لَكُمْ |
11 |
قُومُوا
إلَى الصَّلَاة وَغَيْرهَا مِنْ الْخَيْرَات |
اُنْشُزُوا |
11 |
قَبْلهَا |
بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ |
12 |
يَعْنِي:
فَلَا عَلَيْكُمْ فِي الْمُنَاجَاة مِنْ غَيْر صَدَقَة |
فَإِنَّ اللَّه غَفُور رَحِيم |
12 |
خِفْتُمْ |
أَأَشْفَقْتُمْ |
13 |
رَجَعَ
بِكُمْ عَنْهَا |
وَتَابَ اللَّه عَلَيْكُمْ |
13 |
أَيْ
دَاوِمُوا على ذلك |
فَأَقِيمُوا الصَّلَاة.. |
13 |
هُمْ
الْمُنَافِقُونَ |
الَّذِينَ تَوَلَّوْا |
14 |
هُمْ
الْيَهُود |
تَوَلَّوْا قَوْمًا |
14 |
أَيْ:
الْمُنَافِقُونَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ |
مَا هُمْ مِنْكُمْ |
14 |
مِنْ
الْيَهُود، بَلْ هُمْ مُذَبْذَبُونَ |
وَلَا مِنْهُمْ |
14 |
أَيْ:
قَوْلهمْ إنَّهُمْ مُؤْمِنُونَ |
وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِب |
14 |
سَتْرًا
عَلَى أَنْفُسهمْ وَأَمْوَالهمْ |
جُنَّة |
16 |
الْجِهَاد
فِيهِمْ بِقَتْلِهِمْ وَأَخْذ أَمْوَالهمْ |
عَنْ سَبِيل اللَّه |
16 |
من
عذابه |
مِنْ الله |
17 |
أَنَّهُمْ
مُؤْمِنُونَ |
فَيَحْلِفُونَ لَهُ |
18 |
مِنْ
نَفْع حَلِفهمْ فِي الْآخِرَة كَالدُّنْيَا |
أَنَّهُمْ عَلَى شَيْء |
18 |
اسْتَوْلَى |
اسْتَحْوَذَ |
19 |
أتباعه |
حزب الشيطان |
19 |
الْمَغْلُوبِينَ |
الْأَذَلِّينَ |
20 |
فِي
اللَّوْح الْمَحْفُوظ أَوْ قَضَى |
كَتَبَ اللَّه |
21 |
بالحجة
أو السيف |
لأغلبن أناورسلي |
21 |
يُصَادِقُونَ |
يُوَادُّونَ |
22 |
أَيْ:
الْمُحَادُّونَ |
وَلَوْ كَانُوا |
22 |
بَلْ
َيُقَاتِلُونَهُمْ عَلَى الْإِيمَان كَمَا وَقَعَ لِجَمَاعَةٍ مِنْ الصَّحَابَة
رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ |
آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ.. |
22 |
الَّذِينَ
لَا يُوَادُّونَهُمْ |
أُولَئِكَ |
22 |
أَثْبَتَ |
كَتَبَ |
22 |
بِنُورٍ |
وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ |
22 |
بِطَاعَتِهِ |
رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ |
22 |
بِثَوَابِهِ |
وَرَضُوا عَنْهُ |
22 |
يَتَّبِعُونَ
أَمْره وَيَجْتَنِبُونَ نَهْيه |
أُولَئِكَ حِزْب اللَّه |
22 |
الْفَائِزُونَ |
الْمُفْلِحُونَ |
22 |
سُورَة الحشر
مدنية وآياتها ، أربع وعشرون آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
هُمْ
بَنُو النَّضِير مِنْ الْيَهُود |
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْل
الْكِتَاب |
1 |
مَسَاكِنهمْ
بِالْمَدِينَةِ |
مِنْ دِيَارهمْ |
1 |
هُوَ
حَشْرهمْ إلَى الشَّام وَآخِره أَنْ أَجْلَاهُمْ عُمَر فِي خِلَافَته إلَى
خَيْبَر |
لِأَوَّلِ الْحَشْر |
1 |
أَمْره
وَعَذَابه |
فَأَتَاهُمْ اللَّه |
1 |
لَمْ
يَخْطِر بِبَالِهِمْ مِنْ جِهَة الْمُؤْمِنِينَ |
لَمْ يَحْتَسِبُوا |
1 |
أَلْقَى |
وَقَذَفَ |
1 |
الْخَوْف،
بِقَتْلِ سَيِّدهمْ كَعْب بْن الْأَشْرَف |
فِي قُلُوبهمْ الرُّعْب |
1 |
لِيَنْقُلُوا
مَا اسْتَحْسَنُوهُ مِنْهَا |
يُخْرِبُونَ بُيُوتهمْ |
1 |
قَضَى |
كَتَبَ اللَّه |
2 |
الْخُرُوج
مِنْ الْوَطَن |
عَلَيْهِمْ الْجَلَاء |
2 |
بِالْقَتْلِ
والسبي كما فعل بقريظة |
لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا |
2 |
خَالَفُوا |
شَاقُّوا الله |
3 |
نَخْلَة |
لِينَة |
5 |
بِالْإِذْنِ
فِي الْقَطْع |
وَلِيُخْزِيَ |
5 |
الْيَهُود
فِي اعْتِرَاضهمْ أَنَّ قَطْع الشَّجَر الْمُثْمِر فَسَاد |
الْفَاسِقِينَ |
5 |
رَدَّ |
وَمَا أَفَاءَ |
6 |
أَسْرَعْتُمْ
يَا مُسْلِمُونَ |
فَمَا أَوْجَفْتُمْ |
6 |
إبِل،
أَيْ: لَمْ تُقَاسُوا فِيهِ مَشَقَّة |
خَيْل وَلَا رِكَاب |
6 |
فَلَا
حَقّ لَكُمْ فِيهِ وَيَخْتَصّ بِهِ النَّبِيّ وَمَنْ ذُكِرَ مَعَهُ فِي الْآيَة
الثَّانِيَة |
يُسَلِّط رُسُله عَلَى مَنْ يَشَاء |
6 |
كَالصَّفْرَاءِ
وَوَادِي الْقُرَى وَيَنْبُع |
مِنْ أَهْل الْقُرَى |
7 |
صَاحِب
قَرَابَة النَّبِيّ مِنْ بَنِي هَاشِم وَبَنِي الْمُطَّلِب |
وَلِذِي الْقُرْبَى |
7 |
أَطْفَال
الْمُسْلِمِينَ الَّذِينَ هَلَكَتْ آبَاؤُهُمْ وَهُمْ فُقَرَاء |
وَالْيَتَامَى |
7 |
ذَوِي
الْحَاجَة |
وَالْمَسَاكِين |
7 |
الْمُنْقَطِع
فِي سَفَره |
وبن السَّبِيل |
7 |
متداولا |
دُولَة |
7 |
أَيْ:
الْمَدِينَة |
تبوؤوا الدَّار |
9 |
أَيْ:
أَلِفُوهُ، وَهُمْ الْأَنْصَار |
وَالْإِيمَان |
9 |
حَسَدًا |
حَاجَة |
9 |
أَيْ
آتَى النَّبِيّ الْمُهَاجِرِينَ مِنْ أَمْوَال بَنِي
النَّضِير الْمُخْتَصَّة بِهِمْ |
مِمَّا أُوتُوا |
9 |
حَاجَة
إلَى مَا يُؤْثِرُونَ بِهِ |
خَصَاصَة |
9 |
حرصها
على المال |
يوق شح نفسه |
9 |
مِنْ
بَعْد الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَار إلَى يَوْم الْقِيَامَة |
جاؤوا مِنْ بَعْدهمْ |
10 |
حقدا |
غِلّا |
10 |
وَهُمْ
بَنُو النَّضِير، وَإِخْوَانهمْ فِي الْكُفْر |
كَفَرُوا مِنْ أَهْل الْكِتَاب |
11 |
مِنْ
الْمَدِينَة |
لئن أُخْرِجْتُمْ |
11 |
فِي
خِذْلَانكُمْ |
وَلَا نُطِيع فِيكُمْ |
11 |
أي:
جاؤوا لِنَصْرِهِمْ |
ولئن نصروهم |
12 |
أَيْ:
الْيَهُود |
ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ |
12 |
خَوْفًا |
أَشَدّ رَهْبَة |
13 |
أَيْ:
المنافقين |
فِي صُدُورهمْ |
13 |
لتأخير
عذابه |
من الله |
13 |
أَيْ:
الْيَهُود |
لَا يُقَاتِلُونَكُمْ |
14 |
مُجْتَمِعِينَ |
جَمِيعًا |
14 |
سُور |
وَرَاء جِدَار |
14 |
حَرْبهمْ |
بَأْسهمْ |
14 |
مُتَفَرِّقَة
خلاف الحسبان |
وَقُلُوبهمْ شَتَّى |
14 |
بِزَمَنٍ
قَرِيب، وَهُمْ أَهْل بَدْر مِنْ الْمُشْرِكِينَ |
كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلهمْ
قَرِيبًا |
15 |
عُقُوبَته
فِي الدُّنْيَا مِنْ الْقَتْل وَغَيْره |
وَبَال أَمْرهمْ |
15 |
مَثَلهمْ
أَيْضًا فِي سَمَاعهمْ مِنْ الْمُنَافِقِينَ وَتَخَلُّفهمْ عَنْهُمْ كَمَثَلِ.. |
كَمَثَلِ الشَّيْطَان |
16 |
كَذِبًا
مِنْهُ وَرِيَاء |
قَالَ إنِّي بَرِيء |
16 |
أَيْ:
الْغَاوِي وَالْمُغْوِي |
فَكَانَ عَاقِبَتهمَا |
17 |
ليوم
القيامة |
ما قدمت لغد |
18 |
تَرَكُوا
طَاعَته |
نَسُوا اللَّه |
19 |
أن
يقدموا لها خيرا |
فأنساهم أنفسهم |
19 |
وَجُعِلَ
فِيهِ تَمْيِيز كَالْإِنْسَانِ |
لَوْ أَنَزَلْنَا هَذَا الْقُرْآن
عَلَى جَبَل |
21 |
مُتَشَقِّقًا |
مُتَصَدِّعًا |
21 |
السر
والعلانية |
الغيب والشهادة |
22 |
الطَّاهِر
عَمَّا لَا يَلِيق بِهِ |
الْقُدُّوس |
23 |
ذُو
السَّلَامَة مِنْ النَّقَائِص |
السَّلَام |
23 |
الْمُصَدِّق
رُسُله بِخَلْقِ الْمُعْجِزَة لَهُمْ |
الْمُؤْمِن |
23 |
إذَا
كَانَ رَقِيبًا عَلَى الشَّيْء، أَيْ: الشَّهِيد عَلَى عِبَاده بِأَعْمَالِهِمْ |
الْمُهَيْمِن |
23 |
الْقَوِيّ |
الْعَزِيز |
23 |
جَبَرَ
خَلْقه عَلَى مَا أَرَادَ |
الْجَبَّار |
23 |
عَمَّا
لَا يَلِيق بِهِ |
الْمُتَكَبِّر |
23 |
نَزَّهَ
نَفْسه |
سُبْحَان اللَّه |
23 |
الْمُنْشِئ
مِنْ الْعَدِم |
الْبَارِئ |
24 |
التِّسْعَة
وَالتِّسْعُونَ |
لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى |
24 |
سُورَة الممتحنة
مدنية ، وآياتها ثلاث
عشرة
آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
أَيْ
كُفَّار مَكَّة |
عَدُوِّي وَعَدُوّكُمْ |
1 |
تُوَصِّلُونَ |
تُلْقُونَ |
1 |
قَصْد
النَّبِيّ غَزْوهمْ الَّذِي أَسَرَّهُ إلَيْكُمْ
وَوَرَّى بِحَنِينٍ |
إلَيْهِمْ |
1 |
بَيْنكُمْ
وَبَيْنهمْ |
بِالْمَوَدَّةِ |
1 |
أَيْ:
دِين الْإِسْلَام وَالْقُرْآن |
جَاءَكُمْ مِنْ الْحَقّ |
1 |
مِنْ
مَكَّة بِتَضْيِيقِهِمْ عَلَيْكُمْ |
يُخْرِجُونَ الرَّسُول وَإِيَّاكُمْ |
1 |
أَيْ:
إسْرَار خَبَر النَّبِيّ إلَيْهِمْ |
وَمَنْ يَفْعَلهُ مِنْكُمْ |
1 |
أَخْطَأَ
طَرِيق الْهُدَى وَالسَّوَاء فِي الأصل الوسط |
ضَلَّ سَوَاء السَّبِيل |
1 |
يَظْفَرُوا
بِكُمْ |
إنْ يَثْقَفُوكُمْ |
2 |
بِالْقَتْلِ
وَالضَّرْب |
وَيَبْسُطُوا إلَيْكُمْ أَيْدِيهمْ |
2 |
بالسب
والشتم |
وَأَلْسِنَتهمْ بِالسُّوءِ |
2 |
تمنوا |
وودّوا |
2 |
قَرَابَاتكُمْ |
لَنْ تَنْفَعكُمْ أَرْحَامكُمْ |
3 |
الْمُشْرِكُونَ
الَّذِينَ لِأَجْلِهِمْ أَسْرَرْتُمْ الْخَبَر مِنْ الْعَذَاب فِي الْآخِرَة |
وَلَا أَوْلَادكُمْ |
3 |
وَبَيْنهمْ،
فَتَكُونُونَ فِي الْجَنَّة وَهُمْ فِي جملة الكفار في النار |
يَوْم الْقِيَامَة يَفْصِل بَيْنكُمْ |
3 |
قُدْوَة |
إِسْوَة |
4 |
أَنْكَرْنَاكُمْ |
كَفَرْنَا بِكُمْ |
4 |
مُسْتَثْنَى
مِنْ أُسْوَة، فَلَيْسَ لَكُمْ التَّأَسِّي بِهِ فِي ذَلِكَ بِأَنْ
تَسْتَغْفِرُوا لِلْكُفَّارِ |
إلَّا قَوْل إبْرَاهِيم لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَن
لَك |
4 |
أَيْ:
مِنْ عَذَابه وَثَوَابه |
وَمَا أَمْلِك لَك مِنْ اللَّه |
4 |
مِنْ
مَقُول الْخَلِيل وَمَنْ مَعَهُ |
رَبّنَا عَلَيْك تَوَكَّلْنَا |
4 |
أَيْ:
لَا تُظْهِرهُمْ عَلَيْنَا فَيَظُنُّوا أَنَّهُمْ عَلَى الْحَقّ
فَيُفْتَنُوا |
رَبّنَا لَا تَجْعَلنَا فِتْنَة
لِلَّذِينَ كَفَرُوا |
5 |
يَا
أُمَّة مُحَمَّد |
لَقَدْ كَانَ لَكُمْ |
6 |
أَيْ:
يَخَافهُمَا، أَوْ يَظُنّ الثَّوَاب وَالْعِقَاب |
يَرْجُوا اللَّه وَالْيَوْم الْآخِر |
6 |
بِأَنْ
يُوَالِي الْكُفَّار |
وَمَنْ يَتَوَلَّ |
6 |
مِنْ
كُفَّار مَكَّة |
بَيْنكُمْ وَبَيْن الَّذِينَ
عَادَيْتُمْ |
7 |
بِأَنْ
يَهْدِيهِمْ لِلْإِيمَانِ فَيَصِيرُوا لَكُمْ أَوْلِيَاء |
مَوَدَّة |
7 |
وَقَدْ
فَعَلَهُ بَعْد فَتْح مَكَّة |
وَاَللَّه قَدِير |
7 |
تَقْضُوا
بِالْقِسْطِ أَيْ: بِالْعَدْلِ |
وَتُقْسِطُوا إلَيْهِمْ |
8 |
العادلين |
الْمُقْسِطِينَ |
8 |
عَاوَنُوا |
وَظَاهَرُوا |
9 |
أي:
تتخذوهم أولياء |
أَنْ تُوَلُّوهُمْ |
9 |
بِأَلْسِنَتِهِنَّ،
مِنْ الْكُفَّار بَعْد الصُّلْح مَعَهُمْ فِي الْحُدَيْبِيَة، عَلَى أَنَّ مَنْ
جَاءَ مِنْهُمْ إلَى الْمُؤْمِنِينَ يُرَدّ |
إذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَات
مُهَاجِرَات |
10 |
بِالْحَلِفِ،
عَلَى أَنَّهُنَّ مَا خَرَجْنَ إلَّا رَغْبَة فِي الْإِسْلَام، لَا بُغْضًا
لِأَزْوَاجِهِنَّ الْكُفَّار، وَلَا عِشْقًا لِرِجَالٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ |
فَامْتَحِنُوهُنَّ |
10 |
ظَنَنْتُمُوهُنَّ
بِالْحَلِفِ |
فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ |
10 |
تَرُدُّوهُنَّ |
فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ |
10 |
أَزْوَاجهنَّ |
وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ |
10 |
أَيْ:
أَعْطُوا الْكُفَّار |
وَآتُوهُمْ |
10 |
عَلَيْهِنَّ
مِنْ الْمُهُور |
مَا أَنْفَقُوا |
10 |
بِشَرْطِهِ |
أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ |
10 |
مُهُورهنَّ |
أُجُورهنَّ |
10 |
زَوْجَاتكُمْ
لِقَطْعِ إسْلَامكُمْ لَهَا بِشَرْطِهِ، أو اللاحقات بِالْمُشْرِكِينَ
مُرْتَدَّات لِقَطْعِ ارْتِدَادهنَّ نِكَاحكُمْ بِشَرْطِهِ |
وَلَا تَمَسَّكُوا بِعِصَمِ
الْكَوَافِر |
10 |
اُطْلُبُوا |
وَاسْأَلُوا |
10 |
عَلَيْهِنَّ
مِنْ الْمُهُور فِي صُورَة الِارْتِدَاد مِمَّنْ تَزَوَّجْهُنَّ مِنْ الْكُفَّار |
مَا أَنْفَقْتُمْ |
10 |
عَلَى
الْمُهَاجِرَات كَمَا تَقَدَّمَ أَنَّهُمْ يُؤْتُونَهُ |
وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنْفَقُوا |
10 |
أَيْ:
وَاحِدَة فَأَكْثَر مِنْهُنَّ، أَوْ شَيْء مِنْ مُهُورهنَّ بِالذَّهَابِ |
وَإِنْ فَاتَكُمْ شَيْء مِنْ
أَزْوَاجكُمْ |
11 |
مُرْتَدَّات |
إلَى الْكُفَّار |
11 |
فَغَزَوْتُمْ
وَغَنِمْتُمْ |
فَعَاقَبْتُمْ |
11 |
مِنْ
الْغَنِيمَة |
فَآتُوا الَّذِينَ ذَهَبَتْ
أَزْوَاجهمْ |
11 |
لِفَوَاتِهِ
عَلَيْهِمْ مِنْ جِهَة الْكُفَّار |
مِثْل مَا أَنْفَقُوا |
11 |
كَمَا
كَانَ يَفْعَل فِي الْجَاهِلِيَّة مِنْ وَأْد الْبَنَات أَيْ: دَفْنهنَّ
أَحْيَاء |
وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادهنَّ |
12 |
أَيْ:
بِوَلَدٍ مَلْقُوط يَنْسُبْنَهُ إلَى الزَّوْج وَوُصِفَ بِصِفَةِ الْوَلَد
الْحَقِيقِيّ، فَإِنَّ الْأُمّ إذَا وَضَعَتْهُ سَقَطَ بَيْن يَدَيْهَا
وَرِجْلَيْهَا |
وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ
يَفْتَرِينَهُ بَيْن أَيْدِيهنَّ وَأَرْجُلهنَّ |
12 |
هُوَ
مَا وَافَقَ طَاعَة اللَّه كَتَرْكِ النِّيَاحَة وَتَمْزِيق الثِّيَاب ونحوها .. |
وَلَا يَعْصِينَك فِي مَعْرُوف |
12 |
فَعَلَ
ذَلِكَ بِالْقَوْلِ وَلَمْ يُصَافِح وَاحِدَة
مِنْهُنَّ |
فَبَايِعْهُنَّ |
12 |
هُمْ
الْيَهُود |
قَوْمًا غَضِبَ اللَّه عَلَيْهِمْ |
13 |
مِنْ
ثَوَابهَا مَعَ إيقَانهمْ بِهَا |
يَئِسُوا مِنْ الْآخِرَة |
13 |
أَيْ
الْمَقْبُورِينَ، من خير الْآخِرَة إذْ تُعْرَض عَلَيْهِمْ مَقَاعِدهمْ مِنْ
الْجَنَّة لَوْ كَانُوا آمَنُوا وَمَا يَصِيرُونَ إلَيْهِ |
كَمَا يَئِسَ الْكُفَّار مِنْ أَصْحَاب
الْقُبُور |
13 |
سورة الصف
مكية أو مدنية - آياتها: أربع عشرة آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
نَزَّهَهُ |
سَبَّحَ لِلَّهِ |
1 |
عَظُمَ |
كَبُرَ
مَقتاً |
3 |
يَنْصُر وَيُكْرِم |
إنَّ اللَّه يُحِبّ |
4 |
مُلْزَق بَعْضه إلَى بَعْض ثَابِت |
بُنْيَان مَرْصُوص |
4 |
عَدَلُوا عَنْ الْحَقّ بِإِيذَائِهِ |
فَلَمَّا زَاغُوا |
5 |
أَمَالَهَا عَنْ الْهُدَى عَلَى وَفْق مَا قَدَّرَهُ فِي
الْأَزَل |
أَزَاغَ اللَّه قُلُوبهمْ |
5 |
الْكَافِرِينَ فِي عِلْمه |
الْفَاسِقِينَ |
5 |
قَبْلِي |
لِمَا بَيْن يَدَيَّ |
6 |
الْآيَات وَالْعَلَامَات |
بِالْبَيِّنَاتِ |
6 |
الكافرين |
الظَّالِمِينَ |
7 |
شَرْعه وَبَرَاهِينه |
نُور اللَّه |
8 |
بِأَقْوَالِهِمْ إنَّهُ سِحْر وَشِعْر وَكِهَانَة |
بِأَفْوَاهِهِمْ |
8 |
مُظْهِر |
وَاَللَّه مُتِمّ |
8 |
يُعْلِيه |
لِيُظْهِرهُ |
9 |
جَمِيع الْأَدْيَان الْمُخَالِفَة لَهُ |
عَلَى الدِّين كُلّه |
9 |
تَدُومُونَ عَلَى الْإِيمَان |
تُؤْمِنُونَ |
11 |
إقامة |
جَنَّات عَدْن |
12 |
مَنْ الْأَنْصَار الَّذِينَ يَكُونُونَ مَعِي
مُتَوَجِّهًا إلَى نُصْرَة اللَّه |
مَنْ أَنْصَارِي إلَى اللَّه |
14 |
أَصْفِيَاء عِيسَى، وَهُمْ أَوَّل مَنْ آمَنَ بِهِ،
وَكَانُوا اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا، مِنْ الْحُور وَهُوَ: الْبَيَاض الْخَالِص،
وَقِيلَ: كَانُوا قَصَّارِينَ يُحَوِّرُونَ الثِّيَاب، أَيْ: يُبَيِّضُونَهَا. |
الْحَوَارِيُّونَ |
14 |
بِعِيسَى وَقَالُوا إنَّهُ عَبْد اللَّه رُفِعَ إلى
السماء |
فَآمَنَتْ طَائِفَة |
14 |
لقولهم إنه بن اللَّه رَفَعَهُ إلَيْهِ |
وكفرت طائفة |
14 |
قَوَّيْنَا |
فَأَيَّدْنَا |
14 |
غالبين |
ظاهرين |
14 |
سورة الجمعة
مدنية -
آياتها: إحدى عشرة آية
معنــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الْمُنَزَّه عَمَّا لَا يَلِيق بِهِ |
الْقُدُّوس |
1 |
الْعَرَب، وَالْأُمِّيّ: مَنْ لَا يَكْتُب وَلَا يَقْرَأ
كِتَابًا |
بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ |
2 |
يُطَهِّرهُمْ مِنْ الشِّرْك |
وَيُزَكِّيهِمْ |
2 |
عطف على الْأُمِّيِّينَ، أَيْ: الْمَوْجُودِينَ مِنْهُمْ،
وَالْآتِينَ مِنْهُمْ بَعْدهمْ |
وَآخَرِينَ مِنْهُمْ |
3 |
فِي السَّابِقَة وَالْفَضْل |
لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ |
3 |
كُلِّفُوا الْعَمَل بِهَا |
حَمِّلُوا التَّوْرَاة |
5 |
لَمْ يَعْمَلُوا بِمَا فِيهَا مِنْ نَعْته |
ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا |
5 |
كُتُبًا |
أَسْفَارًا |
5 |
السِّرّ وَالْعَلَانِيَة |
الْغَيْب وَالشَّهَادَة |
8 |
فَامْضُوا |
فَاسْعَوْا |
9 |
لِلصَّلَاةِ |
إلَى ذِكْر اللَّه |
9 |
اُتْرُكُوا عَقْده |
وَذَرُوا الْبَيْع |
9 |
اُطْلُبُوا الرِّزْق |
وَابْتَغُوا |
10 |
تَفُوزُونَ |
تُفْلِحُونَ |
10 |
سورة المنافقون
مدنية - آياتها: إحدى عشرة آية
معنـــــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
يَعْلَم |
وَاَللَّه يَشْهَد |
1 |
سُتْرَة عَلَى أَمْوَالهمْ وَدِمَائِهِمْ |
اتَّخَذُوا أَيْمَانهمْ
جُنَّة |
2 |
عَنْ الجهاد فيهم |
فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ
اللَّهِ |
2 |
خُتِمَ |
فَطُبِعَ |
3 |
مِنْ عِظَم أَجْسَامهمْ فِي تَرْك التَّفَهُّم |
كَأَنَّهُمْ خُشْب |
4 |
مُمَالَة إلَى الْجِدَار |
خُشْب مُسَنَّدَة |
4 |
أَهْلَكَهُمْ |
قَاتَلَهُمْ اللَّه |
4 |
كَيْفَ يُصْرَفُونَ عَنْ الْإِيمَان بَعْد قيام البرهان |
أَنَّى يُؤْفَكُونَ |
4 |
عطفوا |
لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ |
5 |
يعرضون عن ذلك |
يصُدّون |
5 |
يَتَفَرَّقُوا عَنْهُ |
حَتَّى يَنْفَضُّوا |
7 |
عَنَوْا بِهِ أَنْفُسهمْ |
لَيُخْرِجَن الْأَعَزّ |
8 |
عَنَوْا بِهِ الْمُؤْمِنِينَ |
مِنْهَا الْأَذَلّ |
8 |
تَشْغَلكُمْ |
لَا تُلْهِكُمْ |
9 |
الصَّلَوَات الخمس |
عَنْ ذِكْر اللَّه |
9 |
سورة التغابن
مكية أو مدنية - ثماني عشرة آية
معنـــــاها |
الكلـــة |
الآية
|
فِي أَصْلِ الْخِلْقَة ثُمَّ يُمِيتكُمْ وَيُعِيدكُمْ
عَلَى ذلك |
فَمِنْكُمْ كَافِر وَمِنْكُمْ
مُؤْمِن |
2 |
خَبَر |
نَبَأ |
5 |
عُقُوبَة الْكُفْر فِي الدُّنْيَا |
وَبَال أَمْرهمْ |
5 |
يَوْم الْقِيَامَة |
لِيَوْمِ الْجَمْع |
9 |
يَغْبِن الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ بِأَخْذِ
مَنَازِلهمْ وَأَهْلِيهِمْ فِي الْجَنَّة لَوْ آمَنُوا |
يَوْم التَّغَابُن |
9 |
بِقَضَائِهِ |
إلَّا بِإِذْنِ اللَّه |
11 |
فِي قَوْله إنَّ المصيبة بقضائه |
وَمَنْ يُؤْمِن بِاَللَّهِ |
11 |
للصبر عليها |
يهد قلبه |
11 |
أَنْ تُطِيعُوهُمْ فِي التَّخَلُّف عَنْ الْخَيْر
كَالْجِهَادِ وَالْهِجْرَة |
فَاحْذَرُوهُمْ |
14 |
عَنْهُمْ فِي تَثْبِيطهمْ إيَّاكُمْ عَنْ ذَلِكَ الْخَيْر
معتلين بمشقة فراقكم عليهم |
وَإِنْ تَعْفُوا |
14 |
عَنْ طِيب قَلْب |
قَرْضًا حَسَنًا |
17 |
مُجَازٍ عَلَى الطَّاعَة |
وَاَللَّه شَكُور |
17 |
سورة الطلاق
مدنية - آياتها اثنتا عشرة آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الْمُرَاد أُمَّته بِقَرِينَةِ مَا بَعْده أَوْ قُلْ
لَهُمْ |
يَا أَيّهَا النَّبِيّ |
1 |
لِأَوَّلِهَا بِأَنْ يَكُون الطَّلَاق فِي طُهْر لَمْ
تُمَسَّ فِيهِ |
فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَّ |
1 |
احْفَظُوهَا لِتُرَاجِعُوا قَبْل فَرَاغهَا |
وَأَحْصُوا الْعِدَّة |
1 |
أَطِيعُوهُ فِي أَمْره وَنَهْيه |
وَاتَّقُوا اللَّه رَبّكُمْ |
1 |
زِنَا ، فَيَخْرُجْنَ لِإِقَامَةِ الْحَدّ عَلَيْهِنَّ |
إلا أن يَأتين بِفَاحِشَةٍ
مُبَيَّنَة |
1 |
مُرَاجَعَة فِيمَا إذَا كَانَ وَاحِدَة أَوْ اثْنَتَيْنِ |
لَعَلَّ اللَّه يُحْدِث بَعْد
ذَلِكَ أَمْرًا |
1 |
قَارَبْنَ انْقِضَاء عِدَّتهنَّ |
بَلَغْنَ أَجَلهنَّ |
2 |
اُتْرُكُوهُنَّ حَتَّى تَنْقَضِي عِدَّتهنَّ |
أَوْ فَارِقُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ |
2 |
عَلَى الْمُرَاجَعَة أَوْ الْفِرَاق |
وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْل
مِنْكُمْ |
2 |
يَخْطِر بِبَالِهِ |
لَا يَحْتَسِب |
3 |
كَافِيه |
فَهُوَ حَسْبه |
3 |
مُرَاده |
بَالِغ أَمْره |
3 |
ميقاتا |
قدَرا |
3 |
شَكَكْتُمْ فِي عِدَّتهنَّ |
إنْ ارْتَبْتُمْ |
4 |
لِصِغَرِهِنَّ |
وَاَللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ |
4 |
انْقِضَاء عِدَّتهنَّ مُطَلَّقَات أَوْ مُتَوَفَّى
عَنْهُنَّ أَزْوَاجهنَّ |
وَأُولَات الْأَحْمَال
أَجَلهنَّ |
4 |
حُكْمه |
أَمْرُ اللَّهِ |
5 |
سِعَتكُمْ |
مِنْ وُجْدكُمْ |
6 |
الْمَسَاكِن فَيَحْتَجْنَ إلَى الْخُرُوج أَوْ النَّفَقَة
|
تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا
عَلَيْهِنَّ |
6 |
عَلَى الْإِرْضَاع |
فَآتُوهُنَّ أُجُورهنَّ |
6 |
بِجَمِيلٍ فِي حَقّ الْأَوْلَاد بِالتَّوَافُقِ عَلَى
أَجْر مَعْلُوم |
وَأَتْمِرُوا بَيْنكُمْ
بِمَعْرُوفٍ |
6 |
تَضَايَقْتُمْ فِي الْإِرْضَاع |
وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ |
6 |
ضُيِّقَ |
قُدِر عَلَيْهِ |
7 |
أَعْطَاهُ عَلَى قَدْره |
مِمَّا آتَاهُ اللَّه |
7 |
بِمَعْنَى كَمْ أَيْ وَكَثِير مِنْ الْقُرَى |
وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَة |
8 |
عَصَتْ |
عَتَتْ |
8 |
فَظِيعًا وَهُوَ عَذَاب النار |
عَذَابًا نُكْرًا |
8 |
خَسَارًا وَهَلَاكًا |
عَاقِبَة أَمْرهَا خُسْرًا |
9 |
أَصْحَاب الْعُقُول |
أُولِي الْأَلْبَاب |
10 |
الْكُفْر الَّذِي كَانُوا عَلَيْهِ |
مِنْ الظُّلُمَات |
11 |
الْإِيمَان الَّذِي قَامَ بِهِمْ بَعْد الْكُفْر |
إلَى النُّور |
11 |
هُوَ رِزْق الْجَنَّة
|
أَحْسَنَ اللَّه لَهُ رِزْقًا |
11 |
يَعْنِي سَبْع أَرَضِينَ |
وَمِنْ الْأَرْض مِثْلهنَّ |
12 |
سورة التحريم
مدنية - اثنتا عشرة آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
مِنْ أَمَتك مَارِيَة الْقِبْطِيَّة |
لِمَ تُحَرِّم مَا أَحَلَّ
اللَّه لَك |
1 |
شَرَعَ |
فَرَضَ اللَّه |
2 |
تَحْلِيلهَا
بِالْكَفَّارَةِ |
تَحِلَّة أَيْمَانكُمْ |
2 |
ناصركم |
وَاَللَّه مولاكم |
2 |
هِيَ حَفْصَة |
أَسَرَّ النَّبِيّ إلَى بَعْض
أَزْوَاجه |
3 |
هُوَ تَحْرِيم مَارِيَة |
حَدِيثًا |
3 |
عَائِشَة ظَنًّا مِنْهَا أَنْ لَا حَرَج فِي ذَلِكَ |
فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ |
3 |
أَطْلَعَهُ عَلَى الْمُنَبَّأ بِهِ |
وَأَظْهَرَهُ اللَّه عَلَيْهِ |
3 |
لِحَفْصَةَ |
عَرَّفَ بَعْضه |
3 |
أَيْ حَفْصَة وَعَائِشَة |
إنْ تَتُوبَا |
4 |
مَالَتْ إلَى تَحْرِيم مَارِيَة، أَيْ: سَرَّكُمَا ذَلِكَ
مَعَ كَرَاهَة النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ |
صَغَتْ قُلُوبكُمَا |
4 |
تَتَعَاوَنَا، أَيْ: على النَّبِيّ فِيمَا يَكْرَههُ |
وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ |
4 |
أَبُو بَكْر وَعُمَر رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا |
وَصَالِح الْمُؤْمِنِينَ |
4 |
ظُهَرَاء أَعْوَان لَهُ فِي نَصْره عَلَيْكُمَا |
ظَهِير |
4 |
مُقِرَّات بِالْإِسْلَامِ |
مُسْلِمَات |
5 |
مُخْلِصَات |
مُؤْمِنَات |
5 |
مُطِيعَات |
قَانِتَات |
5 |
صائمات أو مهاجرات |
سائحات |
5 |
خَزَنَتهَا عُدَّتهمْ تِسْعَة عَشَر |
عَلَيْهَا مَلَائِكَة |
6 |
مِنْ غِلَظ الْقَلْب |
غِلَاظ |
6 |
فِي الْبَطْش |
شِدَاد |
6 |
صَادِقَة، بِأَنْ لَا يُعَاد إلَى الذَّنْب وَلَا يُرَاد
الْعَوْد إلَيْهِ |
تَوْبَة نَصُوحًا |
8 |
أَمَامهمْ |
بَيْن أَيْدِيهمْ |
8 |
بِالسَّيْفِ |
جَاهِد الْكُفَّار |
9 |
بِاللِّسَانِ وَالْحُجَّة |
وَالْمُنَافِقِينَ |
9 |
بِالِانْتِهَارِ وَالْمَقْت |
وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ |
9 |
فِي الدِّين إذْ كَفَرَتَا |
فَخَانَتَاهُمَا |
10 |
آمَنَتْ بِمُوسَى وَاسْمهَا آسِيَة |
امْرَأَة فِرْعَوْن |
11 |
وَتَعْذِيبه |
وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْن
وَعَمَله |
11 |
أَهْل دينه فقبض الله روحها |
وَنَجِّنِي مِنْ الْقَوْم
الظَّالِمِينَ |
11 |
حَفِظَتْهُ |
أَحْصَنَتْ فَرْجهَا |
12 |
أَيْ: جِبْرِيل حَيْثُ نَفَخَ فِي جَيْب دِرْعهَا
بِخَلْقِ اللَّه فَعَلَهُ الْوَاصِل إلَى فَرْجهَا فَحَمَلَتْ بِعِيسَى |
فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ
رُوحنَا |
12 |
شرائعه |
بِكَلِمَاتِ رَبّهَا |
12 |
مِنْ الْقَوْم المطيعين |
مِنْ الْقَانِتِينَ |
12 |
سورة الملك
مكية - ثلاثون
آية
معنـــــاها |
الكلمـة |
الآية
|
تَنَزَّهَ عَنْ صِفَات الْمُحَدِّثِينَ |
تَبَارَكَ |
1 |
السلطان والقدرة |
الملك |
1 |
لِيَخْتَبِركُمْ فِي الْحَيَاة |
لِيَبْلُوكُمْ |
2 |
أَطْوَع لِلَّهِ |
أَحْسَن عَمَلًا |
2 |
بَعْضهَا فَوْق
بَعْض مِنْ غَيْر مُمَاسَّة |
سَبْع سَمَاوَات طِبَاقًا |
3 |
تَبَايُن وَعَدَم تَنَاسُب |
تَفَاوُت |
3 |
أَعِدْهُ إلَى السَّمَاء |
فَارْجِعْ الْبَصَر |
3 |
صُدُوع وَشُقُوق |
فُطُور |
3 |
كَرَّة بَعْد كَرَّة |
كَرَّتَيْنِ |
4 |
يَرْجِع |
يَنْقَلِب |
4 |
ذَلِيلًا لِعَدَمِ إدْرَاك خَلَل |
خَاسِئًا |
4 |
مُنْقَطِع عَنْ رُؤْيَة خلل |
حَسِير |
4 |
الْقُرْبَى إلَى الْأَرْض |
السَّمَاء الدُّنْيَا |
5 |
بِنُجُومٍ |
بِمَصَابِيح |
5 |
مَرَاجِم |
رُجُومًا |
5 |
النَّار الْمُوقِدَة |
السَّعِير |
5 |
صَوْتًا مُنْكَرًا كَصَوْتِ الْحِمَار |
شَهِيقًا |
7 |
تَغْلِي |
تَفُور |
7 |
تَتَقَطَّع |
تَمَيَّز |
8 |
غَضَبًا عَلَى الْكَافِر |
مِنْ الْغَيْظ |
8 |
جَمَاعَة مِنْهُمْ |
فَوْج |
8 |
رَسُول يُنْذِركُمْ عَذَاب الله |
أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِير |
8 |
أَيْ سَمَاع تَفَهُّم |
لَوْ كُنَّا نَسْمَع |
10 |
أي عقل تفَكّر |
أو نعقل |
10 |
فَبُعْدًا لَهُمْ عَنْ رَحْمَة اللَّه |
فَسُحْقًا |
11 |
يَخَافُونَهُ |
يَخْشَوْنَ رَبّهمْ |
12 |
أَيْ الجنة |
وَأَجْر كَبِير |
12 |
مَا تُسِرُّونَ، أَيْ: أَيَنْتَفِي عِلْمه بِذَلِكَ |
أَلَا يَعْلَم مَنْ خَلَقَ |
14 |
سَهْلَة لِلْمَشْيِ فِيهَا |
ذَلُولًا |
15 |
جَوَانِبهَا |
مَنَاكِبهَا |
15 |
تَتَحَرَّك بِكُمْ وَتَرْتَفِع فَوْقكُمْ |
تَمُور |
16 |
رِيحًا تَرْمِيكُمْ بِالْحَصْبَاءِ |
حَاصِبًا |
17 |
يَنْظُرُوا |
أو لم يَرَوْا |
19 |
فِي الْهَوَاء |
إلَى الطَّيْر فَوْقهمْ |
19 |
بَاسِطَات أَجْنِحَتهنَّ |
صَافَّات |
19 |
أَجْنِحَتهنَّ بَعْد الْبَسْط، أَيْ: وَقَابِضَات |
وَيَقْبِضْنَ |
19 |
عَنْ الْوُقُوع فِي حال البسط والقبض |
مَا يُمْسِكهُنَّ |
19 |
أَعْوَان |
هُوَ جُنْد |
20 |
أَيْ: غَيْره يَدْفَع عَنْكُمْ عَذَابه |
من دون الرحمن |
20 |
غَرَّهُمْ الشَّيْطَان بِأَنَّ الْعَذَاب لَا يَنْزِل بهم |
غُرُور |
20 |
أَيْ الْمَطَر عَنْكُمْ |
رِزْقه |
21 |
تمادوا |
لَجُّوا |
21 |
تَكبّر |
عُتُوٍّ |
21 |
تَباعد عن الحق |
وَنفور |
21 |
وَاقِعًا |
يَمْشِي مُكِبًّا |
22 |
مُعْتَدِلًا |
يَمْشِي سَوِيًّا |
22 |
طَرِيق |
صِرَاط |
22 |
خَلَقَكُمْ |
أَنْشَأَكُمْ |
23 |
الْقُلُوب |
وَالْأَفْئِدَة |
23 |
خَلَقَكُمْ |
ذَرَأَكُمْ |
24 |
وَعْد الْحَشْر |
مَتَى هَذَا الْوَعْد |
25 |
أَيْ الْعَذَاب بَعْد الْحَشْر |
فَلَمَّا رَأَوْهُ |
27 |
قَرِيبًا |
زُلْفَة |
27 |
اسْوَدَّتْ |
سِيئَتْ |
27 |
أَيْ: قَالَ الْخَزَنَة لَهُمْ |
وَقِيلَ |
27 |
أَنَّكُمْ لَا تُبْعَثُونَ |
تَدَّعُونَ |
27 |
غَائِرًا فِي الْأَرْض |
مَاؤُكُمْ غَوْرًا |
30 |
جَارٍ تَنَالهُ الْأَيْدِي وَالدِّلَاء كَمَائِكُمْ |
بِمَاءٍ مَعِين |
30 |
سورة القلم
مكية - آياتها
اثنتان وخمسون آية
معنـــــاها |
الكلمـة |
الآية
|
أَحَد حُرُوف الْهِجَاء، اللَّه أَعْلَم بِمُرَادِهِ بِهِ |
ن |
1 |
الَّذِي كَتَبَ بِهِ الْكَائِنَات فِي اللَّوْح
الْمَحْفُوظ |
وَالْقَلَم |
1 |
الْمَلَائِكَة مِنْ الخير والصلاح |
وَمَا يَسْطُرُونَ |
1 |
أَيْ انْتَفَى الْجُنُون عَنْك بِسَبَبِ إنْعَام رَبّك
عَلَيْك بِالنُّبُوَّةِ وَغَيْرهَا |
بِنِعْمَةِ رَبّك بِمَجْنُونٍ |
2 |
مقطوع |
غير ممنون |
3 |
دين |
لعلى خُلق |
4 |
أَيْ الْفُتُون بِمَعْنَى الْجُنُون |
الْمَفْتُون |
6 |
تَمَنَّوْا |
وَدُّوا |
9 |
تَلِينَ لَهُمْ |
تُدْهِن |
9 |
يَلِينُونَ لَك |
فَيُدْهِنُونَ |
9 |
كَثِير الْحَلِف بِالْبَاطِلِ |
حَلَّاف |
10 |
حقير |
مَهين |
10 |
غياب أي: مغتاب |
هَمّاز |
11 |
سَاعٍ بِالْكَلَامِ بَيْن النَّاس عَلَى وَجْه
الْإِفْسَاد بينهم |
مَشّاء بِنَميم |
11 |
بَخِيل بِالْمَالِ عَنْ الْحُقُوق |
مَنَّاع لِلْخَيْرِ |
12 |
ظَالِم |
مُعْتَدٍ |
12 |
آثِم |
أَثِيم |
12 |
غَلِيظ جَافٍ |
عُتُلّ |
13 |
دُعِيَ فِي قُرَيْش |
زَنِيم |
13 |
سَنَجْعَلُ عَلَى أَنْفه عَلَامَة يُعَيَّر بِهَا مَا
عَاشَ، فَخُطِمَ أَنْفه بِالسَّيْفِ يوم بدر |
سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُوم |
16 |
امْتَحَنَّا أَهْل مَكَّة بِالْقَحْطِ وَالْجُوع |
بَلَوْنَاهُمْ |
17 |
يَقْطَعُونَ ثَمَرَتهَا |
لِيَصْرِمُنَّهَا |
17 |
وَقْت الصَّبَاح كَيْ لَا يَشْعُر بِهِمْ الْمَسَاكِين
فَلَا يُعْطُونَهُمْ |
مُصْبِحِينَ |
17 |
فِي يَمِينهمْ بِمَشِيئَةِ اللَّه تَعَالَى |
وَلَا يَسْتَثْنُونَ |
18 |
نَار أَحْرَقَتْهَا ليلا |
فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِف |
19 |
كَاللَّيْلِ الشَّدِيد الظُّلْمَة، أَيْ: سَوْدَاء |
كَالصَّرِيمِ |
20 |
غَلَّتْكُمْ |
حَرْثكُمْ |
22 |
مُرِيدِينَ الْقَطْع |
صَارِمِينَ |
22 |
يَتَسَارُّونَ |
يَتَخَافَتُونَ |
23 |
مَنْع لِلْفُقَرَاءِ |
حَرْد |
25 |
ثَمَرَتهَا بِمَنْعِنَا الْفُقَرَاء مِنْهَا |
نَحْنُ مَحْرُومُونَ |
27 |
خَيْرهمْ |
قَالَ أَوْسَطهمْ |
28 |
بِمَنْعِ الفقراء حقهم |
إنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ |
29 |
هلا كنا |
يا وَيلنا |
30 |
أَيْ مِثْل الْعَذَاب لِهَؤُلَاءِ لِمَنْ خَالَفَ أَمْرنَا مِنْ كُفَّار مَكَّة وَغَيْرهمْ |
كَذَلِكَ الْعَذَابُ |
33 |
تقرؤون |
تَدْرُسُونَ |
37 |
عُهُود |
أَمْ لَكُمْ أَيْمَان |
39 |
وَاثِقَة إلَى يَوْم الْقِيَامَة |
بَالِغَة |
39 |
الْحُكْم الَّذِي يَحْكُمُونَ بِهِ لِأَنْفُسِهِمْ مِنْ
أَنَّهُمْ يُعْطُونَ فِي الْآخِرَة أَفَضْل مِنْ الْمُؤْمِنِينَ |
سَلْهُمْ أَيّهمْ بِذَلِكَ |
40 |
كَفِيل لَهُمْ |
زَعِيم |
40 |
مُوَافِقُونَ لَهُمْ فِي هَذَا الْقَوْل يَكْفُلُونَ بِهِ
لَهُمْ |
أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ |
41 |
تَصِير ظُهُورهمْ طَبَقًا وَاحِدًا |
فَلَا يَسْتَطِيعُونَ |
42 |
ذَلِيلَة لَا يَرْفَعُونَهَا |
خَاشِعَة أَبْصَارهمْ |
43 |
تَغْشَاهُمْ |
تَرْهَقهُمْ |
43 |
دَعْنِي |
فَذَرْنِي |
44 |
نأخذهم قليلا قليلا |
سنستدرجهم |
44 |
أَمْهِلْهُمْ |
وَأُمْلِي لَهُمْ |
45 |
شَدِيد لا يطاق |
كَيْدِي مَتِين |
45 |
عَلَى تَبْلِيغ الرِّسَالَة |
أَمْ تَسْأَلُهُمْ |
46 |
مِمَّا يُعْطُونَكَهُ |
فَهُمْ مِنْ مَغْرَم |
46 |
أَيْ اللَّوْح الْمَحْفُوظ الَّذِي فِيهِ الْغَيْب |
أَمْ عِنْدهمْ الْغَيْب |
47 |
مِنْهُ مَا يَقُولُونَ |
فَهُمْ يَكْتُبُونَ |
47 |
فِي الضَّجَر وَالْعَجَلَة وَهُوَ يُونُس عَلَيْهِ
السَّلَام |
وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ
الْحُوت |
48 |
دَعَا رَبّه |
إذْ نَادَى |
48 |
مَمْلُوء غَمًّا فِي بَطْن الْحُوت |
مَكْظُوم |
48 |
الأنبياء |
من الصالحين |
50 |
يَنْظُرُونَ إلَيْك نَظَرًا شَدِيدًا يَكَاد يَصْرَعك
وَيُسْقِطك |
لَيُزْلِقُونَكَ
بِأَبْصَارِهِمْ |
51 |
مَوْعِظَة |
إلَّا ذِكْر |
52 |
الْجِنّ وَالْإِنْس لَا يَحْدُث بِسَبَبِ جُنُون |
لِلْعَالَمِينَ |
52 |
سورة الحاقة
مكية - آياتها
اثنتان وخمسون آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الْقِيَامَة الَّتِي يَحِقّ فِيهَا مَا أُنْكِرَ مِنْ
الْبَعْث أَوْ الْمُظْهِرَة لِذَلِكَ |
الْحَاقَّة |
1 |
أَعْلَمَك |
وَمَا أَدْرَاك |
3 |
لِأَنَّهَا تَقْرَع القلوب بأهوالها |
بِالْقَارِعَةِ |
4 |
بِالصَّيْحَةِ الْمُجَاوِزَة لِلْحَدِّ في الشدة |
بِالطَّاغِيَةِ |
5 |
شديد الصوت |
بِريح صَرصَر |
6 |
قَوِيَّة شَدِيدَة عَلَى عَادٍ |
عَاتِيَة |
6 |
أَرْسَلَهَا بِالْقَهْرِ |
سَخَّرَهَا |
7 |
مُتَتَابِعَات |
حُسُومًا |
7 |
مَطْرُوحِينَ هَالِكِينَ
|
صَرْعَى |
8 |
أُصُول |
أَعْجَاز |
8 |
سَاقِطَة فارغة |
نَخْل خَاوِيَة |
8 |
أَتْبَاعه، أَيْ مَنْ تَقَدَّمَهُ مِنْ الْأُمَم
الْكَافِرَة |
وَجَاءَ فِرْعَوْن وَمَنْ
قَبَله |
9 |
أَيْ أَهْلهَا وَهِيَ قُرَى قَوْم لُوط |
وَالْمُؤْتَفِكَات |
9 |
بِالْفِعْلَاتِ ذَات الْخَطَأ |
بِالْخَاطِئَةِ |
9 |
زَائِدَة فِي الشِّدَّة عَلَى غَيْرهَا |
أَخْذَة رَابِيَة |
10 |
عَلَا فَوْق كُلّ شَيْء مِنْ الْجِبَال وَغَيْرهَا زَمَن
الطُّوفَان |
طغا الْمَاء |
11 |
يَعْنِي آبَاءَكُمْ إذْ أَنْتُمْ فِي أَصْلَابهمْ |
حَمَلْنَاكُمْ |
11 |
السَّفِينَة الَّتِي عَمِلَهَا نُوح |
الْجَارِيَة |
11 |
وَلِتَحْفَظهَا |
وَتَعِيهَا |
12 |
حَافِظَة لِمَا تَسْمَع |
أُذُن وَاعِيَة |
12 |
لِلْفَصْلِ بَيْن الْخَلَائِق وَهِيَ الثَّانِيَة |
نَفْخَة وَاحِدَة |
13 |
رُفِعت |
وحُمِلت |
14 |
دُقّتا |
فَدُكّتا |
14 |
قَامَتْ الْقِيَامَة |
وَقَعَتْ الْوَاقِعَة |
15 |
ضَعِيفَة |
وَاهِيَة |
16 |
الْمَلَائِكَة |
وَالْمَلَك |
17 |
جَوَانِب السَّمَاء |
عَلَى أَرْجَائِهَا |
17 |
مِنْ الْمَلَائِكَة أَوْ مِنْ صُفُوفهمْ |
ثَمَانِيَة |
17 |
خًذوا |
هاؤُم |
19 |
تَيقّنت |
ظَننتُ |
20 |
ثِمَارهَا |
قُطُوفهَا |
23 |
قَرِيبَة يَتَنَاوَلهَا الْقَائِم وَالْقَاعِد والمضطجع |
دَانِيَة |
23 |
الْمَاضِيَة في الدنيا |
الْأَيَّام الْخَالِيَة |
24 |
أَيْ الْمَوْتَة فِي الدُّنْيَا |
يَا لَيْتَهَا |
27 |
القاطعة لحياتي بأن لا أبعث |
القاضية |
27 |
قُوَّتِي وَحُجَّتِي |
سُلْطَانِيَهْ |
29 |
اجْمَعُوا يَدَيْهِ إلَى عُنُقه فِي الْغُلّ |
فَغُلُّوهُ |
30 |
النَّار الْمُحْرِقَة |
الْجَحِيم |
31 |
أَدْخِلُوهُ |
صَلُّوهُ |
31 |
بِذِرَاعِ الْمَلَك |
سَبْعُونَ ذِرَاعًا |
32 |
أَدْخِلُوهُ فِيهَا بَعْد إدْخَاله النَّار |
فَاسْلُكُوهُ |
32 |
قَرِيب يَنْتَفِع بِهِ |
حَمِيم |
35 |
صَدِيد أَهْل النَّار أَوْ شَجَر فِيهَا |
غِسْلِين |
36 |
الْكَافِرُونَ |
الْخَاطِئُونَ |
37 |
وَالْمَعْنَى: أَنَّهُمْ آمَنُوا بِأَشْيَاء يَسِيرَة
وَتَذْكُرُوهَا مِمَّا أَتَى بِهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مِنْ الْخَيْر فَلَمْ تُغْنِ عَنْهُمْ شَيْئًا |
قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ |
42 |
بِأَنْ قَالَ عَنَّا مَا لَمْ نَقُلْهُ |
وَلَوْ تَقَوَّلَ |
44 |
لِنَلِنَا |
لَأَخَذْنَا |
45 |
بِالْقُوَّةِ وَالْقُدْرَة |
بِالْيَمِينِ |
45 |
نِيَاط الْقَلْب، وَهُوَ عِرْق مُتَّصِل بِهِ إذَا
انْقَطَعَ مَاتَ صَاحِبه |
الْوَتِين |
46 |
مَانِعِينَ، أَيْ لَا مَانِع لَنَا عَنْهُ، أي:
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مِنْ حَيْثُ العقاب |
فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَد
عَنْهُ حَاجِزِينَ |
47 |
سورة المعارج
مكية - آياتها
أربع وأربعون آية
معنـــــاها |
الكلمـة |
الآية
|
دَعا داع |
سَأل سائل |
1 |
مَصَاعِد الْمَلَائِكَة وَهِيَ السَّمَاوَات |
ذِي الْمَعَارِج |
3 |
بِالنِّسْبَةِ إلَى الْكَافِر لِمَا يَلْقَى فِيهِ مِنْ
الشَّدَائِد، وَأَمَّا الْمُؤْمِن فَيَكُون أَخَفّ عَلَيْهِ مِنْ صَلَاة
مَكْتُوبَة |
كَانَ مِقْدَاره خَمْسِينَ
أَلْف سَنَة |
4 |
أَيْ لَا جَزَع فِيهِ |
صَبْرًا جَمِيلًا |
5 |
كَذَائِبِ الْفِضَّة |
كَالْمُهْلِ |
8 |
كَالصُّوفِ فِي الْخِفَّة وَالطَّيَرَان بالريح |
كَالْعِهْنِ |
9 |
قَرِيب قَرِيبه لِاشْتِغَالِ كل بحاله |
وَلَا يَسْأَل حَمِيم
حَمِيمًا |
10 |
أَيْ يُبْصِر الْأَحْمَاء بَعْضهمْ بَعْضًا
وَيَتَعَارَفُونَ وَلَا يَتَكَلَّمُونَ |
يُبَصَّرُونَهُمْ |
11 |
يَتَمَنَّى الْكَافِر |
يَوَدّ الْمُجْرِم |
11 |
زوجته |
وصاحبته |
12 |
عشيرته لِفصله منها |
وفَصيلتِه |
13 |
تَضُمّه |
تُؤوِيه |
13 |
اسْم لِجَهَنَّم، لِأَنَّهَا تَتَلَظَّى، أَيْ:
تَتَلَهَّب على الكفار |
لَظَى |
15 |
جَمْع شَوَاة، وَهِيَ جِلْدَة الرَّأْس |
نَزَّاعَة لِلشَّوَى |
16 |
عَنْ الْإِيمَان، بِأَنْ تَقُول: إلَيَّ إلَيَّ |
تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ
وَتَوَلَّى |
17 |
الْمَال |
وَجَمَعَ |
18 |
أَمْسَكَهُ فِي وِعَائِهِ وَلَمْ يُؤَدِّ حَقَّ اللَّه |
فَأَوْعَى |
18 |
وَقْت مَسّ الشَّرّ |
جَزُوعًا |
20 |
أَيْ: الْمَال لِحَقِّ اللَّه مِنْهُ |
وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ
مَنُوعًا |
21 |
أَيْ الْمُؤْمِنِينَ |
إلَّا الْمُصَلِّينَ |
22 |
مُوَاظِبُونَ |
دَائِمُونَ |
23 |
هُوَ الزَّكَاة |
حَقّ مَعْلُوم |
24 |
الْمُتَعَفِّف عَنْ السُّؤَال فَيُحْرَم |
وَالْمَحْرُوم |
25 |
خَائِفُونَ |
مُشْفِقُونَ |
27 |
من الإماء |
أَوْ مَا مَلَكَتْ
أَيْمَانهمْ |
30 |
الْمُتَجَاوِزُونَ الْحَلَال إلَى الْحَرَام |
الْعَادُونَ |
31 |
حَافِظُونَ |
رَاعُونَ |
32 |
يُقِيمُونَهَا وَلَا يَكْتُمُونَهَا |
بشهادتهم قَائِمُونَ |
33 |
نَحْوك |
قِبَلك |
36 |
مُدِيمِي النَّظَر |
مُهْطِعِينَ |
36 |
أَيْ جَمَاعَات حِلَقًا حِلَقًا |
عِزِينَ |
37 |
رَدْع لَهُمْ
عَنْ طَمَعهمْ فِي الْجَنَّة |
كَلَّا |
39 |
كَغَيْرِهِمْ
مِنْ نُطَف، فَلَا يُطْمَع بِذَلِكَ فِي الْجَنَّة وَإِنَّمَا يُطْمَع
فيها بالتقوى |
إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا
يَعْلَمُونَ |
39 |
للشمس والقمر وسائر الكواكب |
بِرَبِّ الْمَشَارِق
وَالْمَغَارِب |
40 |
نَأْتِي بَدَلهمْ |
عَلَى أَنْ نُبَدَّل |
41 |
بِعَاجِزِينَ عَنْ ذَلِكَ |
بِمَسْبُوقِينَ |
41 |
اُتْرُكْهُمْ |
فَذَرْهُمْ |
42 |
الْقُبُور |
الْأَجْدَاث |
43 |
شَيْء مَنْصُوب كَعَلَمٍ أَوْ رَايَة |
نُصُب |
43 |
يسرعون |
يُوفِضُونَ |
43 |
يوم القيامة |
ذَلِكَ الْيَوْم |
44 |
سورة نوح
مكية - وآياتها
ثمان أو تسع وعشرون آية
معنـــــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
أَجَل الْمَوْت |
أَجَل مُسَمَّى |
4 |
أي دائما مُتّصلا |
لَيْلًا وَنَهَارًا |
5 |
غَطّوا رؤوسهم بِهَا لِئَلَّا يُنْظِرُونِي |
وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابهمْ |
7 |
أَيْ بِأَعْلَى صَوْتِي |
دَعَوْتهمْ جِهَارًا |
8 |
صَوْتِي |
أَعْلَنْت لَهُمْ |
9 |
الْمَطَر وَكَانُوا قَدْ مَنَعُوهُ |
يُرْسِل السَّمَاء |
11 |
كَثِير الدُّرُور |
مِدْرَارًا |
11 |
أَيْ تَأْمُلُونَ وَقَار اللَّه إيَّاكُمْ بِأَنْ
تُؤْمِنُوا |
مالكم لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ
وَقَارًا |
13 |
جَمْع طَوْر وَهُوَ الْحَال، فَطَوْرًا نُطْفَة وَطَوْرًا
عَلَقَة إلَى تَمَام خَلْق الْإِنْسَان |
خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا |
14 |
مِصْبَاحًا مُضِيئًا ،وَهُوَ أَقْوَى مِنْ نُور الْقَمَر |
وَجَعَلَ الشَّمْس سِرَاجًا |
16 |
خَلَقَكُمْ |
أَنْبَتَكُمْ |
17 |
طُرُقًا |
سُبُلًا |
20 |
وَاسِعَة |
فِجَاجًا |
20 |
أَيْ السَّفَلَة وَالْفُقَرَاء |
إنَّهُمْ عَصَوْنِي |
21 |
وَهُمْ الرُّؤَسَاء الْمُنَعَّم عَلَيْهِمْ بِذَلِكَ |
وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ
يَزِدْهُ مَاله وَوُلْده |
21 |
طُغْيَانًا وَكُفْرًا |
إلَّا خَسَارًا |
21 |
أَيْ الرُّؤَسَاء |
وَمَكَرُوا |
22 |
عَظِيمًا جِدًّا بِأَنْ كَذَّبُوا نُوحًا وَآذَوْهُ
وَمَنْ اتَّبَعَهُ |
مَكْرًا كُبَّارًا |
22 |
للسّفلة |
وقالوا |
23 |
هِيَ أَسْمَاء أَصْنَامهمْ |
وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا
سُوَاعًا ... |
23 |
دَعَا عَلَيْهِمْ لَمَّا أُوحِيَ إلَيْهِ أَنَّهُ لَنْ
يُؤْمِن مِنْهم إلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ |
وَلَا تَزِدْ الظَّالِمِينَ
إلَّا ضَلَالًا |
24 |
بِالطُّوفَانِ |
أُغْرِقُوا |
25 |
عُوقِبُوا بِهَا عَقِب الْإِغْرَاق تَحْت الْمَاء |
فَأُدْخِلُوا نَارًا |
25 |
أَيْ نَازِل دَار وَالْمَعْنَى أحدا |
دَيَّارًا |
26 |
قَالَ ذَلِكَ لِمَا تَقَدَّمَ مِنْ الْإِيحَاء إلَيْهِ |
وَلَا يَلِدُوا إلَّا
فَاجِرًا كَفَّارًا |
27 |
وَكَانَا مُؤْمِنَيْنِ |
اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ |
28 |
مَنْزِلِي أَوْ مَسْجِدِي |
وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِي |
28 |
هَلَاكًا فَأُهْلِكُوا |
إلَّا تَبَارًا |
28 |
سورة الجن
مكية - ثمان
وعشرون آية
معنـــاها |
الكلمــة |
الآية
|
لِقِرَاءَتِي |
اسْتَمَعَ |
1 |
جِنّ نَصِيبِينَ بِبَطْنِ نَخْل |
نَفَر مِنْ الْجِنّ |
1 |
الْإِيمَان وَالصَّوَاب |
الرُّشْد |
2 |
تَنَزَّهَ جَلَاله عَمَّا نسب إليه |
تَعَالَى جَدّ رَبّنَا |
3 |
جَاهِلنَا |
سَفِيهنَا |
4 |
غَلَوْا فِي الْكَذِب
|
شَطَطًا |
4 |
فَقَالُوا:
سُدْنَا الْجِنّ وَالْإِنْس |
رَهَقًا |
6 |
رُمْنَا اسْتِرَاق السَّمْع |
وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاء |
8 |
مِنْ الْمَلَائِكَة |
مُلِئَتْ حَرَسًا |
8 |
نُجُومًا مُحَرِّقَة، وَذَلِكَ لَمَّا بَعَثَ النَّبِيّ
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ |
شَدِيدًا وَشُهُبًا |
8 |
أَيْ قَبْل مَبْعَثه |
كُنَّا نَقْعُد مِنْهَا |
9 |
أُرْصِدَ لَهُ لِيُرْمَى به |
شِهَابًا رَصَدًا |
9 |
خَيْرًا |
رَشَدًا |
10 |
فِرَقًا
مُخْتَلِفِينَ مُسْلِمِينَ وَكَافِرِينَ |
طَرَائِق قِدَدًا |
11 |
لَا نُفَوِّتهُ كَائِنِينَ فِي الْأَرْض أَوْ هَارِبِينَ
مِنْهَا فِي السَّمَاء |
وَلَنْ نَعْجِزهُ هَرَبًا |
12 |
نَقْصًا مِنْ حَسَنَاته |
فلا يخاف بَخْسًا |
13 |
ظُلْمًا بِالزِّيَادَةِ فِي سَيِّئَاته |
وَلَا رَهَقًا |
13 |
الْجَائِرُونَ بِكُفْرِهِمْ |
الْقَاسِطُونَ |
14 |
قَصَدُوا هِدَايَة |
تَحَرَّوْا رَشَدًا |
14 |
وَقُودًا |
حَطَبًا |
15 |
أَيْ طَرِيقَة الْإِسْلَام |
لَوْ اسْتَقَامُوا عَلَى
الطَّرِيقَة |
16 |
كثيرا من السماء، ذلك بعد ما رُفِعَ الْمَطَر عَنْهُمْ
سَبْع سِنِينَ |
مَاءً غَدَقًا |
16 |
لِنَخْتَبِرهُمْ فَنَعْلَم كَيْفَ شُكْرهمْ عِلْم ظُهُور |
لِنَفْتِنهُمْ |
17 |
شَاقًّا |
عَذَابًا صَعَدًا |
17 |
مَوَاضِع الصَّلَاة |
الْمَسَاجِد |
18 |
مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ |
قَامَ عَبْد اللَّه |
19 |
يَعْبُدهُ بِبَطْنِ نَخْل |
يَدْعُوهُ |
19 |
كَاللُّبَدِ فِي رُكُوب بَعْضهمْ بَعْضًا ازْدِحَامًا |
لِبَدًا |
19 |
غَيًّا |
ضَرًّا |
21 |
مُلْتَجَأ |
مُلْتَحَدًا |
22 |
أَعْوَانًا أَهُمْ أَمْ الْمُؤْمِنُونَ، أَوْ أَنَا أَمْ
هُمْ |
أَضْعَف نَاصِرًا وَأَقَلّ
عَدَدًا |
24 |
غَايَة وَأَجَلًا لَا يَعْلَمهُ إلَّا هُوَ |
أَمَدًا |
25 |
مَا غَابَ عَنْ الْعِبَاد |
عَالِم الْغَيْب |
26 |
يُطْلِع |
فَلَا يُظْهِر |
26 |
يَجْعَل وَيَسِير |
يَسْلُك |
27 |
سورة المزمل
مكية إلا آية عشرين فمدنية - وآياتها عشرون آية
معنــاها |
الكلـمة |
الآية
|
أَيْ الْمُتَلَفِّف بِثِيَابِهِ حِين مَجِيء الْوَحْي
لَهُ خَوْفًا مِنْهُ لهيبته |
المُزّمِّل |
1 |
مِنْ النِّصْف |
أَوْ اُنْقُصْ مِنْهُ |
3 |
إلى الثلث |
قَلِيلًا |
3 |
إلَى الثُّلُثَيْنِ |
أَوْ زِدْ عَلَيْهِ |
4 |
تَثَبّت في تلاوته |
وَرتّل القرآن |
4 |
قُرْآنًا |
قَوْلًا |
5 |
مُهِيبًا أَوْ شَدِيدًا لِمَا فِيهِ مِنْ التَّكَالِيف |
ثَقِيلًا |
5 |
الْقِيَام بَعْد النَّوْم |
نَاشِئَة اللَّيْل |
6 |
مُوَافَقَة السَّمْع لِلْقَلْبِ عَلَى تَفَهُّم الْقُرْآن |
أَشَدّ وَطْئًا |
6 |
أَبْيَن قَوْلًا |
وَأَقْوَم قِيلًا |
6 |
تَصَرُّفًا فِي إشْغَالك لَا تَفْرُغ فِيهِ لِتِلَاوَةِ
الْقُرْآن |
سَبْحًا طَوِيلًا |
7 |
أَيْ قُلْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم فِي
ابْتِدَاء قِرَاءَتك |
وَاذْكُرْ اسْم رَبّك |
8 |
انْقَطِعْ |
وَتَبَتَّلْ |
8 |
مُوَكِّلًا لَهُ أُمُورك |
فَاِتَّخِذْهُ وَكِيلًا |
9 |
لَا جَزَع فِيهِ |
هَجْرًا جَمِيلًا |
10 |
قُيُودًا ثِقَالًا |
أَنْكَالًا |
12 |
يَغَصّ بِهِ فِي الْحَلْق وَهُوَ الزَّقُّوم أَوْ
الضَّرِيع أَوْ الْغِسْلِين أَوْ شَوْك مِنْ نَار لَا يَخْرُج وَلَا يَنْزِل |
وَطَعَامًا ذَا غُصَّة |
13 |
تُزَلْزَل |
تَرْجُف |
14 |
رَمْلًا مُجْتَمِعًا |
كَثِيبًا |
14 |
سَائِلًا بَعْد اجْتِمَاعه |
مَهِيلًا |
14 |
يَوْم الْقِيَامَة بِمَا يَصْدُر مِنْكُمْ |
شَاهِدًا عَلَيْكُمْ |
15 |
هُوَ مُوسَى عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام |
أَرْسَلْنَا إلَى فِرْعَوْن
رَسُولًا |
15 |
شَدِيدًا |
أَخْذًا وَبِيلًا |
16 |
بِأَيِّ حِصْن تَتَحَصَّنُونَ مِنْ العَذَاب |
فَكيف تَتّقونَ إن كَفَرْتُمْ
يَوْمًا |
17 |
ذَات انْفِطَار أَيْ انْشِقَاق |
السَّمَاء مُنْفَطِر |
18 |
كَائِن لَا مَحَالَة |
مَفْعُولًا |
18 |
عِظَة لِلْخَلْقِ |
تَذْكِرَة |
19 |
طريقا بالإيمان والطاعة |
سَبيلاً |
19 |
أَقَلّ |
أَدْنَى |
20 |
يُحْصِي |
يُقَدِّر |
20 |
أَيْ اللَّيْل لِتَقُومُوا فِيمَا يَجِب الْقِيَام فِيهِ
إلَّا بِقِيَامِ جَمِيعه وَذَلِكَ يَشُقّ عَلَيْكُمْ |
عَلِمَ أن لَنْ تُحْصُوهُ |
20 |
رَجَعَ بِكُمْ إلَى التَّخْفِيف |
فَتَابَ عَلَيْكُمْ |
20 |
فِي الصَّلَاة بِأَنْ تُصَلُّوا مَا تَيَسَّرَ |
فاقرؤوا مَا تَيَسَّرَ |
20 |
يُسَافِرُونَ |
يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْض |
20 |
الْمَفْرُوضَة |
وَأَقِيمُوا الصَّلَاة |
20 |
مِمَّا خَلَفْتُمْ |
هُوَ خَيْرًا |
20 |
سورة المدثر
مكية - وآياتها
ست وخمسون آية
معنـــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
أَيْ الْمُتَلَفِّف بِثِيَابِهِ عِنْد نُزُول الْوَحْي
عَلَيْهِ |
يَا أَيّهَا الْمُدَّثِّر |
1 |
خَوِّفْ أَهْل مَكَّة النَّار إنْ لَمْ يُؤْمِنُوا |
قُمْ فَأَنْذِرْ |
2 |
عَظِّمْ عَنْ إشْرَاك الْمُشْرِكِينَ |
وَرَبّك فَكَبِّرْ |
3 |
عَنْ النَّجَاسَة، أَوْ قَصِّرْهَا خِلَاف جَرّ الْعَرَب
ثِيَابهمْ خُيَلَاء فَرُبَّمَا أَصَابَتْهَانَجَاسَة |
وَثِيَابك فَطَهِّرْ |
4 |
ِالْأَوْثَانِ |
وَالرُّجْز |
5 |
أَيْ دُمْ عَلَى هَجْره |
فَاهْجُرْ |
5 |
أَيْ لَا تُعْطِ شَيْئًا لِتَطْلُب أَكْثَر مِنْهُ،
وَهَذَا خَاصّ بِهِ |
وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِر |
6 |
نُفِخَ فِي الصُّور وَهُوَ الْقَرْن النَّفْخَة
الثَّانِيَة |
نُقِرَ فِي النَّاقُور |
8 |
مُنْفَرِدًا بِلَا أَهْل وَلَا مَال هُوَ الْوَلِيد بْن
المغيرة المخزومي |
وَحِيدًا |
11 |
وَاسِعًا مُتَّصِلًا مِنْ الزُّرُوع وَالضُّرُوع
وَالتِّجَارَة |
مَالًا مَمْدُودًا |
12 |
عَشَرَة أَوْ أَكْثَر |
وَبَنِينَ |
13 |
يَشْهَدُونَ الْمَحَافِل وتسمع شهاداتهم |
شُهُودًا |
13 |
بَسَطْت له فِي الْعَيْش وَالْعُمُر وَالْوَلَد |
وَمَهَّدْتُ لَهُ |
14 |
لَا أَزِيدهُ عَلَى ذَلِكَ |
كَلَّا |
16 |
مُعَانِدًا |
عَنِيدًا |
16 |
أُكَلِّفهُ |
سَأُرْهِقُهُ |
17 |
مَشَقَّة مِنْ الْعَذَاب، أَوْ جَبَلًا مِنْ نَار يَصْعَد
فِيهِ ثُمَّ يَهْوِي أبدا |
صَعُودًا |
17 |
فِيمَا يَقُول فِي الْقُرْآن الَّذِي سَمِعَهُ |
إنَّهُ فَكَّرَ |
18 |
فِي نَفْسه ذَلِكَ |
وَقَدَّرَ |
18 |
لُعِنَ وَعُذِّبَ |
فَقُتِلَ |
19 |
عَلَى أَيّ حال كان تقديره |
كَيْفَ قَدَّرَ |
19 |
فِي وُجُوه قَوْمه، أَوْ فِيمَا يَقْدَح بِهِ فِيهِ |
ثُمَّ نَظَرَ |
21 |
قَبَضَ وَجْهه وَكَلَّحَهُ ضِيقًا بِمَا يَقُول |
ثم عَبَسَ |
22 |
زَادَ فِي الْقَبْض وَالْكُلُوح |
وَبَسَرَ |
22 |
يُنْقَل عَنْ السَّحَرَة |
سِحْر يُؤْثَر |
24 |
جَهَنَّم |
سَقَر |
26 |
شَيْئًا مِنْ لَحْم وَلَا عَصَب إلَّا أَهْلَكَتْهُ ثُمَّ
يَعُود كما كان |
لَا تُبْقِي وَلَا تَذَر |
28 |
مُحَرِّقَة لِظَاهِرِ الْجِلْد |
لَوَّاحَة لِلْبَشَرِ |
29 |
مَلَكًا خَزَنَتهَا |
عَلَيْهَا تِسْعَة عَشَر |
30 |
ضَلَالًا بِأَنْ يَقُولُوا لِمَ كَانُوا تِسْعَة عَشَر |
إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ
كَفَرُوا |
31 |
لِيَسْتَبِينَ |
لِيَسْتَيْقِن |
31 |
أي الْيَهُود صِدْق النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ فِي كَوْنهمْ تِسْعَة عَشَر الْمُوَافِق لِمَا فِي كِتَابهمْ |
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب |
31 |
مِنْ أَهْل الْكِتَاب |
وَيَزْدَاد الَّذِينَ آمَنُوا |
31 |
شَكّ بِالْمَدِينَةِ |
فِي قُلُوبهمْ مَرَض |
31 |
الْعَدَد |
مَاذَا أَرَادَ اللَّه
بِهَذَا |
31 |
سَمَّوْهُ لِغَرَابَتِهِ بِذَلِكَ |
مَثَلًا |
31 |
أَيْ مِثْل إضْلَال مُنْكِر هَذَا الْعَدَد وَهَدَى
مُصَدِّقه |
كَذَلِكَ |
31 |
أَيْ الْمَلَائِكَة فِي قُوَّتهمْ وَأَعْوَانهمْ |
وَمَا يَعْلَم جُنُود رَبّك |
31 |
أي سقر |
وَمَا هي |
31 |
أَيْ مَضَى، وفي قراءة {دبر} أي جاء بعد النهار |
وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ |
32 |
ظَهَرَ |
إذَا أَسْفَرَ |
34 |
الْبَلَايَا الْعِظَام |
لَإِحْدَى الْكُبَر |
35 |
إلَى الْخَيْر أَوْ الْجَنَّة بِالْإِيمَانِ |
أَنْ يَتَقَدَّمَ |
37 |
إلَى الشَّرّ أَوْ النَّار بِالْكُفْرِ |
أَوْ يَتَأَخَّر |
37 |
مَرْهُونَة مَأْخُوذَة بِعَمَلِهَا فِي النَّار |
رَهِينَة |
38 |
الْمَوْت |
الْيَقِين |
47 |
مِنْ الْمَلَائِكَة وَالْأَنْبِيَاء وَالصَّالِحِينَ أي
لَا شَفَاعَة لَهُمْ |
فَمَا تَنْفَعهُمْ شَفَاعَة
الشَّافِعِينَ |
48 |
وَحْشِيَّة |
حُمُر مُسْتَنْفِرَة |
50 |
أَسَد أَيْ هَرَبَتْ مِنْهُ أشد الهرب |
فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَة |
51 |
رَدْع عَمَّا أَرَادُوهُ |
كَلَّا |
53 |
بِأَنْ يُتَّقَى |
هُوَ أَهْل التَّقْوَى |
56 |
بأن يغفر لمن اتقاه |
وَأَهْل الْمَغْفِرَة |
56 |
سورة
القيامة
مكية - وهي أربعون آية
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
الَّتِي تَلُوم نَفْسهَا وَإِنْ اجْتَهَدَتْ فِي
الْإِحْسَان |
بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَة |
2 |
وَهُوَ الْأَصَابِع، أَيْ: نُعِيد عِظَامهَا كَمَا
كَانَتْ مَعَ صِغَرهَا فَكَيْفَ بِالْكَبِيرَةِ |
أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانه |
4 |
أَيْ أَنْ يُكَذِّب |
لِيَفْجُر |
5 |
أَيْ يَوْم الْقِيَامَة |
أَمَامه |
5 |
مَتَى |
أَيَّانَ |
6 |
دَهَشَ وَتَحَيَّرَ لِمَا رَأَى مِمَّا كَانَ يُكَذِّبهُ |
برق البصر |
7 |
أَظلم وذَهب ضوؤه |
وخسف القمر |
8 |
فَطَلَعَا مِنْ الْمَغْرِب أَوْ ذهب ضوؤهما وَذَلِكَ
يَوْم الْقِيَامَة |
وَجُمِعَ الشَّمْس وَالْقَمَر |
9 |
رَدْع عَنْ طَلَب الْفِرَار |
كَلَّا |
11 |
لَا مَلْجَأ يَتَحَصَّن بِهِ |
لَا وَزَر |
11 |
بِأَوَّلِ عمله وآخره |
بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ |
13 |
شاهد تنطلق جَوَارِحه بِعَمَلِهِ |
على نفسه بَصيرة |
14 |
أَيْ لَوْ جَاءَ بِكُلِّ مَعْذِرَة مَا قبلت منه |
وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيره |
15 |
بِالْقُرْآنِ قَبْل فَرَاغ جِبْرِيل مِنْهُ |
لَا تُحَرِّك بِهِ |
16 |
خَوْف أَنْ يَنْفَلِت مِنْك |
لِتَعْجَل بِهِ |
16 |
فِي صَدْرك |
إنَّ عَلَيْنَا جَمْعه |
17 |
قِرَاءَتك إيَّاهُ أَيْ جَرَيَانه عَلَى لِسَانك |
وَقُرْآنه |
17 |
عَلَيْك بِقِرَاءَةِ جِبْرِيل |
فَإِذَا قَرَأْنَاهُ |
18 |
اسْتَمِعْ قِرَاءَته |
فَاتَّبِعْ قُرْآنه |
18 |
اسْتِفْتَاح بِمَعْنَى أَلَا |
كَلَّا |
20 |
الدُّنْيَا |
الْعَاجِلَة |
20 |
حسنة مضيئة |
نَاضِرَة |
22 |
أَيْ يَرَوْنَ اللَّه فِي الْآخِرَة |
إلَى رَبّهَا نَاظِرَة |
23 |
كَالِحَة شَدِيدَة الْعُبُوس |
بَاسِرَة |
24 |
تُوقِن |
تَظُنّ |
25 |
دَاهِيَة عَظِيمَة تكسر فقار الظهر |
فَاقِرَة |
25 |
بمعنى إلا |
كلا |
26 |
عِظَام الْحَلْق |
التَّرَاقِيَ |
26 |
قال من حوله |
وقيل |
27 |
يرقيه ليشفى |
مَن رَاق |
27 |
أَيْ إحْدَى سَاقَيْهِ بِالْأُخْرَى عِنْد الْمَوْت |
وَالْتَفَّتْ السَّاق
بِالسَّاقِ |
29 |
أَيْ السَّوْق، وَالْمَعْنَى: إذَا بَلَغَتْ النَّفْس
الْحُلْقُوم تُسَاق إلَى حُكْم رَبّهَا |
إلَى رَبّك يَوْمئِذٍ
الْمَسَاق |
30 |
الْإِنْسَان أَيْ لَمْ يُصَدِّق وَلَمْ يُصَلِّ |
فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى |
31 |
يَتَبَخْتَر فِي مِشْيَته إعجابا |
يَتَمَطَّى |
33 |
أَيْ وَلِيّك مَا تَكْرَه |
أَوْلَى لَك |
34 |
أَيْ فَهُوَ أَوْلَى بِك مِنْ غيرك |
فَأَوْلَى |
34 |
يَظُنّ |
أَيَحْسَبُ الْإِنْسَان |
36 |
هَمْلًا لَا يُكَلَّف بِالشَّرَائِعِ |
أَنْ يُتْرَك سُدًى |
36 |
أَيْ كَانَ |
أَلَمْ يَكُ |
37 |
تُصَبّ فِي الرَّحِم |
مِنْ مَنِيّ يُمْنَى |
37 |
عدل أعضاءه |
فسوى |
38 |
النَّوْعَيْنِ |
الزَّوْجَيْنِ |
39 |
يَجْتَمِعَانِ تَارَة وَيَنْفَرِد كُلّ مِنْهُمَا عَنْ
الْآخَر تَارَة |
الذَّكَر وَالْأُنْثَى |
39 |
الْفَعَّال لِهَذِهِ الْأَشْيَاء |
أَلَيْسَ ذَلِكَ |
40 |
سورة الانسان
مكية أو مدنية - وآياتها إحدى وثلاثون آية
معنــاها |
الكلمــة |
الآية
|
آدم |
أتى على الإنسان |
1 |
أربعون سنة |
حين من الدهر |
1 |
كان فيه مُصوّرا من طين لا يُذكر، أو المراد بالإنسان
الجنس، وبالحين مدة الحمل |
شيئا مذكورا |
1 |
أخلاط، أي: من ماء الرجل وماء المرأة المختلطين الممتزجين |
مِن نُطفة أمشاج |
2 |
نختبره بالتكليف، أي: مريدين ابتلاءه حين تأهله |
نَبتَليه |
2 |
بَيّنا له طريق الهدى
|
هَديناه السبيل |
3 |
أي مُؤمنا |
إمّا شاكرا |
3 |
هَيّأنا |
أعتدنا |
4 |
يُسحبون بها في النار |
للكافرين سَلاسل |
4 |
في أعناقهم تُشَدّ فيها السلاسل |
وأغلالا |
4 |
نارا مسعرة، أي: مهيجة |
وسعيرا |
4 |
جمع بر، أو بار وهم المطيعون |
الأبرار |
5 |
هو إناء شرب الخمر هي فيه |
يشربون من كأس |
5 |
ما تُمزَج به |
مزاجها |
5 |
يقودونها حيث شاءوا من منازلهم |
يُفَجّرونها تفجيرا |
6 |
مُنتِشرا |
مُستَطيرا |
7 |
فقيرا |
مِسكينا |
8 |
لا أب له |
ويتيما |
8 |
يعني المحبوس بحق |
وأسيرا |
8 |
تكلح الوجوه فيه، أي: كريه المنظر لشدته |
يَوما عَبوساً |
10 |
شديدا في ذلك |
قَمطَريرا |
10 |
أعطاهم |
وَلقّاهم |
11 |
حُسنا وإضاءة في وجوههم |
نَضرة |
11 |
السرر في الحجال |
الأرائك |
13 |
لا يجدون |
لا يرون |
13 |
لا حرّا ولا بردا، وقيل: الزمهرير القمر فهي مضيئة من غير
شمس ولا قمر |
شمسا ولا زمهريرا |
13 |
شجرها |
ظلالها |
14 |
أدنيت ثمارها فينالها القائم والقاعد والمضطجع |
وذُلّلَّت قُطوفها تذليلا |
14 |
أقداح بلا عرى |
وأكواب |
15 |
أي: أنها من فضة يرى باطنها من ظاهرها كالزجاج |
قوارير من فضة |
15 |
أي الطائفون |
قَدَّرُوهَا |
16 |
على قدر ريّ الشاربين من غير زيادة ولا نقص |
تقديرا |
16 |
يعنى أن ماءها كالزنجبيل سهل المساغ في الحلق |
سلسبيلا |
18 |
بصفة الولدان لا يَشيبون |
وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ |
19 |
من سِلكه أو من صَدَفه وهو أحسن منه في غير ذلك |
لؤلؤا منثورا |
19 |
واسعا لا غاية له |
وَمُلْكًا كَبِيرًا |
20 |
فوقهم |
عَالِيَهُمْ |
21 |
حرير |
ثِيَابُ سُنْدُسٍ |
21 |
ما غلظ من الديباج فهو البطائن والسندس الظهائر |
وَإِسْتَبْرَقٌ |
21 |
مبالغة في طهارته ونظافته بخلاف خمر الدنيا |
شَرَابًا طَهُورًا |
21 |
فَصّلناه ولم نُنَزّله جملة واحدة |
نزّلنا عليك القرآن تنزيلا |
23 |
في الصلاة |
واذكر اسم ربك |
25 |
يعني الفجر والظهر والعصر |
بكرة وأصيلا |
25 |
يعني المغرب والعشاء |
ومن الليل فاسجد له |
26 |
صل التطوع فيه من ثلثيه أو نصفه أو ثلثه |
وَسَبِّحْهُ ليلا طويلا |
26 |
شديدا أي يوم القيامة لا يعملون له |
يوما ثقيلا |
27 |
قوّينا |
وَشَدَدْنَا |
28 |
أعضاءهم ومفاصلهم |
أَسْرَهُمْ |
28 |
جعلنا |
بَدَّلْنَا |
28 |
في الخلقة بدلا منهم بأن نهلكهم |
أمثالهم |
28 |
السورة |
إن هذه |
29 |
اتخاذ السبيل بالطاعة |
وما تشاءون |
|
جنته وهم المؤمنون |
يدخل من يشاء في رحمته |
|
سورة
المرسلات
مكية - وآياتها خمسون آية
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
أَيْ الرِّيَاح مُتَتَابِعَة كَعُرْفِ الْفَرَس يَتْلُو
بَعْضه بَعْضًا |
وَالْمُرْسَلَات عُرْفًا |
1 |
الرِّيَاح الشَّدِيدَة |
فَالْعَاصِفَات |
2 |
الرِّيَاح تَنْشُر الْمَطَر |
وَالنَّاشِرَات نَشْرًا |
3 |
آيَات الْقُرْآن تَفْرُق بَيْن الْحَقّ وَالْبَاطِل
وَالْحَلَال وَالْحَرَام |
فَالْفَارِقَات فَرْقًا |
4 |
أَيْ الْمَلَائِكَة تَنْزِل بِالْوَحْيِ إلَى
الْأَنْبِيَاء وَالرُّسُل يُلْقُونَ الْوَحْي إلَى الْأُمَم |
فَالْمُلْقِيَات ذِكْرًا |
5 |
مُحِيَ نُورهَا |
طُمِسَتْ |
8 |
شُقَّتْ |
فُرِجَتْ |
9 |
فُتِّتَتْ
وَسُيِّرَتْ |
نُسِفَتْ |
10 |
أَيْ جُمِعَتْ
لوقت |
أُقِّتَتْ |
11 |
لِلشَّهَادَةِ
عَلَى أممهم بالتبليغ |
أُجِّلَتْ |
12 |
مِمَّنْ
كَذَّبُوا كَكُفَّارِ مَكَّة |
نُتْبِعهُمْ الْآخِرِينَ |
17 |
بِكُلِّ مَنْ
أَجْرَمَ فِيمَا يَسْتَقْبِل |
نَفْعَل
بِالْمُجْرِمِينَ |
18 |
ضَعِيف وَهُوَ
المني |
مَاء مَهِين |
20 |
حَرِيز وَهُوَ
الرَّحِم |
قَرَار مَكِين |
21 |
وَهُوَ وَقْت
الْوِلَادَة |
قَدَر مَعْلُوم |
22 |
بِمَعْنَى ضَمَّ |
كِفَاتًا |
25 |
عَلَى ظَهْرهَا |
أَحْيَاء |
26 |
فِي بَطْنهَا |
وَأَمْوَاتًا |
26 |
جِبَالًا
مُرْتَفِعَات |
رَوَاسِي شَامِخَات |
27 |
عَذبا |
فُراتا |
27 |
هُوَ دُخَان
جَهَنَّم إذَا ارْتَفَعَ افْتَرَقَ ثَلَاث فِرَق لعظمه |
ظِلّ ذِي ثَلَاث شُعَب |
30 |
كَنِين
يُظِلّهُمْ مِنْ حَرّذَلِكَ الْيَوْم |
لَا ظَلِيل |
31 |
يَرُدّ عَنْهُمْ
شَيْئًا |
وَلَا يُغْنِي |
31 |
النار |
اللهب |
31 |
هُوَ مَا
تَطَايَرَ مِنْهَا |
تَرْمِي بِشَرَرٍ |
32 |
مِنْ الْبِنَاء
فِي عِظَمه وارتفاعه |
كَالْقَصْرِ |
32 |
فِي هَيْئَتهَا
وَلَوْنهَا |
جِمَالَتٌ صُفْرٌ |
33 |
حِيلَة فِي دَفْع
العذاب عنكم |
كَيْد |
40 |
أَيْ تَكَاثُف أَشْجَار
إذْ لَا شَمْس يُظِلّ مِنْ حَرّهَا |
فِي ظِلَال |
41 |
نَابِعَة مِنْ
الْمَاء |
وَعُيُون |
41 |
صَلُّوا لا يصلون |
ارْكَعُوا لَايَرْكَعُونَ |
48 |
أَيْ الْقُرْآن |
فَبِأَيِّ حَدِيث |
50 |
سورة النبأ
مكية ، آياتها:
أربعون آية
معنـــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
عَنْ أَيّ شَيْء |
عَـــمَّ |
1 |
يَسْأَل بَعْضُ قُرَيْش بَعْضاً |
يَتَسَاءَلُونَ |
1 |
مَا جَاءَ بِهِ النَّبِيّ e مِنْ الْقُرْآن الْمُشْتَمِل عَلَى البعث وغيره |
عَنِ النَّبَأِ العَظِيمِ |
2 |
فَالْمُؤْمِنُونَ يُثْبِتُونَهُ وَالْكَافِرُونَ ينكرونه |
مُخْتَلِفُونَ |
3 |
رَدْع |
كَــلاَّ |
4 |
مَا يَحِلّ بِهِمْ عَلَى إنكارهم له |
سَيَعْلَمُونَ |
4 |
فِرَاشًا كَالْمَهْدِ |
الأرض مِهَادًا |
6 |
تَثْبُت بِهَا الْأَرْض كَمَا تَثْبُت الْخِيَام
بِالْأَوْتَادِ |
وَالجِبَالَ أَوْتَادًا |
7 |
ذُكُورًا وَإِنَاثًا |
أَزْوَاجًا |
8 |
رَاحَة لِأَبْدَانِكُمْ |
نَوْمَكُمْ سُبَاتًا |
9 |
سَاتِرًا بِسَوَادِهِ |
اللَّيلَ لِبَاسًا |
10 |
وَقْتًا لِلْمَعَايِشِ |
النَّهَارَ مَعَاشًا |
11 |
جَمْع شَدِيدَة أَيْ قَوِيَّة مُحْكَمَة |
سَبْعًا شِدَادًا |
12 |
مُنِيرًا |
سِرَاجًا |
13 |
وَقَّادًا يَعْنِي الشَّمْس |
وَهَّاجًا |
13 |
السَّحَابَات الَّتِي حَانَ لَهَا أَنْ تُمْطِر |
المُعْصِرَاتِ |
14 |
صَبَّابًا |
مَاءً ثَجَّاجًا |
14 |
حَبًّا كَالْحِنْطَةِ وَنَبَاتًا كَالتِّينِ |
حَبًّا وَنَبَاتًا |
15 |
بَسَاتِين |
جَنَّاتٍ |
16 |
مُلْتَفَّة |
أَلْفَافًا |
16 |
وَقْتًا لِلثَّوَابِ وَالْعِقَاب |
كَانَ مِيقَاتًا |
17 |
الْقَرْن ، وَالنَّافِخ إِسْرَافِيل |
يُنفَخُ في الصُّورِ |
18 |
جَمَاعَات مختلفة |
أَفْوَاجًا |
18 |
شُقِّقَتْ لِنُزُولِ الْمَلَائِكَة |
فُتِحَتِ السَّمَاءُ |
19 |
ذُهِبَ بِهَا عَنْ أَمَاكِنهَا |
وَسُيِّرَتْ الْجِبَال |
20 |
هَبَاء ، أَيْ مِثْله فِي خِفَّة سَيْرهَا |
سَرَابًا |
20 |
للكَافِرِينَ |
لِلطَّاغِينَ |
22 |
مَرْجِعًا لَهُمْ فيدخلونها |
مَآبًا |
22 |
دُهُورًا لَا نِهَايَة لَهَا |
لابِثِينَ أَحْقَابًا |
23 |
نَوْمًا |
بَرْدًا |
24 |
مَا يُشْرَب تَلَذُّذًا |
وَلَا شَرَابًا |
24 |
مَاء حَارًّا غَايَة الْحَرَارَة |
حَمِيمًا |
25 |
ما يسيل عن صَدِيد أَهْل النَّار |
غَسَّاقًا |
25 |
مُوَافِقًا لِعَمَلِهِمْ |
جَزَاءً وِفَاقًا |
26 |
لا
يَخَافُونَ |
لا يَرْجُونَ |
27 |
الْقُرْآن |
وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا |
28 |
ضَبَطْنَاهُ |
أَحْصَيْنَاهُ |
29 |
مَكَان فَوْز فِي الْجَنَّة |
مَفَازًا |
31 |
بَسَاتِين |
حَدَائِق |
32 |
جَوَارِي تَكَعَّبَتْ ثُدِيّهنَّ |
كَوَاعِبَ |
33 |
عَلَى سِنّ وَاحِد |
أَتْرَابًا |
33 |
خَمْرًا مَالِئَة مَحَالّهَا |
كَأْسًا دِهَاقًا |
34 |
بَاطِلًا مِنْ الْقَوْل |
لَغْوًا |
35 |
كَثِيرًا |
عَطَاءً حِسَابًا |
36 |
أَيْ: لَا يَقْدِر أَحَد أَنْ يُخَاطِبهُ خَوْفًا مِنْهُ |
لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ
خِطَابًا |
37 |
جِبْرِيل أَوْ جُنْد اللَّه |
الرُّوحُ |
38 |
الثَّابِت وُقُوعه وَهُوَ يَوْم الْقِيَامَة |
ذَلِكَ الْيَوْم الْحَقّ |
39 |
رَجَعَ إِلَى اللَّه بِطَاعَتِهِ لِيَسْلَم مِنْ
الْعَذَاب فِيهِ |
اِتَّخَذَ إِلَى رَبّه مَآبًا |
39 |
مِنْ خَيْر وَشَرّ |
مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ |
40 |
سورة النازعات
مكية ، آياتها: ست وأربعون آية
معنــــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الْمَلَائِكَة تَنْزِع أَرْوَاح الْكُفَّار نَزْعًا بشدة |
وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا |
1 |
الْمَلَائِكَة تَنْشِط أَرْوَاح الْمُؤْمِنِينَ أَيْ تسلها برفق |
وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا |
2 |
الْمَلَائِكَة تَسْبَح مِنْ السَّمَاء بِأَمْرِهِ
تَعَالَى أَيْ تَنْزِل |
والسَّابِحَاتِ سَبْحًا |
3 |
الْمَلَائِكَة تَسْبِق بِأَرْوَاحِ الْمُؤْمِنِينَ إِلَى
الجنة |
فَالسَّابِقَات سَبْقًا |
4 |
الْمَلَائِكَة تُدَبِّر أَمْر الدُّنْيَا أَيْ تَنْزِل
بِتَدْبِيرِهِ |
فالمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا |
5 |
النَّفْخَة الْأُولَى بِهَا يَرْجُف كُلّ شَيْء، أَيْ:
يَتَزَلْزَل |
يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ |
6 |
النَّفْخَة الثَّانِيَة |
تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ |
7 |
خَائِفَة قَلِقَة |
قُلُوب يَوْمئِذٍ وَاجِفَة |
8 |
ذَلِيلَة لِهَوْلِ مَا تَرَى |
أَبْصَارهَا خَاشِعَة |
9 |
أَيْ: أَنُرَدُّ بَعْد الْمَوْت إِلَى الْحَيَاة |
لَمَرْدُودُونَ فِي
الْحَافِرَة |
10 |
بَالِيَة مُتَفَتِّتَة نَحْيَا |
عِظَامًا نَخِرَة |
11 |
رَجْعةٌ ذات خُسْران |
كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ |
12 |
نَفْخَةٌ وَاحِدَة |
زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ |
13 |
بِوَجْهِ الأرض أحياء بعد ما كَانُوا بِبَطْنِهَا
أَمْوَاتًا |
هُمْ بِالسَّاهِرَةِ |
14 |
تَجَاوَزَ الْحَدّ في الكفر |
طَغَى |
17 |
أَدْعُوك |
فَقُلْ هَلْ لَك |
18 |
تَتَطَهَّر مِنْ الشِّرْك بِأَنْ تَشْهَد أَنْ لَا إِلَه
إِلَّا اللَّه |
تَزَكَّى |
18 |
أَدُلّك عَلَى مَعْرِفَته بِبُرْهَان فتخافه |
وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ
فَتَخْشَى |
19 |
مِنْ آيَاته السَّبْع وَهِيَ الْيَد أَوْ الْعَصَا |
الآيَةَ الكُبْرَى |
20 |
أَدْبَرَ عَنْ الْإِيمَان يَسْعَى فِي الْأَرْض
بِالْفَسَادِ |
ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى |
22 |
جَمَعَ السَّحَرَة وَجُنْده |
فَحَشَرَ |
23 |
أَهْلَكَهُ بِالْغَرَقِ |
فَأَخَذَهُ اللَّه |
25 |
عُقُوبَة |
نَكَالَ |
25 |
أَيْ: جَعَلَ سَمْتهَا فِي جِهَة الْعُلُوّ رَفِيعًا، وَقِيلَ: سَمْكهَا: سَقْفهَا |
رَفَعَ سَمْكَهَا |
28 |
جَعَلَهَا مُسْتَوِيَة بِلَا عَيْب |
فَسَوَّاهَا |
28 |
أَظْلَمَهُ |
أَغْطَشَ لَيْلَهَا |
29 |
أَبْرَزَ نُور شَمْسهَا |
وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا |
29 |
بَسَطَهَا |
دَحَاهَا |
30 |
أَيْ: مُخْرِجًا مِنْهَا مَاءَهَا بِتَفْجِيرِ عُيُونهَا |
أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا |
31 |
مَا تَرْعَاهُ النَّعَم مِنْ الشَّجَر وَالْعُشْب وَمَا يَأْكُلهُ النَّاس مِنْ الْأَقْوَات وَالثِّمَار |
وَمَرْعَاهَا |
31 |
أَثْبَتَهَا عَلَى وَجْه الْأَرْض لِتَسْكُن |
وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا |
32 |
جَمْع نَعَم، وَهِيَ: الْإِبِل وَالْبَقَر وَالْغَنَم |
وَلِأَنْعَامِكُمْ |
33 |
النَّفْخَة الثَّانِيَة |
الطَّامَّةُ الْكُبْرَى |
34 |
أُظْهِرَتْ النَّار الْمُحْرِقَة |
وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ |
36 |
قِيَامه بَيْن يَدَيْهِ |
خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ |
40 |
مَتَى وُقُوعهَا وَقِيَامهَا |
أَيَّانَ مُرْسَاهَا |
42 |
فِي أَيّ شَيْء |
فِيمَ |
43 |
أَيْ: لَيسَ عِنْدك عِلْمهَا حَتَّى تَذْكُرهَا |
أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا |
43 |
مُنْتَهَى عِلْمهَا لَا يَعْلَمهُ غيره |
إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا |
44 |
إِنَّمَا يَنْفَع إِنْذَارك مَنْ يخافها |
إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِر مَنْ يَخْشَاهَا |
45 |
عَشِيَّة يَوْم أَوْ بُكْرَته |
عَشِيَّةً أَو ضُحَاهَا |
46 |
سورة عبس
مكية ، آياتها: اثنتان وأربعون آية
معنـــــاها |
الكلمــــــة |
الآية
|
كَلَحَ وَجْهه وأَعْرَضَ
|
عَبَسَ وَتَوَلَّى |
1 |
عَبْد اللَّه بْن
أُمّ مَكْتُوم |
أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى |
2 |
يُعْلِمك |
وَمَا يُدْرِيك |
3 |
يَتَطَهَّر مِنْ الذُّنُوب بِمَا يَسْمَع مِنْك |
لَعَلَّهُ يَزَّكَّى |
3 |
يَتَّعِظ |
يَذَّكَّرُ |
4 |
الْعِظَة الْمَسْمُوعَة مِنْك |
فَتَنْفَعُهُ الذِّكْرَى |
4 |
بِالْمَالِ |
أَمَّا َمن اسْتَغْنَى |
5 |
تُقْبِل وَتتَعَرّض |
لَهُ تَصَدَّى |
6 |
يُؤْمِن |
أَلَّا يَزَّكَّى |
7 |
تَتَشَاغَل |
تَلَهَّى |
10 |
لَا تَفْعَل مِثْل ذَلِكَ |
كَلاَّ |
11 |
أَيْ: السُّورَة أَوْ الْآيَات عِظَة لِلْخَلْقِ |
إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ |
11 |
حَفِظَ ذَلِكَ فَاتَّعَظَ بِهِ |
فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ |
12 |
فِي السَّمَاء |
مَرْفُوعَةٍ |
14 |
مُنَزَّهَة عَنْ مَسّ الشياطين |
مُطَهَّرَةٍ |
14 |
كَتَبَة يَنْسَخُونَهَا مِنْ اللَّوْح الْمَحْفُوظ |
بَأَيْدِي سَفْرَةٍ |
15 |
مُطِيعِينَ لِلَّهِ تَعَالَى وَهُمْ: الْمَلَائِكَة |
كِرَامٍ بَرَرَةٍ |
16 |
لُعِنَ الْكَافِر |
قُتِلَ الإِنْسَانُ |
17 |
مَا حَمَلَهُ عَلَى الْكُفْر |
مَا أَكْفَرَهُ |
17 |
عَلَقَة ثُمَّ مُضْغَة إِلَى آخِر خَلْقه |
مِنْ نُطْفَة خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ |
19 |
طَرِيق خُرُوجه مِنْ بَطْن أمه |
ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ |
20 |
جَعَلَهُ فِي قَبْر يَسْتُرهُ |
ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ |
21 |
لِلْبَعْثِ |
أَنْشَرَهُ |
22 |
لَمْ يَفْعَل مَا أَمَرَهُ بِهِ رَبّه |
لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ |
23 |
نَظَر اِعْتِبَار |
فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ |
24 |
كَيْف قُدِّرَ وَدُبِّرَ لَهُ |
إِلَى طَعَامِهِ |
24 |
كَالْحِنْطَةِ وَالشَّعِير |
فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا |
27 |
هُوَ الْقَتّ الرَّطْب |
قَضْبًا |
28 |
بَسَاتِين كَثِيرَة الْأَشْجَار |
حَدَائِقَ غُلْبًا |
30 |
مَا تَرْعَاهُ الْبَهَائِم، وَقِيلَ: التِّبْن |
وَأَبـّاً |
31 |
النفخة الثانية |
الصَّاخَّةُ |
33 |
زَوْجَته |
وَصَاحِبَتِهِ |
36 |
حَال يَشْغَلهُ عَنْ شَأْن غَيْره، أَيْ: اِشْتَغَلَ كُلّ
واحد بنفسه |
لِكُلِّ اِمْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمئِذٍ
شَأْن يُغْنِيه |
37 |
مُضِيئَة |
مُسْفِرَةٌ |
38 |
فَرِحَة، وَهُمْ: الْمُؤْمِنُونَ |
مُسْتَبْشِرَة |
39 |
غُبَار |
غَبَرَةٌ |
40 |
تَغْشَاهَا ظُلْمَة وَسَوَاد |
تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ |
41 |
أي الجامعون بين الكفر والفجور |
الكَفَرَةُ الفَجَرَةُ |
42 |
سورة التكوير
مكية ، آياتها: تسع وعشرون آية
معنـــــاها |
الكلمــــــة |
الآية
|
لُفِّفَتْ وَذُهِبَ بِنُورِهَا |
الشَّمْس كُوِّرَتْ |
1 |
اِنْقَضَّتْ وَتَسَاقَطَتْ عَلَى الْأَرْض |
النُّجُومُ انْكَدَرَتْ |
2 |
ذُهِبَ بِهَا عَنْ وَجْه الْأَرْض فَصَارَتْ هَبَاء
مُنْبَثًّا |
الجِبَالُ سُيِّرَتْ |
3 |
النُّوق الْحَوَامِل، تُرِكَتْ بِلَا رَاعٍ أَوْ بِلَا
حَلْب |
العِشَاُر عُطِّلَتْ |
4 |
جُمِعَتْ بَعْد الْبَعْث لِيَقْتَصّ لِبَعْضٍ مِنْ بَعْض |
الوُحُوشُ حُشِرَتْ |
5 |
أُوقِدَتْ فَصَارَتْ ناراً |
البِحَارُ سُجِّرَتْ |
6 |
قُرِنَت بِأجْسادِها |
النُّفُوسُ زُوِّجَتْ |
7 |
الْجَارِيَة تُدْفَن حَيَّة خَوْف الْعَار وَالْحَاجَة |
المَوْءُودَةُ |
8 |
صُحُف الْأَعْمَال فُتِحَت وبُسِطَت |
الصُّحُفُ نُشِرَتْ |
10 |
نُزِعَتْ عَنْ أَمَاكِنهَا كَمَا يُنْزَع الْجِلْد عَنْ
الشَّاة |
السَّمَاءُ كُشِطَتْ |
11 |
النَّارُ أُجِّجَتْ |
الجَحِيمُ سُعِّرَتْ |
12 |
قُرِّبَتْ لِأَهْلِهَا لِيَدْخُلُوهَا |
الجَنَّةُ أُزْلِفَتْ |
13 |
كُلّ نَفْس وَقْت هَذِهِ الْمَذْكُورَات، يَوْم
الْقِيَامَة |
عَلِمَتْ نَفْسٌ |
14 |
مِنْ خَيْر وشر |
ما أَحْضَرَتْ |
14 |
أَيْ: تَرْجِع فِي مَجْرَاهَا وَرَاءَهَا |
الخُنُّسُ |
15 |
تَغِيب فِي الْمَوَاضِع الَّتِي تَغِيب فِيهَا |
الجَوَارِ الكُنَّسِ |
16 |
أَقْبَلَ بِظَلَامِهِ أَوْ أَدْبَرَ |
وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ |
17 |
اِمْتَدَّ حَتَّى يَصِير نَهَارًا بينا |
وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ |
18 |
عَلَى اللَّه تَعَالَى، وَهُوَ جِبْرِيل |
رَسُولٍ كَرِيمٍ |
19 |
أَيْ: شَدِيد الْقُوَى |
ذِي قُوَّةٍ |
20 |
أَيْ: عند اللَّه تَعَالَى |
عِنْدَ ذِي العَرْشِ |
20 |
ذِي مَكَانَة |
مَكِينٍ |
20 |
تُطِيعهُ الْمَلَائِكَة فِي السَّمَاوَات |
مُطَاعٍ ثَمَّ |
20 |
على الوحي |
أَمِينٍ |
21 |
رَأَى مُحَمَّد e جِبْرِيل عَلَى صُورَته الَّتِي خُلِقَ عَلَيْهَا |
وَلَقَدْ رَآهُ |
23 |
الْبَيِّن، وَهُوَ الْأَعْلَى بِنَاحِيَةِ الْمَشْرِق |
بِالأُُِفق المُبِينِ |
23 |
مَا غَابَ مِنْ الْوَحْي وَخَبَر السماء |
عَلَى الْغَيْب |
23 |
بِالظاء أَيْ: بِمُتَّهَمٍ، وبِالضَّادِ أَيْ: بِبَخِيلٍ
فَيَنْتَقِص شَيْئًا مِنْهُ |
بِضَنِينٍ |
24 |
مُسْتَرِق السَّمْع مَرْجُوم |
شَيْطَانٍ رَجِيمٍ |
25 |
فَبِأَيِّ طَرِيق تَسْلُكُونَ فِي إِنْكَاركُمْ الْقُرْآن
وَإِعْرَاضكُمْ عَنْهُ |
فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ |
26 |
مَا هُوَ إِلَّا عِظَة للإنس والجن |
إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ |
27 |
بِاتّباعِ الحَق |
أَن يَسْتَقِيمَ |
28 |
وما تشاؤون الِاسْتِقَامَة عَلَى الْحَقّ إِلَّا أَنْ
يَشَاء اللَّه رَبُّ الخَلائِقِ استِقامَتَكم عَليه |
وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَنْ يَشَاءُ
اللهُ |
29 |
سورة الانفطار
مكية ، آياتها: تسع عشرة آية
معنـــــاها |
الكلمــــــة |
الآية
|
اِنْشَقَّتْ |
انْفَطَرَتْ |
1 |
اِنْقَضَّتْ وَتَسَاقَطَتْ |
انْتَثَرَتْ |
2 |
فُتِحَ بَعْضهَا فِي بَعْض فَصَارَتْ بَحْرًا وَاحِدًا |
فُجِّرَتْ |
3 |
قُلِبَ تُرَابهَا وَبُعِثَ مَوْتَاهَا |
بُعْثِرَتْ |
4 |
مِنْ الْأَعْمَال ومَا أَخَّرَتْ مِنْهَا فَلَمْ
تَعْمَلهُ |
مَاقَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ |
5 |
حَتَّى عَصَيْته |
مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ |
6 |
جَعَلَك مُسْتَوِي الْخِلْقَة سَالِم الْأَعْضَاء |
فَسَوَّاكَ |
7 |
جَعَلَك مُعْتَدِل الْخَلْق مُتَنَاسِب الْأَعْضَاء |
فَعَدَلَكَ |
7 |
رَدْع عَنْ الِاغْتِرَار بِكَرَمِ اللَّه تَعَالَى |
كَلَّا |
9 |
بِالْجَزَاءِ عَلَى الْأَعْمَال |
تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ |
9 |
مِنْ الْمَلَائِكَة لِأَعْمَالِكُمْ |
وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ |
10 |
الْمُؤْمِنِينَ الصَّادِقِينَ فِي إِيمَانهمْ لَفِي جَنّة |
إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ |
13 |
الْكُفَّار لَفِي نَار مُحْرِقَة |
وَإِنَّ الفُجَّارَ لَفِي جَحِيم |
14 |
يَدْخُلُونَهَا وَيُقَاسُونَ حَرّهَا يَوْم الْجَزَاء |
يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ
الدِّينِ |
15 |
بِمُخْرَجِينَ |
بِغَائِبِينَ |
16 |
مِنْ الْمَنْفَعَة |
لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا |
19 |
سورة المطففين
مدنية الأوائل مكية الأواخر ، آياتها: ست وثلاثون
معنـــــاها |
الكلمــــــة |
الآية
|
كَلِمَة عَذَاب أَوْ وَادٍ فِي جَهَنَّم |
وَيْلٌ |
1 |
أَيْ: كَالُوا لَهُمْ أَوْ وَزَنُوا لَهُمْ |
وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ
وَزَنُوهُمْ |
3 |
يُنْقِصُونَ الْكَيْل أَوْ الوزن |
يُخْسِرُونَ |
3 |
يَتَيَقَّن |
أَلا يَظُنُّ |
4 |
مِنْ قُبُورهمْ |
يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ |
6 |
لِرَبِّ الْخَلَائِق لِأَجْلِ أَمْره وَحِسَابه
وَجَزَائِهِ |
لِرَبِّ العَالَمِينَ |
6 |
أَيْ: كِتَاب أَعْمَال الْكُفَّار |
إِنَّ كِتَاب الْفُجَّار |
7 |
قِيلَ: هُوَ كِتَاب جَامِع لِأَعْمَالِ الشَّيَاطِين
وَالْكَفَرَة، وَقِيلَ: مَكَان أَسْفَل الْأَرْض السَّابِعَة وَهُوَ مَحَلّ
إِبْلِيس وَجُنُوده |
سِجِّيٌن |
8 |
مختوم |
مَرْقُومٌ |
9 |
الْجَزَاء |
بِيَوْمِ الدِّين |
11 |
مُتَجَاوِز الْحَدّ |
مُعْتَــدٍ |
12 |
الْحِكَايَات الَّتِي سُطِّرَتْ قَدِيمًا |
أَسَاطِيرِ الأَوَّلِينَ |
13 |
رَدْع وَزَجْر لِقَوْلِهِمْ ذَلِكَ |
كَلَّا
بَلْ رَانَ |
14 |
غَلَبَ عليها فَغَشِيَهَا فَهُوَ كَالصَّدَأِ |
رَانَ عَلَى قُلُوبهمْ |
14 |
مِنْ الْمَعَاصِي |
يَكْسِبُونَ |
14 |
فلا يرونه |
لَمَحْجُوبُونَ |
15 |
لَدَاخِلُو النَّار الْمُحْرِقَة |
لَصَالُوا الجَحِيمِ |
16 |
أَيْ: كِتَاب أَعْمَال الْمُؤْمِنِينَ الصَّادِقِينَ |
كِتَابَ الأَبْرَارِ |
18 |
قِيلَ: هُوَ كِتَاب جَامِع لِأَعْمَالِ الْخَيْر مِنْ
الْمَلَائِكَة وَمُؤْمِنِي الثَّقَلَيْنِ، وَقِيلَ: هُوَ مَكَان فِي السَّمَاء
السَّابِعَة تَحْت الْعَرْش |
لَفِي عِلِّيِّينَ |
18 |
مِنْ الْمَلَائِكَة |
يَشْهَدُهُ المُقَرَّبُونَ |
21 |
السُّرَر فِي الْحِجَال |
عَلَى الأَرَائِكِ |
23 |
مَا أُعْطُوا مِنْ النَّعِيم |
يَنْظُرُونَ |
23 |
بَهْجَة التَّنَعُّم وَحُسْنِه |
نَضْرَةَ النَّعِيمِ |
24 |
خَمْر خَالِصَة مِنْ الدَّنَس |
رَحِيقٍ |
25 |
عَلَى إِنَائِهَا لَا يَفُكّ خَتْمَه غَيْرُهمْ |
مَخْتُومٍ |
25 |
أَيْ: آخِر شُرْبه تَفُوح مِنْهُ رَائِحَة الْمِسْك |
خِتَامُهُ مِسْكٌ |
26 |
فَلْيَرْغَبُوا بِالْمُبَادَرَةِ إِلَى طَاعَة اللَّه |
فَلْيَتَنَافَسُ |
26 |
أَيْ: مَا يُمْزَج بِهِ |
وَمِزَاجُهُ |
27 |
كَأَبِي جَهْل وَنَحْوه |
إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا |
29 |
كَعَمَّارٍ وَبِلَال وَنَحْوهمَا |
مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا |
29 |
يُشِير الْمُجْرِمُونَ بِالْجَفْنِ وَالْحَاجِب
اِسْتِهْزَاء |
يَتَغَامَزُونَ |
30 |
رَجَعوا |
وَإِذَا انْقَلَبُوا |
31 |
مُعْجَبِينَ بِذِكْرِهِمْ الْمُؤْمِنِينَ |
فَكِهِينَ |
31 |
وَمَا أُرْسِلُوا أَيْ: الْكُفَّار عَلَى الْمُؤْمِنِينَ |
وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ |
33 |
لَهُمْ أَوْ لِأَعْمَالِهِمْ |
حَافِظِينَ |
33 |
مِنْ مَنَازِلهمْ إِلَى الْكُفَّار وَهُمْ يُعَذَّبُونَ
فَيَضْحَكُونَ مِنْهُمْ |
عَلَى الْأَرَائِكِ
يَنْظُرُونَ |
35 |
جُوزِيَ |
ثُوِّبَ الكُفَّارُ |
36 |
سورة الإنشقاق
مكية - آياتها: خمس وعشرون
معنـــــاها |
الكلمــــــة |
الآية
|
سَمِعَتْ وَأَطَاعَتْ فِي الِانْشِقَاق |
أَذِنَتْ |
2 |
وَحُقَّ لَهَا أَنْ تَسْمَع وَتُطِيع |
وَحُقَّتْ |
2 |
زِيدَ فِي سَعَتهَا كَمَا يُمَدّ الْأَدِيم وَلَمْ يَبْقَ
عَلَيْهَا بِنَاء وَلَا جَبل |
مُدَّتْ |
3 |
مِنْ الْمَوْتَى إِلَى ظَاهِرهَا |
أَلْقَتْ مَا فِيهَا |
4 |
جَاهِد فِي عَمَلك إِلَى لِقَاء رَبّك |
كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ |
6 |
مُلَاقٍ عَمَلك
الْمَذْكُور مِنْ خَيْر أَوْ شَرّ |
فَمُلاقِيهِ |
7 |
كِتَاب عَمَله |
كِتَابَهُ |
8 |
هُوَ عَرْض
عَمَله عَلَيْهِ ثم يُتَجَاوَز عَنْهُ |
يُحَاسَب حِسَابًا يَسِيرًا |
9 |
فِي الْجَنَّة
مَسْرُورًا بِذَلِكَ |
يَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ |
10 |
هُوَ الْكَافِر تُغَلّ يُمْنَاهُ إِلَى عُنُقه وَتُجْعَل
يُسْرَاهُ وَرَاء ظَهْره فَيَأْخُذ بِهَا كِتَابه |
أُوتِيَ كِتَابه وَرَاءَ
ظَهْرَهُ |
11 |
يُنَادِي هَلَاكه بِقَوْلِهِ: يَا ثُبُورَاه |
يَدْعُو
ثُبُورًا |
11 |
يَدْخُل النَّار الشَّدِيدَة |
وَيَصْلَى سَعِيرًا |
12 |
في عَشِيرَته فِي الدُّنْيَا بَطَرا |
كَانَ فِي أَهْلِهِ
مَسْرُورًا |
13 |
يَرْجِع إِلَى ربه |
لَنْ يَحُورُ |
14 |
عَالِمًا بِرُجُوعِهِ إِلَيْهِ |
إِنَّ رَبّه كَانَ بِهِ
بَصِيرًا |
15 |
هُوَ الْحُمْرَة فِي الْأُفُق بَعْد غُرُوبِ الشَّمْس |
الشَّفَقِ |
16 |
جَمَعَ مَا دَخَلَ عَلَيْهِ مِنْ الدَّوَابّ وَغَيْرهَا |
وَسَقَ |
17 |
اِجْتَمَعَ وَتَمَّ نُوره وَذَلِكَ فِي اللَّيَالِي
الْبِيض |
اتَّسَقَ |
18 |
حَالًا بَعْد حَال، هُوَ الْمَوْت ثُمَّ الْحَيَاة وَمَا
بَعْدهَا |
طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ |
19 |
أَيّ مَانِع مِنْ الْإِيمَان، أَوْ أَيّ حُجَّة لَهُمْ فِي
تَرْكه |
فَمَا لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ |
20 |
لا يَخْضَعُونَ |
لا يَسْجُدُونَ |
21 |
بِالْبَعْثِ وَغَيْره |
يُكَذِّبُونَ |
22 |
يَجْمَعُونَ فِي صُحُفهمْ مِنْ الْكُفْر وَأَعْمَال
السُّوء |
يُوعُونَ |
23 |
أَخْبِرْهُمْ |
فَبَشِّرْهُمْ |
24 |
مُؤْلِم |
بِعَذَابٍ أَلِيم |
24 |
غَيْر مَقْطُوعٍ وَلَا مَنْقُوصٍ ولا يمُنُّ به عَلَيه |
غَيْرُ مَمْنُونٍ |
25 |
سورة البروج
مكية - آياتها: اثنتان وعشرون
معنـــــاها |
الكلمــــــة |
الآية
|
الْكَوَاكِب اِثْنَيْ عَشَر بُرْجًا |
ذَاتِ البُرُوجِ |
1 |
يَوْمُ الْقِيَامَة |
اليَوْمِ المَوْعُودِ |
2 |
يَوْمُ الْجُمْعَة |
شَاهِدٍ |
3 |
يَوْمُ عَرَفَة |
وَ مَشْهُودٍ |
4 |
الشَّقّ فِي الْأَرْض |
الأُخْدُودِ |
4 |
حَوْلهَا عَلَى جَانِب الْأُخْدُود عَلَى الْكَرَاسِيّ |
عَلَيهَا قُعُودٌ |
6 |
بِاَللَّهِ مِنْ تَعْذِيبهمْ بِالْإِلْقَاءِ فِي النَّار
إِنْ لَمْ يَرْجِعُوا عَنْ إِيمَانهمْ |
مَا يَفْعَلُونَ بِالمُؤْمِنِينَ |
7 |
حُضُور |
شُهُودٌ |
7 |
أَيْ: مَا أَنْكَرَ الْكُفَّار عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
إِلَّا إِيمَانهمْ |
وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ
إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ |
8 |
الْعَزِيز فِي مُلْكهِ، الْحَمِيدِ الْمحْمُود |
العَزِيزِ الحَمِيدِ |
8 |
بِالْإِحْرَاقِ |
فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَات |
10 |
أَيْ: عَذَاب إِحْرَاقهمْ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْآخِرَة، وَقِيلَ: فِي الدُّنْيَا بِأَنْ أُخْرِجَتْ النَّار
فَأَحْرَقَتهُم |
وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيق |
10 |
بِالْكَفَّارِ لَشَدِيد |
بَطْشَ رَبِّكَ |
12 |
الْخَلْق فَلَا يُعْجِزهُ ما يُريد |
يُبْدِئُ وَيُعِيدُ |
13 |
لِلْمُذْنِبِينَ الْمُؤْمِنِينَ |
الغَفُورُ |
14 |
الْمُتَوَدِّد إِلَى أوليائِه بِالكَرامة |
الوَدُودُ |
14 |
خَالِقه وَمَالِكه |
ذُو العَرْشِ |
15 |
الْمُسْتَحِقّ لِكَمَالِ صِفَات الْعُلُوّ |
المَجِيدُ |
15 |
لَا يُعْجِزهُ شَيْء |
فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ |
16 |
لَا عَاصِم لَهُمْ مِنه |
مُحِيطٌ |
20 |
عَظِيم |
قُرْآنٌ مَجِيدٌ |
21 |
هُوَ فِي الْهَوَاء فَوْق السَّمَاء السَّابِعَة |
فِي لَوْح |
22 |
مِنْ الشَّيَاطِين، وَمِنْ تَغْيِير شَيْء مِنْهُ |
مَحْفُوظ |
22 |
سورة الطارق
مكية - آياتها: اثنتان وعشرون
معنـــــاها |
الكلمــــــة |
الآية
|
أَصْله كُلّ آتٍ لَيْلًا، وَمِنْهُ النُّجُوم
لِطُلُوعِهَا لَيْلًا |
الطَّارِقِ |
1 |
الثُّرَيَّا، أَوْ كُلّ نَجْم |
النَّجْمُ |
3 |
الْمُضِيء لِثَقْبِهِ الظَّلَام بِضَوْئِهِ |
الثَّاقِبُ |
3 |
مِنْ الْمَلَائِكَة يَحْفَظ عَمَلهَا مِنْ خَيْر وَشَرّ |
كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ |
4 |
ذِي اِنْدِفَاق مِنْ الرَّجُل وَالْمَرْأَة فِي رَحِمهَا |
مَآءٍ دَافِقٍ |
6 |
الصُّلْب لِلرَّجُلِ وَالتَّرَائِب لِلْمَرْأَةِ وَهِيَ
عِظَام الصَّدْر |
الصُّلْبِ وَالتَّرَآئِبِ |
7 |
بَعْث الْإِنْسَان بَعْد مَوْته |
إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ |
8 |
تُخْتَبَرُ وَتُكْشَفُ |
تُبْلَى |
9 |
ضَمَائِر الْقُلُوبِ في العَقائِدِ والنّيات |
السَّرَائِرُ |
9 |
فَمَا لِمُنْكِرِ الْبَعْثِ مِنْ قُوَّة يَمْتَنِع بِهَا
مِنْ الْعَذَاب وَلَا نَاصِر يَدْفَعهُ عَنْهُ |
فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ |
10 |
الْمَطَر لِعَوْدِهِ كُلّ حِين |
ذَاتِ الرَّجْعِ |
11 |
الشَّقّ عَنْ النَّبَات |
ذَاتِ الصَّدْعِ |
12 |
القُرآنُ يَفْصِلُ بَيْن الْحَقّ وًالباطِل |
إنّهُ
لَقَوْلٌ فَصْلٌ |
13 |
بِاللَّعِبِ وَالْبَاطِل |
وَمَا هُوَ بِالهَزْلِ |
14 |
أَسْتَدْرِجهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ |
وَأَكِيدُ كَيْدًا |
16 |
أَنْظِرْهُمْ يَا مُحَمَّد قَلِيلًا |
أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا |
17 |
سورة الأعلى
مكية - آياتها: سبع عشرة
معنـــــاها |
الكلمــــــة |
الآية
|
أَيْ: نَزِّهْ رَبّك عَمَّا لَا يَلِيق بِهِ |
سَبِّحِ |
1 |
مَخلوقَه وَجَعَله مُتَنَاسِب الْأَجْزَاء غَيْر
مُتَفَاوِت |
خَلَقَ فَسَوَّى |
2 |
إِلَى مَا قَدَّرَهُ مِنْ خَيْر وَشَرّ |
قَدَّرَ فَهَدَى |
3 |
أَنْبَتَ الْعُشْب |
أَخْرَجَ المَرْعَى |
4 |
جَافًّا هَشِيمًا بَعْد الْخُضْرَة |
غُثَآءً |
5 |
أَسْوَد يَابِسًا |
أَحْوَى |
5 |
سَنُقْرِئُك الْقُرْآن فَلَا تَنْسَى مَا تَقْرَؤُهُ |
سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسَى |
6 |
أَنْ تَنْسَاهُ بِنَسْخِ تِلَاوَته وَحُكْمِه |
إِلاَّ مَا شَآءَ اللهُ |
7 |
لِلشَّرِيعَةِ السَّهْلَة وَهِيَ الْإِسْلَام |
ونُيَسِّرُكَ لليُسْرىَ |
8 |
عِظْ بِالْقُرْآنِ |
فَذَكِّرْ |
9 |
يَتْرُكهَا جَانِبًا لَا يَلْتَفِت إِلَيْهَا الشَّقِيّ
أَيْ الْكَافِر |
وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى |
11 |
هِيَ نَار الْآخِرَة وَالصُّغْرَى نَار الدُّنْيَا |
النَّارُ الكُبْرَى |
12 |
لا يَموتُ فِيها فَيَستَريح وَلا يَحيى حَياةً هَنيئَة |
لا يمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيَى |
13 |
فَازَ مَن
تَطَهَّرَ بِالْإِيمَانِ |
أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى |
14 |
الصّلَواتُ الْخَمْس وَذَلِكَ مِنْ أُمُور الْآخِرَة |
فَصَلَّى |
15 |
أَيْ: الْمُنَزَّلَة قَبْل الْقُرْآن |
الصُّحُف الْأُولَى |
18 |
وَهِيَ عَشْر صُحُف لِإِبْرَاهِيم
والتوراة لموسى |
صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى |
19 |
سورة الغاشية
مكية -آياتها: ست وعشرون
معنـــــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
الْقِيَامَة
لِأَنَّهَا تَغْشَى الْخَلَائِق بِأَهْوَالِهَا |
الغَاشِيَةِ |
1 |
ذَات نَصَب وَتَعَب بِالسَّلَاسِلِ وَالْأَغْلَال |
عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ |
3 |
مِن
حَمِيَت النار إذا اشتَدّ حَرّها |
نَاراً حَامِيَة |
4 |
شَدِيدَة الْحَرَارَة |
عَيْنٍ آنِيَةٍ |
5 |
هُوَ نَوْع مِنْ الشَّوْك لَا تَرْعَاهُ دَابَّة
لِخُبْثِهِ |
ضَرِيعٍ |
6 |
حَسَنَة |
نَاعِمَةٍ |
8 |
فِي الدُّنْيَا بِالطَّاعَةِ |
لِسَعْيِهَا |
9 |
فِي الْآخِرَة لَمَّا رَأَتْ ثَوَابه |
رَاضِيَةُ |
9 |
نَفْس ذَات لَغْو: هَذَيَان مِنْ الْكَلَام |
لاغِيَةً |
11 |
ذَاتًا وَقَدْرًا وَمَحِلًّا |
سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ |
13 |
أَقْدَاح لَا عُرَا لَهَا |
وَأَكْوَابٌ |
14 |
عَلَى حَافَّات الْعُيُون مُعَدَّة لِشُرْبِهِمْ |
مَوْضُوعَةٌ |
14 |
وَسَائِد بَعْضهَا بِجَنْبِ بَعْض يُسْتَنَد إليها |
وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَة |
15 |
بُسُط طَنَافِس لَهَا خَمْل مَبْسُوطَة |
وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ |
16 |
بُسِطَتْ |
سُطِحَتْ |
20 |
فَذَكِّرْهُمْ نِعَم اللَّه وَدَلَائِل تَوْحِيده |
فَذَكِّرْ |
21 |
بِمُسَلَّطٍ |
بِمُسَيْطِرٍ |
22 |
عَذَاب الْآخِرَة وَالْأَصْغَر عَذَاب الدُّنْيَا
بِالْقَتْلِ وَالْأَسْر |
الْعَذَاب الْأَكْبَر |
23 |
رُجُوعهمْ بَعْد الْمَوْت |
إنّ إِلَيْنا إِيَابهُم |
25 |
جَزَاءَهُمْ لَا نَتْرُكهُ أَبَدًا |
عَلَيْنَا حِسَابهمْ |
26 |
سورة الفجر
مكية - آياتها: ثلاثون آية
معنـــاها |
الكلمــة |
الآية
|
فَجْر كُلّ يَوْم |
وَالفَجْرِ |
1 |
عَشْر ذِي الْحِجَّة |
لَيَالٍ عَشْرٍ |
2 |
الزَّوْج والْفَرْد |
وَالشَّفْع وَالْوَتْر |
3 |
مُقْبِلًا وَمُدْبِرًا |
وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ |
4 |
عَقْل |
لِذِي حِجْرٍ |
5 |
هِيَ عَاد الْأُولَى |
إِرَمَ |
7 |
أَيْ الطُّول |
ذَاتِ العِمَادِ |
7 |
قَطَعُوا الصَّخْر وَاِتَّخَذُوهَا بُيُوتًا |
جَابُوا الصَّخْرَ |
9 |
بوَادِي الْقُرَى |
بِالْواد |
9 |
كَانَ يَتِد أَرْبَعَة أَوْتَاد يَشُدّ إِلَيْهَا يَدَيْ
وَرِجْلَيْ مَنْ يُعَذِّبهُ |
ذِي الأَوْتَادِ |
10 |
تَجَبَّرُوا |
طَغَوْا |
11 |
نَوْع عَذَاب |
سَوْطَ عَذَابٍ |
13 |
يَرْصُد أَعْمَال
الْعِبَاد فَلَا يَفُوتهُ مِنْهَا شَيْء |
رَبَّكَ لَبِالمِرْصَادِ |
14 |
الْكَافِر |
فَأَمَّا الإِنْسَانُ |
15 |
اِخْتَبَرَهُ |
ابْتَلاهُ |
15 |
بِالْمَالِ وَغَيْره |
فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ |
15 |
أي: فَيَفرح بِذلك وَيُسَرُّ به |
رَبِّي أَكْرَمنِ |
15 |
ضَيَّقَ |
قَدَرَ عَلَيْهِ |
16 |
أَذَلّني بالفقر، ولم يشكر الله على ما وَهَب له |
رَبِّي أَهانَنِ |
16 |
رَدْع، أَيْ: لَيْسَ الْإِكْرَام بِالْغِنَى
وَالْإِهَانَة بِالْفَقْرِ وَإِنَّمَا هُوَ بِالطَّاعَةِ وَالْمَعْصِيَة |
كَلاَّ |
17 |
لَا يُحْسِنُونَ إِلَيْهِ مَعَ غِنَاهُمْ، أَوْ لا يُعطُونه حَقّه مِن المِيراث |
لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ |
17 |
ولا يحضون أَنْفُسهمْ أَوْ غَيْرهمْ |
وَلَا تَحَاضُّونَ |
18 |
عَلَى إِطْعَام المسكين |
عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ |
18 |
الْمِيرَاث |
التُّرَاثَ |
19 |
أَيْ : شَدِيدًا |
أَكْلاً لَمَّا |
19 |
كَثِيرًا فَلَا يُنْفِقُونَهُ |
حُبًّا جَمًّا |
20 |
زُلْزِلَتْ حَتَّى يَنْهَدِم كُلّ بِنَاء عَلَيْهَا
وَيَنْعَدِم |
دُكًّتِ الأَرْضُ |
21 |
الْمَلَائِكَة مُصْطَفِّينَ، أَوْ ذَوِي صفوف كثيرة |
المَلَكُ صَفُّا صَفًّا |
22 |
تُقَاد بِسَبْعِينَ أَلْف زِمَام كُلّ زِمَام بِأَيْدِي
سَبْعِينَ أَلْف مَلَك لَهَا زَفِير وَتَغَيُّظ |
جِيئَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ |
23 |
أَيْ الْكَافِر مَا فَرَّطَ فِيهِ |
يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ |
23 |
لَا يَنْفَعهُ تَذَكُّره ذَلِكَ |
أَنَّى لَهُ الذِّكْرَى |
23 |
قَدَّمْت الْخَيْر وَالْإِيمَان لِحَيَاتِي الطَّيِّبَة
فِي الْآخِرَة، أَوْ وَقْت حَيَاتِي فِي الدُّنْيَا |
قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي |
24 |
قَيّدَهُ بِالسّلاسِل، فلَا يُعَذَّب أَحَد مِثْل
تَعْذِيبه، وَلَا يُوثَق مِثْل إِيثَاقه |
لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ
أَحَدٌ وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ
أَحَدٌ |
25 |
الْآمِنَة وَهِيَ الْمُؤْمِنَة |
النَّفْسُ المُطْمَئِنَّةُ |
27 |
رَاضِيَة بِالثَّوَابِ مَرْضِيَّة عِنْد اللَّه بِعَمَلِك |
رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً |
28 |
سورة البلد
مكية - آياتها: عشرون آية
معنــاها |
الكلـــمة |
الآية
|
مَكَّة المكرّمة |
لا أُقْسِمُ بِهَذا البَلَـدِ |
1 |
وَأَنت يَا مُحَمَّد حَلَال بِهَذَا الْبَلَد، بِأَنْ
يَحِلّ لَك فَتُقَاتِل فِيهِ |
وَأَنْتَ حِـلٌّ بِهَذَا الْبَلَد |
2 |
أَيْ آدَم و ذُرِّيَّته |
وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ |
3 |
نَصَب وَشِدَّة يُكَابِد مَصَائِب الدُّنْيَا وَشَدَائِد
الْآخِرَة |
فِي كَبَـدٍ |
4 |
أَيَظُنُّ الْإِنْسَان بِقُوَّتِهِ أَنَّهُ لَنْ يَقْدِر
عَلَيْهِ أَحَد وَاَللَّه قَادِر عَلَيْهِ |
أَيَحْسَبُ
أَنْ لَّنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَد |
5 |
عَلَى عَدَاوَة مُحَمَّد e |
يَقُول أَهْلَكْت |
6 |
كَثِيرًا بَعْضه عَلَى بَعْض |
مَالاً لُّبَـدًا |
6 |
فِيمَا أَنْفَقَهُ فَيَعْلَم قَدْره وَاَللَّه عَالِم بِقَدْرِهِ وَمُجَازِيه عَلَى فعله
السيء |
أَيَحْسَبُ أَن لَم يَرَهُ أَحَدٌ |
7 |
بَيَّنَّا لَهُ طَرِيق الْخَيْر وَالشَّرّ |
وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَينِ |
10 |
فَهَلَّا جَاوَزَهَا |
فلا اقْتَحَمَ العَقَبَةَ |
11 |
وَمَا أَعْلَمَك مَا الْعَقَبَة الَّتِي يَقْتَحِمهَا |
وَمَا أَدْرَاكَ مَا
الْعَقَبَةُ |
11 |
مِنْ الرِّقّ بِأَنْ أَعْتَقَهَا |
فَكُّ رَقَبَةٍ |
12 |
مَجَاعَة |
مَسْغَبَـةٍ |
14 |
قَرَابَة |
ذا مَقْرَبَـةٍ |
15 |
لُصُوق بِالتُّرَابِ لِفَقْرِهِ |
ذا مَتْرَبَةٍ |
16 |
أَوْصَى بَعْضهمْ بَعْضًا بِالصَّبْرِ عَلَى الطَّاعَة
وَعَنْ الْمَعْصِيَة |
وتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ |
17 |
الرَّحْمَة عَلَى الخلق |
وتَوَاصَوا بِالمَرْحَمَةِ |
17 |
الشِّمَال |
المَشْأَمَـةِ |
19 |
مُطبَقَة |
مُؤْصَـدَةٌ |
20 |
سورة الشمس
معنـــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
ضَوْئِهَا |
وَالشّمْسِ وَضُحَاهَا |
1 |
تَبِعَهَا طَالِعًا عِنْد غُرُوبهَا |
وَالِقَمَرِ إِذَا تَلاهَا |
2 |
بِارْتِفَاعِهِ |
وَالنَّهَارِ إِذَا جَلاَّهَا |
3 |
يُغَطِّيهَا بِظُلْمَتِهِ |
وَالّليلِ إِذَا يَغْشَاهَا |
4 |
بَسَطَهَا |
وَالأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا |
6 |
بَيَّنَ لَهَا طَرِيق الْخَيْر والشر |
فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا |
8 |
ظَفَرَ |
أَفْلَحَ |
9 |
طَهَّرَهَا مِنْ الذُّنُوب |
مَنْ زَكَّاهَا |
9 |
خَسِرَ |
خَابَ |
10 |
أَخْفَاهَا بِالْمَعْصِيَةِ |
مَنْ دَسَّاهَا |
10 |
بِسَبَبِ طُغْيَانهَا |
بِطَغْوَاهَا |
11 |
أَسْرَعَ أَشْقَاهَا إِلَى عَقْر النَّاقَة بِرِضَاهُمْ |
انْبَعَثَ أَشْقَاهَا |
12 |
أَيْ: ذَرُوهَا وشُرْبهَا فِي يَوْمهَا |
نَاقَةَ اللهِ وَسُقْيَاهَا |
13 |
قَتَلُوهَا لِيَسْلَم لَهُمْ مَاء شُرْبهَا |
فَعَقَرُوهَا |
14 |
أَطْبَقَ |
فَدَمْدَمَ |
14 |
أَيْ الدَّمْدَمَة عَلَيْهِمْ، أَيْ عَمَّهُمْ بِهَا |
فَسَوَّاهَا |
14 |
تبعتها |
وَلا يَخَاُف عُقْبَاهَا |
15 |
سورة الليل
مكية - آياتها: إحدى وعشرون
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
بِظُلْمَتِهِ كُلّ مَا بَيْن السماء والأرض |
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى |
1 |
تَكَشَّفَ وَظَهَرَ |
تَجَلَّى |
2 |
آدَم وَحَوَّاء وَكُلّ ذَكَر وَكُلّ أُنْثَى |
وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى |
3 |
عَمَلكُمْ
مُخْتَلِف فَعَامِل لِلْجَنَّةِ بِالطَّاعَةِ وَعَامِل لِلنَّارِ |
إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى |
4 |
أَعْطَى حَقّ اللَّه وَاتَّقَى اللَّه |
مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى |
5 |
أَيْ بِلَا إِلَه إِلَّا اللَّه |
وَصَدَّقَ بِالحُسْنَى |
6 |
نُهَيِّئهُ لِلْجَنَّةِ |
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى |
7 |
بَخِلَ بِحَقِّ اللَّه
وَاسْتَغْنَى عَنْ ثوابه |
وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى |
8 |
نُهَيِّئهُ لِلنَّارِ |
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى |
10 |
لَتَبْيِين طَرِيق الْهُدَى مِنْ طَرِيق الضَّلَال |
إِنَّ عَلَينَا لَلْهُدَى |
12 |
أَيْ الدُّنْيَا، فَمَنْ طَلَبَهُمَا مِنْ غَيْرنَا
فَقَدْ أَخْطَأَ |
وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى |
13 |
تـتَوَقَّد |
تَلَظَّى |
14 |
يُبْعَد عَنْهَا الْأَتْقَى |
وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى |
17 |
مُتَزَكِّيًا بِهِ عِنْد اللَّه تَعَالَى بِأَنْ
يُخْرِجهُ لِلَّهِ تَعَالَى |
يَتَزَكَّى |
18 |
أَيْ طَلَب ثَوَاب اللَّه |
إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ
رَبِّهِ |
19 |
بِمَا يُعْطَاهُ مِنْ الثَّوَاب فِي الْجَنَّة |
يَرْضَى |
20 |
سورة الضحى
مكية - :
إحدى عشرة
معنــاها |
الكلمــة |
الآية
|
أَوَّل النَّهَار أَوْ كُلّه |
وَالضُّحَى |
1 |
غَطَّى بِظَلَامِهِ أَوْ سَكَنَ |
سَجَى |
2 |
تَرَكَك يَا مُحَمَّد e |
مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ |
3 |
أَبْغَضك |
وَمَا قَلَى |
3 |
فِي الْآخِرَة مِنْ الْخَيْرَات عَطَاء جَزِيلًا |
يُعْطِيكَ رَبُّكَ |
4 |
بِفَقْدِ أَبِيك |
يَتِيمًا |
6 |
بِأَنْ ضَمَّك إِلَى عَمّك أَبِي طَالِب |
فَآوَى |
6 |
عَمَّا أَنْتَ عَلَيْهِ مِنْ الشَّرِيعَة |
ضَآلاُّ |
7 |
فَقِيرًا فأَغْنَاك بِمَا قَنَّعَك بِهِ مِنْ الْغَنِيمَة
وَغَيْرهَا |
عَائِلاً فَأَغْنَى |
8 |
بِأَخْذِ مَاله أَوْ غَيْر ذَلِكَ |
فَلا تَقهَرْ |
9 |
تَزْجُرهُ لِفَقْرِهِ |
فَلا تَنْهَرْ |
10 |
عليك بالنبوة وغيره |
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ |
11 |
فأَخْبِرْ |
فَحَدِّثْ |
11 |
سورة الشرح
مكية - ثمان آيات
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
بِالنُّبُوَّةِ وغيرها |
نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ |
1 |
حَطَطْنَا |
وَوَضَعْنَا |
2 |
أَثْقَل |
أَنْقَضَ |
3 |
بِأَنْ تُذْكَر مَعَ ذِكْرِي فِي الْأَذَان وَالْإِقَامَة وَالتَّشَهُّد وَالْخُطْبَة
وَغَيْرهَا |
رَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ |
4 |
مَعَ الشِّدَّة سُهُولَة |
مَعَ العُسْرِ يُسْرًا |
5 |
من
الصلاة |
فَإِذَا فَرَغْتَ |
7 |
اِتْعَبْ فِي الدعاء |
فَانْصَبْ |
7 |
تضَرَّع |
فَارْغَبْ |
8 |
سورة التين
مكية أو مدنية
- وآياتها: ثمان آيات
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
أَيْ الْمَأْكُولَيْنِ، أَوْ جَبَلَيْنِ بِالشَّامِ
يُنـبِتان المأكولَين |
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ |
1 |
الْجَبَل الَّذِي كَلَّمَ اللَّه عَلَيْهِ مُوسَى
عليه السلام |
وَطُورِ |
2 |
الْمُبَارَك، أَوْ الْحَسَن بِالْأَشْجَارِ الْمُثْمِرَة |
سِينِينَ |
2 |
مَكَّة ، لِأَمْنِ النَّاس فِيهَا جاهلية وإسلاماً |
البَلَدِ الأَمِينِ |
3 |
تَعديلٌ لِصُورِته |
أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ |
4 |
كِنَايَة عَنْ الْهَرَم وَالضَّعْف |
أَسْفَلَ سَافِلِينَ |
5 |
غَير مَقْطُوع |
غَيْرُ مَمْنُونٍ |
6 |
أَيّهَا الْكَافِر بَعْد مَا ذُكِرَ مِنْ خَلْق
الْإِنْسَان فِي أَحْسَن صُورَة ثُمَّ رَدّه إِلَى أَرْذَل الْعُمُر |
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ |
7 |
بِالْجَزَاءِ الْمَسْبُوق بِالْبَعْثِ وَالْحِسَاب |
بِالدِّينِ |
7 |
هُوَ أَقْضَى الْقَاضِينَ |
بِأَحْكَم الْحَاكِمِينَ |
8 |
سورة العلق
مكية - آياتها: تسع عشرة
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
أَوْجِدْ
الْقِرَاءَة مُبْتَدِئًا بِاسْمِ رَبّك |
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ |
1 |
جَمْع عَلَقَة، هي الْقِطْعَة الْيَسِيرَة مِنْ الدَّم
الْغَلِيظ |
مِنْ عَلَقٍ |
2 |
الَّذِي لَا يُوَازِيه كَرِيم |
وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ |
3 |
عَلَّمَ الْخَطّ بِالْقَلَمِ |
عَلَّمَ بِالقَلَمِ |
4 |
قَبْل تَعْلِيمه مِنْ الْهُدَى وَالْكِتَابَة
وَالصِّنَاعَة وَغَيْرهَا
|
عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ |
5 |
رَأى نَفْسه |
أَنْ رَآهُ |
7 |
الرُّجُوع، تَخْوِيف لَهُ فَيُجَازِي الطَّاغِي بِمَا
يَسْتَحِقّهُ |
إِلى رَبِّكَ الرُّجْعَى |
8 |
هُوَ أَبُو جَهْل |
الَّذِي يَنْهَى |
9 |
هُوَ النَّبِيّ e |
عَبْدًا إِذَا صَلَّى |
10 |
مَا صَدَرَ مِنْهُ |
أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ
اللَّه يَرَى |
14 |
عَمَّا هُوَ عَلَيْهِ مِنْ الْكُفْر |
لَئِنْ لَّمْ يَنْتَهِ |
15 |
لَنُجَرّنّ بِنَاصِيَتِهِ إِلَى النَّار |
لِنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ |
15 |
أَيْ أَهْل نَادِيهِ، وَهُوَ الْمَجْلِس يُنْتَدَى
يَتَحَدَّث فِيهِ الْقَوْم |
فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ |
17 |
الْمَلَائِكَة الْغِلَاظ الشِّدَاد |
الزَّبَانِيَةِ |
18 |
يَا مُحَمَّد فِي تَرْك الصَّلَاة |
لَا تُطِعْهُ |
19 |
وصَلِّ لِلَّهِ
وَاقْتَرِبْ مِنه بِطاعته |
وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ |
19 |
سورة القدر
مكية أو مدنية - وآياتها: خمس أو ست آيات
معنـــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
أَيْ الْقُرْآن جُمْلَة وَاحِدَة مِنْ اللَّوْح
الْمَحْفُوظ إلَى السَّمَاء الدُّنْيَا |
أَنْزَلْنَاهُ |
1 |
الشَّرَف الْعَظِيم |
لَيْلَةِ القَدْرِ |
1 |
لَيْسَ فِيهَا لَيْلَة الْقَدْر |
خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ |
3 |
جِبْرِيل |
الرُّوحُ |
4 |
بِأَمْرِهِ مِنْ كُلّ أَمْر قَضَاهُ |
بِإِذْنِ رَبّهمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ |
4 |
إِلَى وَقْت طُلُوعه جُعِلَتْ سَلَامًا |
سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ |
5 |
سورة البينة
مكية أو مدنية - وآياتها: ثمان آيات
معنــاها |
الكلمــة |
الآية
|
عَبَدَة الْأَصْنَام |
المُشْرِكِينَ |
1 |
زَائِلِينَ عَمَّا هُمْ عَلَيْهِ |
مُنْفَكِّينَ |
1 |
الْحُجَّة الْوَاضِحَة وَهِيَ مُحَمَّد e |
البَيِّنَةُ |
1 |
مِنْ الْبَاطِل |
مُطَهَّرَةً |
2 |
أَحْكَام مَكْتُوبَة مُسْتَقِيمَة |
كُتُبٌ قَيِّمَةٌ |
3 |
فِي الْإِيمَان بِهِ e |
تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب |
4 |
أَيْ هُوَ e أَوْ
الْقُرْآن الْجَائِي بِهِ مُعْجِزَة لَهُ |
جَاءَتْهُمُ البَيِّنَةُ |
4 |
فِي كِتَابهمْ التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل |
وَمَا أُمِرُوا |
5 |
مُسْتَقِيمِينَ عَلَى دِين إِبْرَاهِيم وَدِين مُحَمَّد |
حُنَفَآءَ |
5 |
الْمِلَّة الْمُسْتَقِيمَة |
دِينُ القَيِّمَةِ |
5 |
الْخَلِيقَة |
البَرِيَّةِ |
6 |
إقَامَة |
عَدْنٍ |
8 |
خَافَ عِقَابه فَانْتَهَى عن معصيته تعالى |
خَشِيَ رَبّه |
8 |
سورة الزلزلة
مدنية أو مكية - وآياتها: تسع آيات
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
حُرِّكَتْ لِقِيَامِ السَّاعَة |
زُلْزِلَتْ الأَرض |
1 |
تَحْرِيكهَا الشَّدِيد الْمُنَاسِب لِعَظَمَتِهَا |
زِلْزَالهَا |
1 |
كُنُوزهَا وَمَوْتَاهَا فَأَلْقَتْهَا عَلَى ظهرها |
وَأَخْرَجَتْ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا |
2 |
الْكَافِر بِالْبَعْثِ |
وَقَالَ الْإِنْسَانُ |
3 |
إِنْكَارًا لتلك الحالة |
مَا لَهَا |
3 |
تُخْبِر بِمَا عُمِلَ عَلَيْهَا مِنْ خَيْر وَشَرّ |
تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا |
4 |
أَمَرَهَا بِذَلِكَ |
أَوْحَى
لَهَا |
5 |
يَنْصَرِفُونَ مِنْ مَوْقِف الْحِسَاب |
يَصْدُرُ النَّاسُ |
6 |
مُتَفَرِّقِينَ فآخذ ذَات الْيَمِين وذَات الشِّمَال |
أَشْتَاتًا |
6 |
زِنَة نَمْلَة صَغِيرَة |
مِثْقَالَ ذَرَّةٍ |
7 |
يَرَ ثَوَابه |
خَيْرًا يَرَهُ |
7 |
يَرَ جزاءه |
شَرًّا يَرَهُ |
8 |
سورة العاديات
مكية أو مدنية
- آياتها: إحدى عشرة
معنــاها |
الكلمــة |
الآية
|
الْخَيْل تَعْدُو فِي الْغَزْو وَتَضْبَح |
العَادِيَاتِ |
1 |
هُوَ صَوْت أَجْوَافهَا إِذَا عَدَتْ |
ضَبْحًا |
1 |
الْخَيْل تُورِي النَّار |
فَالمُورِيَاتِ |
2 |
بِحَوَافِرِهَا إِذَا سَارَتْ فِي الْأَرْض ذَات
الْحِجَارَة بِاللَّيْلِ |
قَدْحًا |
2 |
الْخَيْل تُغِير عَلَى الْعَدُوّ وَقْت الصُّبْح
بِإِغَارَةِ أَصْحَابهَا |
فَالمُغِيرَاتِ صُبْحًا |
3 |
هَيَّجْنَ بِمَكَانِ عَدْوهنَّ، أَوْ بِذَلِكَ الْوَقْت |
فَأَثَرْنَ بِهِ |
4 |
غُبَارًا بِشِدَّةِ حَرَكَتهنَّ |
نَقْعًا |
4 |
فَوَسَطْنَ بِالنَّقْعِ جَمْعًا مِنْ الْعَدْو، أَيْ صِرْنَ وَسَطه |
فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا |
5 |
لَكَفُور يَجْحَد نعمته تعالى |
لكَنُودُ |
6 |
يَشْهَد عَلَى نَفْسه بِصُنْعِهِ |
وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ
لَشَهِيدٌ |
7 |
لِحُبِّ الْمَال |
لِحُبِّ الخَيْرِ |
8 |
الْحُبّ لَهُ فَيَبْخَل بِهِ |
لَشَدِيدٌ |
8 |
أُثِيرَ وَأُخْرِجَ |
بُعْثِرَ |
9 |
مِنْ الْمَوْتَى، أَيْ بُعِثُوا |
مَافِي القُبُورِ |
9 |
بُيِّنَ وَأُفْرِزَ |
وَحُصِّلَ |
10 |
مَا فِي الْقُلُوب مِنْ الْكُفْر وَالْإِيمَان |
مَا فِي الصُّدُورِ |
10 |
سورة القارعة
مكية - آياتها: إحدى عشرة
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
الْقِيَامَة الَّتِي تَقْرَع الْقُلُوب بِأَهْوَالِهَا |
القَارِعَةُ |
1 |
تَهْوِيل لِشَأْنِهَا |
مَا الْقَارِعَةُ |
2 |
كَغَوْغَاء
الْجَرَاد الْمُنْتَشِر
يَمُوج بَعْضهمْ فِي بَعْض لِلْحِيرَة |
كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ |
4 |
كَالصُّوفِ الْمَنْدُوف فِي خِفَّة سَيْرهَا حَتَّى
تَسْتَوِي مَعَ الْأَرْض |
كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوش |
5 |
بِأَنْ رَجَحَتْ حَسَنَاته على سيئاته |
ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ |
6 |
فِي الْجَنَّة،
أَيْ ذَات رِضًى بِأَنْ يَرْضَاهَا |
عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ |
7 |
بِأَنْ رَجَحَتْ سَيِّئَاته على حسناته |
خَفَّتْ مَوَازِينُهُ |
8 |
فَمَسْكنُه |
فَأُمُّهُ |
9 |
شَدِيدَة الْحَرَارَة |
حَامِيَةٌ |
11 |
سورة التكاثر
مكية - وآياتها:
ثمان
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
شَغَلَكُمْ عَنْ طَاعَة اللَّه |
أَلْهَاكُمْ |
1 |
التَّفَاخُر بِالْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَاد وَالرِّجَال |
التَّكَاثُرُ |
1 |
بِأَنْ مُتُّمْ فَدُفِنْتُمْ فِيهَا، أَوْ عَدَدْتُمْ
الْمَوْتَى تَكَاثُرًا |
زُرْتُمُ المَقَابِر |
2 |
رَدْع وَزَجْر |
كَلا سوف |
3 |
سُوء مَغَبّة ما أَنتم عليه من الشغل وعَاقِبَة
تَفَاخُركُمْ عِنْد النَّزْع ثُمَّ فِي الْقَبْر |
سَوْفَ تَعْلَمُونَ |
3 |
عَاقِبَة التَّفَاخُر مَا اِشْتَغَلْتُمْ بِهِ |
لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ اليَقِينِ |
5 |
مَا يُلْتَذّ
بِهِ في الدنيا من الصحة والفراغ والأمن والمطعم والمشرب |
عَنِ النَّعِيمِ |
8 |
سورة العصر
مكية أو مدنية
- آياتها: ثلاث آيات
معنــاها |
الكلمـــة |
الآية
|
الدَّهْر، أَوْ مَا بَعْد الزَّوَال إِلَى الْغُرُوب،
أَوْ صَلَاة الْعَصْر |
والعَصْرِ |
1 |
أَوْصَى بَعْضهمْ بَعْضًا بالْإِيمَان |
وتَوَاصَوْا بِالَحِّق |
3 |
على الطاعة وعن المعصية |
وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ |
3 |
سورة الهمزة
مكية أو مدنية
- آياتها: تسع آيات
معنــاها |
الكلمــة |
الآية
|
كَلِمَة عَذَاب، أَوْ وَادٍ فِي جَهَنَّم |
وَيْلٌ |
1 |
أَيْ كَثِير الْهَمْز وَاللَّمْز، أَيْ الْغِيبَة |
هُمَزَة لُمَزَة |
1 |
أَحْصَاهُ وَجَعَلَهُ عُدَّة لِحَوَادِث الدَّهْر |
جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ |
2 |
لِجَهْلِهِ |
يَحْسَبُ |
3 |
جَعَلَهُ خَالِدًا لا يموت |
مَالَهُ أَخْلَدَهُ |
3 |
والله لَيُطْرَحَنَّ |
لِيُنْبَذَنَّ |
4 |
الَّتِي تُحَطِّم كُلّ مَا ألقي فيها |
الحُطَمَةُ |
4 |
تَهوِيلٌ لَأمرِها |
مَا الْحـُطَمَة |
|
الْمُسَعَّرَة |
الْمُوقِدَة |
5 |
تُشْرِف |
تَطَّلِعُ |
7 |
الْقُلُوب
فَتُحْرِقهَا |
عَلَى الأَفْئِدَةِ |
7 |
مُطْبَقَة |
مُؤْصَدَةٌ |
8 |
سورة الفيل
مكية - وآياتها:
خمس آيات
الآية
|
الكلمــة |
معنــاها |
1 |
أَلَمْ تَرَ |
أَيْ اِعْجَبْ |
1 |
أَصْحَابِ الفيل |
هُوَ مَحْمُود وَأَصْحَابه أَبَرْهَة مَلِك الْيَمَن
وَجَيْشه |
2 |
كَيْدَهُمْ |
فِي هَدْم الْكَعْبَة |
2 |
تَضْلِيلٍ |
خَسَارَة وَهَلَاك |
3 |
أَبَابِيلَ |
جَمَاعَات جَمَاعَات |
4 |
سِجِّيل |
طِين مَطْبُوخ |
5 |
كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ |
كَوَرَقِ زَرْع أَكَلَتْهُ الدَّوَابّ وَدَاسَتْهُ
وَأَفْنَتْهُ |
سورة قريش
مكية أو مدنية
- وآياتها: أربع آيات
الآية
|
الكلمــة |
معنــاها |
|
لإِيلافِ قُرَيْش |
هم قبيلته e، سُمّوا
بِذلك لاجتِماعِهم بَعد التّفَرُّق أو
لتَكَسُّبهم |
3 |
أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوع
وآمنهم ... |
أَيْ مِنْ أَجْلهما |
سورة الماعون
مكية أو نصفها ونصفها - آياتها: ست أو سبع آيات
الآية
|
الكلــمة |
معنــاها |
1 |
أَرَأَيْتَ |
أَيْ هَلْ عَرَفْته وَإِنْ لَمْ تَعْرِفهُ |
2 |
يَدُعُّ اليَتِيمَ |
يَدْفَعهُ بِعُنْفٍ عَنْ حَقّه |
3 |
وَلا يَحُضُّ |
نَفْسه وَلَا غَيْره |
5 |
سَاهُونَ |
غَافِلُونَ يُؤَخِّرُونَهَا عن وقتها |
6 |
يُرَاءُونَ |
فِي الصَّلَاة وَغَيْرهَا |
6 |
ويَمْنَعُونَ المَاعُونَ |
كَالْإِبْرَةِ وَالْفَأْس والقدر والقصعة |
سورة الكوثر
الآية
|
الكلــمة |
معنـــاها |
1 |
الكَوثَرَ |
هُوَ نَهْر فِي الْجَنَّة، أو الْكَوْثَر: الْخَيْر
الْكَثِير |
2 |
فَصَلِّ لِرَبِّك |
صَلَاة عِيد النَّحْر |
2 |
وَانْحَرْ |
نُسُكك |
3 |
شَانِئَكَ |
مُبْغِضك |
3 |
الأَبْتَرُ |
الْمُنْقَطِع عَنْ كُلّ خَيْر، أَوْ الْمُنْقَطِع
الْعَقِب |
سورة الكافرون
مكية أو مدنية - وآياتها: ست آيات
الآية
|
الكلـــمة |
معنــاها |
2 |
مَا تَعْبُدُونَ |
مِنْ الأصنام |
3 |
مَا أَعْبُدُ |
وَهُوَ اللَّه تَعَالَى وَحْده |
5 |
وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ |
فِي الِاسْتِقْبَال أَبداً |
5 |
مَا أَعْبُدُ |
ما أعبُدُه أنا الآنَ وفِيما أَستَقْبِل |
6 |
لَكُمْ دِينُكُمْ |
الشِّرْك |
6 |
وَلِيَ دِينِ |
الْإِسْلَام |
سورة النصر
مدنية - وآياتها:
ثلاث آيات
الآية
|
الكلـــمة |
معنـــاها |
1 |
جَاءَ
نَصْرُ اللهِ |
نَبِيّه e عَلَى
أَعْدَائِهِ |
1 |
والفَتْحُ |
فَتْح مَكَّة |
2 |
أَفْوَاجًا |
جماعات بعد ما كَانَ يَدْخُل فِيهِ وَاحِد وَاحِد |
3 |
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ |
أَيْ مُتَلَبِّسًا بِحَمْدِهِ |
سورة المسد
مكية - وآياتها:
خمس آيات
الآية
|
الكلــمة |
معنــاها |
1 |
تَبَّتْ |
خَسِرَتْ |
1 |
يَدَا أَبِي لَهَبٍ |
أَيْ جُمْلَته |
2 |
وَمَا كَسَـبَ |
أَيْ وَكَسَبَهُ، أَيْ وَلَده |
3 |
ذَاتَ لَهَبٍ |
تُلَهَّب وَتُوقَد |
4 |
حَمَّالَةَ الحَطَبِ |
الشَّوْك وَالسَّعْدَان تُلْقِيه فِي طَرِيق النَّبِيّ e |
5 |
فِي جِيدِهَا |
فِي عُنُقهَا |
5 |
مِنْ مَسَدٍ |
مِنْ لِيف |
سورة الإخلاص
مكية أو مدنية - وآياتها: أربع أو خمس آيات
الآية
|
الكلــمة |
معنــاها |
2 |
الصَّمَدُ |
الْمَقْصُود فِي الْحَوَائِج عَلَى الدَّوَام |
3 |
لَمْ يَلِـدْ |
أي: ليس لَه وَلد لِانْتِفَاءِ الحدوث عنه |
4 |
وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُوًا |
أَيْ مُكَافِئًا وَمُمَاثِلًا |
سورة الفَلَقْ
مكية أو مدنية
- وآياتها: خمس آيات
الآية
|
الكلــمة |
معنــاها |
1 |
الفَلَـقِ |
الصُّبْح |
3 |
غَاسِـقٍ إِذَا وَقَبَ |
اللَّيْل إِذَا أَظْلَمَ وَالْقَمَر إِذَا غَابَ |
4 |
النَفَّاثَـاتِ في العُقَـدِ |
السَّوَاحِر الَّتِي تَعْقِدهَا فِي الْخَيْط تَنْفُخ
فِيهَا بِشَيْءٍ تَقُولهُ مِنْ غَيْر رِيق |
5 |
حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ |
أَظْهَر حَسَدَهُ وَعَمِلَ بِمُقْتَضَاهُ |
سورة الناس
مكية أو مدنية - آياتها: ست آيات
الآية
|
الكلــمة |
معنـــاها |
1 |
بِرَبِّ النَّاسِ |
خَالِقهمْ وَمَالِكهمْ |
4 |
الخَنَّـاسِ |
لِأَنَّهُ يَخْنِس وَيَتَأَخَّر عَنْ الْقَلْب كُلَّمَا
ذُكِرَ اللَّه |
5 |
صُدُورِ النَّاسِ |
قُلُوبهمْ إِذَا غَفَلُوا عَنْ ذِكْر اللَّه |
تمت بحمد الله وتوفيقه
عبد
اللطيف محمد البلوشي
boeyas236@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق